الأربعاء، 29 أبريل 2015

كس كبير وظاهر وتعبانة كل الوقت



اسمي سعود وعمري 24 سنة، بدأت مغامراتي الجنسية من أول يوم لي في الدارسة الثانوية،  خبرتي بالجنس جداً كبيرة وكانت كل علاقاتي تجي بالطرق الي انتم خابرينها من مغازل وترقيم وملاحق بنات بالشوارع ليل ونهار، ماعدا السالفة هذي الي ما صارت لي إلا من سته شهور وهي الي شجعتني الحقيقة اني اكتب لكم.

انا أسكن مع الوالد والوالدة في بيت كبير الحمد لله وكل أسباب الراحة متهيأه لي ونظامي إطلب تجد مع أهلي. السالفة ومافيها إنه فيه بنت توفوا أهلها بحادث سيارة وكانت مقطوعة من شجرة وبحكم صداقة امي لأم البنت هذه، جت سكنت عندنا الحقيقة إني طول فترة سكنها عندنا وهي سنتين تقريباً لحد ما تزوجت ما كنت اعتبرها إلا كأخت لي وما كان بيني وبينها إحتكاك كثير كانت اكبر مني بسنه ونص، المهم البنت جلست عندنا سنتين وتزوجت وبعد خمس شهور جت لأبوي تشتكي من زوجها وتطلب الطلاق لأن زوجها على كلامها راعي بنات وانها قفطته (كلمه عاميه معناها مسكته او صادته) مع بنت في الشقة حقتهم.

المهم ان مها اول مارجعت مالقت مكان تنام فيه لان غرفتها فاضية وما فيها غرفه نوم طلبت منها تنام بغرفتي وانا انام بالصالة على ما نشتري لها غرفة نوم، مر اليوم طبيعي وانا كعادتي اسهر على الافلام الامريكية في الصالة الخاصة بجناحي جنب غرفتي لما جت الساعه وحده قامت مها وهي كانت تتفرج معي على فلم وقالت انها بتروح تنام، سألتها ان كان فيه إحراج عليها لو نمت انا بالصالة هذي الخاصه بجناحي قالت ماعندي مشكلة والله ياسعود لو تجي تنام جنبي بالسرير لأنه كبير وكل واحد مننا في جهه، انا إستحيت وقلت لا نامي هناك انا مرتاح على الكنب، سهرت على الفلم والفلم الي بعده وطلعت الفجريه لخويي اجيب افلام زياده المهم انها جت الساعه 11 الظهر وانا ما بعد نمت وكان وقتها أجازة عندي انا.

لما جت الساعه 11 قامت مها من النوم وشافتني وانا صاحي قالت لي شكلك ماقدرت تنام لاني نمت بغرفتك قلت لا والله بس انا معطل قالت طيب رح نم بغرفتك انا صحيت خلاص مافيني نوم قلت اوكي وقمت انام ( نومي مرررررة خفيف ولو تمر جنبي نمله صحيت) وانا لي طريقة في النوم ما اقدر انام لو اموت غير فيها وهي اني انام على جنبي اليمين وأضم فخوذي على بطني وما يكون على ملابس غير السروال الداخلي.

المهم بعد ساعتين حسيت فيها وهي تدخل الغرفه وصحيت لكن ما تحركت ولا فتحت عيوني، وفجأه جت ورفعت البطانيه من الطرف البعيد عني ودخلت بالسرير وتغطت بالبطانيه ونامت على الطرف الثاني وبحكم ان سريري كبير ويكفي نفرين ما تضايقت منها لكن الي صار اني انا نايم على اليسار ووجهي ناحيتها وهي معطيتني مقفاها، المهم اني سحبت البطانيه وغطيت راسي بحيث ان البطانيه تصير مشدوده بيني وبينها وما في شي منها يكون بيننا ويحجب الرؤيه، فتحت وحده من عيوني وشفت جسمها داخل البطانيه وهي معطيتني ظهرها وكانت لابسه قميص نوم طويل وساتر لجسمها، الى الان وانا مافي بالي أي شي ولا على بالي شي ولما سحبت البطانيه كان قصدي اغطي عيوني عن النور.

انا كنت زي ما قلت لكن فاتح عيوني لكن بشكل خفيف بحيث انه مو باين اني اشوف فجأة لقيتها تلتفت علي برقبتها وتناظر في زبي وهي معطيتني ظهرها وبعدين انقلبت على جنبها الثاني وصارت مقابلتني وجه لوجه ومدت يدها على صدري وتلمس شعر صدري بشوي شوي وهي خايفه اني اقوم وانا، الى الان ما ادري وش السالفة ولا خطر في بالي شئ أبداً لأني ما اتوقع منها شي زي الي صار، المهم انها مدت يدها بخفه وحطتها فوق زبي بدون ما تمسكه وبعدين مسكت زبي من فوق السروال بشوي شوي (وانا للحين نايم) هي مسكته على طول قاااااام، اول ما قام زبي وهي ماسكته سويت نفسي أتنهد وانا نايم ومديت رجولي وانا كنت ضامها على بطني وهي على طول خافت وانقلبت للناحيه الثانيه.

دقيقه والتفتت ومدت يدها تمسك في زبي مرة ثانية وبعد ما تطمنت اني نايم رفعت قميص نومها الى بطنها وقربت بمكوتها على زبي لحد ما لصق بزبي وانا رايح وطي من جد (مها مملوحه بقوووة طويله وجسمها نحيف لكن مكوتها مليانه وكانت سمرا مثل سمار البرازيليات الي يقطع القلب) المهم صارت تضغط بمكوتها على زبي واحس بيدها وهي تحك كسها، انا خلاااااص معد قدرت اتحمل مديت يدي وحطيتها على نهودها وضغطتها بقوووة على جسمي وهي خافت اول شي لكن اول ما إلتفتت علي لقطت شفايفها وقعدت امصها وقلبتها على جنبها بحيث تكون مقابلتني بوجهها ضميتها على صدري بقوووة مرررة وأنا قاعد امص شفايفها وهي تبادلني المص واقعد امص لسانها وانزل على رقبتها والحسها لها وهي رايحة وطي وتمد يدها وتمسك بزبي وتضغط عليه بقوة شوي وتعصره وارجع لشفايفها ولسانها وامصهم مص متعوب عليه من جد والحس رقبتها واذنها وهي تشاهق كأنها بتموت.

قومتها وجلسنا على السرير وفسخت قميصها وسنتياناتها وما بقى عليها غير الكلوت وانا السروال نومتها على ظهرها ونمت بجنبها وانا قاعد امص شفايفها واصابعي تلعب بحلمة صدرها ونزلت بلساني على رقبتها ومن رقبتها الى خط النهود وادخل لساني بين نهودها وانا ضامم نهودها الي كأنها رمان وهي تتنهد وحالتها صعبة، واحط لساني على حلمتها واقعد اتفنن بالتلحيس وهي تمد يدها كل شوي تعصر زبي مو تمسكه وبس وبعدين مسكت واحد من نهودها وقعدت أرضعه رضع كأني توني مولود وميت جوع ونزلت يدي وحطيتها على كسها من فوق الكلوت وانا قاعد ارضع صدرها وهي تتنهد وتشاهق وحالتها يا حبة عيني أليمة.

أول ما حطيت يدي على الكلوت انهبلت من الرطوبه والمني الي لمسته كان الكلوت غرقان والفراش غرقان بعد، دخلت اصابعي جوا الكلوت وقعدت احركها على بظرها الي كان منتفخ بشكل غير طبيعي لدرجه إني حسبت عندها زب من كبر بظرها، نزلت أصابعي على أشفار كسها الي كانت منتفخه بعد وكبيرة وحطيت اصبعي الاوسط على فتحه كسها ودخلته بشوي شوي وهي تصارخ يا عمري يا سعود، يا بعد قلبي يا سعود، تكفى هات زبك ما عاد فيني حيل، قلت لحظة حياتي خليني الحس كسك، قالت نيكني الحين وبعدها الحس على كيفك، تكفى بسرعة دخل زبك، نزلت عند فخوذها وفسخت كلوتها وفتحت فخوذها وشفت كسها اللي بحياتي ماشفت مثله على كثر ماشفت كان لون أشفار كسها بني فاتح وكانت أشفارها كبيرة وبظرها كبير وطالع على برا بشكل واضح وكان كسها من نوع الكبيني، وقتها كانت مخففه شعر عانتها بشكل خفيف مرررة، اعجبني شكل كسها وذبت أكثر وانا أشوف مويتها تنزل من فتحتها إشتهيت إني ألحسها خاصه إني أقدر التلحيس لكن من جد كانت البنت ما تتحمل.

فسخت سروالي ومسكت زبي بيدي وحكيته على بظرها وهي قاعده تتكهرب وتمد يدها وتمسك زبي تبي تدخله بكسها، دخلت راسه بشويش وهي فاتحه فخوذها وثانيتها على شكل مثلث وتحاول تدفع كسها على زبي تبيه يدخل كله، دفيته بقوة شوي وماصدق زبي خبر على طول دخل لانها كانت منزله بشكل كبير ما يحتاج لدفع على طول دخل، اول مادخل كله خليته جوا كسها بدون ما احركه ونمت فوقها وضميتها بيديني وقعدت ابوس شفايفها ورقبتها وقعدت احرك زبي بشويش جوا كسها وبعدين تحركت هي معي وتقول لي أسرع ياقلبي اسرع، ما حاولت اسرع حركتي لاني عارف عمري بأنزل بسرعة.

هديت الوضع شوي وبعدها لما حسيت اني ارتحت بديت أسرع وهي تتنهد آآآآآه آآآآآآآه يا بعد روحي إنت، ومن اهاتها وتنهداتها بديت أدوخ وانا اتحرك بسرعة وحسيت إني بأنزل، سألتها وين تبيني أنزل؟ قالت نزل جواتي (حسيت إن البنت رايحه في خرايطها وإنها ما تدري وش تقول وما طاوعتها) أسرعت بحركتي أكثر وأكثر لحد ما جتها الرعشه وأنا يا حبه عيني راح ظهري كأنه ورقه في دفتر بزر في الابتدائيه كله شخابيط إكس أو، ولما جيت أنزل بعدها طلعته وكبيت على بطنها وما دريت عن عمري إلا وانا منسدح جنبها، بعد خمس دقايق تقريباً قامت هي وجلست وأخذت المناديل ومسحت المني على بطنها ومسكت زبي بيدها وهو كان يقاوم بين التقويمة والنوم وقعدت تلحس المني الي على راسه وأطرافه وبعدين انسدحت جنبي وهي ما تقدر تحط عيونها بعيوني، حسيت أنا بحالتها وحاولت أهون عليها شوي، سألتها وش الي صار هذا؟ قالت انا بأقول لك ياسعود كل شي، قالت انا طول عمري يا سعود ما قدرت سويت أي شي غلط بحياتي وكنت ميته على الزواج بشكل غير طبيعي لأن انا طبيعة كسي غريبة وانت يمكن لاحظت.

قالت انا بظري كبير وطالع على برا واشفاري كبيرة لدرجه اني اتعب حتى من الكلوت الي ألبسه خاصة لما أمشي او اتحرك لان أي شي يحك ببظري واتعب وانا عندي شهوة كبيرة مرة للجنس وصدقني ياسعود إني باليوم الواحد أغير الكلوت خمس أو ست مرات بسبب إني كل شوي أكون منزله على الكلوت غصب عني وحتى لما أجي أصلي أشك كل
شوي بطهارتي، المهم إني ماصدقت إني تزوجت عشان أرتاح وألقى الزب الي يريحني لكن للأسف يا سعود إن الإنسان الي تزوجته ما كان همه الكس أبداً وكل محاولاته معي كانت انه ينيكني من مكوتي وأنا ما سمحت له وعشان كذا رجع علاقاته بالبنات الي كان يعرفهم قبل الزواج وبعد ما اكتشفته طلبت الطلاق.

أرجوك لا تلومني يا سعود لاني من بعد ماتزوجت كنت أجي وأطمر فوقه وأخليه ينيكني غصب عنه كل يوم، لكن لي اسبوعين تقريباً ما سويت معه شي وما قدرت امسك نفسي لما شفتك جنبي لأني جربت الزب لما تزوجت وما أقدر أستغني عنه، قلت طيب ليش ما خليتيه ينيكك من ورا بعد ما ينيكك من كسك ولا صارت مشاكل ويا دار ما دخلك شر، قالت خليته ينيكني من ورا بعد ما ينيكني من قدام اول ما فتح لي الموضوع وانه ما يرتاح إلا من ورا لكن هو مسخها وصار ينيكني من ورا ولا يبي من قدام وانا ما انبسط كذا وهو ركب راسه وقال انا انيكك على كيفي مو بكيفك ورفضت طريقته.

تقول: تخيل ياسعود يمر اسبوعين ثلاثة والله ما ينيك إلا من ورا وبس ما يحمد ربه إني موافقه عليه هو وزبه الي كأنه حلمه صدري هههههههااااااااي، سألتها طيب والحين وش بتسوين، قالت طلاقي خلاص قاله هو وانا انتظر ورقه المحكمه إلين ما يجيني النصيب من بعده، قلت طيب يامها أنا بأعرف انا وش أكون الحين بالنسبه لك، هل هي مجرد غلطه وعدت أو تبين نستمر مع بعض. 

قالت انا ياسعود ما سويت معك كذا إلا وأنا أبيك معي على طول والقرار يرجع لك، إنت اذا كنت تبيني أو لا، ما رديت عليها لكني خليت جوابي بإني ضميتها على صدري وقعدت أبوس خدودها وشفايفها وهي قاعده تدمع عيونها من المفاجأه قعدت أمص شفايفها ومسكت شفتها الي تحت وأمصها وهي تمص شفتي الي فوق وأحرك لساني على لسانها ومصيت لسانها وهي تمص لساني وشربت من ريقها الي كأنه عسل من حلاوته ومسكت نهودها بيديني الثنتين وقعدت افركهم بقوة وهي تتنهد وتضم فخوذها بقوة على بظرها، نزلت بلساني على نهودها ومصيت حلمتها وحطيتها بين شفايفي وقعدت أسحبها على برا وهي تتنهد (نقطه ضعفها) ونزلت مها يدها تعصر بظرها المنتفخ وبعدين مسكت زبي تحركه وتضغط عليه بأصابعها الناعمة،نومتها على ظهرها ونزلت عند بطنها وقعدت ألحسه بلساني وأنزل بلساني من بطنها لحد كسها وفتحت فخوذها.

تفاجأت من الي شفته (تخيلوا قدام عيني أشوف المني وهو ينزل من فتحه كسها وكان ينزل بغزارة) حطيت لساني على بظرها وحركتها عليه بشويش وبعدين قعدت ألحسه بنهم وادخله جوا فمي وأمصه بقوة وهي تتنهد وتصارخ وترفع بطنها وتنزله وهي تقول ياعمري أنت يا بعد قلبي أنت آآآآآآآآآه عذبتني بأموت معد أتحمل، وأنا مستمر في مص بظرها وهو بفمي لحد ما جتها الرعشه ونزلت بفمي وانا ألحس فتحه كسها وأستقبل أحلى مشروب في الحياة، بعدها نمت على ظهري جنبها وقلت لها يسلم عليك سعود الصغير ويقول ماودك تسيرين عليه، ضحكت وقالت أبي أدلعه سوسو بعد عيوني، قامت جلست عند فخوذي ونزلت رأسها على زبي وصارت تمصه وتدخله كله بفمها وبعدين تطلعه وتلحسه من فوق ومن تحت وتحرك لسانها على رأسه وانا شوي ويوقف شعر راسي لاني أضيع من المص وتنزل بلسانها على خصوتي وتلحسهم وتمصهم وانا قاعد أخذرف (يعني مضيع من جد).

مسكت خصرها وسحبتها على وجهي وخليتها تقعد بكسها على فمي وانا منسدح على ظهري وهي تمص لي وانا ألحس لها، وقتها بس شفت فتحه مكوتها من جد أعجبتني، صرت أحط لساني على بظرها وأمشي من بظرها إلى فتحه مكوتها مروراً بفتحه كسها وأشفارها وعلى الوضع هذا رايح جاي وانا ألحس وأمص وأشفط وأعض وهي كل شوي تبي تقوم عشان تقعد على زبي وانا امنعها بيديني وانا ماسك خصرها لحد ما نزلت بفمي لأني أبي أشرب مويتها الي من جد تضيعني بحلاوتها.

بعد ما نزلت بفمي قامت وانا للحين نايم على ضهري وقعدت على زبي الي تقطع من كثر ما كانت تمصه وتعضه بأسنانها كل ما عذبتها بمص بظرها، قعدت على زبي لكن بدون ماتدخله (يعني زبي تحت بظرها وفتحه كسها) وقالت أبي أحك بظرتي على زبك لاني أحب الحركه هذي يا قلبي، قلت كلي تحت أمرك سوي الي تبين وقعدت تحك بظرها وكسها على زبي وانا أتحرك معها بسررررعه إلى ما ذبحتها المحنة ورفعت مكوتها بدون مقدمات وطبت على زبي ودخلته كله دفعه وحده وانا صرخت صرخه بنت كلب من الألم الي جاني وتحركنا مع بعض وسحبتها على صدري وشعرها الاسود الطويل يغطي وجهي وكل شوي أمص شفايفها أو أمص حلمات نهودها وهي تتحرك بسرعة تنزل وتطلع على زبي وانا اساعدها بيديني على خصرها لحد ما نزلت هي.

وبعدين قلبتها انا، جيت فوقها وتحركت بسرعه لما نزلت على بطنها وصدرها وما يحتاج أقول إني نزلت بقوة لدرجه إن المني وصل لفمها من قوة التزيل، أنسدحت جنبها وانا أبوسها وهي تقول لي بكرة لازم نطلع الصيدليه عشان أشتري حبوب منع حمل يا قلبي لاني أبيك تنزل بكسي قلت أبشري من عيوني، إرتحنا شوي وبعدين قمنا نتسبح ونزلنا ناكل، وانا وهي إلى فترة قريبة على الوضع هذا من ست شهور تقريباً ما يمر يوم إلا وفيه نيكة او نيكتين تقريباً على حسب الوضع في البيت، لكن الاسبوع هذا من جد قافلة معي لأنه جاها واحد يخطبها من أبوي واهلي مقتنعين فيه وهي موافقه بعد وفرحانة وانا ما أبي احرمها من سعادتها لانه مهما كان لازم تتزوج وتشوف حياتها، الي قاهرني إنها قالت لي شف يا سعود اول ما أتملك بنوقف كل شي لأني ما أحب الخيانة، ولها الحين إسبوع متملكة وتتحاشى حتى تشوفني وانا ما أبي أحرجها، وطول الإسبوع هذا ماشي على المثل القائل: عادت حليمة لعادتها القديمة (نظام خمسه بواحد) يعني التجليخ.

ليست هناك تعليقات: