الثلاثاء، 13 نوفمبر 2018

ختانى كانا مؤلما وفاضح امام الجميع فى فرح اخى

انا اسمى شمس
وانا  من عائلة همجية رجالها بلطجية ونساؤها عاهرات
وهم لا يخجلون من شئ 
وذات مرة قالت لى امى 
وكنا فى فرح اخى
وكان الفرح يقام فى حديقة الفيلا
وكان الفرح ملئ بالمعازيم
وكان به اكثر من مائة شاب ومائة فتاة 
وكان ملئ بالراقصات وكان الجميع يشرب الخمور
وقبل طلوع اخى على كوشة العرس
طلبت منى امى ارتداء ميكروجوب قصير جدا بدون كيلوت
والجلوس على الكوشة وكانت عالية جدا
وكان الجميع ينظر الى كسى العريان
وقامت امى وبعض خالاتى برقع ساقى لاعلى وفتحها وجعلوا الجميع يرون كسى العارى وهو مفشوخ
وبداؤا بحلاقة شعر كسى امام الجميع 
وكنت سعيدة وانا افشخ كسى امام الجميع
وشعرت بالرغبة فى التبول وقلت لامى انا عاوزة اذهب للتبول قالت لى تبولى مكانك ولاتخجلى
وتبولت امامهم جميعا
ثم قاموا بفشخ كسى على الاخر مع رفع رجلى وثنيها للخلف حتى تم لصقها مع كتفى
وقامت باحضار طبية وقامت الطبيبة بامشاط مشرط طبى وقامت بختانى
وبدات بختانى بقطع زنبورى وشفايفى كلها الجوانيه والبرانيه
وكان الم الختان شديدا 
وكنت اصرخ كالمجنونة من الالم
وقامت بوضع خرطوم يخرج من كسى بعد ختانه 
ووضع فوقة كريم طبى وشاش طبى لاصق
وبعد ختانى جلس اخى وهو وزوجته على كوشه الفرح
  فقد كان فرحا لشيئين هما فرح ختانى وفرح زواج اخى
وبعد شهر تمت ازالة الشاش من فوق كسى
وكان عمرى وقت ختانى 19 سنة
 وبعد ختانى ادمنت التعرى واصبح كسى دائما عريان تحت الميكروجوب واتبول امام الجميع بلا خجل
كسى بعد ختانى فى فرح ورانى الجميع وانا باتطاهر وقطع زنبورى وشفايفه

ليست هناك تعليقات: