أنا شاب اسمي خالد عمري 25 سنه، أعيش في السعودية واسكن مع أبى 50 سنه وأمي 35 سنه وأختي مشاعل 18 سنة وخلود 18 سنة وعبير 12 سنه، في بيت مكون من اربعة غرف وحمام وصالون، غرفه لأبى وأمي وغرف الضيوف وغرفة نوم لي أنا واخوتي البنات عندما كنا صغار، أما الآن فأنا أعيش في غرف مستقله لوحدي.
سوف احكي لكم القصة من بدايتها عندما كنت صغيراً في سن المراهقة كنت احب مشاهدة الأفلام الجنسية ومهووس بها لدرجة الجنون كنت أجلخ في اليوم مرتين وأحياناً ثلاث مرات، وفي يوم احضر لي صديقي فيلم العائلة، أعتقد أنكم تعرفونه وأعجبني الفيلم كثيرا لدرجة أني أصبحت أفكر كيف أكون أنا البطل وبدأ خيالي يفكر في أشياء لم تخطر لي على بال، وهنا بدأت أفكر أنى أنيك أختي مشاعل ومره انيك أختي خلود ويوم انيك أختي عبير. كانت كلها مجرد خيالات وأجلخ عليها واهدأ، لكن بعد كدا لم استطع الاكتفاء بالخيالات وبدأت استرق النظر وهنا بدأت قصتي الحقيقية.
مشاعل
في يوم، الساعة الواحدة ليلاً كنت أنا وأختي مشاعل في الصالون نتفرج على التلفزيون كان في فلم مصري كوميدي وفي اثناء الفلم كنت انظر إليها بشهوة فقد كانت تلبس تي شرت احمر لاصق بالجسم حتى انه اظهر صدرها الممتلئ الصغير وتنوره سوداء تصل إلى ركبتها. وكنا نجلس على كنبه عريضه وأحيانا تنام على بطنها وتتفرج وتضع رجولها على رجولي وطيزها الصغيرة بارزه إلى وجهي، قامت وقالت بروح انام مش قادره اكمل الفلم مره نعسانه وبعد نصف ساعه بعد انتهاء الفيلم روحت غرفتهم ولقيت خلود وعبير نائمات ومتغطيات ومشاعل نائمه على ظهرها وقد ظهر كلسونها (كلوتها) وكان فخدها الايمن عاري والكلسون داخل طيزها واللحاف بعيد عنها بسبب حركتها عند النوم.
اقتربت منها ورفعت باقي التنوره إلى الاعلى حتى اشاهد باقي طيزها البكر وانا أحسس على طيزها بيدي اليمنى واضع يدي اليسرى على زبي اجلخ وانا اضغط على طيزها بقوه خفيفة حتى لا تصحى وبعدين حطيت زبي على فخدها العاري وامرره يمين ويسار. ولما حسيت اني بفضي رحت الحمام وكبيت وغسلت زبي ونمت، وفي يوم كنت خارج البيت ولما رجعت لم اجد احد وسمعت دش الحمام فاقتربت من الحمام ونظرت من فتحت الباب ووجدت مشاعل توها داخله الحمام تشلح بلوزه زرقاء وتفك السيتيانه وظهرت ابزازها الصغيره بحجم الليمونه وحلمه صغيره ورديه وجسمها الابيض، وشلحت البنطلون الاسترتش وكلسونها الابيض وآآآه على طيزها تجنن مهما وصفت ماراح اوصفها. هذه الفلقتين وظهر كسها الصغير وبدأت تغتسل تحت الماء وتبلل جسمها الابيض الصغير وتضع الشامبو على شعرها الطويل الاسود الذي يصل إلى نصف ظهرها ويتدلى إلى حلماتها الورديه والى كسها الصغير وتبداء تفرك بزازها تغسلهم وكسها واستدارت حتى ظهرت طيزها والماء يدخل بين فلقتيها وتدخل يدها لكي تنظفهم، ثم سمعت الباب يفتح.
جلست في الصالون اتصنع مشاهدة التلفزيون جاء الاهل من بيت عمي الذي يسكن في الشقه المقابله لنا. وفي الليل كنت اتسلل إلى غرفة خواتي لكي اشاهد اللحم العاري فرفعت اللحاف عن مشاعل وكانت تلبس بيجامه واحسس على صدرها من فوق البلوزه واتلمس ابزازها وانا كلي شهوة وافركهم وادخل يدي من تحت البلوزه وتحت السيتيانه واشد حلماتها واخرجت يدي واضعها على كسها من فوق البنطلون واتحسسه واضغط عليه قليلاً بإصبعي وادخل يدي تحت البنطلون والمس ذاك الوردي البكر وادخل اصباعي بين شفراتها واحطه في فمي الحسه من كثر الشهوة اللي فيني واخرج زبي واضعه على فمها وعلى شفايفها وتاره على خدها ونزلت على منديل كنت احضرته من قبل وقبلتها على شفايفها وخرجت إلى غرفتي ونمت.
صحونا وفطرنا وبدينا نلعب ففكرت بلعبه تخليني المس اطيازهم وابزازهم بدون ما يحسون، كنا بغرفتهم لانها اوسع من غرفتي وضعت منديل اللي يغطون فيه الراس على عيني وابحث عنهم داخل الغرفة وامسك أي واحده واقول اسمها اذا صح تصير هي تغطي يعيونها وتدورعلينا واذا غلط تقول هي غلط نسيبها واكمل وهكذا. المهم كنت انا الأول وكاني ابي اعرف مين هي ولاني كما يتصورون ما اشوف كنت امسكهم من المكان اللي يعجبني، وكنت امسك مشاعل من بزازها واحسس عليهم ثم إلى وجهها واحسس على شفايفها كأني اريد ان اتعرف على اللي ماسكها وهي تحاول تهرب مني فأضمها إلى صدري والصق زبي بطيزها بقوه واقول اسمها غلط واتركها (كنت اسوي مع كل خواتي لكن سوف اقص عليكم الان قصة مشاعل وبعدين باقي الاخوات)، وابحث من جديد عنها لكني هذه المره اكون منخفض عشان لا اطيح وانزل إلى الارض وادور حتى امسكها من طيزها بقوه وافركها وتتوجع واقول لازم اعرف انتي مين واتجه إلى صدرها وامسك بزازها واحسس عليهم والى وجهها واتعرف عليها وياتي دورها تبحث عنا إلى ان انتهينا من اللعب واخذنا استراحه وانا ذهب إلى الحمام اجلخ واتصورها عريانه بدون ملابس واقذف منيي.
في العصر كنت جالس انا والاهل نشرب الشاهي وبعد اتهائنا قالت والدتي انها ذاهبه هي وابي وعبير وخلود إلى السوق لشراء بعض الملابس، وطلبت منا انا ومشاعل عدم الخروج والاهتمام في البيت لحين عودتهم. جلست انا ومشاعل نتفرج على التلفزيون وبعدين رحت إلى الحمام استحم وتعمدت ان انسى ملابسي على سريري،
وبعد انتهائي من حمامي صرخت "مشاعل احضري ملابسي من على السرير"
- قالت "ليش ما شلتها معاك"
- قلت "نسيتها"
- قالت "طيب"
- قلت "افتحي الباب وحطيهم على الغساله" (كانت في الحمام وراء الباب غساله).
وانا وراء الستاره فتحت الباب ودخلت وانا من وراء الستاره أرٌش عليها الماء من الدش (شبيه التليفون) وهي تجيب لي حق الغساله وتفتح الماسورة وترش علي وانا وراء الستاره واطلع واهجم عليها وانا عاري وامسكها واحطها تحت الدش وتصير كلها مويه وتطالع فيني وانا عاري وتشوفني وتصرخ وتغطي عيونها والمويه تنزل علينا وتلتصق بجسمها وتظهر بزازها من تحت السيتيانه رفعت يدها
- قلت "ماعمرك شفتي واحد عريان قالت لا فين بشوف قلت ايش رايك تشوفيني وانا اشوفيك ونتعرف على اعضاء بعض"
- قالت "الحين يجي ابوي وامي وتصير مصيبه"
- قلت "لا تخافي دوبهم راحو ما يرجعوا قبل ثلاث ساعات على الاقل"
- قالت "طيب اغير ملابسي لانها معدومه وبعدين يصير خير"
غيرت ملابسها وانا انتظرها في غرفتي جات لابسه تنوره ازرق وبلوزه بدي ازرق وجلست جنبي
- قلت "تشلحي انت أو انا"
- قالت "انت الأول"
- قلت "ايش تبي تشوفي"
- قالت "مادري أي شي، في المدرسه صديقاتي دايماً يتكلموا عن هذه الاشياء وانا ماني فاهمه ايش يقولوا، اعضاء الرجل والبنت وكيف ينامو مع بعض وكيف يخلفوا"
- قلت "تقصدين زب الرجل وكس المرأه وكيف يتنايكوا"
- قالت"يعني زي كدا"
- قلت "كم عمرك الان"
- قالت "18 سنة"
- قلت "ينزل دم عليكي"
- قالت "ايوه الدوره الشهريه من زمان"
- قلت "طيب الان انتي بلغتي وفي سن المراهقه وانا اخوكي وما راح أذيكي يعني لا تخافي احنا راح نبسط بعض بدون ما حد يدري انتي تتمتعي وتتعلمي وانا اتمتع واعلمك"
- قالت "اخاف تفتحني وتصير مصيبه"
- قلت "لا تخافي والله ما اذيكي لو على جثتي، تحبي انت الأول والا انا
- قالت "انت"
- شلت البوزه اللي ارتديها
- وقلت "شوفي هنا زي بعض بزاز بس صغار عشان احنا ارجال وانت كبار عشان الرضاعه دورك الان"
- قالت "استحي
- قلت "ممكن المس بزازك"
- قالت "طيب"
ومسكتهم صغار وحلوين وفركتهم واحسس عليهم وهي حسيت انها داخت
- قلت "ايش رايك مبسوطه تبي كمان"
- قالت "ايوه"
وحاولت اذوق طعم شفايفها واتنفس انفاسها الجميله قربت شفتي من شفتها وهي تغمض عينيها واحط شفايفي على شفايفها واحركها بهدوء وبشكل دائري واقبلها بانفاس حاره واتنفس انفاسها العطره وادخل لساني بشويش بين شفايفها وهي تمص لساني وتسحبه داخل فمها وطلعت لساني من فمها ولحست خدها ورفعت لساني على اطراف اذنها وجلست الحس فيها وادخل لساني داخل اذنها وهي تتنهد وانفاسها حاره وانزل لساني من تحت اذنها والحس رقبتها واعضها بشويش على رقبتها حتى اثير غريزتها واوصلها الى قمة شهوتها وانا الحس رقبتها نزلت البلوزه اللي هي تلبسها الى ان وصلت الى الستيانة فبدأت اقبل صدرها من خارج الستيانة وأدخلت يدي خلف ظهرها لأفك هذه الستيانة التي تمنعني من رؤية حلمتيها، فلم اجد شيئا لأن الستيانة كانت من النوع الذي ينفتح من الأمام، ففتحت السنتيانة فدفع صدرها السنتيانة بقوة قدام فمي وبرز امامي ذاك الصدر العذري الصغير الجميل ذو الحلمات الوردية الناعمة التي لم يلمسها احد من قبل.
فبدأت ألحس وامص حلمتيها بنهم وكلما الحس يسيل لعابي اكثر لمجرد التفكير في اني امص نهودها ومسكتهم بايديني بشويش الى اعلى وقمت الحس حلمة صدرها وهي تتنهد وتتأوه وانا الحس حلمة وامسح باصابعي على الحلمة الثانيه واضم نهودها على بعضها وادخل لساني بينها والحس بين نهودها. سدحتها على ظهرها وفكيت تنورتها وهي نزلت ملابسي ونزلت الحس بطنها وانزل تدريجياً في لحس بطنها حتى وصلت فوق كسها ونزعت كلسيونها الصغير المبلل الذي لا يغطي سوى كسها. بوسته من فوق ونزلت لساني بين شفرات كسها تذوقت العسل الذي بين شفرات كسها وفتحت هالشفرات بشويش باصابعي وانا ادخل لساني بين شفرات كسها وهي تضم فخوذها على وماسكه شعر راسي تتأوه وتتنهد من قوه الشهوه نزلت لساني من بين شفرات كسها الى بظرها المنتصب ووضعته بين شفايفي وأدخلته في فمي وجلست امصه واضغط عليه بشفايفي بهدوء وازيد بقوه تدرجيا وانزل لساني على فتحة كسها والحسها من جميع اطرافها بشكل دائري وهي تتنهد في قمة الهيجان وتسحبني اليها ضمتني على صدرها.
استمريت على هذا النحو حتى بدأت مشاعل ترتجف من الرعشة، فمسكت بيدها ووضعتها على زبي من خارج الشورت فنظرت الي بإستغراب لما أحست به عند مسكي لزبي من خارج الشورت الذي بدأ في التضخم وكأن الشورت سيتقطع ويخرج منه منطلقاً الى كس مشاعل ورفعت يدها عن زبي وبدأت في تقبيل صدرها وهي تنظر الي بعيون يعلوها نعاس الشهوة وبفضول لمعرفة ماذا بعد ذلك؟
بدأت وفصخت الشورت واخرجت زبي بالقرب من فمها وقلت قبليه ومصيه وبدأت تقبل زبي ثم تضعه على طرف فمها، فهي لم تفعل ذلك من قبل،
- فقلت لها:"يللا دخلي زبي جوا فمك"
فأدخلت زبي بفمها وبدأت في مصه ببطء، آه..آه فبدأت تتمرس في مص زبي وبدأ جسمي يتهيج، فأنا لم ارد ان اصل الى النشوة في هذا الوقت القصير
- فقلت لها: "ايش رأيك ادخله في طيزك؟"
- فخافت وقالت "لأ لأ لأ، انا.. انا.. ما اعرف.. بخاف.. يمكن اتعور.. لأ لأ لأ يا خالد بلاش"
- فقلت لها: "ما تخافي، شفتي انا يش عملت معاكي؟، خليتك تحسي بإحساس جميل ولا لأ؟"
- فقالت "حسيت بإحساس جميل بس، انت بتقول انه فيه احساس تاني وانا خايفة منه" فقلت لها "الإحساس التاني هو نفس الإحساس ده بس اجمل، عشان خاطري انا ابي اسعدك وابسطك، وهذه فرصة ما تتعوض"
وبعد جهد من الإقناع والتوسل والقبلات وافقت، وقلبتها على بطنها ثم بدأت امرر طرف لساني على خرقها، لقد كان ناعماً وحساساً جداً لدرجة أنى أحسست أنى سأجرحها بلساني وهي تتأوه وتتلوى لقد كان ضيقاً جداً لدرجة أن خرقها كان يقاوم لساني يريد أن يمنعه من الدخول.
واخيراً أدخلته بصعوبة بالغة وفتحت أحد الأدراج واخرجت كريماً ولم اضييع وقت فوضعت بعض الكريم على رأس قضيبي وبعضاً منه على خرقها الشهي ثم وجهت ذكري ليه ووضعت الرأس ثم أدخلت نصف الرأس فصرخت بصوت مكتوم، تتأوه من الألم
- قلت "هل أخرجه؟"
- فقالت "لا"
ودفعت ذكري قليلاً حتى دخل الرأس وتوقفت عن إدخاله أكثر لأنها بدأت تصرخ من الألم ومرة أخرى أردت أن أخرجه ولكنها استوقفتني أمسكت بذكري أخذت تدخله بهدوء وأنا اساعدها بالدفع حتى دخل بالكامل فتوقفت قليلاً، فقد أحسست أنها قد أغمى عليها وغابت بعد هنيهة
- قالت "الآن أدخله وأخرجه"
ففعلت ببطء اولاً ثم اسرعت العملية وبدأت اشعر ببيوضي ترتطم بطيزها من شدة السرعة. وهي تصرخ اه اه اه اه لقد كان احساساً جميلاً لا يوازيه أي إحساس في العالم ثم بدأت اشعر برغبة في الإنزال وبالفعل أخرجته من خرقها الضيق وبدأت أفرغ كميات كبيرة من المني الساخن على بطنها ونهودها وبدت هي سعيدة أخذت تدعك المني على صدرها بنشوة بالغة كأنها تضع كريماً ثم نمت بجانبها من شدة الإرهاق واستلقينا وجها لوجه وبدأنا نتبادل القبلات الناعمة ثم أخذت لساني في فمها بكامله وبدأت تمصه بقوة حتى أحسست أنها تريد قطعه ثم أدخلت لسانها في فمي وعملت نفس الشيء ولكن برفق ونعومة وكان ريقها ألذ من العسل حتى تخيلت أنى سكرت ثم حضنتها ونمنا على سريري.
- وقلت "هل انبسطي؟
- قالت "ايوه مررررره"
- قلت "ايش رايك نكررها"
وافقت وكنا ننتهز الفرص كي نتمتع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق