في العام 1999 تعرفت على فتاة وشاءت الصدف أن أتزوجها وتكون زوجتي وكانت باردة إلى ابعد الحدود وكانت لا تلبي كامل رغباتي الجنسية وأنا من النوع الذي يعشق الجنس إلى أبعد الحدود وكنت عندما أشم رائحة المكياج انجن وأصبح في هستريا .وكانت أخت زوجتي جميلة أحلى منها بكثير وكانت تشبه الفنانة يسرا وكانت زوجها دائما في سفر وهي تعيش في شقتها قرب أهلها وكم كنت أتمنى أن أراها في كل لحظة وأتعمد النظر إليها بلهفة وشوق وعندما تأتي إلى أختها لتراها كنت أؤجل كل شغلي وأتفرغ إليها لأتمتع بنظراتي لها وكلامها العذب وكان فرحتي كبيرة عندما أوصلها إلى بيتها بسيارتي وكنت عندما أنام وأمارس الجنس مع زوجتي أتخيلها هي مكانها وفكرت أخيرا أن أجامعها مهما حصل فقد كنت في هيجان تجاههاوفي يوم من الأيام وعندما انتهت زيارتها لأختها طلبت مني أن أوصلها فلم أتردد في ذلك وركبت معي بالسيارة بالمناسبة كانت أخت زوجتي لديها بنت وولد وشاءت الصدف في ذلك اليوم أن أولادها ذهبوا إلى بيت جدهم والد أبوهم وفي الطريق تكلمت معها قلت لها ايش رأيك اعزمك على العشا اليومفقالت ايش المناسبة يا مهندفقلت بدون مناسبة وقلت لها عندي موضوع هام أريد أن أكلمك بخصوص أختكفقالت خيرفقلت لها بعد العشاءوقالت بس بشرط ما نتأخرفطار قلبي من الفرح وما صدقت عندما وافقت وبعد العشاء قالت لي تكلمقلت لها المكان غير مناسب أي المطعمفقالت خلاص انروح للبيت ونشرب الشاي وتكلم بالموضوعفقلت في ذاتي أن الفرصة حانت لي وسوف اطفي نار قلبي وافرغ ناري اليوموبعد ذهابنا البيت دخلنا سويه وقالت لي من رخصتك سوف اخلع ملابسيفانتهزت الفرصة ورحت انظر لها من خرم الباب وكم كانت رشيقة القوام وكنت أتلمس زبي الذي كان منتصبا طول وقتي معها وبعدما ما أكملت لبس ملابسها عدت إلى مكاني وقدمت لي كاس من العصير البارد فقالت لي تكلم يا مهندفقلت لها عن موضوع أختها وأنها غير مبالية معي حتى عندما أنام معها غير مرتاحفقالت لي لا اني ما اقبل منها هذا التصرف سوف اكلمهافقلت لها وكم أراك انتي جميله ودائما مكياجك متكامل وعطرك فواح وأختك غير ذلكضحكت وقالت عجبك يعني ؟فقلت لها انتي دائما تعجبيني يا سحرورايتها تنظر إلي وصمتنا نحن الاثنين لحظة من الوقت فقالت اترك الموضوع علي واني اكلمهاولكنني لم أرد عليها وأنا صامت وانظر إليها نظرة المحروم فقالت مهند وينك انت مو معيفقلت لها انا دائما معك ودائما تفكيري بيك وحتى لما أنام مع خلود أتخيلكفقامت ووقفت فقالت لي مهند ما هذا الكلامفقلت لها هذه الحقيقة يا سحرواقتربت منها وهي واقفة في مكانها لم تتراجع وأخذت يدها فقبلتها وأنا في لهفة لها فقالت مهندفقلت لها عيون مهند روح مهندوبدأت اقبلها من خدودها ومن راسها وأخيرا قبلتها من شفايفها وهي تقول شبيك مهند تخبلت ولكن بصوت خافتوأخيرا فريستي بين يدي وأحسست فيها انها متولعه أكثر مني فنزعتها كل ملابسها وبدأت أمص كسها بلهفة وهي في عالم ثاني لم اعد اسمع غير آهاتها وكنت امرر لساني على كل قطعه من جسمها وكم لحست كسها وطيزها وبعدها بدأت هي تمص بزبي وقالت لي حقير أنا زوجتك ومعبودتك وجنونتك افعل اللي تريده بيوقد مارسنا في ذلك اليوم أربع مرات 3 في كسها ومره بطيزها المربرب وهكذا نشأت علاقتي بها وكنت اذهب إليها كل يوم وأنا أمارس معها بجنون وكأنني متزوج جديد الى ان دبت الخلافات بينها وبين زوجها وأصبحا في شجار دائم ، انتهى بالطلاق. وقررت زوجتي أن تعيش أختها سحر معنا ، وكلما غابت زوجتي خلود في السوق أحمل حبيبتي سحر إلى السرير وأدخل زبي في كسها وأقبلها وأحضنها ولا أتركها إلا بعد نيكتين أو ثلاثة .. ثم تزوجتها عرفيا بورقة بيننا .. وظللت أشكو لها من برود خلود كلما اقتربتُ منها قالت لي سحر: سيبها علي .. اتركنا غداً لوحدنا وراقب من دون أن تشعر بك خلود ..وفي اليوم التالي تظاهرتُ بالخروج ، ثم اختبأت بحيث لا تشعر زوجتي بوجودي .. أيقظت سحر خلود وكانت ممددة نائمة ، وأفاقت خلود على سحر ترتدي قميص نوم قصير شفاف لا شئ تحته ، أفاقت على كس سحر يحك في كسها ، فصاحت في رعب وقالت : ماذا بك يا سحر ؟ ماذا تفعلين ؟ هل جننت ؟ يا شاذة ! ..وحاولت إزاحتها عنها فقالت لها سحر في لهاث ولهفة : دعيني أرجوك يا خلود يا حبيبتي أنا أشتهيك من زمان .. ولكني لم أكن أجرؤ .. أرجوك سأموت لو لم تتركيني .. وشعرت خلود باللذة رغما عنها .. واندمجت مع أختها ..ثم قلبتها خلود ونهضت فوقها وبدأت تساحقها وتحك كسها في كس سحر لفترة طويلة جدا .. حتى قذفت كل منهما حليب كسها على كس الأخرى وهما تتأوهان .. ثم استلقت جوارها خلود .. فنهضت سحر ومعها زب صناعي أضخم من زبي وغطته بالفازلينفقالت لها خلود في ذعر : ماذا تفعلين ؟ لا لا أريد ، إنه أكبر من زب زوجي ولا أطيق زب زوجي في كسي ويقول عنى باردة ولا أعطيه ريق حلو ولذلك يقذف سريعا ولا يتمتع، فما بالك بهذا الزب الأضخم ..قالت سحر : اهدأى ولا تخافى يا خلودة .. سترين الآن وستتمتعين وتدمنيه ..وحاولت خلود التملص منها لكن سحر كانت رياضية وأقوى منها فسمرتها فى الفراش ودفعت الزب دفعة واحدة فى مهبل خلود فصاحت فى ألم .. ثم بدأت تحركه دخولا وخروجا بلطف .. ولفترة أطول بكثير من نيكي لخلود لأني بالفعل كنت أقذف بسرعة نتيجة برودها معي فلا أستمتع ولا أجعلها تستمتع فلم تعرف المتعة من قبل فى حياتها أصلا مما جعلها تكره الجنس ..وبعد نصف ساعة من النيك المتواصل بالزب الصناعى بدأت خلود تلعق شفتيها وتعقص أصابع قدميها وقذفت حليب كسها .. واستمرت سحر فى نيك خلود بالزب بيدها .. حتى قذفت خلود أربع مراتوهنا نادت على وأنا قد انتصب زبي وقذفت مرة مع شدة حرصى ألا أقذف .. لكنه ظل منتصبا قويا مما أراه .. وفوجئت خلود بي وحاولت النهوض والابتعاد لكنى أسرعت وأولجت زبي فيها ، واستمتعنا كثيرا ثم فوجئت بعدما قذفتُ لبني فيها أني أتجه لأختها سحر وأنيكها .. قالت : ما هذا ؟ منذ متى تنيك أختى ؟ ..أشارت لها أختها بدبلتها الذهبية التى عليها اسمى وتاريخ زواجنا العرفى : من زمااااان يا باردة … أثيرت خلود كثيرا لمعرفتها بعلاقتى مع أختها .. وزواجى العرفى بها .. وبدأنا ثلاثية ملتهبة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق