الاثنين، 16 مارس 2015

عمها اغتصبها محارم نيك عنيف جدا


كنت اعيش في ترف بالغ, ولما لا فوالدي كان تاجر كبير وكل طلباتي مجابه. الا اني بلغت من العمر 29 و انا بدون زواج حيث اني لا اري من يستحق جمالي واموال والدي وكان لي عم يعتبره ابي سكرتيرا خاص له ودايما ساخطا عليه لكثره علاقاته النسائيه وهو متزوج وهو من وجده يقف بجانبي بعد وفاه والديي الي ان سرق مني كل شئ واصبحت اعيش عاله عليه وعلي زوجته المستغله لي ولاموالي اصبحت اعيش في منزل والدي كانني غريبه وهم اصحاب المنزل بعد ان كنت امتلك كل شئ اصبحت لا امتلك شئيا
اخذت الجملة الأخيرة ترن في اذني وافكر جيدا بهذا الكلام معني هذا انه غير مرتاح مع زوجته وانه من السهل التاثير عليه نعم ولما لا فهذا الحل الوحيد كي انتقم منهم الاتينين معا ويكون انتقامي منه اني اجعله يشتهي جسدي ولا يطولوه ولما لا فانا امتلك جسد قادر علي ايقاظ اي زب مهما كان فصدري دايما منتصب نافر ينتظر من يقترب منه ليعلن هياجه وشهوتي للجنس فانا امتاز بجسد يهيج كل من يراه وسئمت من ممارسه العاده السريه وتعب كسي من كثرت الفرك فانا اريدجنسا حقيقا لأن هدفي هو الانتقام والانتقام فقط ثم بعد ذلك نوي من يطفئ شهوتي. اريد ان انتقم من زوجته التي قهرتني واخذت كل شئ
الي ان جاء اليوم الذي رجع من عمله ليلا ليجدني انام علي الكنبه ارتدي قميصا حريرا قصيرا يبين كل شئ من صدر وحلمات منتصبه الي بانتي يدخل بين فلقتي من المؤخره الساخنه وافتعلت النوم والتقلب يمينا ويسارا وهو مذهول من هول ما يري الي ان لامس صدري وحلماتي وبدات اتواه بصوت ضعيف ليضع يده علي موخرتي ويزح البانتي ويضع صابعه علي فلقتي كنت اريد ان يكمل ولكن لابد ان اكمل التمثيله لامثل اني قد استيقظت واني ذهلت من هذا واقول له كيف تفعل هذا ببنت اخيك كيف سمح لك ضميرك واهرب الي غرفتي

دخلت الي غرفتي ليلا وانا فرحانه اني افسدت حياه عمي واني اشعلت النار بينه وبين زوجته وانه اصبح يشتهيني ولا يطولني ولكني تذكرت لمسته لي ولجسدي كانت جميله وكم اثارتني لافيق علي صوته وهو يقول لي انه يريد ان يتحدث معي فافتح له الباب وانسي اني كنت امارس عادتي السريه وقميص القصير يبين اني بدون كليوت لينظر لي كانه صعق من هذا المنظر وجسدي كانه كتاب مفتوح امامه وبدأ في الكلام انه ياسف لما فعل فهو كان تحت تاثير المخدارت وانه لن يفعل مثل هذا الفعل ثانيه ومثلت اني قبلت اعتذاره وانصرف وانا اتمني ان اكمل عادتي معه ويكون نيك بدل من عاده سريه لا تروي شهوتي وقبل ان يغادر قال لي ان احتجتي شئ لا تتردي فانا مستقيظ في اي وقت. لاقول لنفسي اريد زبك فموضوع لم يعد انتقام بل اصبح هيجان
ويبدأ في عض حلماتي ومصها وانا أحاول الابتعاد ولكني لا اقدر. ويقول لي لازم انتقم منك طول عمري عايش خدام ليكي ولابوكي وبعد ما يموت تستكتري عليا اني اخد فلوسه اللي عذبني بيها طوال عمري.... لاو مش كده وبس كل يوم توقفي زبي عليكي وتخلني افرك فيه لحد ما اجيبهم عليكي يا متناكه لازم بقي ارتاح بجد تعبت من الخيال لينزل بين رجلي ليجد كسي قد غرق من المحنه والهيجان ويجد زنبوري منتصب جدا ويبدأ في مصه وعضه وسحبه كانه ياكله وانا قد بدات ارتخي وافتح له رجلي كي يدخل اكثرويمص ذلك الزنبور الهايج ويعضه كما يحلو له فقد اصبح الالم متعه . ويدخل لسانه داخل كسي وينزل ويلحسفلقتي طيزي التي اصبحت كجمره من النار متوهجه لا تقدر علي الانتظار كي ترتاح واصبحت ائين من المتعه والالم واتمايل يمينا ويسارا لا اقدر علي الانتظار اريده ان ينيكني ان يريحني فيحس بي ان كسي اصبح غارق من المحنه والهيجان ويقولي انتي هيجتي يا شرموطه دلوقتي بس اقدر افك بقك الجميل ده علشان تنيكي زبي ببقك الجميل ده تعالي يا كلبه انزلي بين رجلي ومصلي زبي
انزل بين رجله وابتدأ وصله من المص واللحس واتمعن في كل شئ فيها وامص بهياج وانا افرك كسي وهو وصل الي ذروته وزبه في بقي واحسست انه سيصل وضممت بقي علي زبه اوي مش عايزاه ولا نقطه اخسرها من اللبن الساخن لازم ابلعه كله لاخر قطرهلاجده يقول لي ما انتي محترفه اهو يا شرموطه اومال كنتي بتمثلي عليا ليه؟ ده انا لازم اعذبك زي ما عذبتني طوال المده اللي فاتت ديه تعالي يا هياجه لما اربطك تاني انتي جاننتني وطلعتني عن شعوري لانام علي ظهري واناقد استلذات الالم وجعلني شعوري بالخوف اهيج اضعاف هيجاني الطبيعي
ليربطني مره اخري ويحضر خرازنه رفيعه جدا لاصرخ واقول له ماذا ستفعل ارجوك ارحمني ارجوك ولكنه يقول لي كلما صرختي كلما ذاد عذابك وينزل بالخزانه علي صدري فيهتز ويحمر لونه فيهيج عليه اكثر ويرمي الخرازنه ويبدأ في وصله من عض الحلمات ومصهم فيزيد من محنتي وهيجاني واحس بسخونه الالم علي صدري وهيجان كسي الغارق لاقول له نيكني نيكني ارجوك ريحني انا مش قادره لايقول لي انتي بقتي ممحونه اوي مش قادره تستني لما اعذبك شويه وينزل بين رجلي الغرقانه بمياه شهوتي ومحني ليلحس كسي ويعض زنبوري وارتعش مرات عديده لا اعرف عددهم ولكني مازالت هياجه ولا اقدر ان انتظر لاقول له دخل زبك جوه كسي افتحني وناكني مش قادره استني ليمسك بالخرازنه ويضعها علي كسي ويحركها بكل هدوء كانها زبه ليراني قد ازداد هياجني وفجاه احس بالخزارنه وهي قد اخترقت طيزي وتناكني كانها زبه لاصرخ ويده تعتصر حلماتي ويقول لي ايه يا شرموطه هتوصلي علي الخزارنه كمان امسكي نفسك شويه لاصرخ واتمحن واقول له ناكني ارجوك دخل زبك كله ريحني وانا ارتعش من نياكته لي بالخرازنه ولم اعد قادره فقد اصبح الالم ملازم لمتعتي واصبح مرات رعشتي تفوق مرات سنين من الحرمان الجنسي التي عاشته واناا قضي رغبتي بممارسه العاده السريه ولكني احساسي انه لابد ان ينيكني لابد ان يفتح كسي ويقذف لبنه بداخل رحمي كي ارتاح من محنتي وكانه يقراء افكاري لينام علي ظهره ويقول لي تعالي افتحي نفسك بزبي يا شرموطه تعالي نيكي نفسك بزبي لاصعد عليه واضع راس زبه علي كسي وابدأ ادخله بكل شرمطه وبكل هدوء فانا اريد ان استمتع بكل ملي من زبه وهو يخترقني ويمتعني وانا فوقه يشد حلماتي بكل قوه وعنف ليزيد من هياجي لادفع زبه داخل كسي ليخترق رحمي بكل قوه وهو يقول لي يلله ناكي نفسك بزبي يا متناكه وادفعه اكثر لتختلط دماء بكارتي بماء شهوتي الذي اصبح ينزل كانه نافوره من المياه واصعد واهبط علي شده لحماتي وعضه لها لاحس بلبنه الدافئ داخل رحمي كانه شلال يخترق كل جزي من جسدي ولكني لا اهدافانا اريدالمزيد ولكن ليس الان فهناك الكثير كي انال من لبينه مرات ومرات فما اجمل الالم والنيك معا

ليست هناك تعليقات: