الاثنين، 16 مارس 2015

دانا و الاستاذ الخصوصي
























جاء أسعد و دخلت هي تحمل دفاترها و كتابها و عندما رآها اسعد بتلك البيجامة أحس حينها بمحنة شديدة لم يتمالك نفسه , كان ينظر اليها و هو يحدّق و يتمعن في جميع مفاتن جسدها بكل محنة , كانت تكلمه و هو ينظر الى بزازها و فخذيها و يشعر بمحنة شديدة , بدأ يحل لها مسألة رياضية قد طلبتها منه دانا و كانت تكتب على دفترها ماتفهمه من استاذها و في تلك اللحظة مد اسعد يده ليضعها على يد دانا و هي تكتب شعرت دانا حينها بشعور غريب لم تشعر به من قبل و كأن شيئاً بداخلها قد نبض,

و اقترب منها أسعد أكثر و هو ينظر في عينيها و يديه عليى يديها الناعمتين و اقترب أكثر حتى وضع شفتيه على شفتيها الصغيرتين الناعمتين و بدأ يقبل فيهما و كانت دانا قد ذابت بين يديه و لم تستطع المقاومة حتى بدأت تبادله القبل الحارة و كان يمص في شفتيها و هو يفرك لها بـفخذيها بكل حرارة و شدّة , و يصعد بيديه من فخذيها الى أعلى ليصل الى كسّها لـيزيد من محنتها و ذوبانها بين يديه , كان يعلم ماذا يفعل و كيف يشعرها بالمتعة , طلب منها أن تتأكد بان الباب مغلق و لن يدخل عليهم أحد ,


عادت الى جانبه و قال لها : قربي دندون ما تخافي مني قربي أكتر خليني اشوف هالعيون الحلوين اكتر, اقتربت دانا و هي مستسلمة لكل مايطلبه منها , وضع اسعد يديه على خديها الناعمين و أخذ يتحسسهما بكل رقة و نعومة و ينظر في عينيها بكل محنة و هو يقول لها : ما احلاكي يا دانا , يسلمولي هالعيون الحلوين , كانت خجلانة منه بعض الشيء و تقول له بكل نعومة : عيونك الحلوين , رفع لها رأسها و قال لها , لو احط شفايفي على هالرقبة النعومة شو رح يصير يا ترى؟ و لم يكمل جملته الا و كانت شفتاه على رقبتها و بدأ يمص لها و يلحس رقبتها بكل هدوء و هي مستسلمة بين يديه ,لقد كان يقبّل رقبتها و يلحسها بكل شهية و هو يضع يديه على فخذيها و و يفرك بهما بكل قوة , و قد بدأت دانا تغنج و تصدر منها آهات المحنة و كانت تحرك جسدها و هي بين يديه و كأنها تريد ان تخلع ملابسها من عليها من شدة محنتها .,,,









و لم يحتمل اسعد اكثر من ذلك فقد قارب ظهره على النزول فتوقف و قال لها : حبيبتي دندون تعالي نعمل وضعية 69 رح تحبيهااا كتيييير يا ممحونتي تعالي و قد أمسك و هو مستلقي على ظهره على الارض و جعل دانا فوقه و كسها الممحون امام وجهه و قد كان كسها ينزل مائها بشدة من شدة محنتها و كان زب اسعد في وجهها لتضع لسانها و شفتيها عليه و ترضعه بقوة و كان اسعد قد بدأ يلحس لها بشفرات كسها .. و كانا يلحسان لبعضهما بكل محننة و شهوة … حتى نزل ضهر اسعد في فم دانا و طلب منها اسعد ان تبتلعه بأكمله و تلحس له الببضات ., و قد نزل ضهر دانا ايضا على وجه اسعد و في فمه و راح يبتلع و يلحس و يمص لها زنبورها بشدة و عندما هدئا ارتديا ملابسهما بسرعة و قبلها قبلة رومنسية ممحونة و قال لها وهو يبتسم

ليست هناك تعليقات: