انا امراة متزوجة و احب زوجي و لكن الزب الكبير يهيجني و اضعف امامه و قد التصقت بي هذه العادة من كثرة ما كنت ارى افلام السكس حين يغيب زوجي علما ان زوجي يملك زب متوسط لا بالكبير و لا بالصغير و كان في الاول يقنعني و اعتقد انه كبير لكن ما رايته من ازبار كبيرة في افلام السكس خاصة السوادء جعلتني اذوب . ذات يوم كنت لوحدي في البيت حين سمعت صوت غليظ ينادي في الخارج انه يريد شراء الاشياء المستعملة مثل ثلاجات اجهزة تلفزة و غيرها و انا نظرت في الاول بنية سليمة حيث كنت اريد ان ابيع الة غسيل الملابس المتقفة و لكن اثار انتباهي ذلك البائع الاسمر و راح تفكيري مباشرة الى زبه لا اراديا .
و فعلا كان برجولة بدوية صحراوية تاخذ العقل و هو بتلك الملابس الرثة و ناديته و ادخلته الى البيت و قدمت له الماء البارد و هو جد خجول و لكن و ذهب تفكيري مباشرة الى زبه و انا الزب الكبير يهيجني و كثيرا ما كنت ادخل اصابعي في كسي في افلام السكس . و بدات اغريه و بحركاتي و احاول ان اذيبه و هو بدا يتجاوب معي ويضحك ثم امسكته من يده و بدات اتحسس و رايت زبه يرفع جلابته و كان واضح انه يمبلك زب ضخم و من دون مقدمات وضعت يدي على زبه المتحجر و لعبت به ثم قلت له اريده امامي لارضعه والحس و رفع جلابته و انزل البنطلون لارى امامي اكبر زب متدلي اسمر اللون
ثم شعرت بكل شيء في داخلي يرتعش و انا ارى امامي زب لم ارى بمثل جماله حتى في افلام البورنو فقد كان كبير و ضخم و غليظ جدا و اان بقيت انظر اليه و هو امسكه بيده و فرك عليه وقال تعالي ارضعي و هو لا يعلم ان الزب الكبير يهيجني و يقتلني بالشهوة . ثم امسكته و انا احاول ان اقيس حجمه بيدي و انا منبهرة به و بجماله الفاتن و لعبت به و انطلقت بعدها في اسخن مص و احلى رضع حيث ادخلته في فمي و لحسته بلساني اما خصيتيه فقد كانتا جميلتين جدا و كانهما رمانتين وعليهما طراوة كبيرة و نعومة
و حين كنت العب بزبه كنت اراه ينتصب و يكبر و راسه يزداد حمرة و يكبر و انا الحس و هو يغمض عينيه حين انظر اليه و يتمتع و انا اذوب و الاعب الزب بلساني في الراس و الخصيتين و اريد منه ان يكون حارا و ساخنا بقوة حتى انال اقوى نيكة منه . و اعجبني كثيرا ذلك الانتصاب و ذلك الزب الاسمر الذي كان مثل سمكة القرش كانه يريد الانقضاض و لكن ملامح الراس كانت تبدو بريئة و جميلة و هو بعين واحدة و الزب الكبير يهيجني و يعل شهوتي بقوة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق