اسمي حمادة وعمري 16 سنة.. اعيش مع أهلي في بيتنا المتواضع.. ولي اخت اسمها ندى تكبرني بتسع سنوات..وتزوجت ندى قبل عامين (نهر العطش بمن تشعر بالحرمان)...كنت منذ طفولتي انام مع اختي ندى في غرفتها واترك سريري وانام على سريرها..لانني كنت متعلقا بها لدرجة كبيرة لا يتصورها العقل...وكنت احبها اكثر من امي بكثير..ولم اكن اعرف شيئا عن الجنس...وكانت ندى تحضنني بالليل وانام بحضنها طوال الليل....وعندما تزوجت ندى بكيت عليها بمرارة....وايضا ندى بكت لفراقي....وطلبت مني ان ازورها دائما...وزوجها يعلم جيدا انني متعلقا بها...وكان دائما يجعلني ابات عندهم ولكن بغرفة اخرى....جاءت اجازة المدرسة الصيفية....وذهب زوج اختي ندى الى العسكرية...والتحق بالجيش...وكان يبات بالموقع...(نهر العطش بمن تشعر بالحرمان).طلبت مني ندى ان ابات عندها في بيتهاأثناء غياب زوجها...وبالفعل ذهب اليها وكنت في قمة السعادة...وتعشينا وسهرنا على التلفزيون..وكنا نضحك ونمزح ونتذكر ايام زمان...وقالت لي اختي ندى...انني احبك اكثر من نفسي...واخبرتني انها حامل وعندما ستنجب ولدا ستسميه باسمي من كثرة حبها لي...ففرحت وشكرتها من كل قلبي....وعندما حان موعد النوم اردت ان اذهب الى الغرفة الاخرى لانام بها ..فنادتني اختي وقالت لي تعال ونام بجواري على السرير ...واعلمتني انها تخاف ان تنام لوحدها..فوافقتها ونمت بجوارها..كانت اختي ترتدي قميص نوم منزلي ...وانا ارتدى شورت وفانيلا رقيقة...وكان الجو شديد الحرارة...نمت بجوار اختي وتذكرت ايام زمان وانا انام بحضنها...وكانت انفاس اختي ساخنة...وانفاسي ايضا عالية...لم ادري كيف انتصب زبي واصبح كالفولاذ...واصبح جسمي ساخنا ...ولم اكن ادري هل اختي نائمة ام صاحية...صرت افكر باختي وانفاسي تزيد وهيجاني يزيد اكثر..وصرت اقترب من اختي ...كانت نائمة على ظهرها...اصبح زبي المتصلب يلامس فخذها...ووضعت يدي عليها وكانني نائم.(نهر العطش بمن تشعر بالحرمان)..استقرت يدي على صدرها...وبقيت على هذا الوضع اكثر من ربع ساعة...والتصقت بجسم اختي وحضنتها وكانني نائم....تحركت اختي ونامت على جنبها واصبح وجهها مقابلا لوجهي...وامتزجت انفاسنا مع بعضها....واصبح صدري يضغط على صدرها...كنت اسمع انفاسها تزداد...واحس بحرارتها...اقترب فمي من فم اختي لدرجة ان شفتاي كانت تلامس شفاه اختي...وكانت انفاس اختي تدخل في رئتي..وابتلعها..واشعر بدفئها....اقتربت بزبي من جسم اختي وكان واقفا بقسوة وصلابة....اصبح زبي يصطدم بجسم اختي...وكنت لا اتمالك نفسي واشعر بعرقي ينزل من وجهي من شدة الإثارة والهيجان....والذي جعلني اولع اكثر عندما رفعت اختي جسمها لاعلى ليصطدم زبي الهائج بكسها مباشرة.....شعرت باحساس غريب من نوعه...وشعرت ان درجة حرارة جسمي اكثر من الف درجة...وبسرعة وخفة استطعت ان انزل الشورت الذي ارتديه لاسفل ليخرج زبي من مخبأه ويكون حرا دون قيود...واستطاع زبي ان يرتطم بشفرات اختي من فوق قميص نومها...وشعرت ان اختي تدفع جسمها باتجاه زبي وتقترب بجسمها شيئا فشيئا..واصبح زبي محصورا ومضغوطا بين شفرات اختي..ومن شدة هيجاني ضممتها لصدري اكثر وشعرت برعشة غريبة وشديدة لم اشعر بها طوال حياتي وكادت رعشتي ان تقضي عليا من شدتها وانتفض زبي المنتصب ليقذف سائلا كثيفا (نهر العطش بمن تشعر بالحرمان)وحارا على قميصها واخترق القميص ليبلل كيلوتها وشفراتها..وشعرت اختي بذلك وصارت انفاسها تتعالى باضطراب وانين لا يكاد يسمع...وبعد رعشتي القاتلة رفعت طرف الشرشف الذي يغطينا وقمت الى الحمام..دخلت الحمام ونظرت الى زبي وجدته مغرقا بالسائل المنوي...واغسلته وكنت اتأمله فهاج من جديد...واصبح كالصخرة في صلابته..تسللت من جديد الى فراش اختي بعد ان تجردت من جميع ملابسي..وكان الشرشف يغطيها ويغطيني..وعندما التصقت بها من جديد..شعرت بان زبي يلامس كسها العريان...فعلمت انها قلعت الكيلوت ورفعت قميصها لاعلى في اللحظات التي كنت بها بالحمام...زاد هيجاني وزادت إثارتي...واصبحت كالكلب المصروع...ولم ادري كيف اعتليت على جسم اختي واصبحت فوقها..وصدري فوق صدرها وشفتاي تعض شفتيها بدون استئذان...وامتدت يداي الى قميصها لتنزعه وترميه بعيدا...واصبحت اختي عارية كما ولدتها امها...وكنت انتقل من شفتيها لحلمات صدرها التي هزت كل جسمي عندما تذوقت طعمها المميز...ولم ادري كيف دخل زبي دفعة واحدة بكس اختي ليصل الى قاع رحمها فصرخت اختي صرخة مدوية رفعت من مستوى هيجاني اكثر واكثر...وارتعشت اختي رعشة قوية جعلتها تشهق وترفع بكل جسدها الى اعلى..(نهر العطش بمن تشعر بالحرمان).فانفجر زبي داخل رحم اختي وصار ينبض بشكل متواصل وهي تتآوة..وتتلعثم وتعتصرني وعيونها مقفولة..ولسانها يتحرك على شفتي بدون ارادة....واصبح جسدي وجسد اختي كتلة واحدة ممزوجة بلبني وماء كسها الذي يغطي بظرها وشفراتها ....وهدأت اختي...والقت بايديها الى جانبها على السرير...وما زلت نائما فوقها وزبي داخل مهبلها....وكنت متشوقا لارى كسها لانني لا اعرف شكله...فالقيت بالشرشف الذي يغطينا بعيدا وسحبت زبي من كسها ببطئ فصارت تتوجع وتخرج صوتا ناعما وانينا لذيذا ...وعندما أخرجت زبي من كسها ونظرت اليه كدت ان اصاب بهستيريا من منظر كسها الصغير وكانت فتحته الغرقانة تشبه خاتم سليمان...وكانت تكسي كسها قليلا من الشعيرات السوداء حديثة الولادة...فطار عقلي لمنظر هذا الكس الذي طالما حلمت برؤيته...واصبح الآن ملكي وفي متناول زبي...ومن شدة لهفتي وحرارتي العالية التهمت شفرات كسها وصرت ادغدغ بها..وما ان لمس لساني بظر اختي(نهر العطش بمن تشعر بالحرمان) حتى هاجت وماجت وصارت تدفع ببظرها لاعلى ليضغط على لساني اكثر....وصار لساني يتجول داخل كس اختي....واختي في قمة النشوة والحيصان....ورجعت الى بظرها من جديد وشفطته شفطا فطار صوابها وامسكت براسي وصارت تضغط عليه لالتهم بظرها اكثر وكأنها تريدني ان آكله وابتلعه من شدة هيجانها...وارتعشت اختي لتطلق صيحة دوت في محيط الغرفة من شدتها واصبح بظرها يضخ سائلا ساخنا بفمي ليكوي لساني وشفتاي...واعجبني رحيق شهوتها فابتلعته ولحسته لاخر نقطة فيه...ولم تكف اختي عن الانين والصراخ المتواصل...وانتصب زبي من جديد ولامس كسها...فرفعت اختي ارجلها عاليا ووضعتها على كتفي.. وامسكت زبي الغريق بأناملها الناعمة وانزلته لاسفل كسها ليستقر بخرم طيزها....وصارت تضغط بعضلات طيزها وتفتح ارجلها اكثر وكنت بدوري اضغط معها فانزلق زبي داخل طيزها لتشهق اختي شهقتين متواصلتين...وضغطت بعضلات طيزها على زبي بعد ان ضمت ارجلها...فصار زبي يكبر اكثر واكثر داخل طيزها من شدة الحرارة والاعتصار ..وارتعش زبي وكان يضخ لبني داخل طيزها وهو ينازع منازعة من شدة الضيق والاحتشار...وعندما شعرت اختي بسخونة ماء زبي صارت تضربني بايديها وتكلبش باظافرها بجسدي من شدة الحرارة داخل طيزها....وشعرت بشئ جميل جدا يسري بجسدى وعروقي وكنت في لحظات غريبة ومنعشة لم احصل عليها من قبل..(نهر العطش بمن تشعر بالحرمان).مما جعلني اقبل اختي من بطنها وسرتها وما يزال زبي داخل طيزها..ونظرت الى اختي وجدتها مغيبة عن الوجود من شدة اثارتها فخفت عليها وصرت اضربها بيدي على وجها ولكنها لم تتحرك ومغمضة العينين....فسحبت زبي من طيزها بسرعة..فاذا بها تئن وتتوجع...فتطمنت عليها..وتركتها..وذهبت الى الحمام واخذت دوشا باردا..وجسمي كله يرجف من شدة شوقي واثارتي...ذهبت الى الغرفة المجاورة واستلقيت على سرير بداخلها لاعطي لاختي المجال ان تذهب الى الحمام بدون خجل.. وتمددت على السرير..وبعد لحظات سمعت صوت اختي الحبيبة بالحمام..وقررت ان اذهب اليها داخل الحمام ولكنني تراجعت في اللحظات الاخيرة لانني اخجل منها..وعادت اختي الى غرفة نومها..والخجل الشديد من اختي منعني من اللحاق بها الى غرفة نومها..ومضى نصف ساعة ...بعدها ذهبت الى غرفة اختي ونمت خلفها حيث كانت تعطيني ظهرها...التصقت بها وكنت في قمة الهيجان...وكأنني اول مرة التصق بها...وكان زبي كالصاروخ الذي ينفجر اذا ارتطم باي جسم..كانت اختي ترتدي شلحة قصيرة بدون كيلوت...رفعت الشلحة ولمست طيزها بيدي...وكان زبي يعانق اشفارها..واستطعت ان ادخل اصبعي الاوسط بطيزها كاملا وكنت في قمة هيجاني حيث ضغطت براس زبي تجاه كسها فدخل زبي كاملا في كسها من الخلف وصار زبي ينحر في كسها نحرا وشعرت بضيق كسها لان زبي محشور بين الشفرتين لان اختي تضم ارجلها على بعض وسمعت صوت اختي تئن وكانها تنازع وامتدت يدي الاخرى الى بظرها لمداعبته وتغير صوت اختي الى اعلى مستوى من الانين وشعرت باصبعي الذي يداعب بظرها يتبلل وشعرت برعشتها العالية التي زادت صوتها انينا.(نهر العطش بمن تشعر بالحرمان)..وما هي الا ثواني حتى ارتجف كل جسمي وانزلت كل ما في ظهري من حيوانات منوية داخل رحم اختي....وصرت اضربها على طيزها من شدة اثارتي وهي تعض على يدي من شدة الاثارة الجنسية والشبق القاتل...وبعد قليل هدأنا وحضنتها من الخلف وما زال زبي داخل كسها يغرق ....ونمنا وغفونا ...نمنا الذ نومة بتاريخ حياتنا من شدة الارهاق والاثارة....واثناء الليل صحوت من نومي ولحست بظر اختي ببطئ حيث اطلت اللحس وكل برهة من الوقت اضع لساني على بظرها وارفعه حتى استوت اختي...وصارت تنهج...وارتعشت مرتين حيث لحست ماء كسها....ثم رضعت حلمات بزها حوالي نصف ساعة وكان زبي داخل مهبلها....وغفوت وانا ارضع حلماتها....ولم ادري كيف صحوت على قذف زبي داخل مهبلها...ثم نمت وغفوت من جديد...وبقينا نائمين حتى الساعة التاسعة صباحا....دخلت الحمام وتحممت...واحضرت اختي الافطار وبقينا نفطر صامتين ودون اي كلام..وكانت اختي تنظر الى الارض من شدة الخجل...وايضا انا مثلها..وقبل الانتهاء من الاكل بدقائق قرع جرس الباب...ذهبت اختي لتفتح الباب فاذا هي امي..استقبلنا امي بالترحاب...وجلست معنا على مائدة الافطار..ودخلت اختي غرفة نومها بسرعة لتوضبها وتوضب السرير وتخفي كل ادوات الجريمة..مثل كلوتها وحاملة صدرها وشلحتها ..ثم دخلت الحمام واخفت ما به ..ورجعت باقل من دقيقتين ترحب بامي وتبوسها من جديد..وكانت امي مبتسمة كعادتها..ومن يراها يظن انها اختي ولست امي مع ان عمرها تجاوز الاربعين سنة بقليل..وكان قدوم امي قد شجعنا على الكلام مع بعضنا انا واختي..وطلبت مني اختي ان اذهب الى الدكان لشراء بعض الحاجيات..ودخلت معها غرفة نومها لتعطيني الفلوس وكأن الامر عادي جدا وكأن شيئأ لم يحصل بيننا ..ورجعت من الدكان وجدت امي تصلي..واعطيت اختي الاغراض وباقي الفلوس وشكرتني وطلبت مني مساعدتها في المطبخ لاعداد الغداء..وتناولنا الغداء بصحبة امي (نهر العطش بمن تشعر بالحرمان)فاقترحت علينا امي ان نذهب معها الى بيتنا لنبات عندها..لان ابي يداوم في عمله ليلا لمدة اسبوع..حيث كان يعمل بمحطة للوقود..ويشتغل اسبوعا في النهار واسبوعا بالليل حيث يتناوب العمل مع رجل اخر..واقترحت اختي على امي ان تبات هي عندها..فرفضت امي وقالت لن اترك بيتي...وبالفعل ذهبت انا وامي واختي الى بيتنا بعد ان اقفلنا بيت اختي..وكنت في اقصى درجات الحزن والغيظ..نامت اختي وامي بغرفة واحدة..ونمت انا بغرفتي مكفيا على وجهي..ولم تغمض لي عينا..وكان زبي سيقتلني من شدة انتصابه وخصوصا حينما اتذكر الليلة الساخنة الحمراء مع اختي..وفي منتصف الليل سمعت صوت الحمام ينفتح فخرجت مسرعا وكدت ان اتعثر في الكرسي من سرعتي ..وللاسف الشديد كانت امي تدخل الحمام لتبول..وبلمحة البرق فتحت الباب على اختي وجدتها نائمة فرجعت على الفور وخرجت امي من الحمام بعد دقائق معدودة ونامت ..صرت ادعي على امي من كل قلبي ...وغفوت قليلا واذا بي احلم انني التصق باختي..وعندما استيقظت وعرفت انه حلما طار صوابي ..واستيقظت امي من نومها مع اذان الفجر لتصلي الصبح..ودخلت الحمام..فدخلت الغرفة على اختي بسرعة وكانت نائمة..قبلتها قبلة حارة من شفتيها على الريق وادعت اختي النوم العميق..وصرت اتحسس كسها بيدي من فوق ملابسها وكدت انسى نفسي..وخرجت من غرفتها مسرعا..وتصادفنا انا وامي في الممر الخارجي حيث كانت تخرج من الحمام..فقالت لي مالك يا حمادة؟؟!!هل كنت بغرفتي؟؟؟!!فتلعثمت بالحديث معها وقلت لها كنت احلم انك تنادين عليا..فابتسمت وقالت روح نام يا حبيبي.(نهر العطش بمن تشعر بالحرمان).دخلت غرفتي وشعرت بالاحباط والخجل..ومع طلوع الشمس كانت اختي تعد الافطار والشاي بالمطبخ وتعمدت ان اساعدها وان احك زبي بمؤخرتها حين تتيح لي الفرصة..وكانت اختي تطلب مني ان اساعدها ونلتصق ببعض احيانا..والمس يدها احيانا..واغراني لبس اختي حيث كانت تلبس تنورة ضيقة وفانيلا رقيقة تفصل نهديها وحلماتها تفصيلا..وشدة هيجاننا نستنا ان امي موجودة معنا بالبيت..وكانت امي شديدة الذكاء وعندها دهاء خارق..فلاحظت تقربي من اختي..وجاءت الينا وقالت لنا انها ستذهب الى جارتها في موضوع خاص وسترجع بعد نصف ساعة حينما يجهز الافطار ..فتنفست الصعداء ..وقلنا لها ماشي الحال وسنجهز الافطار ..خرجت امي واقفلت الباب خلفها..وعندما سمعت صوت الباب يقفل ذهبت الى الباب واقفلته من الداخل و هجمت على اختي كالكلب المسعور..ونيمتها على الارض ونمت فوق صدرها بدون وعي.(نهر العطش بمن تشعر بالحرمان).ورفعت تنورتها وانزلت كلوتها وادخلت زبي في كسها بعد ان رفعت ارجلها لاعلى ..وكانت اختي تئن وتتلوى تحتي وقذفت حليبي داخل كسها وارتميت فوقها اقبلها من شفايفها بلهفة..فاذا بامي تقف فوق رؤوسنا وتتفرج علينا...قمنا مذعورين ومفزوعين وعجزنا عن الكلام من وهلة الصدمة..فجلست امي على الكرسي ووضعت يدها على خدها وصارت تبكي من داخلها وتلطم وجهها وقالت كنت اشك بكما من يوم ان رايت حمادة يدخل الغرفة بالليل وتحجج بانه كان يحلم..واضافت انها لم تخرج من البيت لتذهب الى جارتها بل طبقت الباب من الداخل واختبأت فوق الدرج...وصارت امي تصرخ صراخا عنيفا وقويا..وتقول اخر ما توقعت ان يعاشر الاخ اخته؟؟!!!!!!!!!!!لبست اختي هدومها بسرعة وتركت بيتنا وذهبت الى بيتها..وبقيت انا بغرفتي عاجزا عن الكلام..وفي حالة لا احسد عليها..ومضى اكثر من ساعة وانا حابس نفسي بغرفتي..ولم اسمع لامي اي صوت..وسمعت صوت ابي يدخل البيت..فطار عقلي وارتبكت ..واصبح جسمي يرتجف من الخوف..واقفلت الغرفة على نفسي بالمفتاح وصرت ابحث عن طريقة لاخرج من غرفتي واهرب الى الخارج..وايقنت ان امي لا محالة ستخبر ابي بما حدث..وسمعت صوتا يناديني ...فاذا هو صوت ابي...فعاد ابي يناديني ويقول ي**** يا حماده عشان الافطار جاهز..لم اصدق نفسي..وفتحت الباب بحذر ..وجدت ابي وامي يجلسان حول مائدة الافطار وينتظراني!!!!!!!!!!!!!!استعدت قواي واغسلت وجهي وجلست بحذر على الكرسي...بدانا نتناول الافطار..وعلمت من هذا الموقف ان امي لم تخبر ابي..وخاصة عندما كان ابي يحدثني ويمزح معي..وبعد الافطار ذهب ابي لينام لانه كان سهرانا طوال الليل في عمله وبقيت امي في المطبخ فذهبت اليها وصرت اشكرها وابوس يديها وجبينها وهي تهرب مني (نهر العطش بمن تشعر بالحرمان)..فقلت لها انها اول واخر مرة اعملها مع اختي..ونمت على الارض اقبل اقدام امي...ثم نهضت وصرت اقبل راسها فتحركت امي فاذا بي اقبل شفتيها دون قصد ...فتجمدت امي مكانها دون حراك..لتستقر شفتاي على شفتيها..وحضنتها بكل قوتي..وصار وجهها احمر ..وشعرت انها استسلمت ..وبعد ان فاقت من سكرتها دفعتني دفعة قوية وذهبت الى غرفتها التي ينام بها ابي..ولم تخرج من غرفتها الى بعد اذان الظهر لتتوضأ وتصلي الظهر..وصحي ابي للصلاة وتناولنا الغداء..وكان الكلام في البيت فقط لابي فقد التزمت انا وامي الصمت..وبعد اذان المغرب ذهب ابي الى عمله..ودخلت امي غرفتها ولم تخرج..وانتظرتها لتخرج لصلاة العشاء ولكنها لم تخرج ..صرت افكر كيف اكسب رضاها والم الموضوع الخطير الذي جعل اختي تموت وهي حية..وقررت ان ادخل غرفة امي بعد الساعة العاشرة ليلا وانيكها واكسر عينها وواللي يحصل يحصل وبالفعل دفعت الباب ودخلت ووجدتها نائمة..وتجردت من جميع ملابسي وكان زبي منتصبا ورفعت عنها الشرشف..وجدتها تلبس قميص نوم طويل رفعته عن ارجلها باقصى سرعة وسحبت كيلوتها بكل قوتي فافاقت من نومها مذعورة فنمت فوقها والصقت شفتاي بشفتيها وصدري بصدرها والتصق زبي بكسها..(نهر العطش بمن تشعر بالحرمان).فصارت تقاوم وتدفعني بايديها ولكن بدون جدوى لان زبي انزلق بكسها واصبح غاطسا داخل رحمها يقيس درجة حرارتها..وما هي الا ثواني معدودة حتى ارتعش زبي وقذف كل محتوياته داخل مهبلها..وعندما شعرت امي بحرارة زبي واحست بدفئ ماء زبي هدأت واستسلمت..وصارت تبلع ريقها واغمضت عينيها..فتجرأت وقلعتها القميص وانهوست عندما رأيت صدرها العاري وحلماتها الطويلة..انقضيت على حلماتها التهمها ...كانت طويلة بالفعل وحجمها مثل حجم حبة الزيتون..وعندما لحستها بطرف لساني هاجت امي الحبيبة وصارت تئن..وصوتها الحنون جعل زبي يكبر ويتصلب من جديد وهو داخل رحمها..وكلما شعرت به امي يكبر كانت تتوجع وتغنج اكثر..واصبحت انيكها باحتراف حيث كنت ادخل زبي واخرجه بكسها بسرعة ثم اخرجت زبي الغرقان وصرت امسح براسه بظرها فهاجت امي وصارت مثل الفرخة المذبوحة..وجائتها رعشة هزتها وهزتني وجعلتها تحضنني بكل قوتها وتضمني الى صدرها اكثر (نهر العطش بمن تشعر بالحرمان)واكثر...فانفجر زبي في كسها من جديد واصبح زبي وكسها يرتجفان لدرجة انني سمعت صوت كسها وهو ينبض ويرتعش..وصرت امص صدرها اكثر واعض حلماتها باسناني ...ثم لحست رقبتها واذنها وهي مغمضة العينين..وما زالت يداها تحتضني..واعتدلت في نومي حتى صرت نائما على جنبي بجوارها وما زلت ارضع شفتيها ..وانتقلت بفمي الى بزها ورضعت حلمتها ونمت نوما عميقا وبزها بفمي وزبي داخل كسها يقيس حرارتها كالتيرمومتر..ونامت امي نوما هنيئا..ونكتها اكثر من 6 مرات اثناء الليل من كسها وطيزها..ثم لحست كسها واعطيتها زبي تمصه في نفس الوقت..ونمنا ونحن بهذه الوضعية حتى الصباح..ثم صحوت من النوم ولم اجد امي..فوجدتها بالحمام تغتسل..ذهبت الى غرفتي لاكمل نومي..ولم استيقظ الا على صوت والدي يناديني لافطر معهم..وبالفعل افطرنا وكنت اختلس النظرات لوجه امي فاراها وكانها ملاك يجلس معنا..وبعد الافطار تركتهم وذهبت الى بيت اختي..وجدتها عابسة وعيونها ممتلئة بالدموع ووجهها اصفر ولم تنطق ولا كلمة..فحضنتها وصرت امسح على شعرها واخبرتها بما حدث حدث بيني وبين امي فلم تصدقني..فابتسمت بثقة وكبرياء وقلت لها سآخذك معي الى بيتنا وتختبئين فوق الدرج وسانيك امي بغرفتها وتدخلين علينا فجأة وبذلك تكسري عينها وتخرجي من محنتك وخجلك..فبكت اختي من شدة فرحتها وحاولت نيكها فرفضت بشدة وقالت لي لن تقربني الا اذا رايتك تنيكها بالفعل...فوافقتها وبعد الساعة العاشرة ليلا اخذت اختي معي الى بيتنا وفتحت الباب وأختبأت اختي بغرفتي..ودخلت الى غرفة امي وجدتها نائمة..فرجعت الى اختي وقلت لها تعالي لترينني وانا انيك امي وساترك باب الغرفة مفتوحا..وبالفعل دخلت غرفة امي واضات نور الغرفة فوجدت امي نائمة وتلبس شلحة رقيقة وقصيرة وبدون كيلوت.(نهر العطش بمن تشعر بالحرمان)..رفعت طرف الشلحة واختي تنظر الي...وتجردت من جميع ملابسي ونمت فوق صدر امي ...ثم قلعتها الشلحة واصبحت عارية كما ولدتها امها..بدأت ارضع حلمات صدر امي والتصق صدري بصدرها ثم وضعت فمي على بظرها وبدات الحس كسها مما جعلها تفتح أقدامها وتمسك بشعري وتدفعه الى كسها اكثروهي تصدر انين عالي ومسموع حيث كانت تسمعه اختي بوضوح..وجاءتها الرعشة الشديدة التي جعلتها تنتفض وتصدر اصواتا عالية كلها تآوهات..فادخلت زبي بكسها حتى البيضات وصرت اضغط ببيضاتي على شفراتها فهاجت وصارت تضرب بيديها على ظهري من شدة نشوتها وشبقها..فارتعش جسمي رعشة جبارة وصرت اصدر اصواتا تدل على المحنة..وقذفت لبني بكسها وصار زبي ينبض بقوة...فحضنتني امي ودخلت علينا اختي وقالت بالهنا والشفا يا ماما..وباست امي من جبينها وقالت لها الان احبك اكثر من الاول..فتفاجأت امي وتلعثمت...وحاولت النهوض من مكانها..لكن اختي تركتنا وذهبت الى الغرفة الاخرى..صارت الدموع تنزل من عيون امي فمسحتها لها بيدي وقلت لها..اعتبري الامر عادي وكلنا في الهوى سوى..وابتداء من هذة اللحظات سنعيش انا وانتي واختي اجمل لحظات عمرنا..وسننام على سرير واحد..فسكتت امي ولم تجب...ناديت على اختي بصوت عالي فجاءت...وجردتها من جميع ملابسها امام امي..ونيمتها على السرير بجانب امي وعملنا وضعية 96 وصرت الحس كسها وتمص زبي المشبع بالسائل المنوي...(نهر العطش بمن تشعر بالحرمان)وامي تنظر الينا ..ثم وضعت زبي على بظر كس اختي وصرت الحس كس امي بنفس الوقت وكانت امي واختي في قمة الهيجان...واخرجت زبي من كس اختي ووضعته بكس امي وصرت الحس كس اختي..ثم اضع زبي بكس كل واحدة دقيقة وانتقل الى الاخرى..ثم طلبت من اختي ان تنام فوق صدر امي وتمص حلماتها..وصرت اتجول بزبي بين طيز اختي وكس امي والكل منا يخرج انينا قويا..وتفاجئت عندما صارت اختي تلحس كس امها بجنون....وفي هذه اللحظات وضعت زبي بطيز امي..صارت اختي تلحس بظر امي وانا اضغط بزبي في طيزها فانفجر زبي في طيز امي واغرقها وارتعشت امي وصارت تتآآآآآآآآآآآآآآآآآآوه بشكل غير طبيعي...مما زاد هيجان اختي وجعلها تمص زبي بعد ان اخرجته بيدها من طيز امي..وامسكت راس امي ووضعت فمها على كس اختي لتلحسه..فرفضت الفكرة ولكنني صممت وسحبتها من راسها فالتهمت كس اختي بفمها وصارت تلحسه باحتراف..وكانت اختي في غاية النشوة والفرحة معا...وأنتصب زبي من شدة فرحتي باختي...وطلبت مني اختي ان انيكها بكسها لان حرارة كسها مرتفعة جدا..فاولجت زبي داخل كسها وكانت امي تلعب ببيضاتي وتدفع بزبي بيدها بكس اختي فلم اسيطر على نفسي وانفجر زبي بكس اختي على الفور واختي في قمة الرعشة والهيجان واخرجت امي زبي بيدها من كس اختي(نهر العطش بمن تشعر بالحرمان) وصارت تلعقه بقوة وتبتلع كل قطرة لبن فيه....ثم ذهبنا ثلاثتنا الى الحمام لنتحمم..واعجبني منظر امي وهي تبول امامنا..فوضعت يدي تحت كسها لالتقط بولها وبالفعل امتلأت يدي ببول امي فاغرقت به زبي المتدلي..فانتصب زبي واصبح كالحديد..حضنت اختي من الخلق وجعلتها تقف في وضعية الكلب وكان كسها من الخلف بارزا باتجاهي فصرت ادخل زبي بكسها من الخلف وهي ساجدة..واختي تئن ..وجعلت امي تقف بجانب اختي وتعمل نفس الوضعية وصار كس امي وكس اختي بارزان امام زبي وكنت ادخله بكس اختي ثم بكس امي وجسمي يغلي غليانا من شدة اثارتي وخصوصا عندما اسمع تآآآآآوه الاثنتين..ولارضاء امي قذفت محتويات زبي داخل رحمها فانتفضت ..ولم تستطع السيطرة على نفسها فنامت على الارض من شدة رعشتها فشعرت اختي بامي وصارت تحضنها وتلتهم حلمات صدرها ثم التهمت كسها لتنظفه بلسانها...وتحممنا تحت الدش ثلاثتنا وكانت يدي اليمنى تفرك كس امي ويدي اليسرى تفرك كس اختي..ويد امي واختي تفركان زبي وبيضاتي...وكانت ليلتنا الحمراء مثيرة جدا ومميزة...حيث رجعنا الى فراشنا لننام جميعا على سرير امي ونمت بالوسط وكنت اقبل شفاه امي تارة وشفاه اختي تارة أخرى ...وارضع حلمات امي تارة وحلمات اختي تارةأخرى(نهر العطش بمن تشعر بالحرمان)..والحس كس اختي ثم كس امي...وكنت انتقل بزبي من فم اختي الى فم امي...ووضعت زبي بطيز امي فاغمضت عيونها وضغطت عليه بعضلات طيزها حيث لم استطع اخراجه...وبقي بطيز امي وغفوت...واثناء الليل شعرت بسخونة طيزها العالية فانتفض زبي وانا في سبات عميق واغرق طيز امي ...ومع الصباح وجدت اختي تنام فوقي وتفتح ارجلها وهي فوقي وتضع زبي داخل طيزها...وضغطت عليا باقصى ثقلها ...فتاه زبي داخل طيزها وصارت تضغط على بيضاتي مما جعل زبي ينفجر وشعرت انني اغوص بفرن عالي الحرارة.....وفي الصباح تساعدنا في تجهيز الافطار وانكسر حاجز الخوف والخجل بيننا وصرنا نضحك ونمزح وجاء ابي من عمله وافطرنا جميعا..وصرنا ننام كل ليلة على سرير امي وانيك امي واختي...واحيانا نذهب جميعا الى بيت اختي لنمارس الجنس اللذيذ...وفي يوم من الايام كان ابي بالعمل..فاحضرت اختي ووصلنا لبيتنا فوجدنا امي قد اعدت الحلاوة ونتفت شعرتها امامنا ونتفت شعرة اختي وايضا شعرتي...ثم علمتهن السحاق..وصارت اختي تمارس السحاق العنيف مع امي...وبعدها انيكهن..(نهر العطش بمن تشعر بالحرمان).وبالفعل قضيت اجمل لحظات عمري معهن...وما زلت انيكهن حتى هذه الساعة..وليعرف الجميع ان اجمل نيك بالكون كله هو نيك المحارم وخصوصا عندما تنيك اثنتين على سرير واحد وفي نفس الوقت...لانك ستشعر بشعور جميل جدا لا يوازيه شعور!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!.
الجمعة، 28 سبتمبر 2018
حماده واخته وامه
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق