الخميس، 3 مايو 2018

قصتي مع أمينة، أعز صديقات أمي


حدث ذلك عندما كنت في الثانوية العامة. كان يوما من أيام الربيع الدافئة وكنت أنتظر انتهاء الحصة لكي أعود إلى البيت. كانت هذه الحصة الأخيرة حصة تاريخ وقد بدت لي مدرِّسة المادة مثيرة في ذلك اليوم. أنا لا أحب حصص التاريخ وكان من الصعب علي أن أركز على الدرس الذي كانت تلقيه وهي تتمشى أمامي في الصف/الفصل. كان شعرها الأشقر الطويل رائعا وكان يتموج كلما تحرك جسمها. كانت ترتدي تنورة قصيرة جدا  وضيقة على

ليست هناك تعليقات: