انا اسمى شمس
وانا من عائلة همجية رجالها بلطجية ونساؤها عاهرات
وهم لا يخجلون من شئ
وذات مرة قالت لى امى
وكنا فى فرح اخى
وكان الفرح يقام فى حديقة الفيلا
وكان الفرح ملئ بالمعازيم
وكان به اكثر من مائة شاب ومائة فتاة
وكان ملئ بالراقصات وكان الجميع يشرب الخمور
وقبل طلوع اخى على كوشة العرس
طلبت منى امى ارتداء ميكروجوب قصير جدا بدون كيلوت
والجلوس على الكوشة وكانت عالية جدا
وكان الجميع ينظر الى كسى العريان
وقامت امى وبعض خالاتى برقع ساقى لاعلى وفتحها وجعلوا الجميع يرون كسى العارى وهو مفشوخ
وبداؤا بحلاقة شعر كسى امام الجميع
وكنت سعيدة وانا افشخ كسى امام الجميع
وشعرت بالرغبة فى التبول وقلت لامى انا عاوزة اذهب للتبول قالت لى تبولى مكانك ولاتخجلى
وتبولت امامهم جميعا
ثم قاموا بفشخ كسى على الاخر مع رفع رجلى وثنيها للخلف حتى تم لصقها مع كتفى
وقامت باحضار طبية وقامت الطبيبة بامشاط مشرط طبى وقامت بختانى
وبدات بختانى بقطع زنبورى وشفايفى كلها الجوانيه والبرانيه
وكان الم الختان شديدا
وكنت اصرخ كالمجنونة من الالم
وقامت بوضع خرطوم يخرج من كسى بعد ختانه
ووضع فوقة كريم طبى وشاش طبى لاصق
وبعد ختانى جلس اخى وهو وزوجته على كوشه الفرح
فقد كان فرحا لشيئين هما فرح ختانى وفرح زواج اخى
وبعد شهر تمت ازالة الشاش من فوق كسى
وكان عمرى وقت ختانى 19 سنة
وبعد ختانى ادمنت التعرى واصبح كسى دائما عريان تحت الميكروجوب واتبول امام الجميع بلا خجل
كسى بعد ختانى فى فرح ورانى الجميع وانا باتطاهر وقطع زنبورى وشفايفه |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق