الاثنين، 16 مارس 2015

أحب الزب واعشق الرجال من مختلف الأعمار


انا فتاة جميلة الشكل و سكسية و لم امارس الجنس من قبل و لكن ترتفع شهوتي كلما انظر الى رجل خاصة اذا كان زبه بارز او ظاهر من تحت بنطلونه اما اذا رايت الزب فاحس بالرعشة بكل قوة و كانني ادخلته في كسي و الى حد الان لا اعرف سبب حبي للزب لم اني لم اجربه . و قد بدات حكايتي مع حبي للزب منذ البلوغ و كان انذاك لدينا استاذ في التاريخ و الجغرافيا و هو قوي الجسم و طويل و عريض و كنت انجذب اليه رغم اني اعلم انه متزوج و ربما له اولاد اكبر مني و حين يلقي علينا الدرس ابقى اراقب زبه الذي عادة يكون في جهة فخذه الايسر عالقا تحت البنطلون و كان زبه كبير جدا و حين يجلس يظهر زبه مع خصيتيه بطريقة واضحة جدا تحت ملابسه . و التصقت بي هذه العادة حيث صرت اراقب ازبار الرجال و ترتفع شهوتي كلما ارى احدهم و زبه بارز مثلما حدثمعي ذات يوم حين ركبت الباص و كنت جالسة و قابلني رجل كان يرتدي بنطلون كلاسيكي اسود خفيف و من بين فخذيه كان زبه و خصيتيه واضحتين و حتى اثر راس الزب كان واضح جدا و لحظتها صرت اتخيل زبه و شكله و كيف يكون لما ينتصب و احسست اني ساخنة و في شهوة عالية جدا

و في احدى المرات كنت مارة على حديقة عمومية في الحي فوجدت رجلا مجنونا ملابسه ممزقة و كان زبه خارج و خصيتيه متدليتين و نزرت اليه بلا اي خجل و لم استطع ابعاد نظري عن زبه الذي كان كبير جدا و شعره كثيف و بدات ترتفع شهوتي على الزب و لولا الفضيحة لذهبت اليه كي ارضعه . و عدت الى البيت و انا افكر في ذلك الزب و اتخيل نفسي الحسه وامصه رغم ان الرجل مجنون و متسخ لكن حبي للزب و تذوقه جعلني مستعد لفعل اي شيئ في سبيل حبيبي الزب و يومها داعبت كسي و استمنيت حتى هيجت كسي و اطفات محنتي و ارتعشت مرتين على احلى زب رايته و ذات مرة ايضا ذهبت الى معرض السيارات رفقة ابي و امي و كان الجميع مندهشا و مشدودا الى اخر ما انتجت الشركات من سيارات فخمة لكنه شد نظري رجل كان هناك يمشي و زبه منتصب و بدات ترتفع شهوتي على زبه الى درجة اني رصت اراقبه و انا قد نسيت نفسي و انني رفقة العائلة . و كان الرجل يرتدي بنطلون خفيف جدا و بلا ملابس داخلية و ربما اثاره ما كانت ترتديه الفتيات من ثياب مثيرة و العارضات الفاتنات مما جعل زبه ينتصب بتلك الطريقة و انا ترتفع شهوتي على زبه المنتصب

و بقيت انظر الى زبه لمدة طويلة و انا اتابع تقاسيم راسه و انتصابه الذي كان يصل الى وسط الفخذ و تمنيت لحظتها لو افتح له سحاب بنطلونه كي اخرج له زبه واراه و المسه و بقيت دائما ممحونة على الزب و ترتفع شهوتي كلما رايت احدهم زبه بارز اما مكشوف مثل ما حدث مع المجنون او من تحت الملابس . و اهتديت الى فكرة و هي اني صرت ادخل مواقع الشات المرئية و احول الكاميرا نحو صدري و بزازي مكشوفة و انا اختار الرجال من مختلف الاعمار كي ارى ازبارهم و اركز خاصة على الزب الكبير الممدد و رغم ذلك فرؤية الزب على المباشر ليس لها مثيل و ليست كرؤيته على الكاميرا او الفيلم . و قد حققت حلمي في المدة الاخيرة و رايت زب جميل امامي و كدت المسه و هذا مكان لم يخطر على بالي ابدا و هو في بيتنا حيث رايت ابي يبدل ثيابه و نسي ان يغلق الباب ولما اقتبرت من غرفته احسست و كان الهاما قد اصابني و فتحت الباب بطريقة متخفية و رايت ابي عاري و زبه اكبر من كل الازبار التي رايتها من قبل و بدات ترتفع شهوتي على زب ابي

و لم يحس ابي بي و ظل يلبس من الجهة العليا ملابسه و زبه متدلي على الفخذين و طويل و مشعر و انا انظر الى الزب و اداعب كسي و انا كالمجنونة من الشهوة من جمال و حلاوة زب ابي و كدت ادخل اصبعي في كسي كاملا . و كنت اخرج لساني و كانني الحس زب ابي الذي كان قريبا مني و لون راسه وردي فاتح و جميل و كدت المسه له و اغامر لكني لم اتجرا و بقيت انظر الى زب ابي و انا ساخنة عليه و انا افكر ان ادخل عليه يوميا و هو نائم كي اعريه و المس له زبه و ارضعه و بمجرد التفكير ترتفع شهوتي على الزب الذي لم اذق لذته بعد

ليست هناك تعليقات: