تضع اصبعها في فرجها بلطف و تتأوه .. لقد كان هذا المنظر مفزعاً لي لأسباب عدة منها أنني أول مرة أرىمثل هذه المناظر فهربت إلى غرفتي و أخذت أفكر في فعلها و قد طار عني النوم تماماً .. ياترى ما هذا ؟ لقد أخذت أفكر أيضاً في نظراتها لي من قبل . لقد كانت تطيل النظر في و تخيفني بنظراتها و كثرة بسماتها .. إنها مجرمة لها أهداف و لكن هذه الأهداف ماهي .. لا إنها إنسانة مسكينة لا تقصد شيئاً و لكن ؟؟ أسئلة كثيرة .. ربما كانت تقصد خيراً .. و لكن ماذا عن فعلها في غرفتها ؟؟ .. لا أعلم و أخذت أفكر في فعلها و لم أعلم حتى انتصب قضيبي و أحسست بالشهوة .. فلما أخذت قليلاً .. هل يا ترى كانت تفعل بحسن نية أم ماذا ... و أخذت في التفكير و لم أعلم حتى مضيت في نوم عميق
في صباح اليوم الثاني استيقضت على صوت خادمتنا : خالد خالد قم تناول وجبة الإفطار .. استيقظت فنظرت إليها فبدر في ذهني و بسرعة ما كا فعلته البارحة و انا أركز النظر فيها و إذا بها تنظر إلي و تتبسم !! فخفت من بسماتها و أنا لا أعلم ما تقصد من ورائها و أخذنا على هذا الحال بضع دقائق و أنا ينتابني الخوف منها .. فأخذت أفكر في صنيعتها البارحة فما أحسست حتى انتصب قضيبي مرة أخرى ......... فقطع هذا الجو نداء أمي للخادمة فانتبهت الخادمة و كأنها استيقظت من نوم لتوها فذهبت إليها تركض ........... فأخذت لوحدي في الغرفة أفكر في نظراتها ... و أحسست بشهوة عظيمة تسري في جسدي و أنا أكاد أجن عندما أتذكر فعلها البارحة فأخذت أفرك قضيبي حتى خرج منه سائل أبيض يميل للون البني و أحسست بالراحة بعدها و أنا لم أنس ذلك الموقف و أفكر
فيه مراراً و تكراراً فقمت و أفطرت و ذهبت للمدرسة
ثم أتيت من المدرسة متعباً فذهبت إلى الحمام كي أستحم ... و عندما أنا على ذلك إذ بشخص ينظر إلى و أحسست به من عند باب الحمام ... تظاهرت في البداية بعد الانتباه .... و لكنه يأبى أن يتحرك نظرت فإذا هي الخادمة .. و عندما أحست بانتباهي هربت ... فخرجت و ذهبت لغرفتي و طلبت منها وجبة الغداء فأحضرتها و هي تعيد نفس الفلم الأول بنظراتها و شد بصرها و لم تتحرك حتى نادتها أختي فذهبت إليها ... و أنا أفكر في أمرها حتى أحسست بشهوانية تكاد تقتلني تجاهها ... و كلما دخلت دور المياه للاستحمام رأيتها تراقبني و تتابعني ... و لكن بغض النظر عن أفعالها التي أغرتني لاحقاً إلا أنني كنت أريد أن أرى جسدها المتناسق الجميل الذي بهرني و أفكر فيه دوماً فصرت كل ليلة أذهب لأراقبها و تفعل
الجنس مع نفسها فأنظر فيها و في حركاتها و أنظر عندما تدخل أصبعا في فرجها و أنا أكاد أجن و لكن مع متابعتي قررت أن أركز على الأفلام التي تشاهدها فنظرت فيها ذات ليلة و إذا به جنس و نيك حقيقي فأخذت أشاهده بشهوة عارمة و لم أعلم حتى فركت قضيبي لما انتصب و خرج منه ذلك السائل
قررت بعد ما رأيت المشاهد في ذلك الفلم أن أحصل عليه بأي طريقة فحاولت أن أسأل عنها أصحابي و من حولي ,,,, و فعلا حصلت عليها فصرت أحتفظ بها في غرفتي و إذا أتى الليل بدأت في مشاهدتها ... فأخذت ذات ليلة أشاهدها .... و أنا على ذلك اذ انتصب قضيبي و لم أحس إلا بتسكيرة الباب فانتبهت و نظرت خلفي مرتبكا خائفا و عندما نظرت و إذا به
الخادمة ... إنها الخادمة تنظر في و هي تبتسم لي و لما ابتسمت أحسست براحة و اطمئنيت ... فبادرتني بالكلام قائلة : لماذا يا خالد ؟ فخفت أن يبلغ الأمر لأمي و أبي بسببها ... فقالت لماذا يا خالد تشاهد مثل هذا و لم تخبرني من قبل ... انت ما دريت اني على جمر أقوى منك ... فأعجبني كلامها فقمت إليها و قلت مالك .. و قضيبي منتصب تماما و هي تنظر اليه بشراهة فقالت .... ما رأيك لو سوينا مثل اللي في الفلم ... ففرحت
و طرت به فرحا و قلت لا مانع ... فقالت اخلع ملابسك فخلعتها بسرعة و أنا لا أصدق و هي تنظر لقضيبي و تقول كل هذا فيك و ما دريت فأخذت بخلع ملابسها و أنا أكاد أجن عندما أرى جسمها الجميل المتناسق و أرى ثدييها قد انتفخا و حلمتيها كذلك و عنمدما رأيت كسها الجميل كدت أطير من الشهوة العارمة فقال لي هل تعرف الجنس أو جربته قلت لا لم يسبق لي فقالت أنا أعلمك و امرتني أن أستلقي على ظهري ففعلت و قضيبي منتصب فقالت الآن
سوف أحسسك بطعم الشهوة الحقيقية فجعلت بعض لعابها على زبي و أخذت في مصه بتدخيله في فمها و إخراجه فكد أن أجن و أنا أحس بالراحة العظيمة و الشهوة الخطيرة فأحسست أني سأقذف الماء من قضيبي و لم أدري إلا و قد ابتلعت ذلك السائل و هي تبلعه بشراهة فقالت لي هل تستطيع أن تفعل مثل هذا بي قلت كيف أنتي لكي كس كيف أمصه قالت الحسه مثل ما تلحس الآيسكريم فقلت لها لا بأس فوقفت على ركبتيها و فرشخت بين رجليها و جعلت رأسي تحت كسها و قد فرشخت فرشخة كبيرة
فأخذت ألحس كسها و أحركه بلساني و هي تتأوه و أخذنا على ذلك الحال من مصها لي و لحسي لها أكثر من النصف ساعة فأمسكت بي و رمت بنا على سريري ثم قربت و جهها من وجهي و وضعت لسانها في فمي فأخرجت لساني أيضا و ابتلعته و أنا أحس بطعم الشهوة و نحن على ذلك قريب من الربع ساعة .... فقالت لي استلقي على ظهرك فاستلقيت و قضيبي منتصب ففرشخت فوقي باتجاه قضيبي و أخذ كسها يلامس قضيبي بهدوء حتى أدخلته شيئاً فشيئاً و هي تتأوه و أنا أيضا أكاد أطير و بعد تدخيل و تطليع قرب من العشر دقائق رمت بجسده جنبي
و قالت نيكني كمان فقمت و أدخلت قضيبي في كسها و أنا سارح في الشهوة فقمت و قد أغمضت عينيها و تتأوه
فأمسكت بها بشدة و وضعتها على بطنها و رميت بنفسي فوقها فأدخلت قضيبي بين المكاوي فقالت لا يا خالد لا تدخله في الدبر فأدخلته و هي تتأوه و تقول يؤلمني و أنا أدخله حتى رسى في دبرها و كأن عوارم الشهوة فيها ارتاحت لقضيبي في دبرها فأخذنا على ذلك مدة حتى سافرت خادمتنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق