الأربعاء، 15 فبراير 2017

ابني عنده زب كبير وضخم وينيكني بقوة


أنا سيده عمري 46 سنه وولدي سامر عمره 20 سنه وزوجي عمره 48 سنه يكبرني بسنين كثيره ومع تقدم عمره ضعفت طاقته الجنسيه ورغبته وما صار يشتهي مثل زمان بداية زواجنا تعبني من فحولته وعذبني لين تعودت على زبه ونيكه العنيف وبحكم أني كنت شيطونه ولي علاقات قبل الزواج لأني ممحونه ما تركلي مجال أخونه لأني ما أتوقع في زب أكبر من زبه ونيك أمتع من نيكه فكنت أصونه لأنه يستحق وما ترك مجال لغيره كان زبه يكفي ويوفي وما أنسى ذيك الأيام ومتعتها ولذتها لكن الحين أنام وأنا ميته حسره حرقه من الشهوه أوقات ينيكني وأوقات ينام وإذا ناكني ينزل مرا ويتركني وصرت أعاني من هالحال لي سنتين كان الوضع تدريجي لين وصلنا لكذا سويت كل الطرق اللي ترجع تمتعه وأستمعلت كل الأشياء المغريه لكن مافي أمل وبينما أنا تايهه في حسرتي ما كنت أدري أن ولدي صار رجال وكبير كنت أعامله دايم مثل الطفل من صغره لين صار عمره 19 وأنا أعامله نفس المعامله نسيت أن هذا الشبل من ذاك الأسد لين جاء يوم كان فالحمام ونسى يقفله بالمفتاح ولأنه كان يجلخ )يسوي العاده السريه( كان الحمام هدوء وما توقعت فيه أحد وكالعاده كنت بدخل أحط الملابس فالغساله اللي فالحمام وأول ما فتحت الباب وقفت مذهوله من المنظر اللي شفته كان واقف وماسك فيه ماصوره مو معقول هذا زب وزب مين زب ولدي اللي عمره 20 سنه بس كانت عيني مركزه على زبه وملامح الذهول على وجهي وتجاهلت الموقف كامل وصار تركيزي منصب على اللي ماسكه فيده أستمريت مذهوله وهو يحاول يداري زبه لكن وش يداري حط يدينه كلها عليه وما قدر يخبيه وأسترجعت عقلي على صوته لما قال ليش ما دقيتي الباب وقلتله ليه ما قفلته وسكرت الباب وصرت أمشي للصاله وأنا ماني مستوعبه جلست على الكنب وحسيت نفسي غرقانه من كل مكان وكان كسي غرقان ومبلل كلوتي وحسيت بالدوخه اللي كنت أحسها مع زوجي أول ما تزوجنا بقيت سرحانه وأفكر باللي شفته لين خرج ومن هذا الموقف وأنا صرت أعامل سامر معامله ثانيه صرت أحترمه وأعامله بلطف وألبي طلباته واللي يطلبه اسويه له بدون أناقش وصار لما يخرج برا البيت ما اقوله أرجع بدري كانت صورة زبه دايم فبالي وقدام عيني ما تفارقني وكل ما جاني شعور خوفي عليه بحكم عادتي من زمان على خوفي عليه أتجاهل الفكره تلقائي ولدي صار رجال ومو أي رجال ولدي أرجل من أبوه وبعد مرور يومين على الموقف صرت مهووسه بشي أسمه سامر ولما أنام مع زوجي أتخيل سامر اللي فوقي بزبه الطويل والكبير يطعن كسي بقوه كنت محتاجه النيك العنيف اللي زمان وبعد ما ينيكني زوجي أقوم وأنا متلهفه أشوف سامر أروح له غرفته أفتح الباب عليه وهو نايم أشوف شكله وأناظر زبه وأرجع لغرفتي وزوجي نايم أسوي العاده السريه لين أنزل وأنام لدرجه صرت أتجسس على سامر وأتصيد أي لحظه زبه يكون باين فيها وصار سامر يلاحظ الهوس اللي فيني ويشوف نظراتي ناحية زبه اللي مقدر أسيطر عليها ولما حس فيني أعجبه الوضع وصار يتعمد يخرج للصاله وزبه مقوم وصار يدخل الحمام قدامي وما يقفله ولما يخرج يمسك زبه بحركات خاطفه وأنا غايبه فدوامه من التفكير وصارت أفكاري متلخبطه أوقات أقول هذا ولدي وعيب وأوقات أقول لأنه ولدي أنا أحق بالسيف اللي بين فخوذه وأستمر سامر بأغرائاته لين أستسلمت لأفكاري الشيطانيه وصرت أغريه أنا وألبس الملابس اللي ألبسها لأبوه خفيفه وحرير وشفافه وصدري باين وما صرت ألبس سنتيانات وأوقات ما أكون لابسه كلوت وصرت أمزح مع سامر كثير ونظحك كثير وكنا فاهمين بعض هو يبيني وأنا أبيه لكن بيننا حاجز ما ندري كيف نكسره وأستمر الوضع أسبوع بالاغرائات لين جاء اليوم اللي زوجي سافر لزواج كان فمدينه بعيده مع اصحابه وكان بياخذ ثلاث أيام لين يرجع وصرت أنا وسامر تراودنا نفس الأفكار البيت بيصير فاضي وأنا وولدي لحالنا ويمكن يصير شي كانت هالأفكار تجيني وتجيه لكن ما كان عندنا الجرأه أنا كنت أخاف من نظرته لي وهو يخاف من رده فعلي لأنه كان محترم معي أنا وأبوه ولما جاء الوقت اللي سافر فيه أبوه عدى أول يوم طبيعي والثاني ما كان طبيعي أنا كنت لابسه ملابس شفافه وهو يتعمد يخرج من غرفته وهو لابس البوكسر والفانينه بس وزبه كان وووواظح وما كنت أقدر أشيل عيوني من عليه ورجع لبس وجاني للمطبخ وقلتله ليه لبست حر الجو وابوك مو موجود وأنا خذ راحتك معي شوفني لابسه ملابس خفيفه قال طيب بدون نقاش ولما جاء بيرجع لغرفته يفصخ هناك قلتله عادي سامر فصخ هنا وحطه على الدولاب شوف فيه أوساخ خليني أغسله لك وبدون نقاش نزل بنطلونه وأنا مستمتعه بالمنظر وعيني تنتظر زبه لين خرجه ومشى قدامي لين وصل الدولاب وحطه عليه وزبه كان يتحرك مع كل خطوه قلتله والبلوزه بعد أنت ليه حاشر نفسك كذا أبوك مو موجود شيلها وكان فاهم أنا وش أبي وكنت أدري أنه فاهمني لكن ماني قادره أسيطر على نفسي ولما صار قدامي بالبوكسر الشعور كان ذابحني كان كسي يسعبل قال خلاص ولا أشيل البوكسر أبعد ضحكت وهو ضحك وقلتله اذا مضايقك شيله قال لا مو الحين اذا جيت أنام قلتله أي خليك مثلي اذا جيت أنام اشيل كل شي ما أحب يضايقني شي قال وأبوي مثلك يشيل كل شي قلت أبوك يخلص وينام وينسى وش اللي عليه واللي مو عليه قال لا ما أتوقع ابوي كذا أبوي الكل يعرف أنه فحل قالت كان فحل لكن الحين صارت يكمل الأول ويوقف وخلاص هو صار شايب أنتهى عمره الأفتراضي البركه فولده لازم يرفع راس أمه ويكون مثل أبوه فحل قال لا ما أوصل مواصيل أبوي قلتله وأحنا نمشي رايحين للصاله أنا شفت أبوك وشفتك أنت تعديت أبوك بمراحل قال وهو يبتسم ما نسيتي يمه قلتله لا ما نسيت ليه أنت نسيت قال لا وخجلان منك قلتله لا حبيبي لا تخجل أنا أمه وأنا أعترف مقصره معك ما أنتبهت أنك كبرت الا بعد ذا الموقف أنت صرت رجال وسيد الرجال والظاهر بنزوجك قال آه يا ليت يمه قلتله شكلك تعبان قال لو ماني تعبان ما كان شفتيني بالمنظر ذاك جلسنا جنب بعض وصار سامر يتكلم بطلاقه ولسان طويل ووقتها عرفت قد ايش أنا غبيه طول السنتين اللي راحت وأحسب ولدي طفل وصرت أتناقش معاه وأعطيه حريته فالكلام وفتحتله قلبي لين صار يصارحني فكل شي وعن علاقاته مع البنات وأن البنات يموتون عليه قلتله يا حبيبي وأنا طول الفتره هذي ما أدري عنك قال يمه أنتي كنتي تطفشيني وتعامليني معاملة طفل وما كنتي تحسين وبصراحه صرت الأحظ أحترامك لي بعد الموقف ذاك وتمنيت أنه من زمان صار قلت اشوف عجبك الوضع قال أكيد عجبني لأنك أخيرا فهمتيني وصرتي تعامليني المعامله اللي أحتاجها قلتله سامر أنا فاتحه قلبي لك ومو معناة هالشي أني راضيه على اللي تسويه برا قال وش أسوي زواج ما اقدر الحين لأني أكمل دراسه وأنتي شفتي اللي شفتيه مقدر أمسك نفسي قلتله أوكي بس مو بالطريقه هذي مع عشر ما عندك حبيبه قال لا مابي حب قلتله غلط كذا المفروض تبقى على وحده أضمن لك من الأمراض وكل شي قال مافي وحده تلقاها فأي وقت تبغاها يعني انا كذا عشان اللي ما القاها غيرها موجوده أبتسمت وقلتله أنت ما ينفعلك الا الزواج قال حتى زوجتي ما بتخليني أخذ راحتي فأي وقت ابي حرمه مثلك يمه جنسيه ع الآخر وما تشبع قلتله وعيوني مفتوحه ومذهوله ليش تقول عني كذا قال زمان لما كنتي تدخلين أنتي وأبوي الغرفه وتسكرون كنت أسمع اللي كان يصير بينكم وكنت أسمعك لما تقولين كمان مرا ثانيه وثالثه وأقوى .. كان يقولها بنفس أسلوبي بتأوهات أنا ضحكت ضحكه قويييه من الصدمه والخجل لأن سامر كان يسمعني وأنا أقول كذا ومع كثر السوالف ما حسينا بالوقت وجاء الليل وصار سامر ينعس وقلتله خلاص روح نام قال طيب وراح لغرفته ورحت لغرفتي لكن ما قدرت أنام وقمت لفيت اللحاف على جسمي لأني كنت عريان وتذكرت كلام سامر لما قال بنام بدون ملابس قلت أن يمكن أخذ لمحه لزبه فتحت الباب بدون ما أدق ولقيته متلحف باللحاف ومو باين شي من جسمه وكان صاحي قلتله ما نمت قال ما جاني نوم قلتله ليه تبي أجيبلك وحده تريحك وتنام قال يليت قلتله غمض عيونك وأحلم قال يمه مزحك ثقيل وطول هالكلام وأنا وافقه قلتله ما جاني نوم قال ولا أنا دخلت الغرفه وسكرت الباب وشغلت النور الخافت وجلست عنده على السرير ناظر فيني وقال يا سلام أمي عاريه وجالسه جنبي قلتله ليش يتعبك هالشي قال سوي كذا مع أبوي مو معي قلت سويت كل مع أبوك ولا فاد قال مو معقول أنتي باقي صغيره وجسمك مافيه أي تجاعيد وبشرتك صافيه وأم أم أم قلتله قول قال مكوته مغريه وضحكت أخذت المخده ورميته عليه وما أنتبهت أني لما اخذت المخده بيدي تركت اللحاف وطيح طرفه وبان صدري لقيته ساكت ومذهول ناظرت فجسمي لقيت صدري باين غطيته وناظرت فيه وهو ساكت وفجأه صرت أشوف شي يوقف تحت لحافه الأبيض وصار يحاول يغطيه وأنا أمسك يده قلتله أتركه قال لا يمه قلتله لا تستحي مني أتركه وهو مو قادر يسيطر عليه صار زبه واقف على الأخر ومنظره مرا مغررري صار اللحاف مرتفع فوق أنا أبتسمت مذهوله وقلتله سامر أنت صرت رجال وتعبان وفكيت يدي عن لحافي وحطيتها على زبه ومسكته بقوه وقال سامر آآه ورفعت اللحاف وشفت زبه واقف مثل السيف وخصاويه كبيره وطايحه بين فخوذه المنظر كان جدا مغري لي رميت لحافي وعلى طول غطست بوجهي بين فخوذه وصرت ألحس بيوضه وسامر يتآوهه آههه آههههه وانا ألحس بيوضه وأفرك زبه بقوووه وهو مستسلم وأنا صرت زي المجنونه بين فخوذه أمصها وألحسه خصاويه ودخلت زبه بفمي وصرت أمص واقول تعبان حبيبي أنا بريحك أرتاح أنا اللي دايم بتلقاها وفأي وقت وما تقول لك لا وعلى طول وقفت فوقه وغرست زبه فكسي وجلست عليه وطحت على صدره وحضنته وصرت أصيح من زبه الكبييير ما رضي يدخل وأنا أضغط وأحاول وأقول له دخخخخخله ننيككككني متعني أبغا زبك الكبير أنت حبيبي أنت زوجي آآآآآآآآآآآآههههههههههههه وسامر حبيبي دخخله فكسي بقوووه وصار ماسك مكوتي وينيكني بكل فحوله وقلتله تعال فوقي وفشخت رجليني على الأخير وقلتله يلا دخل زبك جوا بقوووووه أبغاااه بقوووووه زي ما كان أبوك ينيكني زمان يلا حبيبي رجعني لشبابي متعني محتاجه النيكككك آآآآآآآآههههههههههههههههههههههههههه وسامر حبيبي ينككني بقوووه ويصيح بصوت خشن وينيكني لين نزلت ثلاث مرات ورا بعض بدون ما أحس وهو باقي ما وصل نص متعته واستمر يطعن كسي بزبه وأنا مكلبشه رجليني على ظهره ويديني على طيزه أسحبها علي كسي وادف كسي علي وأصيح وسامر يصيح واصيح وحبيبي يصيح صارت الغرفه غرفه نياكه وصيااح وحبيبي سامر زي الوحش فوقي يططعن كسسي بزبه وأنا أصيح أقووووىى لين صاح صيحه مثل زئير الأسسسد عرفت أنه بينزل حضنته وكلبشته وبقووه وقلت بصوت مخننوووق ججججوا حبيبي نزل جوووا وما حسيت الا بقذائف تخترق كسي وتصقعني صقع جوا كانت حارهه ولذيذه وصرت اصيح من المتعه لين أغمى علي من قوة اللذه تقريبا خمس دقايق وصحيت على شفايف سامر منسدح جنبي يبوسني ويده على كسي وصرنا نتشفشف عشر دقايق ونتكلم ورجعت لنا الشهوه من جديد وناكني مرا ثانيه نيكه أقوى من الأولى وصار سامر حبيبي وزوجي إلين هذا اليوم وسامر ينيكني ويمتعني بزبه المستفحل

ليست هناك تعليقات: