مند نعومة أظفاري ومند أن بدأت أكتشف المحيط الدي أنا أعيش فيه,وجدت نفسي في بيت مخملي متوفر على كل شيء,في قرية متوسطة تبعد عن المدينة ب50كلم,أبي توفى في حادثة سير وأنا لم أتجاوز من العمر 6سنوات وترك أملاك وورث محترم, وجدت نفسي داخل هدا البيت وسط, امرأتين أمي كريمة التي تبلغ من العمر38 سنة,وعمتي مليكة 43 سنة,اتفقتا على عدم اقتسام الارث,والعيش مع بعضهما,ودلك
بسبب,صغر سني,وحيث أن العمة هي التي ربتني مند فطامي,وكانت متعلقة بي وأنا كذلك,حيث أنها لم تتزوج في حياتها رغم أنها كانت جميلة,لم أعرف السبب,وجدتي الحاجة حليمة 55 سنة التي كانت مواظبة على زيارتنا تقريبا كل أسبوع, ثلاث نساء كن,يستحمن يتزين يغيرن ملابسهن أمامي,وكأنني لازلت صغيرا حيث أني بلغت من العمر 15سنة,وبدأت أعي كل شيء,وخاصة أني في مستوى الإعدادي وأصدقائي يحكون عن الجنس والبنات, أشرطة السيكس،والعادة السرية التي بدأت أمارسها,لما بلغت 17سنة كنت في قمة شهوتي أمارس العادة السرية في البيت, وأنا أتفرج على أفلام السيكس التي صرت أكتريها من النادي الموجود بقريتنا,بدأت ألاحظ ما يروج داخل البيت, وفجأة أنتبهت ألى جسم أمي التي كنت أ نديها باسمها فقط,وجسم عمتي,,اقارنهما بما أرى في أفلام السيكس,:كانت امي امراة ممتلئة الجسم ذات مؤخرة مكتنزة, نهود بارزة, وكنت أقارنها باحدى ممثلاث البورنو والتي كنت دائما أصادف بعض أفلامها,وعمتي ذات مؤخرة بارزة,ونهود ممتلئة حلماتها بارزة من ملابسها وكانت عادتها أنها لاتلبس السوتيانات,ومشعرة السيقان,أما جدتي الحاجة حليمة مظهرها يوحي أنها في الثلاثينات, كانت تحب الملابس الضيقة عندما تخلع جلبابها كل شيء بارز,مؤخرة,نهود,كانت لما تمشي داخل البيت كل جسمها يهتز,الكعب العالي لايفارقها ممايضفي على مشيتها الحيوية والدلع وأشرطة الرقص الشرقي لاتفارق محفظتها,في كل الليالي التي تقضيها عندنا كنت أتفرج عليها وهي ترقص وخاصة لما كانت تسقط على الارض وهي تهز مؤخرتها وترقص ببطنها,كانت تثيرني,خاصة لما كانت تفرد رجليها كنت أرى ذلك الشيء المنتفخ,الذي عرفت من بعد ما صرت أشاهد الافلام أنه طبونها انه كبير وممتلئ شقته ظاهرة,كانت تبدو عارية تماما عندما تلتصق ملابسها الضيقة على جسمها من العرق,وكانت أمي وعمتي لايقدران على مجارتها في الرقص كن يتعبن بسرعة ويرتمين على الارض, انها امراة قوية البنية.
بدأت أتلصص على أمي وجدتي وعمتي عندما أجد الفرصة سانحة وهن يستحمن مرة واحدة بعد نهاية كل حفلة رقص,وأمارس العادة السرية وأتلدد بأجسامهن المكتنزة ومؤخرات كبيرة,أما النهود فواحدة تنسيك في الاخري ولا ممثيلات السيكس,كنت اصل لرعشتي في لحظة قصيرة من كثرة التخيلات التى تهيجني,وكم مرة تركت حليبي على باب الحمام دون أن أبالي من كثرة خوفي أن ينكشف أمري فبمجرد أن أصل الى رعشتي أنسحب بسرعة الى قاعة التلفزيون,وذات مرة بعد استحمامهن خرجن وكانت جدتي هي الاخيرة ولما مرة من أمامي كان نصف جسمها عير مغطى بالفوطة,وأنا أتابعها التفتت وقالت : قل بصحة
فقلت: بالصحة والعافية
فرجعت عندي وهي قادمت نحوي شعرت كأنها تريد أن تفترسني شعرها مبتل مفتوش على وجهها وأفخادها المثيرة,وصدرها البارز,فانحنت عندي وقبلتني في فمي, واذا بعمتي يناديها :
بشويا عن الولد الحاجة عنداك تاكليه
فضحكت جدتي وردة عليها وكأنها تريد أن تثيرني:
البوسان بوحدو ماكاي بردش الجوف
شعرت بشيء غريب ينتشر في جسمي,وقام زبي من شهوة البوسة التي زعزعة كياني وشعرت أنها لم تكن بريئة,وكانت الساعة تشير الى 11 ليلا, انسحبت الى بيت عمتي التي أتقاسمه معها أثنا النوم,وجدتها قد لبست ملابسها لكن أي ملابس كل شيء ظاهر,وبارز ارتميت فوق السرير,وقد زاد زبي صلابة وانتفاخ,أول ليلة اهيج بهذه الطريقة, بدأت أفكر في الخلاص, فكرة في العادة السرية,لكن متى سأنتظر حتى ينام الجميع,
اجمعنا على العشاء,كل الصدور عريانة ومثيرة,كانت جدتي أمامي على الطاولة,وأمي جنبها نصف نهودها بارزة, عمتي بجانبي تلبس روب دو نوي أملس بخيوط فقط على الكتف,ومؤخرتها لم يسعها الكرسي,كان الحديث الرائج عن الموضة,والمجلات النسوية
نسيت أمي حاصلة عن الباكالوريا وتزوجت وهي غير راضية من أبي فقط جدتي ارغمتها وكانت تريدها أن تتزوج من رجل غني رغم أنه أكبر منها سنا بكثير,هذا ما حكته لي عمتي التي لم تلج الى المدرسة أبدا لكنها تفرأ وتكتب, جدتي ممرضة,وتحب السفر حيث كانت تسافر الى أوربا كثيرا عند خالي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق