قصص سادية
قصص جنسية سادية
قصص سكس ساديه
اتمنى التوبه للجميع
بعد ما مسحت كل القصص عرفت ان كل قصصى اتسرقت ونشروها ناس تانى عشان يضحكو على البنات ويضيعو شرفهم
ولهذا السبب ولهذا السبب فقط قررت انشر القصص تانى هنا علشان يعرفو مين صاحب القصص ويعرفو انو مبينامش مع حد علشان ميتضحكش عليهم ويتناكو من حراميه القصص
واشيل أنا ذنبهم
الجزء الاول
كانت عماله تتحايل عليا اني افتحلها طيزها في كل مره اقابلها فيها وكل مكالمه
والآن وهي تحت جزمتي وفي خدمتي امرتها تروح الحمام تجهز طيزها لقيتها خافت أوي ورجعت في كلامها
اتنرفزت وشخرتلها وانا يزعق
أحه يا كس أمك هو بمزاجك يظهر حنيتي عليكي بوظتك هتشوفي وشي التاني
يا بنت المره الشرموطه
ومسكتها من شعرها شديتها ورايا وجرجرتها عالحمام
ورميتها في البانيو وانا بضرب بايدي جامد علي طيزها
وهي بتقول ااااااااااه
فتحت طيزها بايدي ومسكت الدش فكيتو وسيبت الخرطوم بتاعة بس
وشديتو
علي خرم طيزها حطيتو وزنقتو جامد وفتحت الدش علي ميه حراره متوسطة وشده الميه ضعيفه بدأ يملأ طيزها وانا زانقه علشان ميسربش
وهي بتتوجع وعايزه تطلع لقدام مسكتها من شعرها ولفيتو علي أيدي شديتها لورا
ازنقها عالخرطوم اللي في أيدي التانيه
حبه حبه بدات الميه الدافيه تحسسها بالسخونيه وبدات اعصابها ترخي
وبدات تحس النشوه خصوصا انها بتتمني من زمان نيك الطيز
سيبت شعرها بالراحه
ومديت ايدي بين فتحه طيزها وكسها وبدات ادلك بصباعي بالراحه
بدا وسطها يتحرك وهي بتقول احححح
كس امك ايوه كدا يا بنت اللبوه
وزودت ضغط الميه
طيزهاا بدات تتملي قولتلها امسكي نفسك وشيلت الخرطوم وشديتها علي التوالت
وقولتلها طلعي اللي جواكي واعملي دا كذا مره وتعالي برا علي ايدك ورجلك يا كلبه يا بنت الوسخه وتنضفيها كويس بدل ما تدوقي عقاب الطيز يا شرموطه
بصتلي بخوف وقالت ايه عقاب الطيز
بصيتلها بصه خوفتها اكتر وانا بلف وخارج من الحمام وبقول خليني الاقي حاجه تقرفني في طيزك وهتشوفي يا قحبه
ولعت سيجارتي وقعدت اشربها بهدؤ في الانتريه في شقتها اللي ورثتها من جوزها اللي اتجوزها عجوز وهي 19 سنه ومكملش 3 سنين ومات
زوقها في العفش عاجبني عندها ذوق رقيق وراقي
وانا بفكر لقيتها جايه ماشيه علي رجليها
احه الغبيه بنت الكلب
قومت فجأه و وشي قلب وعيني برقت وانا بزعق هو انا بتكلم هندي بكس امك ورفعت دراعي ونزلت بيه علي خدها راحت وقعت علي الارض
رفعت رجلي حطيتها علي خدها بلزق خدها التاني في الارض
هو ان مش قولتلك يا كلبه تطلعي علي ايدك ورجلك هو انا بكلم نفسي
وهي عماله تتكلم بصوت واطي مليان خوف بتقول كلمه واحده اسفه اسفه اسفه
شيلت رجلي ومسكت شعرها وشديتها لفوق سنه وانا بزعق ( علي ايدك ورجلك )
راحت نفزت الامر وظبطت
قولتلها ورايا
ومشيت لحد موصلت للدولاب اللي شايلالي فيه حاجتي وطلعت طوق الكلبه البني
ولفيت وهي ورايا وشها في الارض بتشمشم في رجلي
بدا قلبي يحن عليها لان تدريبي ليها عالحركه دي نفع لاني بحب انكسار كلبتي وعشقها لرجلي
فقعدت عالكرسي بعد مجبت حته شيكولاته من الدولاب وقولتلها تعالي
جتلي علي ايدها ورجلها وهي باصه في الارض دوقتها الشيكولاته
و مسكت دقنها ورفعت وشها ولفيت الطوق علي رقبتها وانا بطبطب عليها واقولها لما اءمر امر يتنفذ
قالت حاضر حاضر حاضر حاضر
عارف انك بتسمعي الكلام
بس علشان متنسيش هخليكي تفتكري دايما يا لبوتي
قالت امرك
مسكتها من شعرها وشديتها خليت رجليها متنيين قرفصه عالارض وضهرها راجع لورا مسنود علي ركبي
وجبت 3شمعات واحده طويله و اتنين وسط حطيتهم في بقها الطويله في نص بقها وااتنين الوسط من الناحيتين وخليتها تمسكهم بشفايفها وولعت ال3شمعات
وانا ماسكها من شعرها
بتحكم في راسها علشان نقط الشمع تنزل في المكان اللي انا عايزو
الشمعه الطويله تنقط علي شعرتها فوق كسها
والشمعتين الوسط ينقطو علي بزازها
بدات البنت تتوجع وجسمها يتلوي تحتي
وشايف في المرايه اللي قدامي عنيها بتستعطفني ارحمها
والشمع بينقط
شويه
ونفخت في الشمع طفيتو وطلعتو من بقها وانا بسال
هتنسي تاني يا شرموطه
لا لا ياسيدي مش هنسي
انتي ايه؟
كلبتك يا سيدي
بتمشي ازاي
علي ايدي ورجلي
طبطبت عليها شاطره
مسكت بزها بدعكو بايدي بالراحه علشان اوقع الشمع من عليه وباتف عليه وادعكو علشان ريقي يبرد لسع الشمع
وانا بدعكو والعب بصوابعي في الحلمات وهي عماله تهيج وتسخن اكتر واكتر
قومت ومسكتها من دراعها ورجلها ورفعتها رميتها جنبي علي السرير
وفشخت رجليها وهجمت ببقي علي زمبورها عضعضه ورضع وكسها لحس من جوا اوي
وهي بتصوت ااااااه اااااااي
وانا حاطط صباعي علي خرم طيزها بدلكو في نفس الوقت
بعد ما مسحت كل القصص عرفت ان كل قصصى اتسرقت ونشروها ناس تانى عشان يضحكو على البنات ويضيعو شرفهم
ولهذا السبب ولهذا السبب فقط قررت انشر القصص تانى هنا علشان يعرفو مين صاحب القصص ويعرفو انو مبينامش مع حد علشان ميتضحكش عليهم ويتناكو من حراميه القصص
واشيل أنا ذنبهم
الجزء الاول
كانت عماله تتحايل عليا اني افتحلها طيزها في كل مره اقابلها فيها وكل مكالمه
والآن وهي تحت جزمتي وفي خدمتي امرتها تروح الحمام تجهز طيزها لقيتها خافت أوي ورجعت في كلامها
اتنرفزت وشخرتلها وانا يزعق
أحه يا كس أمك هو بمزاجك يظهر حنيتي عليكي بوظتك هتشوفي وشي التاني
يا بنت المره الشرموطه
ومسكتها من شعرها شديتها ورايا وجرجرتها عالحمام
ورميتها في البانيو وانا بضرب بايدي جامد علي طيزها
وهي بتقول ااااااااااه
فتحت طيزها بايدي ومسكت الدش فكيتو وسيبت الخرطوم بتاعة بس
وشديتو
علي خرم طيزها حطيتو وزنقتو جامد وفتحت الدش علي ميه حراره متوسطة وشده الميه ضعيفه بدأ يملأ طيزها وانا زانقه علشان ميسربش
وهي بتتوجع وعايزه تطلع لقدام مسكتها من شعرها ولفيتو علي أيدي شديتها لورا
ازنقها عالخرطوم اللي في أيدي التانيه
حبه حبه بدات الميه الدافيه تحسسها بالسخونيه وبدات اعصابها ترخي
وبدات تحس النشوه خصوصا انها بتتمني من زمان نيك الطيز
سيبت شعرها بالراحه
ومديت ايدي بين فتحه طيزها وكسها وبدات ادلك بصباعي بالراحه
بدا وسطها يتحرك وهي بتقول احححح
كس امك ايوه كدا يا بنت اللبوه
وزودت ضغط الميه
طيزهاا بدات تتملي قولتلها امسكي نفسك وشيلت الخرطوم وشديتها علي التوالت
وقولتلها طلعي اللي جواكي واعملي دا كذا مره وتعالي برا علي ايدك ورجلك يا كلبه يا بنت الوسخه وتنضفيها كويس بدل ما تدوقي عقاب الطيز يا شرموطه
بصتلي بخوف وقالت ايه عقاب الطيز
بصيتلها بصه خوفتها اكتر وانا بلف وخارج من الحمام وبقول خليني الاقي حاجه تقرفني في طيزك وهتشوفي يا قحبه
ولعت سيجارتي وقعدت اشربها بهدؤ في الانتريه في شقتها اللي ورثتها من جوزها اللي اتجوزها عجوز وهي 19 سنه ومكملش 3 سنين ومات
زوقها في العفش عاجبني عندها ذوق رقيق وراقي
وانا بفكر لقيتها جايه ماشيه علي رجليها
احه الغبيه بنت الكلب
قومت فجأه و وشي قلب وعيني برقت وانا بزعق هو انا بتكلم هندي بكس امك ورفعت دراعي ونزلت بيه علي خدها راحت وقعت علي الارض
رفعت رجلي حطيتها علي خدها بلزق خدها التاني في الارض
هو ان مش قولتلك يا كلبه تطلعي علي ايدك ورجلك هو انا بكلم نفسي
وهي عماله تتكلم بصوت واطي مليان خوف بتقول كلمه واحده اسفه اسفه اسفه
شيلت رجلي ومسكت شعرها وشديتها لفوق سنه وانا بزعق ( علي ايدك ورجلك )
راحت نفزت الامر وظبطت
قولتلها ورايا
ومشيت لحد موصلت للدولاب اللي شايلالي فيه حاجتي وطلعت طوق الكلبه البني
ولفيت وهي ورايا وشها في الارض بتشمشم في رجلي
بدا قلبي يحن عليها لان تدريبي ليها عالحركه دي نفع لاني بحب انكسار كلبتي وعشقها لرجلي
فقعدت عالكرسي بعد مجبت حته شيكولاته من الدولاب وقولتلها تعالي
جتلي علي ايدها ورجلها وهي باصه في الارض دوقتها الشيكولاته
و مسكت دقنها ورفعت وشها ولفيت الطوق علي رقبتها وانا بطبطب عليها واقولها لما اءمر امر يتنفذ
قالت حاضر حاضر حاضر حاضر
عارف انك بتسمعي الكلام
بس علشان متنسيش هخليكي تفتكري دايما يا لبوتي
قالت امرك
مسكتها من شعرها وشديتها خليت رجليها متنيين قرفصه عالارض وضهرها راجع لورا مسنود علي ركبي
وجبت 3شمعات واحده طويله و اتنين وسط حطيتهم في بقها الطويله في نص بقها وااتنين الوسط من الناحيتين وخليتها تمسكهم بشفايفها وولعت ال3شمعات
وانا ماسكها من شعرها
بتحكم في راسها علشان نقط الشمع تنزل في المكان اللي انا عايزو
الشمعه الطويله تنقط علي شعرتها فوق كسها
والشمعتين الوسط ينقطو علي بزازها
بدات البنت تتوجع وجسمها يتلوي تحتي
وشايف في المرايه اللي قدامي عنيها بتستعطفني ارحمها
والشمع بينقط
شويه
ونفخت في الشمع طفيتو وطلعتو من بقها وانا بسال
هتنسي تاني يا شرموطه
لا لا ياسيدي مش هنسي
انتي ايه؟
كلبتك يا سيدي
بتمشي ازاي
علي ايدي ورجلي
طبطبت عليها شاطره
مسكت بزها بدعكو بايدي بالراحه علشان اوقع الشمع من عليه وباتف عليه وادعكو علشان ريقي يبرد لسع الشمع
وانا بدعكو والعب بصوابعي في الحلمات وهي عماله تهيج وتسخن اكتر واكتر
قومت ومسكتها من دراعها ورجلها ورفعتها رميتها جنبي علي السرير
وفشخت رجليها وهجمت ببقي علي زمبورها عضعضه ورضع وكسها لحس من جوا اوي
وهي بتصوت ااااااه اااااااي
وانا حاطط صباعي علي خرم طيزها بدلكو في نفس الوقت
الجزء الثانى تحت الصور
...... الجزء الثاني
بعد مشيلتها من ايدها ورجلها ورفعتها من الارض رميتها علي السرير
وبدأت العب بصباعي علي خرم طيزها وانا بهجم بوشي علي كسها آكلو بعنف
وهي عماله تقول آآآآآآه
وكل مازنق حته من صباعي جوا طيزها تتوجع أيييييييييي
حته حته من صباعي لحد مدخل نصو جواها ووقفت كل حاجه
زي مكون بوقفلها الزمن والإدراك
وفي اللحظه دي مكنتش محتاج خبراتي ومعرفتي للأنثي وانا ببص لوشها علشان اعرف انها فعلا فاقده الاحساس بالوقت وشبه فاقده الإحساس بالمكان والزمان هايجه جدا وفضولها قاتلها وفي قمه الاشتياق للي بعد كدا
ثواني عشان خرمها يتعود علي مقاس صباعي وبعدين طلعت صباعي منها وانا بفتح طيزها واتف ريقي كلو جواها واحشر صباعي تاني واصواتها بتتغير وتطلع الشهوه بالأححححح والآآآه بدأت أحرك نص صباعي اللي جوا طيزها دوائر مع الضغط علي جدران طيزها عشان أوسع فتحتها
وهي بتتوجع فجأه مدت ايدها مسكت عضله دراعي بلا وعي وهي بتقول أرجوووووك بالراحه
رفعت ايدي التانيه اضربها علي شعرتها ضرب متوسط القوه لكن متكرر ورا بعضو
صوتت وهي بتطلع لفوق بوسطها كلو من الهيجان مع كل ضربه
وصباعي بيفشخ طيزها مع كل حركه لوسطها
البنت بقت زي المجنونه مش عارفه تستحمل ضربي علي شعرتها
ولا تتحمل فشخ صباعي لطيزها كل ما وسطها يتحرك
وقفت ضرب شعرتها ومسكت طيزها بأيدي جامد وانا بحشر صباعي ادخلو كلو جواها
دخلتو للآخر وثبتتو ثواني علشان تتعود عليه وبعدين بدأت اتني صباعي جوا طيزها كأني بعملو خطاف اشيلها منو واشدها من طيزها فتتحرك من الوجع وترجع عليا
وانا بدعكلها ضهرها بإيدي التانيه
فجأه البنت صوتت وهي بتقول لا لا بلاش بلاش
(وبعدين في لعب العيال ابن المتناكه دا ) انا مبعملش حاجه مع واحده مش محتاجه اللي انا بعملو . كدا فصلتني بنت الوسخه
فردت صباعي وطلعتو وقومت
وانا بقولها البسي هدومك وروحي بيت أهلك بلا شرمطه كس ام لعب العيال
غوري من هنا
وانا بعد شويه همشي ومش جاي شقتك دي تاني
روحت المطبخ غسلت ايدي وصبيت كبايه عصير ورجعت وانا بولع سيجاره
لقيتها لسه زي ما هي بنفس الوضع اللي سبتها عليه
قعدت اشرب سيجارتي لحد ما هي تستجمع قواها وتمشي وعملت نفسي مش شايفها خالص علشان تاخد وقتها ومساحتها للبس هدومها والمشي
شويه ولقيتها بتنده بصوت واطي سيدي سيدي
بصيت لقيتها في نفس الوضع
رديت
ايوه عايزه مساعده؟
ردت أيوه يا سيدي
قومت أشوفها مالها ومسكت ايديها شديتها قعدتها راحت رمت راسها علي صدري
ف قعدت جنبها ومسكتها من كتفها علشان اعصابها متخونهاش وتقع
قولتلها
ايه مش عارفه تلبسي؟
قالت بحبك يا سيدي انا مش عايزه أمشي ومقصدش أقولك( لا)
انا عمري في حياتي ماتمتعت الا معاك بس بيجيلي خوف ساعات
. بصراحه في اللحظه دي كنت متغاظ من هبلها دا لدرجه اني كنت هعلقها في السقف ( أجيب الخطاف المتني بتاعي احشرو في طيزها واشد الحبل اللي طالع من الخطاف اشدو في السقف وارفعها لفوق بعد ماربط بزازها الاتنين بحبل واربط الحبل دا في نهايه حبل خطاف طيزها واخليها متعلقه في الهوا وثقل جسمها كلو مشدود علي خرم طيزها بيفشخو وعلي بزازها بيشدهم ويعصرهم )
لكن طردت الفكره من دماغي لأنها أصلا خايفه ولأنها متستحملش الحركه دي وعمري مهعمل حركه هي مش قدها
لكن انا متغاظ من حركات لعب العيال دي ولازم أعاقبها
ومش قادر أكتم غيظي
انفجرت بصوتي العميق الرجولي الرنان اشتمها
يا بنت المره المتناكه انتي هتستهبلي مانتي عارفه اني عمري ما بسبب ضرر أو أذي لواحده هو انتي لسه عارفاني مانتي عارفاني من زمان
ايه للدرجادي مبتفهميش
شديتها من شعرها بقوه وانا بقوم واجرها ورايا علي الارض
لحد موصلت للدولاب وطلعت منو 3 مشابك معدن متوصلين ببعض بسلاسل
وحطيت مشبك في حلمتها والتاني في حلمتها التانيه والثالث في زمبورها
وشديت السلسله من النص علشان المشابك تقطع في ال3 حاجات مع بعض الحلمتين والزمبور
ونيمتها عالأرض وتنيت رجليها الاتنين علي صدرها علشان أشوف طيزها
وطلعت من الدولاب مضرب الطيز المتوسط المبطط الفايبر المكسو بالجلد الطبيعي
وضربت علي طيزها جامد رجليها اتنفضت فردتهم ودارت عني طيزها
دمي غلي أكتر وغضبت بصتلها بعيني المليانه غضب
البت اترعبت وقولتلها لو رجليكي دي اتفردت تاني هخليكي تندمي
وبصوت أعلي شخطت فيها
أمسكي ركبك بأديكي وارفعيهم
راحت من الخوف لزقت ركبها في بزازها
قولتلها عدي 15 ضربه
ورفعت المضرب ونزلت علي طيزها وهي بتتنفض وكسها يترعش من هيجان الضربه علي طيزها مع هيجان المشابك اللي بتعصر زمبورها وحلماتها ( وهي بتقول بصوت متقطع ضعيف واااااحححد أحححح)
ضربتها التاني والثالث
وهي مع كل ضربه بتهيج أكتر بكتير وكسها عمال يغرق ويغرق كل منطقه طيزها وكسها
لكن في الضربه رقم 9 اتوجعت وسابت رجليها يتفردو ويدارو طيزها
مع اني حذرتها
أحه يا لبوه يا بنت الشرموطه يا وسخه يا بنت العرص هو انا بهزر هنا يا كس امك
قالت اسفه اسفه
روحت مسكت رجليها وشديتهم لورا وانا بقول ( انا هوريكي الرجل تتثبت ازاي يا كس امك هوريكي اللي مكنتش عايز أوريهولك)
شديت رجليها الاتنين لورا فوق راسها وانا بزقها من كتافها ب رجلي لحد ماطيزها لمست الدولاب ورفعت رجليها رفعه لفوق وزقيت ب رجلي كتفها زقه قويه
بقي طيزها وربع ظهرها مسنودين علي الدولاب لفوق وراسها وباقي ضهرها علي الأرض
وربطت كل رجل من رجليها بحبل ربطتو في قمه الدولاب كل حبل في ناحيه علشان رجليها تكون مفشوخه لفوق قدامي وخرم طيزها باين قدامي لفوق
وجبت شمعه تخينه شويه
وانا بقرب من طيزها بتف عليها واحشر الشمعه جوا طيزها بتدخل تتزحلق بلبنها اللي كان مغرق طيزها من كتر منزل من كسها ومن تفتي جوا طيزها
دخلت الشمعه وحشرتها جامد جوا طيزها وسيبت منها 3 سنتي بس هما اللي برا طيزها
الشمعه ظاهره قدامي واقفه عمودي لفوق وفتله التوليع قدامي
مسكت الولاعه ولعت الشمعه علشان تسيح نقط الشمع تنزل علي خرم طيزها تولعو
شويه وبدأت نقط الشمع تنزل علي خرم طيزها أول نقطه خليتها تصوت جامد
جبت كلوتها حشرتو في بقها علشان يخفف صواتها
..الجزء الثالث
سحبت الكرسي لأضعه قباله رأسها ساندا به رأسها حتي لا تتحرك
جلست علي الكرسي مقابلا لها ناظرا الي حبات الشمع اللامعه الحمراء
وهي تنزلق علي مهل لتلامس جلدها الرقيق جلد فتحه طيزها
ومع كل نقطه تلامسها أري جسدها ينتفض أمامي وترتسم علي وجهها
علامات الألم وهي تردد بصوت ملئه الإستجداء والألم
....خلاص يا سيدي آسفه آسفه مش هكررها أحححححححح لا لا
انا بصوتي الرجولي العميق
...... أحه تان بتقولي لا انتي مبتتعلميش
هي
..... مقصدش مقصدش بيوجع أوي آسفه آسفه
كانت تقول هذه الكلمات وقد قيد أنمله من أن تنهمر من عينيها الجميلتين حبات دموعها
فأشفقت عليها ونفخت في الشمعه أطفئها
ومددت يدي ممسكا بالشمعه لأسحبها رويدا رويدا منها لأخرجها تماما
وفي نفس الوقت بيدي الأخري فككت المشابك من زمبورها وحلمات
بزازها
وقومت واقفا وأنا أسحب الكرسي اللذي كنت جالسا عليه من خلف رأسها
أمسكت رأسها ووسطها ورفعتها لأضعها علي السرير
ورفعت قدميها بيدي للخلف وأمرتها بالإمساك بهما
ونظرت الي طيزها لأري الشمع محيطا بخرمها المتألم
فوضعت أظفري علي الشمع أحكه حكات مستديره لأسقطه عن خرمها
وكلما وقعت قطعه من الشمع دسست لساني مكانها لأبرد لها مكان
السخونه
وما أن وقع الشمع كله حتي انقضضت بلساني علي طيزها لعقا وترطيبا له
أخذت ألعقه وأستمتع بملمسه الرقيق اللذي أهواه
حتي نست الفتاه كل ما كان به من ألم ولم تعد تشعر الا بالنشوه
والغنج
صارت الفتاه تتلوي تحتي وتتأوه وصارت فتحه طيزها تفتح وتغلق للساني الرطب وانا العقها
فدسست لساني رويدا رويدا بداخل طيزها اللتي كانت تفتح وتغلق لتناديني
أخذت العق داخلها وأرطب جدار طيزها المشتاق الي لساني والمهتاج
علي رجولتي
فكانت أصواتها تتعالي وهي تسحب رأسي بيديها ليندس لساني الي داخلها أكثر وأكثر
أخذت ألعق فيه لعق المشتاق اليه العاشق لنعومته وهياجه
ثم أخرجت لساني منها لأضعه علي زمبورها اللذي انتصب معلنا عن تهيجه الشديد
أخذت ألعقه وأمتصه وأرضع منه وأنا أداعب فتحه طيزها بطرف إصبعي
وزحغت ب لساني تحت زمبورها الي فتحه بولها اداعبها به وأحاول
حشر طرف لساني الي داخل فتحه بولها من الداخل لأدغدغ به شهوتها
أكثر وأكثر
حتي اهتاجت الفتاه الي درجه الجنون وكادت تبول علي نفسها من فرط اللذه اللتي جعلت كل عضلات حوضها وكسها وطيزها تتشنج بشكل جنوني
وانفجر اللبن متدفقا من بين أشفار كسها وكل عضلات حوضها تنتفض
معلنه لي عن فوران الأورجازم الجنوني
فوضعت فمي علي فتحه كسها محيطا للفتحه وضاغطا برأسي عليها
حتي أشرب منها كل ما ينزل من العسل اللذي أعشق لذه طعمه اللذيذ
لم أكن أريد لأي قطره من هذا العسل أن تذهب جفاء فأحكمت فاهي
علي كسها حتي اشرب كل ما يقع فلا تفوتني من اللذه قطره
وأنا أقول لها بصوتي اللذي تملأه الشهوه
.......إسقي سيدك يا لبوه سيدك عطشان إرويه
أخذت تنتفض كثيرا ولبنها يسيل دافئا علي لساني مع كل نبضه من تشنجاتها تنهال دفعه عسل علي لساني استمتع بطعمها خخخخخخخخخ
فأشخر بداخل كسها من فرط لذه طعم أنوثتها اللذيذ
وما أن فرغت من انزال لبنها حتي مددت لساني عميقا الي داخل كسها
لألتقط به ما فاتني من عسلها وبقي مختبئا بداخل ثنايا كسها
أفرغت منها ما تحتويه
ثم وقفت وأمسكت الفتاه جذبتها إلي فوقفت
وأمسكتها من شعرها بيد وبيدي الأخري لويت ذراعها خلف ظهرها
ودفعتها أمامي لأضع وجهها وصدرها علي الحائط
وأضغط علي ظهرها لأزنقها علي الحائط أكثر
وطيزها أمامي مستديره تستنفر زبري ليدخلها يفرتك طيزها ويهتك
عرضها
تركت شعرها لأضرب طيزها المستفذه بالقلم بقوه ذراعي لتنفجر البنت
صارخه من الشهوه
أخرجت زبري اللذي كان هائجا جدا حتي كاد يقطع الأندر اللذي أرتديه
أخرجته ووضعت رأسه بين فخذيها
وأخذت أدعك به كسها وزمبورها وهي تئن تاره وتصرخ تاره
من شده الهياج وأنا ضاغط أكثر علي ذراعها اللذي كنت قد لويته خلف
ظهرها لأثبتها علي الحائط أكثر
ثم سحبت زبري من علي كسها وأمسكته ووضعت رأسه علي فتحه طيزها
وأخذت أدلك خرم طيزها برأس زبري المنتفخ الصلب المهتاج
حتي أخذ خرم طيزها في الفتح والقفل لا إراديه مما جعل زبري ينزلق
الي داخلها رويدا رويدا مع كل حركه فتح وقفل لطيزها
.....الجزء الرابع
قد كانت أول مره لها فقد كانت طيزها بكر فلم تتحمل زبري ولم تتسع له
إنزلق زبري رويدا رويدا الي ان توقف فلم يدخل منه بداخلها إلا رأسه
فقط
فقبضت بيدي علي زبري وأخذت أديره بداخلها لأوسع به مدخل طيزها
الرقيقه ولأداعب به أطراف أعصاب إحساس فتحتها لأزيد من لهيبها
أححححححح يا سيدي
سمعتها تقول ذلك فصفعتها علي طيزها بيدي
أييييييييييي أححححه
سمعتها تقولها فقبضت علي زبري ثانيتا لأكمل إداره رأسه بداخل فتحه طيزها
وأنا أميل الي الأمام لأزيد من ضغط جسدها علي الحائط وأعتصر بزازها عليه
ولأصل بفاهي الي أذنها من الخلف وأهمس فيها
حلو يا لبوتي؟
لأسمعها ترد
أوييييييييييييي سيدي أويييييييي كمان بليز كمان
فأخرجت لساني العق به رقبتها المرمريه
فشعرت برعشه قشعريره تسري في جسدها
فهمست لها
أدخلو يا قطتي؟
فردت بلا تردد
آآآهههههههههه
فأخرجته سريعا بحذم وأنا أقول
لا هتتعوري زبري تخين علي فتحتك لازم أوسعها
رجعت للخلف خطوه واحده مبتعدا عنها
لأراها تنهار أمامي منهاره كمن قد سحبت منها روحها وهي تقول
لا لا بليز متطلعوش
احسستها تكاد تبكي وهي ترجع للخلف بحركه لا إراديه تريد ان تصل لزبري بطيزها
فأمسكت كتفيها بيدي ولففتها ليكون وجهها أمامي
وأنا أري الدموع تكاد تنهمر من عينيها الجميلتين من شده الهياج والإحتياج
فاحتضنتها برفق وأنا أملس علي شعرها الحريري قائلا
معلش يا قطتي عشان متتعوريش معلش
روحي هاتيلي خياره رفيعه
لم تكن قادره علي ان تترك حضني لتتحرك فابتعدت عنها وصفعت طيزها بقوه قائلا بحزم
يلا يا لبوه بسرعه هاتي الخياره بدل ما أقطع جلدك
هرولت سريعا الي المطبخ فأخرجت من شنطتي جيل خاص للطيز
لأراها آتيه لي مهروله بالخياره في يدها
وبمجرد وصولها الي متناول ذراعي وقبل ان تقف أمسكتها من كتفها وألقيت بها علي وجهها علي السرير
ولويت ذراعها آخذا منه الخياره وجلست علي وراكها علي السرير وانا افتح الجيل لأضعه علي الخياره وأدهنها كاملتا به وألقيت الجيل علي ظهرها وفتحت فلقه طيازها بيدي اليسري وانا أطعنها بخنجر الشهوه بقوه في طيزها
فإذا بها تصرخ فأمسكتها من شعرها وأنا أزيد من حشر الخياره فيها فقد سهل الجيل الدخول
صارت تتلوي من تحتي كان نصف الخياره قد دخل بالفعل
فشرعت أديرها بالداخل لنشر الجيل المرطب وتوسعه نفقها الملتهب
وانا أمسكها من لجام شعرها حتي لا تتحرك
صارت انفاسها المتلاحقه تتحول الي اللهاث
بينما أضغط بالخياره مجددا لتدخل أكثر حتي بقي منها ربعها فقط بالخارج
فقبضت عليه بقوه مزيدا من ادارتها بالداخل لتوسع وتفشخ وتهتك عذريه طيزها البضه
وإذا بها تنفجر بالإنقباض والإنبساط والتلوي في شهوه الأورجازم المجنونه
لأقترب بوسطي منها حاشرا زبري في كسها ومدخلا اياه فجأه
وإذا بها تتشبث بكلتا يديها في الملائه وتسحبها من شده الهياج كاشفه عن مرتبه السرير
فأخرجت زبري مره أخري ودفعته بقوه حتي دخل نصفه بداخل كسها
ولبنها المندفع يغسل زبري مرارا وتكرارا بنبضات لبنها المتدفق لارتعاشها المجنون
وأنا ألطمها علي خدها اللذي ظهر أمامي من تلويها فقد حاولت النظر الي فالتفتت لليمين ليظهر خدها الأيمن المورد بحمار اندفاع دم السخونه في جميع أوصالها
صفعتها قائلا
خدي يا بنت الشرموطه
عند هذا كان نصف زبري قد دخل في كسها
وشعرتي قد وصلت الي طرف الخياره المندسه بداخل طيزها
فثبتت جسدي علي هذا الوضع ساندا الخياره محشوره بشعرتي المحمومه
لتستقر الخياره بداخلها حتي تتعود علي حجمها
ويستقر نصف زبري بداخل كسها
لينفشخ ثقبيها سواء بسواء في نفس الوقت
وأنا ممسكا بها بلجام شعرها
وهي تصرخ وتتلوي حتي أحسست السرير يترجرج بنا
فضغطت علي شعرها ورأسها لألصق وجهها في المرتبه لتمتص المرتبه ضجيج صراخها وتأوهاتها
...الجزء الخامس و السادس وختام القصه
كانت تأوهاتها الساخنه قد علت واجتاح جسدها كاملا موجات من الانتفاض المحموم
وكان هذا قد أشعل فى اقوى نوبات الهياج
كيف لا وأنا لا يسعدنى او يشعل شهوتى شئ فى الوجود بقدر إمتاعى لجاريتى ووصولها لجنون الشبق اللذى يفتح كل مغاليق أبواب إنفجار بركان هياج قسوه شهوه رجولتى
كنت قد جننت من الشهوه
وإذا بى أغرز أظافرى فى لحم ظهرها لتثبت وأنا أضرب بمنتهى القوه زبرى بداخل كسهاااااا لأبلغ الرحم اللذى قد تهيأ لامتصاص تدفق لبنى الفائر بالغليان من فرط الشبق
فقلت لها وأنا أشخر
خخخخخخخخخخخخخخ
لبنى بيفور من نار الهيجان يا كس امك هيحرق رحمك
وإذا بها ترتجف بكل خليه من خلايا جسدها وكسها ينتفض مفرغا دفعات من اللبن الدافئ
فأخرجت زبرى مسرعا
وحشرت فاهى على فتحه كسها ومددت لسانى من اسفلها من عند زمبورها وأخذت أحركه بسرعه ليحتك بزمبورها اكثر فيزيد اندفاع لبنها ولألملم بحركات لسانى تلك أكبر قدر ممكن من دفعات لبنها بداخل فمى
أخذت أجمع لبنها بداخل فمى إلى ان انتهت من القذف
فأخرجت الخياره بسرعه من طيزها
وما ان اخرجتها حتى رأيت فتحتها متسعه قليلا لم تنغلق بسرعه بسبب الخياره اللتى وسعتها
ففتحتها أكثر بأصابعى
وأخذت أبصق لبنها المتجمع فى فمى بداخل طيزها وأحرك لسانى الى داخل طيزها مرارا لأدفع حليبها الطازج بداااااااااخل نفق طيزها وأمنعه من السقوط
وما ان أفرغته كله بداخلها حتى قمت مسرعا قابضا على زبرى وواضعا رأسه على فتحه طيزها
واعتدلت
ودفعته بقوه الى الداخل
ويا لها من لحظه إذ احسست لبنها قد زاد ترطيب طيزها لتحتك بنعومه بجلد وعروق زبرى النافره الداخل الى الداااااخل بقوه وسرعه
فكانت شبه كهرباء من تيار الشهوه العالى قد أصاب زبرى بنبض عالى جعله ينتفض بداخلها نبضه اشتياق متحركا بحركه لأعلى وأسفل حركه واحده نادره جدا لا تحدث الا في قمه المتعه
يا بنت الشرموووووووووووطه
كلمه خرجت منى بصوت تملؤه الخشونه
وأنا أغرز اظافرى فى ظهرها وأسحبها مخربشا إياها وانا ارزع بزبرى بمنتهى الجنون بداخل طيزها الضيقه الدافئه
فما كان منها مع احساسها بكل هذه الشهوه مختلطه بألم أظافرى وإحساسها بجحيم شهوتى اللذى انفجر الا ان علا صوتها وهى تصرخ
ااااااااااااااااااااااااااه
خرجت منها عاليه جدا بلا اى تفكير او حتى احساس بنفسها
كانت آهتها هذه بمثابه مفتاح تفجير الجنون عندى فقد زادتنى شهوه على شهوه على شهوه على شهوه
أخرجت زبرى منها
وأمسكتها بيد من وركها وبيدى الأخرى من كتفها
وسحبتها الى طرف السرير
وجعلت قدميها على الارض ووجهها على السرير وهى فى وضع الكلبه
وأخذت بجنون أدفه زبرى المنتفخ بقوه وسرعه لآخره بداخل طيزها
وأخرجه لأدفعه لآخره بداخل كسها
ثم طيزها
ثم كسها
فطيزها
فكسها
فطيزها
وأنا أصفع طيزها مرارا بكف يدى
وهى تصرخ تاره
اااااااااااه
وتاره
ااااااااااااااااااى
وتاره
اااااااااااااااااااح
وأكثر المرات تصرخ بأشياء ليس لها معنى ولا مضمون
فقد ذهب عقلها وسيطر عليها زبرى
وهى تنتفض بالأورجازم بعد الأورجازم بعد الأورجازم
لا تجد وقت تلتقط فيه أنفاسها بين الأورجازم والآخر
وصوتى الجش من فرط الشهوه وأنا أشتمها كلما زادت شهوتى كلما زاد لسانى سبابا فيها وفى شرفها وشرف أهلها الزوانى المعرصين الخولات الشراميط
شتائم أشتمها شهوه ورغبه فيها
وانا لا اكف ولم اهدأ لحظه واحده عن الرزع فى
طيزها
ف كسها
ف طيزها
ف كسها
وأنا امد ذراعى لأخنقها لأمنع عنها الهواء ولأثبتها لزبرى المنتفخ بجنون حتى يندفع أكثر وأكثر وأكثر
فهو لا يريد الان الا ان يفشخ بقوه حتى ينفجر كالبركان بحمم اللبن المغلى
وهى تكاد تخور قواها ويقل صوت صراخها رويدا رويدا
من كثره الأورجازم وقوه الدفع بداخلها
أخرجت زبرى سريعا
وأحضرت معشوقاى ( طوق الكلاب والذيل ) ومعهما الكرباج الرفيع وسطى الألم
وهى تئن بقول واحد لا يتغير
دخلو دخلو دخلو دخلووووووووو بليزززززززززز
عايزه اللبن أرجوك
وعدت إليها فالآن والآن فقط سوف تتحمل طيزها دخول الذيل بخابوره الغليظ
كانت طيزها قد ارتخت فأغلقت قليلا فلم تكن قد اعتادت على الفشخ بعد
فتحت طيزها بأصابعى واقتربت بفمى من فتحتها لأرطبها بريقى
خخخخخخخ تفوووووووو
دخلت بصقتى فى داخل الخرم مباشرتا فأمسكت الذيل ووضعت طرف خابوره على وركها وأخذت ألفه عليه بحركه دائريه لأملأه بلبناه اللذى سال على وراكها فأغرقها
ووضعته على خرم طيزها فحشرته بدفعه واحده
فصرخت صرخه مدويه رنت فى أرجاء الغرفه
حتى أنى ظننت أن الماره فى الطريق قد سمعوها
فلففت الطوق على رقبتها فربطته ولممت لها شعرها بلطف حتى لا يحشر فى حلقات السلسله فيؤلمها
ووقفت أنظر الي مظهرها الساحر فقد اكتملت كلبتى فصارت تستحق سائل ذكورتى
وها قد حان الوقت
زعقت بصوتى الخشن العالى اللذى رج جدران الغرفه قائلا
إنتى ايه يا بنت الوسخه
ردت بصوت مرتجف من الخوف والإنهاك
كلبتك وخدامتك وتحت امرك يا سيدى بس ريحنى ابوس رجلك حطهم جوايا أرجوك
ف رددت بنفس صوتى الخشن
عااااارفه الكلاب اللى زيك بتشخ ازاى يا نجسه
ردت
بترفع رجلها يا سيدى عارفه
ف رددت هذه المره بصوت متوسط متأنى
إعملى وضع شخاخ الكلاب يا بنت القحبه
ف ردت بصوت لاهث
مش وقتو بليز بليز نيكنى مش قادره أعمل خدمه تعبانه اوى كسى مموتنييييييييييييى
إتسعت عيناى وفار الدم فى عروقى فأمسكت بالكرباج ورفعته فى الهواء ملوحا به فى الهواء فأصدر صوته اللذى يطرب أذنى كلما حركته بهذه الطريقه
سمعت الفتاه صوته فارتعدت وبدأت ترفع قدمها اليمنى لتقلد طريقه تبول الكلاب
ولكن عندما بدأت فى رفع قدمها كان الأوان قد فات فقد كنت فى هذه اللحظه قد اتجهت بذراعى موجها الكرباج الى أخر ظهرها وطيزها ولو حاولت إيقاف الضربه الان فمن الممكن ان تصيب رأسها أو رقبتها أو تصيبنى انا
فأكملت الضربه مع توجيهى لذراعى باتجاه اليسار قليلا اثناء نزول الكرباج لأتفادى وركها اليمين اللذى بدأ فى الحركه
وأنا أشخط فيها بحذم
إثبتى
فتسمرت مكانها بلا حركه وتجمدت
ونزل الكرباج على مؤخر ظهرها وطيزها
صرخت
اااااااااااااااه
قاطعها صوتى العصبى قائلا
عشان متفكريش تانى لما ائمر أمر تختارى وتقولى ايه دلوقتى وايه مش وقتو يا بنت المومس يا ربايه الخول
وامسكت شراشيب الذيل المتدلى من طيزها وأخذت أجذبها وأتركها مرارا وتكرارا ليخرج خابور الذيل جزئيا من طيزها ويدخل المره تلو الأخرى
وطيزها تهتاج اكثر وأكثر وينتقل الهياج لكسها ليزيد هياجا على هياج
فقد كنت أوصلتها لمرحله من الهياج صار عندها كل ما أفعله يزيد هياجها أكثروأكثر ( حتى الضربه اللتى آلمتها وجعلت دمعه تنزل على خدها لألعقها بلسانى مستمتعا بملوحتها حتى هذه الدمعه كانت دمعه هياج واحتياج وحرمان هذا كان وصفها هى لهذه اللحظه فيما بعد)
وهذه هى حرفتى وإحترافى فى ان اجعل الانثى تصل لمرحله يصير فيها كل شئ افعله هو زياده فى الهياج ويصير الألم ممزوجا بالهياج هو زياده الهياج لحد الجنون
أخذت اجذب الشراشيب واتركها وأمسكت بلا توقف و بيدى الأخرى ركبه قدمها اليسرى اللتى كانت قد ثبتت فى الهواء وتجمدت حين أمرتها بالثبات ورفعتها لأعلى لأجعل جسدها يتخذ الوضع الصحيح لوضع تبول الكلاب
وها هى أخيرا فى الوضع اللذى أردته وورد على خيالى فأثارنى
وقد حان وقت فشخها فالآن اصبحت تستحق ان تنال حمم عصاره رجولتى
أمسكت سلسله طوقها الفضيه اللا معه وجذبتها عاصرا رقبتها ودفعت زبرى حاشرا اياه بقوه الى داخل كسها ليصل الى الرحم
فسمعت شهقتها العميقه وكأن روحها قد ردت الى داخل صدرها
وأخذت أحشره بقوه وسرعه بلا توقف او رحمه او هواده
فأصبحت أصوات ارتطام جسدى بها اصوات خبطات عاليه متتابعه سريعه
سماعها لاصوات رزعى فيها مع احتكاك زبرى داخلها فجرها من جديد لتعود ل هيستريا موجات الأورجازم المتكرره اللتى اصابتها من جديد لا يفصل بين الاورجازم والآخر الا دقائق قليله
وانا ارزع فيها بقوه ومع كل حشره أميل بجسدى قليلا نحو اليمين تاره ونحو اليسار تاره ولأسفل وأعلى
لتكون كل حشره قويه منى زياده فى احتكاك وضغط جانب من جوانب مهبلها ل أجن جنونها
ومع كل رزعه بداخلها يزيد احتكاك خابور الذيل فى طيزها اللتى قد ضاقت اكثر من رفعى لقدمها ليصبح الاحتكاك بداخلها مع نيكى لكسها اقوى واعنف واقسى
شددتها من سلسله طوقها أكثر فقد بلغ منى الهياج مبلغ الجبروت
وأريد أن اشبع نار انتفاخ هياج زبرى احتكاكا وعصرا بداخل لحمها لاستمتع به أكثر وأنفجر بداخلها ببركان نارى
وما ان احسست باقتراب بلوغ شهوتى حتى تركت سلسله الطوق وتركت ركبتها وأمسكت وركها الأيمن أرفعه لأتم دوره جسدها لتكون على جنبها على السرير
لأركب على رجلها اليسرى وانا ارزع فيها فتخبط بضانى فى وركها فتزيد من صوت الرزع ولأحتضن وركها الأيمن على صدرى فتكون مفشوخه امامى على جنبها افشخ فيها كما أريد
و لأسمح لها ان ترى ملامح الشهوه والهياج الجبار الباديه على وجهى وجسدى
وما ان تلاقت عينانا حتى رأيت قمه جنون الشهوه اللذى وصلت اليه رأيته فى عينيها وفى وجهها اللذى أصبحت كل عضله من عضلاته متشنجه لدرجه ان ملامح وجهها اصبحت تتغير في الثانيه الواحده عده مرات من كثره تشنج وارتعاش عضلات وجهها بلا اى تحكم منها او سيطره
زادنى هذا المشهد جنونا على جنون فأصبحت ارزع زبرى بداخلها كالمجنون وكأنى ازيد ان أبرى لحم كسها على مبرد زبرى الصلب
واقتربت منها اكثر ضاغطا على وركها
فما ان رأت الفتاه كل هذه الملامح الباديه على وجهى من جنون الهياج والشبق
حتى انفجرت تصرخ بكل ألفاظ الشبق صرخات عاليه صحبتها ارتعاشات وانتفاضات بكامل جسدها ووجهها فى إعصار اورجازم طويييييييل
فانفجر زبرى كالمدفع يطلق طلقات قويه من لبن عصير شبق صلب رجولتى الى اخر رحمها كالمدفع يدك حصون انوثتها بلبن يغلى كالنار وأنا اشخر شخره قويه عميقه طويييييييله
وهى تصرخ من سخونه لبنى
أححححححححححححححح
كانت دقائق جنونيه لا توصف بالكلمات مهما كانت قوه الكلمات ف نار شهوتى أقوى
كان جسدى ووجهى كله فى حاله هياج شهوه صارمه قاسيه
وكان جسدها ووجهها كله فى حاله ارتعاش وانتفاض وتشنج ضعفها تحتى
وما أن هدأت شهوتنا قليلا حتى أرحت قدمها ليكون جسدها مستويا على السرير
تاركا زبرى بداخل كسها ليريح ويهدئ لها كسها اللذى ما ذال ينقبض وينبسط على زبرى
تركته داخلها واقتربت بصدرى منها اكثر واحتضنتها بقوه
واقتربت بوجهى من اذنها هامسا لها
شطوره يا قطتى بابا مبسوط منك أوى
ورفعت رأسى قليلا لأنظر الى وجهها لأرى عليه ابتسامه صافيه خياليه ابتسامت من قد وصلت الى قمم جبال الشهوه وطارت الى السماء ومشت بقدميها العاريتين على سحاب السماء الناعم تتقافذ بقدميها على السحاب من سحابه الى اخرى
فاقتربت من اذنها ثانيتا لأهمس لها
متزعليش من أى وجع وجعتهولك يا قطتى انا كل اللى بعملو دا علشان اشوفك فى لحظه السعاده دى
صباحيه مباركه يا عروستى
انهارده مش هتتعشى الا وانتى قاعده على رجلى وبأكلك بإيدى
ومش هتنامى الليلادى الا فى حضنى يا حبيبه بابا
وقبلتها ب رقه على خدها وصوت همسها الرقيق الخافت من شده إنهاكها واسترخائها يهمس فى اذنى
بحبك أوىىىىىىىىىىى
بعشقك يا سيدى ماقدرش أعيش من غيرك
تمت مع تحياتى
ماستر طارق
وبدأت العب بصباعي علي خرم طيزها وانا بهجم بوشي علي كسها آكلو بعنف
وهي عماله تقول آآآآآآه
وكل مازنق حته من صباعي جوا طيزها تتوجع أيييييييييي
حته حته من صباعي لحد مدخل نصو جواها ووقفت كل حاجه
زي مكون بوقفلها الزمن والإدراك
وفي اللحظه دي مكنتش محتاج خبراتي ومعرفتي للأنثي وانا ببص لوشها علشان اعرف انها فعلا فاقده الاحساس بالوقت وشبه فاقده الإحساس بالمكان والزمان هايجه جدا وفضولها قاتلها وفي قمه الاشتياق للي بعد كدا
ثواني عشان خرمها يتعود علي مقاس صباعي وبعدين طلعت صباعي منها وانا بفتح طيزها واتف ريقي كلو جواها واحشر صباعي تاني واصواتها بتتغير وتطلع الشهوه بالأححححح والآآآه بدأت أحرك نص صباعي اللي جوا طيزها دوائر مع الضغط علي جدران طيزها عشان أوسع فتحتها
وهي بتتوجع فجأه مدت ايدها مسكت عضله دراعي بلا وعي وهي بتقول أرجوووووك بالراحه
رفعت ايدي التانيه اضربها علي شعرتها ضرب متوسط القوه لكن متكرر ورا بعضو
صوتت وهي بتطلع لفوق بوسطها كلو من الهيجان مع كل ضربه
وصباعي بيفشخ طيزها مع كل حركه لوسطها
البنت بقت زي المجنونه مش عارفه تستحمل ضربي علي شعرتها
ولا تتحمل فشخ صباعي لطيزها كل ما وسطها يتحرك
وقفت ضرب شعرتها ومسكت طيزها بأيدي جامد وانا بحشر صباعي ادخلو كلو جواها
دخلتو للآخر وثبتتو ثواني علشان تتعود عليه وبعدين بدأت اتني صباعي جوا طيزها كأني بعملو خطاف اشيلها منو واشدها من طيزها فتتحرك من الوجع وترجع عليا
وانا بدعكلها ضهرها بإيدي التانيه
فجأه البنت صوتت وهي بتقول لا لا بلاش بلاش
(وبعدين في لعب العيال ابن المتناكه دا ) انا مبعملش حاجه مع واحده مش محتاجه اللي انا بعملو . كدا فصلتني بنت الوسخه
فردت صباعي وطلعتو وقومت
وانا بقولها البسي هدومك وروحي بيت أهلك بلا شرمطه كس ام لعب العيال
غوري من هنا
وانا بعد شويه همشي ومش جاي شقتك دي تاني
روحت المطبخ غسلت ايدي وصبيت كبايه عصير ورجعت وانا بولع سيجاره
لقيتها لسه زي ما هي بنفس الوضع اللي سبتها عليه
قعدت اشرب سيجارتي لحد ما هي تستجمع قواها وتمشي وعملت نفسي مش شايفها خالص علشان تاخد وقتها ومساحتها للبس هدومها والمشي
شويه ولقيتها بتنده بصوت واطي سيدي سيدي
بصيت لقيتها في نفس الوضع
رديت
ايوه عايزه مساعده؟
ردت أيوه يا سيدي
قومت أشوفها مالها ومسكت ايديها شديتها قعدتها راحت رمت راسها علي صدري
ف قعدت جنبها ومسكتها من كتفها علشان اعصابها متخونهاش وتقع
قولتلها
ايه مش عارفه تلبسي؟
قالت بحبك يا سيدي انا مش عايزه أمشي ومقصدش أقولك( لا)
انا عمري في حياتي ماتمتعت الا معاك بس بيجيلي خوف ساعات
. بصراحه في اللحظه دي كنت متغاظ من هبلها دا لدرجه اني كنت هعلقها في السقف ( أجيب الخطاف المتني بتاعي احشرو في طيزها واشد الحبل اللي طالع من الخطاف اشدو في السقف وارفعها لفوق بعد ماربط بزازها الاتنين بحبل واربط الحبل دا في نهايه حبل خطاف طيزها واخليها متعلقه في الهوا وثقل جسمها كلو مشدود علي خرم طيزها بيفشخو وعلي بزازها بيشدهم ويعصرهم )
لكن طردت الفكره من دماغي لأنها أصلا خايفه ولأنها متستحملش الحركه دي وعمري مهعمل حركه هي مش قدها
لكن انا متغاظ من حركات لعب العيال دي ولازم أعاقبها
ومش قادر أكتم غيظي
انفجرت بصوتي العميق الرجولي الرنان اشتمها
يا بنت المره المتناكه انتي هتستهبلي مانتي عارفه اني عمري ما بسبب ضرر أو أذي لواحده هو انتي لسه عارفاني مانتي عارفاني من زمان
ايه للدرجادي مبتفهميش
شديتها من شعرها بقوه وانا بقوم واجرها ورايا علي الارض
لحد موصلت للدولاب وطلعت منو 3 مشابك معدن متوصلين ببعض بسلاسل
وحطيت مشبك في حلمتها والتاني في حلمتها التانيه والثالث في زمبورها
وشديت السلسله من النص علشان المشابك تقطع في ال3 حاجات مع بعض الحلمتين والزمبور
ونيمتها عالأرض وتنيت رجليها الاتنين علي صدرها علشان أشوف طيزها
وطلعت من الدولاب مضرب الطيز المتوسط المبطط الفايبر المكسو بالجلد الطبيعي
وضربت علي طيزها جامد رجليها اتنفضت فردتهم ودارت عني طيزها
دمي غلي أكتر وغضبت بصتلها بعيني المليانه غضب
البت اترعبت وقولتلها لو رجليكي دي اتفردت تاني هخليكي تندمي
وبصوت أعلي شخطت فيها
أمسكي ركبك بأديكي وارفعيهم
قولتلها عدي 15 ضربه
ورفعت المضرب ونزلت علي طيزها وهي بتتنفض وكسها يترعش من هيجان الضربه علي طيزها مع هيجان المشابك اللي بتعصر زمبورها وحلماتها ( وهي بتقول بصوت متقطع ضعيف واااااحححد أحححح)
ضربتها التاني والثالث
وهي مع كل ضربه بتهيج أكتر بكتير وكسها عمال يغرق ويغرق كل منطقه طيزها وكسها
لكن في الضربه رقم 9 اتوجعت وسابت رجليها يتفردو ويدارو طيزها
مع اني حذرتها
أحه يا لبوه يا بنت الشرموطه يا وسخه يا بنت العرص هو انا بهزر هنا يا كس امك
قالت اسفه اسفه
روحت مسكت رجليها وشديتهم لورا وانا بقول ( انا هوريكي الرجل تتثبت ازاي يا كس امك هوريكي اللي مكنتش عايز أوريهولك)
شديت رجليها الاتنين لورا فوق راسها وانا بزقها من كتافها ب رجلي لحد ماطيزها لمست الدولاب ورفعت رجليها رفعه لفوق وزقيت ب رجلي كتفها زقه قويه
بقي طيزها وربع ظهرها مسنودين علي الدولاب لفوق وراسها وباقي ضهرها علي الأرض
وربطت كل رجل من رجليها بحبل ربطتو في قمه الدولاب كل حبل في ناحيه علشان رجليها تكون مفشوخه لفوق قدامي وخرم طيزها باين قدامي لفوق
وجبت شمعه تخينه شويه
وانا بقرب من طيزها بتف عليها واحشر الشمعه جوا طيزها بتدخل تتزحلق بلبنها اللي كان مغرق طيزها من كتر منزل من كسها ومن تفتي جوا طيزها
دخلت الشمعه وحشرتها جامد جوا طيزها وسيبت منها 3 سنتي بس هما اللي برا طيزها
الشمعه ظاهره قدامي واقفه عمودي لفوق وفتله التوليع قدامي
مسكت الولاعه ولعت الشمعه علشان تسيح نقط الشمع تنزل علي خرم طيزها تولعو
شويه وبدأت نقط الشمع تنزل علي خرم طيزها أول نقطه خليتها تصوت جامد
جبت كلوتها حشرتو في بقها علشان يخفف صواتها
..الجزء الثالث
سحبت الكرسي لأضعه قباله رأسها ساندا به رأسها حتي لا تتحرك
جلست علي الكرسي مقابلا لها ناظرا الي حبات الشمع اللامعه الحمراء
وهي تنزلق علي مهل لتلامس جلدها الرقيق جلد فتحه طيزها
ومع كل نقطه تلامسها أري جسدها ينتفض أمامي وترتسم علي وجهها
علامات الألم وهي تردد بصوت ملئه الإستجداء والألم
....خلاص يا سيدي آسفه آسفه مش هكررها أحححححححح لا لا
انا بصوتي الرجولي العميق
...... أحه تان بتقولي لا انتي مبتتعلميش
هي
..... مقصدش مقصدش بيوجع أوي آسفه آسفه
كانت تقول هذه الكلمات وقد قيد أنمله من أن تنهمر من عينيها الجميلتين حبات دموعها
فأشفقت عليها ونفخت في الشمعه أطفئها
ومددت يدي ممسكا بالشمعه لأسحبها رويدا رويدا منها لأخرجها تماما
وفي نفس الوقت بيدي الأخري فككت المشابك من زمبورها وحلمات
بزازها
وقومت واقفا وأنا أسحب الكرسي اللذي كنت جالسا عليه من خلف رأسها
أمسكت رأسها ووسطها ورفعتها لأضعها علي السرير
ورفعت قدميها بيدي للخلف وأمرتها بالإمساك بهما
ونظرت الي طيزها لأري الشمع محيطا بخرمها المتألم
فوضعت أظفري علي الشمع أحكه حكات مستديره لأسقطه عن خرمها
وكلما وقعت قطعه من الشمع دسست لساني مكانها لأبرد لها مكان
السخونه
وما أن وقع الشمع كله حتي انقضضت بلساني علي طيزها لعقا وترطيبا له
أخذت ألعقه وأستمتع بملمسه الرقيق اللذي أهواه
حتي نست الفتاه كل ما كان به من ألم ولم تعد تشعر الا بالنشوه
والغنج
صارت الفتاه تتلوي تحتي وتتأوه وصارت فتحه طيزها تفتح وتغلق للساني الرطب وانا العقها
فدسست لساني رويدا رويدا بداخل طيزها اللتي كانت تفتح وتغلق لتناديني
علي رجولتي
فكانت أصواتها تتعالي وهي تسحب رأسي بيديها ليندس لساني الي داخلها أكثر وأكثر
أخذت ألعق فيه لعق المشتاق اليه العاشق لنعومته وهياجه
ثم أخرجت لساني منها لأضعه علي زمبورها اللذي انتصب معلنا عن تهيجه الشديد
أخذت ألعقه وأمتصه وأرضع منه وأنا أداعب فتحه طيزها بطرف إصبعي
وزحغت ب لساني تحت زمبورها الي فتحه بولها اداعبها به وأحاول
حشر طرف لساني الي داخل فتحه بولها من الداخل لأدغدغ به شهوتها
أكثر وأكثر
حتي اهتاجت الفتاه الي درجه الجنون وكادت تبول علي نفسها من فرط اللذه اللتي جعلت كل عضلات حوضها وكسها وطيزها تتشنج بشكل جنوني
وانفجر اللبن متدفقا من بين أشفار كسها وكل عضلات حوضها تنتفض
معلنه لي عن فوران الأورجازم الجنوني
فوضعت فمي علي فتحه كسها محيطا للفتحه وضاغطا برأسي عليها
حتي أشرب منها كل ما ينزل من العسل اللذي أعشق لذه طعمه اللذيذ
لم أكن أريد لأي قطره من هذا العسل أن تذهب جفاء فأحكمت فاهي
علي كسها حتي اشرب كل ما يقع فلا تفوتني من اللذه قطره
وأنا أقول لها بصوتي اللذي تملأه الشهوه
.......إسقي سيدك يا لبوه سيدك عطشان إرويه
أخذت تنتفض كثيرا ولبنها يسيل دافئا علي لساني مع كل نبضه من تشنجاتها تنهال دفعه عسل علي لساني استمتع بطعمها خخخخخخخخخ
فأشخر بداخل كسها من فرط لذه طعم أنوثتها اللذيذ
وما أن فرغت من انزال لبنها حتي مددت لساني عميقا الي داخل كسها
لألتقط به ما فاتني من عسلها وبقي مختبئا بداخل ثنايا كسها
أفرغت منها ما تحتويه
ثم وقفت وأمسكت الفتاه جذبتها إلي فوقفت
وأمسكتها من شعرها بيد وبيدي الأخري لويت ذراعها خلف ظهرها
ودفعتها أمامي لأضع وجهها وصدرها علي الحائط
وأضغط علي ظهرها لأزنقها علي الحائط أكثر
وطيزها أمامي مستديره تستنفر زبري ليدخلها يفرتك طيزها ويهتك
عرضها
تركت شعرها لأضرب طيزها المستفذه بالقلم بقوه ذراعي لتنفجر البنت
صارخه من الشهوه
أخرجت زبري اللذي كان هائجا جدا حتي كاد يقطع الأندر اللذي أرتديه
أخرجته ووضعت رأسه بين فخذيها
وأخذت أدعك به كسها وزمبورها وهي تئن تاره وتصرخ تاره
من شده الهياج وأنا ضاغط أكثر علي ذراعها اللذي كنت قد لويته خلف
ظهرها لأثبتها علي الحائط أكثر
ثم سحبت زبري من علي كسها وأمسكته ووضعت رأسه علي فتحه طيزها
وأخذت أدلك خرم طيزها برأس زبري المنتفخ الصلب المهتاج
حتي أخذ خرم طيزها في الفتح والقفل لا إراديه مما جعل زبري ينزلق
الي داخلها رويدا رويدا مع كل حركه فتح وقفل لطيزها
.....الجزء الرابع
قد كانت أول مره لها فقد كانت طيزها بكر فلم تتحمل زبري ولم تتسع له
إنزلق زبري رويدا رويدا الي ان توقف فلم يدخل منه بداخلها إلا رأسه
فقط
الرقيقه ولأداعب به أطراف أعصاب إحساس فتحتها لأزيد من لهيبها
أححححححح يا سيدي
سمعتها تقول ذلك فصفعتها علي طيزها بيدي
أييييييييييي أححححه
سمعتها تقولها فقبضت علي زبري ثانيتا لأكمل إداره رأسه بداخل فتحه طيزها
ولأصل بفاهي الي أذنها من الخلف وأهمس فيها
حلو يا لبوتي؟
لأسمعها ترد
أوييييييييييييي سيدي أويييييييي كمان بليز كمان
فأخرجت لساني العق به رقبتها المرمريه
فشعرت برعشه قشعريره تسري في جسدها
فهمست لها
أدخلو يا قطتي؟
فردت بلا تردد
آآآهههههههههه
فأخرجته سريعا بحذم وأنا أقول
لا هتتعوري زبري تخين علي فتحتك لازم أوسعها
رجعت للخلف خطوه واحده مبتعدا عنها
لأراها تنهار أمامي منهاره كمن قد سحبت منها روحها وهي تقول
لا لا بليز متطلعوش
احسستها تكاد تبكي وهي ترجع للخلف بحركه لا إراديه تريد ان تصل لزبري بطيزها
فأمسكت كتفيها بيدي ولففتها ليكون وجهها أمامي
وأنا أري الدموع تكاد تنهمر من عينيها الجميلتين من شده الهياج والإحتياج
فاحتضنتها برفق وأنا أملس علي شعرها الحريري قائلا
معلش يا قطتي عشان متتعوريش معلش
روحي هاتيلي خياره رفيعه
لم تكن قادره علي ان تترك حضني لتتحرك فابتعدت عنها وصفعت طيزها بقوه قائلا بحزم
يلا يا لبوه بسرعه هاتي الخياره بدل ما أقطع جلدك
هرولت سريعا الي المطبخ فأخرجت من شنطتي جيل خاص للطيز
لأراها آتيه لي مهروله بالخياره في يدها
وبمجرد وصولها الي متناول ذراعي وقبل ان تقف أمسكتها من كتفها وألقيت بها علي وجهها علي السرير
ولويت ذراعها آخذا منه الخياره وجلست علي وراكها علي السرير وانا افتح الجيل لأضعه علي الخياره وأدهنها كاملتا به وألقيت الجيل علي ظهرها وفتحت فلقه طيازها بيدي اليسري وانا أطعنها بخنجر الشهوه بقوه في طيزها
فإذا بها تصرخ فأمسكتها من شعرها وأنا أزيد من حشر الخياره فيها فقد سهل الجيل الدخول
صارت تتلوي من تحتي كان نصف الخياره قد دخل بالفعل
فشرعت أديرها بالداخل لنشر الجيل المرطب وتوسعه نفقها الملتهب
وانا أمسكها من لجام شعرها حتي لا تتحرك
صارت انفاسها المتلاحقه تتحول الي اللهاث
بينما أضغط بالخياره مجددا لتدخل أكثر حتي بقي منها ربعها فقط بالخارج
فقبضت عليه بقوه مزيدا من ادارتها بالداخل لتوسع وتفشخ وتهتك عذريه طيزها البضه
وإذا بها تنفجر بالإنقباض والإنبساط والتلوي في شهوه الأورجازم المجنونه
لأقترب بوسطي منها حاشرا زبري في كسها ومدخلا اياه فجأه
وإذا بها تتشبث بكلتا يديها في الملائه وتسحبها من شده الهياج كاشفه عن مرتبه السرير
فأخرجت زبري مره أخري ودفعته بقوه حتي دخل نصفه بداخل كسها
ولبنها المندفع يغسل زبري مرارا وتكرارا بنبضات لبنها المتدفق لارتعاشها المجنون
وأنا ألطمها علي خدها اللذي ظهر أمامي من تلويها فقد حاولت النظر الي فالتفتت لليمين ليظهر خدها الأيمن المورد بحمار اندفاع دم السخونه في جميع أوصالها
صفعتها قائلا
خدي يا بنت الشرموطه
عند هذا كان نصف زبري قد دخل في كسها
وشعرتي قد وصلت الي طرف الخياره المندسه بداخل طيزها
فثبتت جسدي علي هذا الوضع ساندا الخياره محشوره بشعرتي المحمومه
لتستقر الخياره بداخلها حتي تتعود علي حجمها
ويستقر نصف زبري بداخل كسها
لينفشخ ثقبيها سواء بسواء في نفس الوقت
وأنا ممسكا بها بلجام شعرها
وهي تصرخ وتتلوي حتي أحسست السرير يترجرج بنا
فضغطت علي شعرها ورأسها لألصق وجهها في المرتبه لتمتص المرتبه ضجيج صراخها وتأوهاتها
...الجزء الخامس و السادس وختام القصه
كانت تأوهاتها الساخنه قد علت واجتاح جسدها كاملا موجات من الانتفاض المحموم
وكان هذا قد أشعل فى اقوى نوبات الهياج
كيف لا وأنا لا يسعدنى او يشعل شهوتى شئ فى الوجود بقدر إمتاعى لجاريتى ووصولها لجنون الشبق اللذى يفتح كل مغاليق أبواب إنفجار بركان هياج قسوه شهوه رجولتى
كنت قد جننت من الشهوه
وإذا بى أغرز أظافرى فى لحم ظهرها لتثبت وأنا أضرب بمنتهى القوه زبرى بداخل كسهاااااا لأبلغ الرحم اللذى قد تهيأ لامتصاص تدفق لبنى الفائر بالغليان من فرط الشبق
فقلت لها وأنا أشخر
خخخخخخخخخخخخخخ
لبنى بيفور من نار الهيجان يا كس امك هيحرق رحمك
وإذا بها ترتجف بكل خليه من خلايا جسدها وكسها ينتفض مفرغا دفعات من اللبن الدافئ
فأخرجت زبرى مسرعا
وحشرت فاهى على فتحه كسها ومددت لسانى من اسفلها من عند زمبورها وأخذت أحركه بسرعه ليحتك بزمبورها اكثر فيزيد اندفاع لبنها ولألملم بحركات لسانى تلك أكبر قدر ممكن من دفعات لبنها بداخل فمى
أخذت أجمع لبنها بداخل فمى إلى ان انتهت من القذف
فأخرجت الخياره بسرعه من طيزها
وما ان اخرجتها حتى رأيت فتحتها متسعه قليلا لم تنغلق بسرعه بسبب الخياره اللتى وسعتها
ففتحتها أكثر بأصابعى
وأخذت أبصق لبنها المتجمع فى فمى بداخل طيزها وأحرك لسانى الى داخل طيزها مرارا لأدفع حليبها الطازج بداااااااااخل نفق طيزها وأمنعه من السقوط
وما ان أفرغته كله بداخلها حتى قمت مسرعا قابضا على زبرى وواضعا رأسه على فتحه طيزها
واعتدلت
ودفعته بقوه الى الداخل
ويا لها من لحظه إذ احسست لبنها قد زاد ترطيب طيزها لتحتك بنعومه بجلد وعروق زبرى النافره الداخل الى الداااااخل بقوه وسرعه
فكانت شبه كهرباء من تيار الشهوه العالى قد أصاب زبرى بنبض عالى جعله ينتفض بداخلها نبضه اشتياق متحركا بحركه لأعلى وأسفل حركه واحده نادره جدا لا تحدث الا في قمه المتعه
يا بنت الشرموووووووووووطه
كلمه خرجت منى بصوت تملؤه الخشونه
وأنا أغرز اظافرى فى ظهرها وأسحبها مخربشا إياها وانا ارزع بزبرى بمنتهى الجنون بداخل طيزها الضيقه الدافئه
فما كان منها مع احساسها بكل هذه الشهوه مختلطه بألم أظافرى وإحساسها بجحيم شهوتى اللذى انفجر الا ان علا صوتها وهى تصرخ
ااااااااااااااااااااااااااه
خرجت منها عاليه جدا بلا اى تفكير او حتى احساس بنفسها
كانت آهتها هذه بمثابه مفتاح تفجير الجنون عندى فقد زادتنى شهوه على شهوه على شهوه على شهوه
أخرجت زبرى منها
وأمسكتها بيد من وركها وبيدى الأخرى من كتفها
وسحبتها الى طرف السرير
وجعلت قدميها على الارض ووجهها على السرير وهى فى وضع الكلبه
وأخذت بجنون أدفه زبرى المنتفخ بقوه وسرعه لآخره بداخل طيزها
وأخرجه لأدفعه لآخره بداخل كسها
ثم طيزها
ثم كسها
فطيزها
فكسها
فطيزها
وأنا أصفع طيزها مرارا بكف يدى
وهى تصرخ تاره
اااااااااااه
وتاره
ااااااااااااااااااى
وتاره
اااااااااااااااااااح
وأكثر المرات تصرخ بأشياء ليس لها معنى ولا مضمون
فقد ذهب عقلها وسيطر عليها زبرى
وهى تنتفض بالأورجازم بعد الأورجازم بعد الأورجازم
لا تجد وقت تلتقط فيه أنفاسها بين الأورجازم والآخر
وصوتى الجش من فرط الشهوه وأنا أشتمها كلما زادت شهوتى كلما زاد لسانى سبابا فيها وفى شرفها وشرف أهلها الزوانى المعرصين الخولات الشراميط
شتائم أشتمها شهوه ورغبه فيها
وانا لا اكف ولم اهدأ لحظه واحده عن الرزع فى
طيزها
ف كسها
ف طيزها
ف كسها
وأنا امد ذراعى لأخنقها لأمنع عنها الهواء ولأثبتها لزبرى المنتفخ بجنون حتى يندفع أكثر وأكثر وأكثر
فهو لا يريد الان الا ان يفشخ بقوه حتى ينفجر كالبركان بحمم اللبن المغلى
وهى تكاد تخور قواها ويقل صوت صراخها رويدا رويدا
من كثره الأورجازم وقوه الدفع بداخلها
أخرجت زبرى سريعا
وأحضرت معشوقاى ( طوق الكلاب والذيل ) ومعهما الكرباج الرفيع وسطى الألم
وهى تئن بقول واحد لا يتغير
دخلو دخلو دخلو دخلووووووووو بليزززززززززز
عايزه اللبن أرجوك
وعدت إليها فالآن والآن فقط سوف تتحمل طيزها دخول الذيل بخابوره الغليظ
كانت طيزها قد ارتخت فأغلقت قليلا فلم تكن قد اعتادت على الفشخ بعد
فتحت طيزها بأصابعى واقتربت بفمى من فتحتها لأرطبها بريقى
خخخخخخخ تفوووووووو
دخلت بصقتى فى داخل الخرم مباشرتا فأمسكت الذيل ووضعت طرف خابوره على وركها وأخذت ألفه عليه بحركه دائريه لأملأه بلبناه اللذى سال على وراكها فأغرقها
ووضعته على خرم طيزها فحشرته بدفعه واحده
فصرخت صرخه مدويه رنت فى أرجاء الغرفه
حتى أنى ظننت أن الماره فى الطريق قد سمعوها
فلففت الطوق على رقبتها فربطته ولممت لها شعرها بلطف حتى لا يحشر فى حلقات السلسله فيؤلمها
ووقفت أنظر الي مظهرها الساحر فقد اكتملت كلبتى فصارت تستحق سائل ذكورتى
وها قد حان الوقت
زعقت بصوتى الخشن العالى اللذى رج جدران الغرفه قائلا
إنتى ايه يا بنت الوسخه
ردت بصوت مرتجف من الخوف والإنهاك
كلبتك وخدامتك وتحت امرك يا سيدى بس ريحنى ابوس رجلك حطهم جوايا أرجوك
ف رددت بنفس صوتى الخشن
عااااارفه الكلاب اللى زيك بتشخ ازاى يا نجسه
ردت
بترفع رجلها يا سيدى عارفه
ف رددت هذه المره بصوت متوسط متأنى
إعملى وضع شخاخ الكلاب يا بنت القحبه
ف ردت بصوت لاهث
مش وقتو بليز بليز نيكنى مش قادره أعمل خدمه تعبانه اوى كسى مموتنييييييييييييى
إتسعت عيناى وفار الدم فى عروقى فأمسكت بالكرباج ورفعته فى الهواء ملوحا به فى الهواء فأصدر صوته اللذى يطرب أذنى كلما حركته بهذه الطريقه
سمعت الفتاه صوته فارتعدت وبدأت ترفع قدمها اليمنى لتقلد طريقه تبول الكلاب
ولكن عندما بدأت فى رفع قدمها كان الأوان قد فات فقد كنت فى هذه اللحظه قد اتجهت بذراعى موجها الكرباج الى أخر ظهرها وطيزها ولو حاولت إيقاف الضربه الان فمن الممكن ان تصيب رأسها أو رقبتها أو تصيبنى انا
فأكملت الضربه مع توجيهى لذراعى باتجاه اليسار قليلا اثناء نزول الكرباج لأتفادى وركها اليمين اللذى بدأ فى الحركه
وأنا أشخط فيها بحذم
إثبتى
فتسمرت مكانها بلا حركه وتجمدت
ونزل الكرباج على مؤخر ظهرها وطيزها
صرخت
اااااااااااااااه
قاطعها صوتى العصبى قائلا
عشان متفكريش تانى لما ائمر أمر تختارى وتقولى ايه دلوقتى وايه مش وقتو يا بنت المومس يا ربايه الخول
وامسكت شراشيب الذيل المتدلى من طيزها وأخذت أجذبها وأتركها مرارا وتكرارا ليخرج خابور الذيل جزئيا من طيزها ويدخل المره تلو الأخرى
وطيزها تهتاج اكثر وأكثر وينتقل الهياج لكسها ليزيد هياجا على هياج
فقد كنت أوصلتها لمرحله من الهياج صار عندها كل ما أفعله يزيد هياجها أكثروأكثر ( حتى الضربه اللتى آلمتها وجعلت دمعه تنزل على خدها لألعقها بلسانى مستمتعا بملوحتها حتى هذه الدمعه كانت دمعه هياج واحتياج وحرمان هذا كان وصفها هى لهذه اللحظه فيما بعد)
وهذه هى حرفتى وإحترافى فى ان اجعل الانثى تصل لمرحله يصير فيها كل شئ افعله هو زياده فى الهياج ويصير الألم ممزوجا بالهياج هو زياده الهياج لحد الجنون
أخذت اجذب الشراشيب واتركها وأمسكت بلا توقف و بيدى الأخرى ركبه قدمها اليسرى اللتى كانت قد ثبتت فى الهواء وتجمدت حين أمرتها بالثبات ورفعتها لأعلى لأجعل جسدها يتخذ الوضع الصحيح لوضع تبول الكلاب
وها هى أخيرا فى الوضع اللذى أردته وورد على خيالى فأثارنى
وقد حان وقت فشخها فالآن اصبحت تستحق ان تنال حمم عصاره رجولتى
أمسكت سلسله طوقها الفضيه اللا معه وجذبتها عاصرا رقبتها ودفعت زبرى حاشرا اياه بقوه الى داخل كسها ليصل الى الرحم
فسمعت شهقتها العميقه وكأن روحها قد ردت الى داخل صدرها
وأخذت أحشره بقوه وسرعه بلا توقف او رحمه او هواده
فأصبحت أصوات ارتطام جسدى بها اصوات خبطات عاليه متتابعه سريعه
سماعها لاصوات رزعى فيها مع احتكاك زبرى داخلها فجرها من جديد لتعود ل هيستريا موجات الأورجازم المتكرره اللتى اصابتها من جديد لا يفصل بين الاورجازم والآخر الا دقائق قليله
وانا ارزع فيها بقوه ومع كل حشره أميل بجسدى قليلا نحو اليمين تاره ونحو اليسار تاره ولأسفل وأعلى
لتكون كل حشره قويه منى زياده فى احتكاك وضغط جانب من جوانب مهبلها ل أجن جنونها
ومع كل رزعه بداخلها يزيد احتكاك خابور الذيل فى طيزها اللتى قد ضاقت اكثر من رفعى لقدمها ليصبح الاحتكاك بداخلها مع نيكى لكسها اقوى واعنف واقسى
شددتها من سلسله طوقها أكثر فقد بلغ منى الهياج مبلغ الجبروت
وأريد أن اشبع نار انتفاخ هياج زبرى احتكاكا وعصرا بداخل لحمها لاستمتع به أكثر وأنفجر بداخلها ببركان نارى
وما ان احسست باقتراب بلوغ شهوتى حتى تركت سلسله الطوق وتركت ركبتها وأمسكت وركها الأيمن أرفعه لأتم دوره جسدها لتكون على جنبها على السرير
لأركب على رجلها اليسرى وانا ارزع فيها فتخبط بضانى فى وركها فتزيد من صوت الرزع ولأحتضن وركها الأيمن على صدرى فتكون مفشوخه امامى على جنبها افشخ فيها كما أريد
و لأسمح لها ان ترى ملامح الشهوه والهياج الجبار الباديه على وجهى وجسدى
وما ان تلاقت عينانا حتى رأيت قمه جنون الشهوه اللذى وصلت اليه رأيته فى عينيها وفى وجهها اللذى أصبحت كل عضله من عضلاته متشنجه لدرجه ان ملامح وجهها اصبحت تتغير في الثانيه الواحده عده مرات من كثره تشنج وارتعاش عضلات وجهها بلا اى تحكم منها او سيطره
زادنى هذا المشهد جنونا على جنون فأصبحت ارزع زبرى بداخلها كالمجنون وكأنى ازيد ان أبرى لحم كسها على مبرد زبرى الصلب
واقتربت منها اكثر ضاغطا على وركها
فما ان رأت الفتاه كل هذه الملامح الباديه على وجهى من جنون الهياج والشبق
حتى انفجرت تصرخ بكل ألفاظ الشبق صرخات عاليه صحبتها ارتعاشات وانتفاضات بكامل جسدها ووجهها فى إعصار اورجازم طويييييييل
فانفجر زبرى كالمدفع يطلق طلقات قويه من لبن عصير شبق صلب رجولتى الى اخر رحمها كالمدفع يدك حصون انوثتها بلبن يغلى كالنار وأنا اشخر شخره قويه عميقه طويييييييله
وهى تصرخ من سخونه لبنى
أححححححححححححححح
كانت دقائق جنونيه لا توصف بالكلمات مهما كانت قوه الكلمات ف نار شهوتى أقوى
كان جسدى ووجهى كله فى حاله هياج شهوه صارمه قاسيه
وكان جسدها ووجهها كله فى حاله ارتعاش وانتفاض وتشنج ضعفها تحتى
وما أن هدأت شهوتنا قليلا حتى أرحت قدمها ليكون جسدها مستويا على السرير
تاركا زبرى بداخل كسها ليريح ويهدئ لها كسها اللذى ما ذال ينقبض وينبسط على زبرى
تركته داخلها واقتربت بصدرى منها اكثر واحتضنتها بقوه
واقتربت بوجهى من اذنها هامسا لها
شطوره يا قطتى بابا مبسوط منك أوى
ورفعت رأسى قليلا لأنظر الى وجهها لأرى عليه ابتسامه صافيه خياليه ابتسامت من قد وصلت الى قمم جبال الشهوه وطارت الى السماء ومشت بقدميها العاريتين على سحاب السماء الناعم تتقافذ بقدميها على السحاب من سحابه الى اخرى
فاقتربت من اذنها ثانيتا لأهمس لها
متزعليش من أى وجع وجعتهولك يا قطتى انا كل اللى بعملو دا علشان اشوفك فى لحظه السعاده دى
صباحيه مباركه يا عروستى
انهارده مش هتتعشى الا وانتى قاعده على رجلى وبأكلك بإيدى
ومش هتنامى الليلادى الا فى حضنى يا حبيبه بابا
وقبلتها ب رقه على خدها وصوت همسها الرقيق الخافت من شده إنهاكها واسترخائها يهمس فى اذنى
بحبك أوىىىىىىىىىىى
بعشقك يا سيدى ماقدرش أعيش من غيرك
تمت مع تحياتى
ماستر طارق
* الجزء اللى مكتوب تحت هام جدا (محدث)حدثت - *شرح الوصول لكل قصصى وتدويناتى - *و معلومات (الإتصال الشخصى ) - * وطريقه التعليق عالمدونه بأمان بدون ذكر أى بيانات عنك ( إقرأوه ) **
شرح مبسط للوصول الي كل تدويناتي وقصصي وشرح مبسط للتعامل مع المدونه ( بعد التحديث )
الشرح في آخر المنشور تحت
دا رقمى الجديد نشرتو هنا زى موعدتكو
الطرق الجديده للتواصل معايا هى كالتالى
للتواصل معى عبر viber
و للتواصل معى عبر whatsapp
و للتواصل معى عبر line
و للتواصل معى عبر imo
التواصل معى عبر أى منهم عن طريق نفس الرقم رقمى وهو 00201011692571
كدا ٤ طرق للتواصل معايا وكدا اظن انكو مش هتحتاجو تتواصلو معايا عبر facebook لأنى مقاطعو ومش هتواصل عليه مع حد لأن بيقفل حساباتى دايما فمش هعمل حساب عليه ولا اتواصل عليه تانى
الطرق الجديده للتواصل معايا هى كالتالى
للتواصل معى عبر viber
و للتواصل معى عبر whatsapp
و للتواصل معى عبر line
و للتواصل معى عبر imo
التواصل معى عبر أى منهم عن طريق نفس الرقم رقمى وهو 00201011692571
كدا ٤ طرق للتواصل معايا وكدا اظن انكو مش هتحتاجو تتواصلو معايا عبر facebook لأنى مقاطعو ومش هتواصل عليه مع حد لأن بيقفل حساباتى دايما فمش هعمل حساب عليه ولا اتواصل عليه تانى
(وهو دا رقمى الشخصى بالمناسبه)
.............
---* طريقه التعليق على تدوينه من غير ما حد يعرف شخصيتك
اللي تعجبو تدوينه وعايز يعلق عليها بدون ما حد يعرف شخصيتو الحقيقيه يعمل التالى
بعد ماتقرى البوست أو القصه هتلاقي مكتوب تحتها
اضافه تعليق دوس عليها
هتفتحلك مربع تكتب فيه التعليق وتحتو مكتوب كلمه
التعليق بإسم
اختار منها الاسم اللي عايز يظهر قدام تعليقك
واكتب التعليق
وانشرو
---* شرح مبسط للوصول لكل قصصى وخواطرى
المدونه بها الان ما يزيد عن أعتقد 120 تدوينه
وستزداد التدوينات(الموضوعات)علي المدونه يوميا لأني سأكتب الجديد
(((((((((للوصول الي كل مواضيعي اتبع الآتي)))))))))
اذا كنت داخل من تليفون وعايز توصل لكل قصصى وتدويناتى إنزل فى آخر الصفحه اللى بتقرأها دى تحت هتلاقى كلمه ( عرض إصدار الويب ) دوس عليها
كدا هيظهرلك في الصفحه من فوق أسماء تقسيمات أقسام المدونه إضغط على إسم القسم اللي انت عايزو (مثلا قسم قصصي السادية من مذكراتى) هيفتحلك صفحه فيها تدويناتى فى الموضوع دا وقصصى تحت بعض إضغط على اللى انت عايزو وإقرأه ولما تخلص قرائه كل التدوينات(القصص) اللى ظهرتلك فى الصفحه وعايز القصص اللي نزلتها قبل كدا إنزل فى آخر الصفحه تحت وإضغط على كلمه ( رسائل أقدم )هيجبلك التدوينات اللي كتبتها قبل دى
مع ملاحظه ان كل قصه ليها أجزاء يعنى فى قسم القصص يفضل القرائه من الأقدم ثم الأحدث
أما باقى الأقسام فكل تدوينه بتكلم فيها عن موضوع مستقل بذاته يعنى يمكنكم قرائتها بأى ترتيب رغبتم فيه
-لكن بردو فى كل الحالات ظهور المدونه بشكلها الكامل و الأغاني اللي انا حاططها اللي هتشتغل وإنت بتقرأ كلامي مش هتشتغل الا
----لو انت داخل من لاب او كومبيوتر
كل دا هيكون ظاهر قدامك وواضح ومتنساش تدوس على كلمه(رسائل أقدم) في الصفحه من تحت علشان يجبلك باقي المواضيع
* وياريت المهتمين يقرأوا كل تدويناتي لأن كلها بتكمل قطعه مني *
ملحوظه نهائيه
لو قابلتم أى عيوب فنيه فى عرض المدونه بشكل إصدار الويب بسبب ان شاشه تليفونك صغيره خليك فى طريقه العرض العاديه دى ومتعملش عرض إصدار الويب مع ملاحظه ان كدا هتظهرلك كل التدوينات والقصص مختلطه ببعض من غير متتقسم حسب النوع إقرأ التدوينات (الموضوعات والقصص) اللى قدامك وكل ماتخلص التدوينات فى الصفحه اللى قدامك وعايز التدوينات والقصص اللى قبل كدا دوس السهم الصغير خالص اللى هتلاقيه في آخر الصفحه تحت هيجبلك التدوينات اللى قبلها
----كدا أكون شرحت شرح كامل وافى لكل حاجه فى المدونه و اقدر استخدم وقتى اللى مخصصو للمدونه فى نشر قصصى وخواطرى بدل ماكنت مضيعو فى تعديل الشرح كل شويه وتعديل طريقه عرض المدونه و عمل فيسبوك جديد كل مايتقفل القديم
------مع أفضل تمنياتى لكم جميعا-------
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق