هذه القصة تحكي عن ليلى وهي فتاة تبلغ من العمر أربعة عشر عاماً مع أخيهاالشاب خالد والذي يبلغ من العمر 22 عاماً.ليلى فتاة كغيرها من الفتيات ، وصلت سن البلوغ وبدأت ملامح الأنوثة تظهرعلى جسدها الجميل الصغير ، بدأ صدرها بالبروز بشكل سريع حيث أنه أصبح لهاثديين يعادلان في حجميهما ثديي المرأة الراشدة ، وبدأت مؤخرتها في البروزوالاستدارة.كانت ليلى تحب أخاها خالد الذي يدرس في كلية الطب في سنواته الأولى ،وتتخذه مثلها الأعلى وتكن له الاحترام والتقدير ، وبعد بلوغها بدأت نظراتهاومشاعرها تجاهه تتخذ شكلاً آخر حيث أنها بدأت تنظر له كشاب مكتمل الرجولة ،جميل المنظر ، حسن المظهر ، وبدأت نظرات الإعجاب تبدو واضحة على ملامحهاعندما تراقبه.بدأت قصتها وتجاربها معه ذات يوم ، عندما انتهت اختبارات المدرسة وبدأتإجازة العطلة الصيفية ، ويوم أن استلمت ليلى شهادتها ووجدت أنها نجحتوبتقدير جيد جداً فرحت كثيراً ، وعندما عادت للبيت كان والدها في العملووالدتها تزور أختها (خالتى ليلى) ولم يكن هنا أحد في البيت غير خالد حيثكانت سيارته تقف أمام المنزل ، فأسرعت ليلى إلى غرفته لتبشره بالنتيجةولكنها لم تجده في غرفته حيث كان في الحمام يستحم ، وعندما ألقت نظرها علىسريره وجدت عليه أحد كتب الطب الذي يدرس فيها أخيها خالد وهو مفتوح علىصفحة معينة ، واقتربت من السرير وجلست عليه وأمسكت الكتاب بيدها وجدتالصفحة الحالية عليها صورتان واحدة لامرأة عارية تنام فوق طاولة الفحصالموجودة دائماً عند الطبيب فاتحةً ساقيها ومباعدة بين شفريها حيث تظهرالصورة كسها وشفريه الداخليين ، والصورة الثانية لامرأة على نفس الطاولةولكن في وضعية الركبتين (وضعية الكلب) وبجانبها عامود من الحديد معلق عليهجربه ماء حمراء وممتد منها خرطوم أبيض ونهاية هذا الخرطوم مختفية في طيرالمرأة. بدت ملامح الدهشة والتعجب على وجه ليلى لرؤيتها الصورة الثانيةوأخذت تتأملها طويلاً محاولةً تفسير ما تراه ،ولكنها فزعت لسماعها صوت باب الحمام يفتح فأسرعت بالخروج من غرفة أخيها إلىغرفتها وبقيت فيها لبعض الوقت ثم ذهبت لأخيها وبشرته بنتجيتها وهي سعيدةوتظاهرت بأنها لم تفعل أي شئ ، وبعد قليل حضرت أمها من عند خالتها فبشرتهاأيضاً ثم ساعدتها بتحضير الغداء ، ومضى بقية اليوم عادياً.أمضت ليلى الأيام الثلاثة التالية لذلك اليوم وهي تفكر فيما رأته ذلك اليومفي غرفة أخيها دون أن تجد أي تفسير معقول لذلك. في ذلك اليوم جاء والدها منالعمل وتبدو على ملامحه بوادر الحزن ، حيث أخبرهم بأن جدتهم (والدته) فيقريتهم قد دخلت المستشفى وأن حالتها الصحية سيئة جداً وتحتاج لإجراء عمليةلذلك قرر أن يذهب هو وأمهم للقرية للبقاء بجانبها حتى تتشافى وقد يبقياهناك لعدة أيام وسوف يسافران في اليوم التالي في الصباح الباكر وستبقى ليلىوأخيها في المنزل لحين عودتهما من جدة.في اليوم التالي ، وقبل انطلاق والديهما ، أوصتها أمها بأن تكون فتاة عاقلةوأن تساعد أخيها في ترتيب المنزل ، وأن تسمع كلامه لأنه الكبير وأن تبعد عنالشقاوة ، وأومأت ليلى برأسها بالموافقة وقالت لأمها “لا تخافي بأمي سأكونعند حسن ظنك” ، وبعد سفر والديها ، بدأت ليلى بترتيب المنزل وتنظيفه ،وتحضير وجبة خفيفة للغداء ، وفي المساء بعد أن ملّت ليلى من مشاهدة التلفازلوحدها ، ذهبت لأخيها في غرفته لتتسلى معه ، وعندما اقتربت من غرفته وجدتالباب ليس مغلقاً كاملاً ، وأنه مفتوح قليلاً مما يسمح لها بأن ترى ما بداخلالغرفة من خلال هذا الشق ، فنظرت لتجد أخاها ممدداً على السرير وهو عاريتماماً وممسكاً زبه (قضيبه) بيده وهو يحركها عليه للأعلى والأسفل وبعد برهةمن الوقت بدأ تزداد آهاته حتى بدأ قضيبه يقذف سائلاً أبيض اللون على بطنه فيشكل دفقات متتالية ، ثم أمسك بمنديل بعد أن توقف زبه عن القذف وبدأ يمسحهذا السائل من على بطنه ويمسح قضيبه ثم قام وارتدى ملابسه الداخلية ثم ثوبهعندها أدركت ليلى أنه قد يخرج من غرفته وخافت أن يكتشف أمرها بأنها كانتتتلصص عليه فأسرعت إلى غرفة الجلوس وتظاهرت بأنها تشاهد التلفاز ، وبعدقليل حضر خالد إلى غرفة الجلوس وشاركها مشاهدة التلفاز ، وكانت في تلكالأثناء تختلس النظر أليه بين الحين والآخر وهي تتذكر ما رأته قبل دقائق فيغرفة أخيها دون أن تجد له أي تفسير. بعد مضي الوقت قامت وقالت لخالد “أناذاهبة للنوم، هل تريد أن أوقظك في الصباح الباكر؟” فأجاب خالد “لا ، أريدأن أخذ قسطاً وافراً من النوم حيث أحس أنني مرهق، شكراً حبيبتي ، اذهبي أنتللنوم …” .اتجهت ليلى لغرفتها بغرض النوم وأغلقت باب غرفتها خلفها ، ثم جلست على طرفسريرها وهي تنظر لنفسها في المرآة ، ثم وقفت وأخذت تنظر لجسدها في المرآةثم خلعت قميص نومها وملابسها الداخلية وأخذت تبحلق في جسدها وتتفحصه جزءاًجزءاً في المرآة وبدأت تمرر يديها على جسدها تتحسسه فبدأت تتحسس ثدييهاوتتفحصهما وعندما مررت أصابعها على حلماتها أحست بقشعريرة خفيفة تسري فيجسدها وأحست أن حلماتها وقفتا وانتصبتا واستغربت لذلك ، وعندما نزلت بيديهاإلى كسها أحست أن القشعريرة قد زادت في جسدها وازداد انتصاب حلماتها ،فتمددت على طرف سريرها وفتحت ساقيها وأخذت تنظر لكسها في المرآة ، ثم باعدتبين شفريها وأخذت تمعن النظر في كسها من الداخل وتتذكر صورة المرأة التيشاهدتها في كتاب أخيها وتقول لنفسها “إنني أشبهها في هذه الوضعية” ، لاشعورياً أخذت يدها تتحرك باتجاه مركز التقاء شفريها ولمسته بأصابعها فأحستبأن القشعريرة أصبحت قوية في جسدها وجامحة ، ثم بدأت تداعب وتدلك تلكالمنطقة بأصابعها وتزداد القشعريرة في جسدها بشكل لذيذ ، واستمرت في مداعبةوتدليك تلك المنطقة حتى أحست برعشة جامحة تجتاح جسدها وصوتها يعلو بالآهاتحتى خمدت الرعشة بعد مضي زمنٍ قليل ثم أحست بشيء من البلل ينساب من كسها ،فوضعت يدها على كسها وتحسست تلك المنطقة فوجدت أن أصابعها مبللة بمادة لزجة، وبقيت ممدة على السرير مرهقة مما جرى لفترة زمنية ثم قامت ولبست جميعملابسها وخلدت للنوم.في صباح اليوم التالي ، استيقظت ليلى من نومها متأخرة من شدة الإرهاق مماحصل في الليلة السابقة ، وذهبت للمطبخ لتعد طعام الإفطار ، وبعد أن انتهتذهبت لغرفة أخيها لتوقظه ، فوجدت باب الغرفة مفتوح قليلا ، فنظرت من الشقولم ترى أخاها فتأكدت أنه في الحمام ولكنها وجدت على السرير نفس الكتاب ،فدخلت وأمسكت الكتاب تنظر فيه ، لتجد صورة واحدة لأمرأة في وضعية الكلبوالطبيب بجانبها يلبس القفازات الطبية ويضع إصبعه في طيرها ، وفجأة ذعرتلسماع صوت أخيها يقول لها“ايش تسوين هنا في غرفتي؟” ،فنظرت نحوه لتجده قد استحم وجسده شبه عاري ويضع منشفة حوله وسطه يغطي عورتهفقط ونظرة الغضب تبدو في عينيه ، لم تعرف ماذا تقول له ، فبادرها بسؤال آخر“لماذا تمسكين بهذا الكتاب؟”، فأجابت “أردت أن أشاهد الطب الذي تدرسه، ولم أعرف ما معنى هذه الصور التيرأيتها…”، فبدت على وجه خالد ابتسامة خبيثة ترمي لشيء ما في نفسه، فقال“تريدي أن تعرفي ، حسناً سأعلمك أشياء كثيرة ولكن عديني أن تبقى سراً بيننا”، وجلس بجانبها على السرير، قالت ليلى “حسناً أعدك ، ولكن عليك أن تشرح لي ما شاهدته من الصور في هذاالكتاب ، وأن تجاوبني بصراحة عن كل شئ أسأل عنه…”، فضحك خالدوقال “حسناً ، سنبدأ بشرح أجزاء الجسد ووظيفة كل جزء …”، ثم طلب منها أن تخلع ملابسها كاملة وأن تتمدد على السرير، ففعلت ما طلبهمنها على الفور، وبدأ يشرح لها أجزاء جسدها بادءاً بثدييهافقال “لكل أنثى ثديين وظيفتهما الأساسية إنتاج الحليب الذي يتم إرضاعهللأطفال الرضع حديثي الولادة ، كما أن لهما دور فعال في العملية الجنسيةبين الرجل والمرأة حيث يساعدان على رفع مستوى الهيجان للمرأة عن طريقمداعبته لهما ومص حلمتيهما ومداعبتهما بلسانه…”ثم نزل بيده للأسفل ووضع إصبعه على كس ليلىوقال “وهذا يسمى فرج أو كس باللغة العامية ، وهو ينقسم لعدة أجزاء …”وأخذ يشرح لها أجزاء وتشريح كس المرأة ووظيفة كل جزء حتى وصل للجزء الخاصبالبظر فعندما وضع يده على بظرها أحست ليلى بالقشعريرة تسري في جسدهاوأغمضت عينيها وبدأت تتأوه بصوت خافت جداً حتى لاحظ خالد عليها ذلكفسألها “هل تشعرين بشيء ؟”فأجابت “أحس بقشعريرة لذيذة تسري في جسدي عندما لمست بظري”فقال “هذا ما يسمى بالشهوة الجنسية أو الهيجان باللغة العامية” ،وعندما فتحت ليلى عينيها لاحظت انتفاخا تحت المنشفة في منطقة زب خالدفسألته “ماذا تخبئ تحت المنشفة؟ أريد أن أعرف لماذا المنشفة منتفخة هكذا…”فضحك خالدوأجابها “هذا زبي يقف منتصباً من الهيجان”فقالت “لماذا تشعر بالهيجان؟”فأجابها وعيناه تسري على جسدها الجميل“لرؤيتي جسدك الرائع والفتّان”فقالت ليلى “أرني زبك وهو منتصب” ،وقام خالد على الفور وخلع المنشفة فظهر لليلى زبه المنتصب ، فانبهرت لرؤيتهواندهشت من منظره ، وقالت له“ماذا كنت تفعل به في الأمس عندما كنت ممسكاً به وتحكه؟”، قال لها خالد“هذه العملية تسمى عند الرجال بالعادة السرية أو الاستمناء وبالعامية تسمىبالتجليخ”، فسألته ليلى“وما هو السائل الأبيض الذي كنت تقذفه منه؟”، فضحك خالد وقال“لقد رأيت كل شئ ، هذا يسمى بالمني وهو السائل الذي يدفقه الرجل في كسالمرأة فيتم الحمل عند التقائه بالبويضة الأنثوية ، وهو السائل الذي ينجبالأطفال ، أظن أنك درست عنه في المدرسة؟” فأجابت ليلى“نعم ، نعم أذكر هذا الدرس جيداً…”، وعندها ابتسم خالد حينما رأى ليلى تبحلق في زبه وقال“هل تريدين لمسه؟”فأجابت على الفور“نعم”، فأمسك يدها ووضعها على زبه ، وما أن لمست يدها زبه حتى بدأت تقبض عليهوتتحسسه من فوقه وتحته ، ويزداد هيجان خالد مع حركة يدها على زبه حتى أحسأن المذي بدأ يتدفق خارجا من زبه وأحس بقرب القذف فأمسك يدها وأقف حركتهاوأبعدها عن زبه ، فتعجبت لذلك ليلى ، وقال لها“كنت قد قاربت على القذف من حركة يدك عليه … ألا تريدين أن نكمل الدرس؟”، فأجابت“نعم” ،ثم قال لها“إذن هيا غيري وضعك ونامي على بطنك…”عندها ردت عليه ليلى قائلة“لماذا؟ هل هناك في الخلف ما هو متعلق بدرسنا الجنسي؟”فأجابها خالد“طبعا هناك المكوة (الطيز) ، وهي أهم عنصر لدينا نحن الرجال ، حيث أن هناكالكثير من الرجال الذين ينيكون زوجاتهم في الطيز ، وهذا النيك ممتع جداًلدينا…”، اندهشت ليلى وقالت“ينيكون !!! ماذا تعني هذه الكلمة؟”فضحك خالد وأجابها“هذه الكلمة تعبر عن الفعل وهو دخول زب الرجل في كس أو طيز المرأة “وعندما فهمت ليلى هذه الكلمة انقلبت على بطنها وعندما شاهد خالد مؤخرتهاالممتلئة والصغيرة نسبياً اشتد انتصاب زبه فلمحته ليلى بطرف عينها وعرفت أنأخاها قد هاج على مؤخرتها فابتسمت. بدأ خالد يتحسس طيز ليلى ثم يباعد بينفلقتيها (أليتيها) ليمتع نظره برؤية فتحة شرجها البنية اللون،وحاول أكثر من مرة أن يلمسها باصبعه ولكن خوفه من أن يؤذي أخته الحبيبةيجعله يرجع. وبعد مضي بعض الوقت ، قامت ليلى من السرير وأحضرت الكتاب الذيكان يدرس فيه أخيها وفتحت على الصفحة التي رأتها ذلك اليوم وسألته عنالصورة الثانية والتي تحتوي على جربة (قربة) ماء وخرطوم أبيض ، وقالت لخالد“ماذا تفعل هذه المرأة؟ وما هذا الخرطوم الممتد بين هذه الجربة وطيزها؟”، ابتسم خالد وقال“هذه الجربة تسمة بالحقنة الشرجية ، وهي تؤخذ في الطيز كما هو واضح منالاسم ، حيث تملئ هذه الجربة بمحلول مليّن للمعدة والأمعاء ويوجد في نهايةالخرطوم مسبر يوضع في فتحة الشرج ويبدأ تدفق المحلول في طيز الشخص حتىتمتلئ معدته بالمحلول ثم يذهب للحمام ليخرج ما بداخلها ، وهو مفيدة فيحالات التلبك المعوي أو التعنية” ،وأثناء ما كان خالد يتكلم لاحظ أن سوائل ليلى بدأت تظهر على كسها فعرف أنهامهتمة بهذا الموضوع وأن شهوتها الجنسية قد تحركت له.بعد أن انتهى خالد من حديثه فاجأته ليلى بطلبها“يكفي الكلام النظري والآن لننتقل للعملي…”فسألها خالد“ماذا تقصدين؟”فأجابت“أريدك أن تنيكني”، فدهش خالد لطلبها وقال لها“لا أستطيع ، فلو فعلت ستفقدين عذريتك ولو عرف والدانا سيقتلاننا”، فبدى الأسف واضحاً على وجه ليلى ، فقال لها“ولكنني سأجعلك تتذوقين المني..”ليلى: “كيف؟”خالد: “سأتمدد أنا ، وعليك أن تأخذي زبي في فمك وتمصيه وترتضعيه حتى أنزلفي فمك ، فتتذوقين المني”وبدت ملامح السرور على وجه ليلى ، وفعلا نام خالد على ظهره ، وأمسكت ليلىبزبه بيديها وبدأت تفركه وتدلكه بيديها ، ثم وضعت فمها على رأس زبه وأخذتتلحسه ثم تمصه ، واستمرت على هذه الحال حتى بدأت أنفاس خالد تتسارع وبدأيتأوه ويقول “آآآه ه ه ، سأنزلهم الآن ، استعدي…” وفعلاً بدأ خالد يقذفالقذفة تلو القذفة ، وفاجأت القذفة الأولى ليلى حيث أنها جاءت على وجههافوجهت قضيب خالد نحو فمها وبدأت تبلع كل قذفة يقذفها حتى انتهى خالد وارتخىجسده على السرير وبدأ قضيبه في الارتخاء وأخذ حجمه يصغر فسأل ليلى“كيف كان طعمه؟”فأجابت وهي تمسح فمها ووجهها بمنديل“لقد كان مالحاً بعض الشئ…”وبعد أن شربت ليلى كل مني أخيها خالد، أحست أن كسها مبلول جدا، فسألت أخاهاخالد قائلة:“خالد، كسي غرقان موية”فاقترب منها خالد وجعلها تنام عى ظهرها ثم فتح فخذيها وسر جدا لا رأي لأنأخته ليلى كانت متهيجة جدا من مص قضيبه. فركع بين فخذيها وانحنى على كسأخته وأخذ يلعق أشفار فرجها كالمجنون، فأمسكت ليلى برأسه بيديها وبدأتترجوه أن لا يتوقف عن اللحس.ظل خالد يلحس كس أخته ليلى إلى أن وصلت ليلى إلى الرعشة الجنسية. وأصبحشراب كسها يتدفق فشربه خالد كله وكان شرابا عذبا لذيذا.وبعد أن انتهيا ، ذهبا لتناول طعام الافطار الذي كان قد برد من الانتظار ،وأمضيا بقية اليوم بشكل طبيعي ، حيث قامت ليلى بمص زب خالد أكثر من خمسمرات ذلك اليوم ، وانتهى اليوم بأن خلد كل منهما للنوم في غرفته إلا أنليلى بقيت تفكر في حيلة تجعل أخاها ينيكها وتجرب المعاشرة الجنسية بينالرجل والمرأة.في صباح اليوم التالي ، استيقظت ليلى مبكرة ، وذهبت مسرعة لغرفة أخيها حيثكان نائماً ، فأوقظته وقالت“خالد ، أأه ه احس بمغص شديد وألم عسر في معدتي لا أعلم لماذا ؟”، فسألها خالد“متى آخر مرة ذهبت فيها للحمام؟”، فكذبت ليلى وقالت “قبل يومين”خالد: “ولم تذهبي خلال هذين اليومين للحمام غير المرة الأولى؟”ليلى: “لا…”قام خالد مسرعاً من سريره وهو يقول “هذه حالة من حالات التعنية ، لا تخافيسأعطيكي ملين للمعدة علّها تساعدك” ، وذهب الى الحمام حيث علبة الاسعافاتالأولية ، وعاد وبيده شيئ أبيض صغير ، فسألته ليلى “ما هذا ؟” ، فأجاب“انها تحميلة (لبوس) ملينة للمعدة والأمعاء” ثم طلب منها أن تنام علىالسرير بعد أن ترفع قميص نومها لما فوق خصرها وأن تخلع لباسها الداخلي ،وفعلت ليلى فباعد بين فلقتيها وعند رؤيته لإستها المغري بدأ زبه يستيقظ منسباته ثم وضع رأس التحميلة عند باب فتحة شرجها وبدأ يضغط باصبعه ليدخلها فيطيز ليلى ، بدأت التحميلة تختفي في طيز ليلى حتى دخلت بكاملها يتبعها اصبعخالد حتى العقلة الأولى منه ، وعندها بدأت الشهوة تتحرك بداخل ليلى وهي تحسباصبع خالد داخلها ، بدأ خالد يحرك اصبعه داخل طيز ليلى حركة دائرية وهويدلك زبه المنتصب بيده الأخرى وليلى تنظر اليه بين الحين والآخر ثم قالتلخالد “أعطني زبك أمصه” وعلى الفور خلع خالد ملابسه ووضع زبه في فم ليلى ،وبدأت ليلى تمص زبه حتى قارب الانزال فأخرجه خالد من فمها وقذف على وجههاوملابسها ثم ذهبت ليلى لتغسل وجهها بينما ارتخى خالد على السرير ليستريحقليلاً ، وبعد تناول الافطار ذهب خالد للمتجر لشراء بعض المستلزمات وعندعودته للمنزل سأل ليلى عن حالتها الصحية فأجابت بأنها لم تتحسن وأنهامازالت تشكو من ألم في المعدة ، فقال لها“يبدو أنني سأضطر لإعطائك حقنة شرجية وهو الحل الوحيد والسريع أماميفابتهجت ليلى لسماع ذلك وأومأت برأسها دلالة على الموافقة ، فطلب منها خالدأن تسبقه لغرفته وأن تخلع جميع ملابسها وتستلقي على السرير على بطنها ريثمايلحق بها فهو يريد أن يحضّر بعض الأشياء ثم يأتيها ، وكما طلب منها خالدفعلت ليلى ، وبعد مضي زمن قصير لحق بها خالد ،وعندما رآها مستلقية على السرير عارية تماماً وعندما وقع نظره على طيزهاالجميلة المستديرة والممتلئة بدأ زبه في الانتصاب ،وعندها التفت ليلى برأسها لتصعق عند رؤيتها أخيها يقف بالباب عاريا تماماًهو الآخر وبدأت الشهوة تتحرك بداخلها لرؤيتها زبه المنتصب انتصابا غيرمكتمل وأحست بداخلها بأن اليوم سيحدث شئ مهم في حياتها.اقترب خالد منها وكان يحمل في يده الجربة الخاصة بالحقنة الشرجية وهيممتلئة بسائلٍ ما ، وجلس بجانبها على السرير بعد أن علق الجربة على المسماربطرف الشباك ثم طلب من ليلى أن تأخذ وضعية الكلب وأن تباعد أليتيها بيديهاثم فتح علبة الفازلين وأخذ شيئاً بسيطاً بيده وبدأ يدلك به فتحة شرج ليلى ثمبدأ يدخل اصبعه في طيز ليلى…ليلى: “رائع أحس بنار تتأجج بداخلي…”خالد:“هل هي من الألم؟”ليلى: “لا ، انه الهيجان العارم الذي يجتاح جسدي… أحس أن كسي غارق في البلل”وضع خالد يده على كس ليلى فأحس بالبلل الذي يتسرب منه مما زاد في هيجانه هوأيضاً في حين أن اصبعه كان داخل طيز ليلى بأكمله ويحركه حركة دائرية ،وعندما انتهى سألها “هل أنت مستعدة للحقنة الشرجة؟” فأجابت على الفور “نعم، نعم …” ،وأخرج اصبعه من طيز ليلى وأدخل المسبر في طيز ليلى لآخره ، ثم فتح المحبسالموجود على الخرطوم ، وبدأ السائل ينساب في الخرطوم داخلاً طيز ليلى ،وأحست ليلى بالسائل الدافئ يملأ مؤخرتها ومعدتها ، كما أحست بقرقرة فيمعدتها ، أخذ خالد يدلك بيده الأخرى معدة ليلى ثم كسها ويداعب بظرها قليلاًحتى تنسى ليلى امتلاء معدتها والألم الطفيف المصاحب له.وهذا ما حصل فعلاً ، بدأت الشهوة تدب في جسد ليلى ودأت نار الهيجان تشتعلداخلها كما زاد انسياب السائل في طيز ليلى من هيجانها وبدأت تترجى خالدوتطلب منه“خالد أرجوك حط زبك في كسي ، أو اصبعك ، ما اني قادرة أتحمل أكثر من كذا… أرجوك …”، فرد عليها خالد قائلاً“ما أقدر ، قلت لك من قبل انت عذراء وما أقدر أنيكك في كسك …” ، بس ممكنألحس كسك في أي وقت تريدين.وبعد برهة من الوقت فرغت قربة الحقنة الشرجية من السائل فأقفل خالد المحبسوأخرج المسبر من طيز ليلى ووضع اصبعه على فتحة طيز ليلى ليمنع تسرب السائلمنها ثم سأل ليلى “كيف تشعرين الآن؟” فأجابت ليلى على الفور “لا أستطيعالتحمل ، أحس أن معدتي ستنفجر ، أريد أن أخرج السائل…” فطلب منها خالد أنتشد على طيزها لمنع تسرب السائل للخارج ثم تسرع للحمام لتفرغ ما بداخلها منالسائل وستشعر بتحسن ،فقامت ليلى من السرير مسرعة وهرولت للحمام حيث أفرغت ما بداخلها.بقيت ليلى بالحمام مدة نصف ساعة أو أكثر قبل أن تعود لغرفة خالد ، ويبدوعليها الانهاك والتعب ، وقالت “لقد أفرغت جميع ما بداخلي وأحس بأنني خاويةمن الداخل ، بل أنني أحس بالجوع الآن” فطلب منها خالد أن تستلقي على السرير بجانبه على بطنها وفعلت ليلى ،بعدقليل من الزمن قال خالد لها”أما زلت تريدين أن أنيكك؟” ، تفاجأت ليلى لماسمعت ولكن بدا عليها السرور أيضاً فقالت “نعم …” ، قال خالد “حسناً سأنيككولكن في طيزك ، ايش رأيك ؟؟”سكتت ليلى للحظة تفكر ثم قالت“بس أخاف يعورني (يؤلمني) في طيزي”فرد عليها خالد“سادخله ببطء كما سأضع الكثير من الفازلين حتى لا يعورك وهو يدخل…”ثم سكتت ليلى للحظة مرة أخرى وقالت“حسنا ، موافقة “، فطلب منها خالد أن تفتح أليتيها وأحضر علبة الفازلين وأخذ كمية بأصابعه ،وضع جزءاً منها على فتحة طيز ليلى ، ثم دهن الباقي على زبه المنتصب ودلكهقليلاً حتى يتأكد من أنالفازلين قد غطى كل زبه ، ثم جلس بين ساقي ليلى وركزرأس زبه على باب فتحة طيزها البنية اللون العذراء وبدأ يضغط ليدخله ، بدأتحلقة فتحة طيز ليلى تتسع لتسمح لزب خالد بالدخول ، وبدأ زب خالد يدخل طيزليلى ، وعندها صرخت ليلى بصوت عالٍ وهي تقول“لا لا ، أي أي أي ي ي ي… خالد تراه يعورني ، تراه يعور كثير ، لأ لأ لأ، طلعه من طيزي ، يعور كثير ، أحس حالي بانشق ……”وقد بدا على ملامح وجهها الألم ، فوقف خالد عن الادخال لبعض الوقت حتىتتعود طيز ليلى عليه وقال لها“لا تشدي فتحة طيزك كثير حتى لا تحسي بالألم ، فقط استرخي وإرخي عضلة فتحةطيزك أيضاً”ثم عاود الى ادخال زبه في طيز ليلى ، وعاودت ليلى للصراخ ولكن بشكل أخف وهيتقول“آ آ آ ه ه ه ، لسه يعورني يا خالد … آ آ آ ي ي ي”قصة سكس محارمولم يأبه خالد لصراخها فقد كانت طيز ليلى ساخنة ولذيذة وتابع ادخال زبه حتىدخل لآخره في طيزها ووقف لبعض الزمن عن الحركة حتى تتعود طيز ليلى على حجمزبه فسكتت ليلى عن التأوه والصراخ ، ثم سألها خالد“هل أنت مستعدة للنيك؟”فأجابت بصوت متنهد”اوووه ، نعم ولكن شوي شوي…” فقال خالد حسناً.بدأ خالد يخرج زبه ثم يدخله في طيز ليلى ببطء شديد حتى تتعود عليه ليلى ،وهي تتأوه بصوت خافت ، ثم بدأت حركته تزداد سرعتها قليلاً ، وليلى تزدادتأوهاتها ولك من الشهوة وليس من الألم هذه المرة ، ثم دس خالد يده تحت ليلىوأخذ يداعب ثدي ليلى وحلمتها النافرة ونار الهيجان تتأجج داخل ليلى ثم نزلبيده لتحت وأخذ يتحسس كس ليلى المبلل ويداعب بظرها باصبعه ويلاعبه حتىسمعها تصرخ وتقول “أأأأووووه ه ه ه ، أحس أنني سأنزل ، لا تتوقف يا خالدتابع ، أكثر … أكثر …” وتابع خالد مداعبته لبظر ليلى وكسها ، في حين أنحركته في نيك طيز ليلى قد زادت دخولا وخروجاً ، ثم سمع ليلى تأوه وتصرخوتنتفض من تحته فعرف أنها وصلت للذروة والنشوة وأنها أنزلت سائلها الذييعادل مني الرجل كما أحس بسوائلها تنساب من كسها على يده ، مما زاده هيجاناًوأخذ ينيك طيز ليلى بشكل سريع وجنوني وليلى من تحته مستلقية على بطنهامرتخية الجسد بعد أن وصلت لنشوتها وخمدت ،وعندما قارب على الانزال سألها “هل تريديني أن أقذف في طيزك أم في فمك؟”فأجابت ليلى “في طيزي…” ،وبعد مضي زمن قصير سمعته ليلى يتأوه ثم أمسك طيز أخته وأدخل زبه فيها إلىأعمق ما يكون وسرعان ما بدأ يشهق ويئن بصوت عالي. وفي هذا الوقت، أحست ليلىبمنيه الدافئ يُـقذف داخل طيزها الدفقة تلو الدفقة ، وبعد أن انتهى خالد منانزاله في طيز ليلى وملأها بمنيه سحب خالد زبه وأخرجه من طيز ليلى ، وعندخروج زبه من طيزها تسربت بعض قطرات المني من فتحة طيزها وانسابت على كسها ،وعندما رآها خاف أن تتسرب هذه القطرات داخل كس ليلى وتتسبب في حملها منهفطلب منها أن تسرع للحمام وتغسل كسها جيداً من المني ، فقالت له ليلى، كمأتمنى يا خالد أن احمل ولدا منك في رحمي البكر، فأنت أحق من غيرك في زرعطفل في رحم أختك الممحون. إلا أنا خالد رفض الفكرة بشدة فقامت ليلى ومشتللحمام ولكنها كانت تمشي متباعدة الخطى من الألم الذي مازال ينبض في طيزهامن تجربتها الحالية في النيك مع أخوها خالد.عندما نظفت ليلى نفسها من تحت من المني المتسرب من طيزها أحست بأن معدتهاتقرقر فجلست على المرحاض وبدأت تخرج ما بداخلها فلم يخرج منها سوى مني خالدالمحشور بداخل طيزها مع بعض الفضلات وبعد أن انتهت غسلت ونظفت طيزها جيداًثم عادت لغرفة أخيها لتجده ممدداً على السرير وقد بدأ يغفو ،فقالت له “إن هذه النيكة فعلت بي كما فعلت الحقنة الشرجية ، وأن منيك كانكالسائل في الحقنة وأن زبك أشبه بخرطوم الحقنة ، لذا كلما أردت منك أنتعطيني حقنة شرجية ما عليك سوى أن تنيكني في طيزي وتنزل فيها منيك”فضحك الاثنان ثم غط خالد في النوم بينما ذهبت ليلى لتستحم.في نفس اليوم ناك خالد ليلى أكثر من ثلاث مرات لأنهما اكتشفا لذة النيكوحلاوته وكان في كل مرة يقذف في أعماق طيزها الساخنة ما عدا المرة الأخيرةحيث قذف سائله في فمها وبلعته بأكمله ثم نام الاثنان في سرير خالد وهمايحتضنان بعضهما البعض كعاشقين وحبيبين.استمرت حياتهما هكذا حتى تزوجت ليلى وسافر خالد للخارج ليكمل دراستهالجامعية وافتقدت ليلى زب أخيها وحقنته الشرجية…….
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق