كالعادة زي كل يوم بنزل رايح الجامعه قرفان من الزحمة و كل حاجة ، اتوبيس النقل العام اسوء حاجة ممكن تبدء بيها يومك بس ماكنتش اعرف ان الدلع كله مستخبي في الاتوبيس الجاي ده ، ركبت الاتوبيس و الدنيا زحمة بالعافية عرفت الاقي مكان اقف فيه و كل الناس واقفه مستنيه كرسي يفضي .
اعرفكم بنفسي انا محمود شاب لسه 22 سنة جسمي مظبوط مش هقول رياضي اوي بس معقول و طويل ، وانا واقف في الاتوبيس لاقيت ايد خبطت في زوبري من ورايا ف بحسن نيه مالتفتش ورايا و قولت غصب عنه بعدها بدقيقتين نفس الموضوع اتكرر جه في بالي انه واحد عايز يتناك ع الصبح بس ظني ماكنش في محله ، بلف وشي لاقيت صدر ايوه صدر واحده في سن التلاتينات تقريباً عليها صدر لو الاتوبيس كله رضع منه مش هيشبع بصتلها و ماتكلمتش لاقيتها ابتسمت هي كانت وشها ف ضهري بس لما غمزتلي فهمت قصدها واحده واحده هي لفت نفسها و خلت ضهرها في ضهري و انا كمان لفيت و زوبري بدأ يقف و بلمس طيزها بالمناسبة طيزها كمان كانت تجنن طريه و مدورة ، الاتوبيس من كتر الزحمه ماحدش واخد باله و كل واحد في مواله الكرسي اللي كنا واقفين قدامه فضي و الراجل قالها تعالي اقعدي يا ست قعدت و انا وقفت جنب الكرسي بتاعها و هي تبص ع زوبري اللي واقف في البنطلون و تبتسم ، خلاص الاتوبيس بيقرب للجامعة لاقيتها طلعت موبايلها و كتبت عليه رقمها و تحته كلمه " كلمني " طلعتي موبايلي بسرعه و كتبت الرقم و نزلت من الاتوبيس .
يومي في الجامعة عدي علي نار و انا عمال افكر في اللي حصل و انا جاي الصبح ، اليوم خلص و علي الساعه 12 بليل كنت اتصلت بيها و اتكلمنا و اتعرفنا ، اسمها هالة ، 31 سنة زي ماتوقعت ارملة من 7 سنين فضلنا طول الليل ندردش و قالتلي نتكلم واتس هوريلك اللي عمرك ماشفته ، اتكلمنا ع الواتس بدأ تبعتلي صورها عريانه اوووف ع كسها اللي مرسوم بالريشة زي ما قال الكتاب ولا صدرها المشدود كل حاجه فيها كانت بتقولي تعالي نيكني .
يومين و كنا اتفقنا نتقابل في شقتها في شارع بورسعيد في السيدة بصراحه كنت خايف اخوض التجربه خصوصا انها اول مرة ليا و كمان كنت قلقان يكون كمين ايا كان هو ايه بس شئ من جوايا حركني و خلاني اروح لان مستحيل افوت الكس ده من تحت زوبري .
شقة في عمارة فيها مكاتب تجارية و شركات ف كان طلوعي سهل من غير اي ازمات كنا ع الساعه 8 بليل ، رنيت عليها ع الموبايل و قولتلها انا وصلت و فتحتلي الباب كانت لابسه جلبيه كنت متوقع هلاقيها بقميص نوم بس كانت جلبيه بيتي ضيقة شوية صدرها مفتوح .
هالة : اهلا اهلا اتفضل يا جميل .
انا : اهلا بيكي فيه حد معاكي ؟
هالة : لا طبعا حد ايه اللي يبقا معايا و انت موجود ( مسكتني من ايدي و دخلتني و قفلت الباب )
انا : ( ببصلها من فوق لتحت بشهوة و زوبري بدأ يقف ) جسمك يجنن
هالة : انت لسه شفت حاجة تعالي تعالي ( بتفتح صدرها و خرجته من الجلبيه ) ايه رأيك الصور احلي ولا الحقيقة
انا ماحستش بنفسي غير و ايدي بتتحرك بتلمس صدرها الملبن قالتلي لا تعالي جوه الاول و دخلنا اوضه النوم .
قالتلي اقلع مافكرتش كتير و كنت قالع كل هدومي و زوبري ع اخره و هي ماصدقت و نزلت تمصه و كأنها اول مره تمسك زوبر
هالة : اه اه نااار ايه ده كبير كده ليه ده هيفشخ كسي
بدون كلام كنت نزلت في ايدها زوبري كان مولع و جسمها كان مهيجني فضلت تدعك بلبني في زوبري و تلحس من تحت .
قلعت هدومها و رقدتها ع السرير شديت الاندر بتاعها و شفت اجمل كس شفته في حياتي نزلت عليه مص و لحس و لعب بلساني من جوه و هي قافله ع رقبتي برجليها و عماله تزقني ع كسها و تقولي جامد متعني ريح كسي
حسيت ان كسها بدأ ينزل و انا استغليت الفرصه و ابدأت ابعبصها و ادخل صوابعي في كسها و هي في عالم تاني .
نمت عليها من غير ما ادخل زوبري في كسها و بقيت ارضع من بزازها اللي عايزه تتاكل .
هالة : اااااه احنا هنقضيها مص بس ولا ايه نام ع ضهرك
نمت ع ضهري و كان زوبري واقف ع اخره مره تانيه بعد معركة طويلة في ايد هالة ، قعدت ع زوبري و حسيت بأجمل احساس حسيته في حياتي بدأت تتنطط ع زوبري محرومه من النيك بقالها 7 سنين خليتها تنام عليا و زوبري في كسها و بنيكها و بمص في شفايفها هالة كان كسها كأن فيه كهربا عماله تقولي نييك نيييك اوووي افشخني و متعني .
نيمت هالة ع السرير و رفعت رجليها الاتنين لفوق و فتحتهم حبيت ادخل زوبري في طيزها رفضت بشده ف اكتفيت اخد معركة تانية مع كسها دخلت زوبري في كسها اللي كان غرقان عسل و رجليها ع كتفي بنيك في كسها و بحرك ايدي ع رجليها لحد ما جبتهم جوه كسها و هي تعبت و رقدنا جنب بعض .
5 دقايق بالظبط و بدأ زوبري يقف تاني و هي تقولي يلا قوم كمل نيك قولتلها اهدي شوية قالتلي لا انا جايباك تمتعني الليلادي .
و انا نايم هي قامت حطه كسها ع بوئ و مسكتني من شعري و قالتلي الحس ، مسكت كسها نزلت فيه مص و لعب بلساني لحد ما اكتفت و نزلت عليا تاني .
انا : اتعدلي يا شرموطه نامي ع بطنك طيزك عجباني عايز انيكها رفضت تاني و حاولت ادخله في طيزها بالعافيه ماعرفتش لان جسمها اكبر مني و اخدت وضعيه الكلب و ركبت فوقيها و بقيت انيك و ايدي بتفرك في بزازها لحد ما خلاص قربت اجيبهم مره تالته قالتلي هاتهم ع كسي من بره .
رقدت و فتحت كسها و انا وقفت ادعك في زوبري لحد ما جبتهم ع كسها و فضلت تدعك بيهم في كسها و خدتني في حضنها و تقريبا ماحسناش بأي حاجة غير تاني يوم الصبح ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق