الاثنين، 16 مارس 2015

طبيب امراض النساء



حيث كنت امارس عملى بعيادتى الخاصه واثناء وجودى بحجرة الكشف ورننت الجرس للمرضه كى يدخل على من عليه دور الكشف فاجابتنى الممرضه بالموافقه واذا يدخل على فتاتان نعم ملامحهم تدل على انهم شقيقتان وانهم لا يتعدى أعمارهم الخمس وعشرون عام على اكبر تقدير فألقى التحيه فرددت عليه وطلبت منهم الجلوس وبدء الحوار والسؤال فمن عادتى ان اقوم بعمل كراسه لكل مريضه او زائره لتكون كمرجع لى بعد ذالك واحضرت الكراسه وبدءت فى السؤال وفى الاول رحبت بهم وطمأنتهم ان الشفاء قادم لا محاله فردت على واحده منهم شكرا دكتور ساهر فأومأت براسى وبدءت السؤال
وعندما ناديتها هدير مع ماما لتجهزى حالك للكشف ردت الأم مدام هنادى دكتور ساهر اومات براسى وابتسمت وفعلا قاما وبعد دقائق قليله ناديت هل انتهيتما مدام هنادىفأجابتا بنعم فدخلت وبدئت الكشف العادى سواء بالسماعه او السونار للاستكشاف اولا وانتهيت وطلبت منهم الحضور لمكتبى وطلبت منهم عمل بعض التحاليل للتاكد من سـلامة هدير فوافقا وطلبت منهم الذهاب لمعمل تحاليل شهير بالعاصمه وارسلت معهم توصيه لصديق لى هناك وطلبت منهم عند الانتهاء من التحاليل ان ياتى الى بالنتائج فردت مدام هنادى بنعم وخرجتا والى هنا الامر عادى وفى اليوم الثالث من الكشف وانا جالس بعيادتى دق الباب ودخلت هنادى فرحبت بها وسالت عن هدير وعن احوالها من باب المجامله فردت بصوت رقيق مرسي لزوءك دكتور ساهر واعطتنى النتائج ووجدتها جيده جدا ولا يوجد ما يمنع الزواج والحمل بعد الزواج وطمأنتها فشكرة اللـه وقالت مرسي ساهر فنظرت لها مبتسم وقلت لها الامر ممتاز والانسه هدير بحاله ممتازه ولاحظت انها تريد ان تتكلم وانها تريد فتح اى حوار لتطيل جلستها وبدورى ولكثرة تعاملى مع النساء شعرت بدالك وبدءت انا معها الحوار وفتح مجال له فسألتها ممكن سؤال فقالت تفضل فقلت انا مستغرب فعلا انك والدة هدير فأى شخص يشاهدكم يعتقد انك اختها ولستى والدتها فأبتسمت فقلت تلك حقيقه وليست مجامله فردت نعم اعلم دالك فالفرق بينى وبين هدير ليس بالكثير فقلت كيف فقالت انا كنت ابنه لرجل متوسط الحال وعندما تقدم لى زوجى لخطبتى كان عمرى حينها ثمانى عشر عام فقط ولان زوجى رجل اعمال وميسور الحال وافق ابى على الزيجه رغم ان زوجى حينها كان عمره خمس واربعون عام لكن وقتها قال ابى مازال شاب وان عمله ومشاريعه انسته نفسه وحياته ووافقت لكن للاسف لان زوجى وكما قلت رجل اعمال مشهور فكان مداوم للسفر للخارج لمراعة مصالحه وانا لم انجب سوى هدير فقط فعلاقتنا تكاد تكون معدومه وحمدة ربـى اننى استطعت ان انجب منه ولتعودى على ذالك الامر اصبح الامر عادى فعشت لنفسى ولأبنتى ومازال زوجى منشغل بمصانعه واستثماراته وانا وهدير لا نمثل سوى عائله فقط زوجه وابنه لا اكثر ولا اقل
انا رجل اعزب لكنى لا اتناسى حق جسدى على ولا اتناسى رجولتى وبعد سماعها كلماتى اعتدلت بجلستها ونظرت لى وفهمت ما اصبو اليه فقالت انت رجل اما انا انثى وهناك فروق قلت الحاجه لا تهتم برجل وانثى فكما يحتاج الرجل تحتاج المرءه فأبتسمت وطأطأت راسها ارضا فانتقلت امامها على الكرسى وفوجئت بى جالس امامها فنظرت لى نظره فاحصه فقلت لها مدام هدير انت امرءه جميله وانا رجل اعزب وانت امرءه ميسورة الحال وانا طبيب واخشى على سمعتى ففهمت ما ارمى اليه وقالت ساهر فقلت لا تجيبينى فكرى بكلماتى انت انثى بعز توهجك وبقمة انوثتك وانا رجل اعشق الجمال وتيقنى اننى رجل يكتم الاسرار وتعاملك سيأكد لك دالك ومددت يدى التمس خصلات شعرها فتنهدت وابعدت نفسها فأقتربت منها وهمست باذنها متعمد كى تشعر بدفئ وسخونة انفاسى فهى وكما يقال يتمنعنا وهنا الراغبات وعندما شعرت واحست بأنفاسى تذايدت انفاسها وتلاحقة نبضاتها وشعرتها كما المراهقه فبدءت ملامسة خصلاتها من جديد وتحريك اصابعى حول عنقه برفق وهدوء وهى صامته لا تتكلم وتتحرك فقط حركات خفيفه تعنى انها راغبه واننى ايقظت بدالخا تلك الانثى الساكنه منذ اعوام عده وانتهزت الامر وقبلتها اسفل اذنها قبله خفيفه استطلع من خلالها الامر فأهتزت وارتجفت وقالت لا لا ساهر هنا لا حدا يدخل فعلمت انها موافقه لكن المكان تخشاه فقلت لها سأغلق العياده الان ونذهب سويا لشقتى وهناك نكمل ما بدءنا فأومئت براسها موافقه فطلبت الممرضه وقلت لها انا خارج كشف بالخارج مع المدام واعتذرى لكل المرضى وبعد الساعه اغلقى العياده وادهبى لبيتك فلن اعود اليوم لانى منهك وبالفعل نزلت انا وهنادى وخلال عودتنا للبيت تحدثنا ببعض الامور كى ازيل اى حاجز قبل ان نذهب للبيت وفعلا وصلنا شقتى وصعدنا للشقه وطلبت منها اخذ راحتها وقلت البيت بيتك ورحبت بها وجهزت بعض المشروبات وبعدها طلبت منى ان اريها الشقه فقمنا واطلعتها على الشقه حتى وصلنا لغرفة النوم فدخلنا وذهبت فولا لخزانة الملابس وفتحتها ووجدت بعض الملابس الحريمى التى لم يرتديها احد فقالت اكنت تعلم قلت لها لا لم ارتب للامر لكن الامر جاء مصادفه وقبل ان اسر ما حدث خلال اللقاء الجنسى
واعود لاكمال اللقاء فنظرت للطقم الداخلى التى راتها فى خزانة الملابس فوجدت لونه اسود فقالت لا لا انت مرتب للقاء طقك اسود وبشرتى بيضاء دا انت مرتب وحسيت بيه من اول ما جيتلك انا وهدير فأقسمت لها بانى لم ارتب لشيئ ولكن هذا الطقم شاهدته من قبل فأعجبنى فأشتريته بالصدفه البحته من شهر تقريبا فصدقت واقتربت منها وقلت هنادى الثقه لازم تكون اكبر من كدا انا مش هخبى عنك شيئ واحتضنتها بلطف وقبلتها قبله على خدها فأحمر وجهها خجلا فقلت انا هحضر كاسين شمبانيا الى ان تأخدى حم*** وتبدلى ملابسك والشمبانيا ستقوم بازالة الحرج بيننا فأبتسمت ودخلت الحمام وانا قمت وجهزت كأسين وانتظرتها وبعد ربع ساعه خرجت ويالهول ما رايت حوريه بل اجمل انبهرت بجمال جسدها وبألتفاف نهدها وبروعة مؤخؤتها وبتناسق كل شيئ بجسدها فأطلقت صافره خفيفه تدل على اعجابى وانبهارى فابتسمت فقمت اليها ومسكت بيدها واجلستها بجانبى واعطيتها كأس تشربه وطلبت منها خمس دقائق فقط لاخد حمامى انا ايضا وقلت تصرفى كما تشائى فخمس دقائق واقل واسكون معك وبأقل من الخمس دقائق انتهيت من حمامى وارتديت روب حرير عاريا ولم ارتدى شيئ اسفله
وخرجت لها وجلست بجانبها واحتسينا كأسين اخرين وبدءت ملاطفتها ووصف مفاتنها ومفاتن جسدها وانا يدى تداعب خصلاتها وخديها فشعرت بها وبأنفاسها تتلاحق وشعرت بسيفى يشتد تصلبا فأقبلت على شفتيها اقبلهم واداعبهم بالسانى فشعرت بها تتهادى بجانبى وترتخى اوصالها فحملتها بين زراعى وذهبنا لغرفة النوم واجلستها عل حافة السرير وانا جلست امامها ارضا على ركبتى وبدءت اقبل فخذيها واداعبهم بالسانى وشفتاى وهى تأن أنات خفيفه متسارعه انفاسه متعاليه نبضاتها وبدءت اذهب لبطنها من فوق القميص واقبله واتحسس فخذيها بيدى وهى تتذايد فى الأنين والبحيح وصعدت لنهديها واذا بى اجد نهدان رائعين نهدان جامدان وحلمات ورديه صغيره كأنهم حلمات لفتاه لم تدخل عالم الجنس من قبل وعندما هممت بملامستهم بأناملى بدءت ترتعش ويذيد انينها وقبلتهم بشفتاى وتركت لسانى وشفتاى يداعبان نهديها وحلماتهم الجميله ويداى تتحرك اسفل ظهرها واعلى يداعبان جسدها الرقيق وبدءت اخعل عنها لابسها فشعرت انها راحت فى سبات عميق واكاد لا اشعر بها الا من خلال تنهداتها وانينها الخافت وتركت نفسى العق كل انش فى جسدها من اعلى الى اسفل ونزلت على كسها فما اروع هذا الكس كس صغير جدا كأن لم يزره احد منذ مولدها وبدءت ملامسته وفركه بنعومه بانملى حتى شعرت بقطرات من العسل تبلله وتركت لسانى يستكشفه ويستكشف بظرها بالملامسه والتقبيل واللعق وهى ارتفع صوتها وشعرت بها وكأنها استيقظت من اغماء اصابها وبدءت تجاوبنى وتترك يدها تستكشف جسدى ومكان سيفى وعندما لامست زبى بيدها ارتعشت وانتفضت من مكانها وكأنما اصابها سهم فقالت يالروعته وروعة احساسى بسخونته بين اصابعى واقتربت منه بفمها الصغير تقبله وتحرك لسانه من اعلا واسفل رائسه الناعمه وهى تداعب خصيتى بأصابعها الناعمه وانا ممسك بنهديها اداعبهم تاره واقبلهم تاره وامتص حلماتهم تاره وظللنا حوالى الساعه على هذا الوضع حتى شعرت ان قضيبى سينفجر فتحركت جانبها وطلبت منها النوم اسفل منى ورفع ساقيها على اكتافى فبسرعة نفذت الامر وانا اعلا منها اقتربت بزبى المنتصب من كسها وداعبته براس زبى وهى تغنج وتأن اااااااااااااه لالآلآلآلآلآلآ بيكفى ساهر زبك كبير بيعورنى وانا احك راس زبى بشفاه كسها وادخله تاره واخرجه تره اخرى برفق ونعومه حتى يتهيئ كسها لاستقبال زبى وهى تردد سخن ساهر زبك نار ااااااااااااه نسيت من زمان الزب وسخونته تناسيت من فتره شعور الزب وهو يداعب شفاه كسى وانا الاطف واداعب نهديها بيدى وزبى يداعب بظرها وشفاه كسها وبدءت ادخل زبى برفق واخرجه حتى وصل للمنتصف وهى تغنج وتطلق اصوات انوثتها تعبر عما هى فيه اااااااااااه دخله بقى ساهر سيبه بكسى اااااااااااوف مش تخرجه كسى مشتاق لزبك ااااااااااااااه كسى تعبان اوى اى اى اى اى نيك كسى يا ساهر بحبك بحب زبك وهو بيطفى نار كسى وانا ادك كسها بزبى حتى وصل زبى لاخر كسها اخرج زبى وادخله حتى شعرت اننى ادخل مع زبى خصيتاى لكن كيف وكسها صغير ككس فتاه صغيره وبدءت احك براس زبى اركان كسها واحرك زبى بجوانب كسها من الداخل وهى تذداد فى الغنج والصراخ ااااااااااااووووف يا ساهر نيكنى كمان متع كسى ريح كس حببتك هنادى كسى خلاص تذوق طعم زباك خلى زبك ع طول جوات كسى لا تخرج زبك يا ساهر من كسى اااااااااااااه ااااووووووووووووف اااااح ااااااااااه
يارتنى قبلتك من زمان ساهر نيك حببتك هنادى كسها ملك ليك كس هنادى بينادى عليك وانا لازلت انيك بقوه بكسها وادعبه تاره بأصبعى وزبى داخله فشعرت برجفه تنتابها وكأنها وصلت لقمة النشوه والشهوه وشعرت بماء ينسال من كسها وهى تأن اكثر جه ماء كسى ااااووووووف كبيت عسلى ااااااااااااااااااخ اااااااااااى وانا انيك كسها بكل قوه وشعرت بها ارتخت دون ان اصل انا لقمة الشهوه فطلبت منها ان تقف وانام انا على ظهرى وهى تعتلى زبى فقامت مسرعه واعتلت زبى وانساب بداخل كسها بيسر وانسيابيه فكان كسها مبلل وغارق بماءها وشهوتها فظلت تصعد وتنزل على زبى وانا بيدى الاعب نهديها وافرك حلماتها وهى تغنج تاره وتأن تاره وتصرخ تاره وتتاوه تااااااااااره
خلينى حبيبى ساهر ارجع تانى لانوثتى متع حبيبى كسى اااااااااااااااى ااااااااااااااخ ساهر نيك اكتر اووووف متع كسى اكتر ااااااااه ااااااااااااااخ ااااااااااااااااااااااااوف وانا اجذبها بقوه على زبى واقرب نهديها من فمى العق فيهم وامتص رحيقهم واداعب حلماتها بالسانى وهى من اعلا زبى ترتفع وتنزل وزبى يدك حصون كسها ويخترق رحمها وهى تتعالى بغنجها وصرخها اااااااااااخ اااااااااااه نيك كمان ساهر متع كسى اااااااااااى اااااااااااااااااخ اااااااااااااااااوف بحبك وبحب زبك ساهر نيك كمان خلينى اجيب شهوتى تانى وانا ممسك بها من اردافها اجذبها على زبى بقوه وزبى يحطم كسها وراس زبى تراطم بظرها ورحمها من الداخل بحبك هنوده كسك نار حببتى اشعل كسك بزبى بركان هنوده وهى ترد على بحبك ساهر زبك ساخن حبيبى زبك ملأ كسى زبك صار احلا حاجه فى الدنيا بحبكــــــــــــــــــ وبحب زبك ساهر اااااااه من زبك اموت فى سخونة زبك اعشق زبك وهو بيريح كسى ووكلام هنوده يثيرنى فأترب قذفى ووحليبى فقلت ساكب لبنى بداخل كسك هنوده قالت اروينى اسقى كسى من لبنك وعسلك عطشان كسى حبيبى حليب وعسل وقذف زبى كميه رهيبه من لبنه وحليبه وعسله بكس هنادى واذا بها تطلق صرخها شعرت ان كل المنطقه سمعتها وانا اجذبها بعنف على زبى والتهم لسانها وحلماتها بفمى واحتضنها وتحتضنى بقوه وزبى يقذف بكسها وهى تعتصر زبى بشفاه كسها وتصرخ وتأن اااااااو عسلك سخن حبيبى اووووووووف حليبك سقانى روحى اااااااااااااااااااااااااح من زبك وحليبه روانى بعد عطش السنين وانا وهى انتابتنا الرعشه وارتخت على جسدى وظلت تقبل فينى وتداعب لسانى بالسانها وانا امرر يدى على جسدها وعلى فخذيها وعلى ظهرها وعلى نهديها ونمنا على هذا الوضع فتره من الوقت حتى افقنا مما فيه من شبق وشهوه

ليست هناك تعليقات: