انا سيدة لبنانيه متزوجه منذ 10 سنوات، لي من العمر الان 35 سنه وام لثلاثة أولاد.
سأروي لكم قصتي عن زواج فيه الكثير من الغرابه والمتعه، وحتى الالم. انا بيضاء البشرة، متوسطة الجمال من حيث الوجه، غير ان الله منحني جسداً رائعاً أُحسد عليه من جميع النساء حتى الصغيرات منهن، فصدري كبير وحلمات بزازي دائمة الانتصاب وارداف طيزي متوسطة الحجم ومتناسقه مع ساقين طويلتين، والحقيقه ان جسدي ينافس اي موديل في الثامنه عشرة من عمرها.
زوجي يكبرني بـ10 سنوات وهو يحب ممارسة الجنس ويحب مشاهدة افلام السكس على التلفاز، فكثيراً ما كان يدعوني للمشاهده معه لازيد من متعته وهو يداعب بزازي ويدخل أصابعه بكسي وطيزي، وأقوم انا بدوري برضاعة زبه ولحس بيضاته وطيزه، ليقوم بعدها بافراغ حمولته بأحد فتحاتي ألثلاث بعد ان يسمعني شتى ألالفاظ البذيئه، تماماً كما يحصل بأفلام البورنو
انا بالحقيقه كنت اتمتع بكل شيئ يفعله حتى أصبحت مثله مدمنه على مشاهدة الأفلام الإباحيه, وامتع لحظات النيك لدي هي التي تتم امام التلفاز وعلى صيحات شراميط الافلام، غير أن اغرب ما في زوجي انه يحب ان يراني ارتدي الملابس التي تظهر الكثير من لحمي الأبيض، وهو لا يمانع بارتدائي الملابس الفاضحه أمام الناس، وهو بعمله هذا لم يكن يعلم ان نظرات الرجال الشهوانيه لأفخاذي البيضاء ولصدري الذي شجعني زوجي دوماً على اظهار جزء كبير منه.
هذه النظرات توقظ بداخلي ابشع الرغبات الحيوانيه وتجعلني أرغب بأي رجل يتمنى إطفاء شهوته بكافة فتحات جسدي، وقد قاومت طويلاً كل تلميحات الرجال رغبة مني بالمحافظه على زواج سعيد خال من المشاكل. ولكن ومع مرور الايام بدأت مقاومتي تضعف وخاصة بعد ان أصبح زوجي لا ينيكني كما عودني في السابق، لا من حيث الكمية ولا من حيث النوعية.
وشيئا فشيئا بدأت اشجع الرجال الذين ينيكونني بنظراتهم على ان يتمادوا معي لاكثر من النظرات المشتهيه وصرت انزل الى الاسواق المزدحمة وانا بكامل زينتي والثياب الفاضحة التي لا أملك غيرها. وهناك يبدأ جسدي يتلقى اللمسات التي تجعل من كسي يلتهب، فهذا يلمس فخذي وآخر يبعص طيزي وثالث يعصر احد بزازي بكفه ثم يختفي بالزحام. وانا لا ابدي أي انزعاج واتظاهر بأنى غير مدركه لما يحدث من حولي حتى أعود للمنزل واطفئ ناره بممارسة العادة السرية 4 أو 5 مرات متتاليه وأنا أشاهد أحد أفلام البورنو على الفيديو.
لن أطيل عليكم كثيراً ولكن كان لا بد من هذه المقدمه لكي تعرفو كيف خنت زوجي رغم التقاليد والدين والاعراف الشرقيه المتبعه في بلادنا.
وفي احد الايام حضر الى منزلنا 3 من أصدقاء زوجي في العمل ولم أكن أعرف أي منهم وكنت أنا بالثياب المنزليه التي عادة ما تكون فاضحه أكثر من الثياب التي أخرج بها. فقد كنت ارتدي فستاناً قصيراً يظهر نصف أفخاذي وجزء كبير من صدري وعندما دخلت لأقدم لهم القهوة استقبلوني بابتسامة عريضه ولكنهم لم يظهروا أي أشارات غير عاديه احتراماً لزوجي فجلست معهم قليلاً، ثم استأذنت لأذهب للمطبخ ولأقوم باصول الضيافه .
وبعد قليل جاءني زوجي ليقول لي بأنه قد عزم أصدقائه للعشاء وطلب مني تحضير بعد المأكولات التي تناسب المشروبات الروحية ولم يكن زوجي من النوع الذي يحب الكحول كثيراً ولا يشربها إلا في المناسبات.
المهم انني بدأت بإدخال الطعام والمازة وكنت في كل مره أدخل الاحظ أن نظراتهم وتعليقاتهم تصبح أكثر جرأة وكانوا يطلبون مني في كل مرة الجلوس معهم لإحتساء كأس ويسكي، ولكني كنت أرفض لأنهم جميعاً رجال ولا يجوز أن أجلس بينهم أنا المرأة الوحيدة بينهم. ولكني كنت ألاحظ أن زوجي قد بدأ يغيب عن الوعي قليلاً بفعل الويسكي ولا يكترث كثيراً لتعليقاتهم عني وعن جمالي بل ربما يتمتع بمديحهم لي. أما أنا فقد بدأت تستيقظ في جسدي رغباتي الحيوانيه الدفينه وصرت في كل مرة أدخل أبتسم لهم وأتعمد الانحاء أكثر من اللازم عند تقديمي لهم ما لذ وطاب من الطعام لألاحظ ان نظراتهم بدأت توحي لهم بأن زوجة صديقهم هي شرموطه من الطراز الأول وأنا لا أدري هل أنا كذلك أم لا.
غير اني لم أكن أخفي سعادتي بتلك النظرات المشتهيه لكل شبر في جسدي حتى انني شعرت بالبلل بكيلوتي وكنت كلما أعود للمطبخ افرك بزازي وكسي من فوق الفستان ثم أحاول ان أطفئ ناري باحتساء الويسكي التي لم تكن إلا سبباً يزيد هيجاني. وقررت ألا أدخل إليهم ثانية لكي لا أفضح نفسي ويحصل ما لا تحمد عقباه.
ولكن بعد قليل تفاجئت بأحد ضيوف زوجي يدخل الى المطبخ ويبادرني بالقول "ليش تأخرتي علينا يا قمر؟" لم أدري ماذا أقول له ولكني حاولت تجاهل ملاحظته قائلة له بانه قد حان وقت نومي فقد أصبح الوقت متأخراً ولكنه بيدو أنه لاحظ درجة هيجاني من أحمرار وجهي وإرتخاء جسدي وكلماتي المتلعثمه القليله فإذا به يقترب مني ليقول لي بصوت منخفض "ما تخافي زوجك شرب كتير وما قادر يوقف على رجليه" فأدرت له ظهري واجبته بشئ من الحده "ما فهمت شو قصدك" واذا به يلصق جسده بي من الخلف ويهمس في اذني "ولله دبحتيني... خليني شوي اتمتع بحماوة جسمك الحلو" ثم أحاطني بذراعيه وبدء بتقبيل رقبتي ولحس اذني وكفيه تفركان بزازي بقوة من فوق الفستان أما ردة فعلي, فقد اكتشفت فعلا انني شرموطه وأنني كنت انتظر اليوم الذي سأسمح فيه لرجل غير زوجي بالتمتع بمفاتن جسدي وكنت دائماً أقول في نفسي اذا كان زوجي لا يمانع بأن ينيكني الرجال بنظراتهم فهو عاجلاً او آجلاً لن يستيطع ان يمنعهم من نيكي فعلياً.
استسلمت للرجل تماماً وصرت اصدر آهات خافته جعلته يهمس في أذني "انتي بتحبي النيك يا شرموطه مش هيك... بتموتي بالزب وما بكفيكي رجال واحد" وكانت كل كلمة يقولها تفعل فعلها بجسدي الجشع كفعل النار بالهشيم ومن دون أي كلمه اخذته من يده وادخلته الى شرفة صغيرة مقفله مجاوره للمطبخ واقفلت بابها وما ان استدرت اليه حتى بدا بتشليحي الكيلوت واجلسني على طاوله صغيرة ثم انحنى على كسي يقبله ويشمه ويلحسه بنهم من الاعلى حتى فتحة طيزي، وانا كنت قد اخرجت بزازي ورحت أدعكهم بقوة وانا مغمضة العينين لا افكر الا بالمتعة التي انا فيها مع هذا الرجل الغريب وفجأة سمعته يقول لي "اشربيلي حليبي يا شرموطه... انتي يتحبي حليب الرجال" ففتحت عيني لاشاهد على الطبيعه ولأول مرة زباً غير زب زوجي فوضعت يدي الاثنتين عليه واخذته بفمي أرضعه بنهم واحلبه بقوة بينما اشعر باصابعه كلها تقتحم اعماق كسي واسنانه تفترس حلمات بزازي. وبلحظات قليلة سكب حليبه على وجهي وفي فمي، وما ان انتهى من قضاء شهوته حتى بدا بترتيب ثيابه وغادر الشرفه بدون أي كلمه وتركني بحالة يرثى لها فبقيت للحظات أحاول ان استجمع قوتي واركز تفكيري.
ثم نهضت مسرعة للحمام وخلعت ثيابي ونزلت الدوش لاغسل ما علق على شعري وجسدي من مني صديق زوجي وشعرت بالدموع بدات تنهمر من عيوني بغزارة، غير انني لم اشعر بالندم أو الخجل وانا أقول في نفسي المثل الشهير "المال السايب يعلم الناس الحرام" يا زوجي العزيز. ولكن لماذا الدموع اذاً، هل لانها كانت المرة الاولى التي أخون فيها زوجي، ربما.
بعد الليلة الاولى التي فعلت فيها ما فعلت مع صديق زوجي، استيقظت من النوم صباح اليوم التالي وانا في حالة نفسية سيئه لاجد زوجي واولادنا الصغار ينوون قضاء اليوم عند أهل زوجي، فطلب مني مرافقتهم ولكني أعتذرت بحجة اني متوعكه قليلاً إذ كنت بحاجة ان اختلي بنفسي لأفكر ملياً بما حدث ليلة البارحه، وفعلاً بقيت لوحدي بالمنزل فجلست في سريري أحاول إسترجاع شريط احداث ليلة البارحة وما يمكن ان ينتج عنها وعلى أسرتي وزواجي ووصلت إلى نتيجة انني أمرأة أعشق الزب ولا استطيع مقاومة صاحبه أّين يكن وانني امرأة شبقه تحب النيك في أي زمان ومكان وان زوجي لم يعد قادراً على اشباع نهمي للجنس الذي كان هو السبب الرئيسي الذي أيقظه من سباته، ولكن عليّ ان اتوخى الحذر لكي أحافظ على زواجي واسرتي.
وفيما أنا في تفكيري هذا إذا بجرس الباب يدق فقمت مسرعة لأفتح الباب غير منتبهه انني ما زلت في ثياب النوم الفاضحه فقميص نومي الشفاف يظهر بزازي وحلماتي الواقفه بتحدي إذ اني لا ارتدي ستيانه أثناء النوم وكنت أرتدي كيلوت صغير لا يكاد يستر فتحة كسي المبتل دائماً، وما أن فتحت الباب حتى وجدت صديق زوجي الذي رضعت زبه البارحه يقول لي "صباح ألخير مدام سعاد" أصبت بالذهول ولم أستطع أن أتفوه بكلمة واحدة وقلت في نفسي كيف يجرؤ هذا اللعين الذي فعل بي ما فعل بالامس على الحضور الى منزلي من دون ان يشعر بأي إحراج أو تأنيب للضمير بما فعله بزوجة صديقه وفي منزل صديقه، ولكنه سرعان ما بادرني بالقول "لقد إتصلت بزوجك على الموبايل وعرفت أنه خارج المنزل وأنك لوحدك" ثم دفعني للامام ودخل المنزل وأغلق الباب خلفه وأنا ما زلت غير مصدقه ما ترى عيوني من وقاحه ولكنه تابع كلامه "أرجوك لا تفهميني غلط... لقد جئت لأعتذر عماّ بدر مني بالامس وانني كنت بحالة سكر شديد وانتي كنت مغرية للغاية" ثم توقف ليقول "كما انت الآن" فإنتبهت الى ملابسي المغريه حقاً ولكن ما الفائده من تغطية لحمي أمام الرجل الذي نهشه نهشاً منذ سويعات قليلة، فنظرت الى جسدي الشبه عاري ثم نظرت الى الرجل الواقف أمامي فرايته يحدق في بزازي بشراهه، فقلت له "يبدو انك لست نادماً على ما فعلت بالامس"، فنظر الي وقال "انا فقط نادم على اني متزوج من امرأة لا تعرف من الزواج إلا اسمه، ولم أدرك ذلك إلا بعد أن رأيتك كيف بلحظات قليله يمكنك أن تنقلي الرجل من الأرض إلى السماء" ثم إقترب مني وأخذ يدي بيده ليضعها على زبه من فوق البنطلون قائلاً "صدقيني انو صورتك وانت ماسكي زبي وعم ترضعيه لم تفارق عقلي طوال الليل وكدت أجن من فرط التفكير بك"
وما أن شعرت يدي بقضيبه وهو يتصلب من تحت النطلون حتى شعرت بكسي يقول لي يللا انتاكي يا شرموطه، فبدأت امسج له زبه ووجدت نفسي أقول له بصوت خافت ومخنوق "أريدك أن تشبع نفسك مني الآن لأنها المرة الأخيرة التي أسمح لك فيها بأن تلمسني فأنا لا أريد ان أخسر أسرتي"
ولم أكد أنتهي حتى وضع شفتيه على شفتيّ وراح يقبلني بنهم ثم يدخل لسانه بفمي ويعصر أرداف طيزي بكفيه الكبيرتين قائلاً لي بأنفاس لاهثه ومتقطعه "أعدك انها ستكون الأخيرة ولن يعرف أحد بذلك" ثم راح يلحس وجهي تارة وتارة يغرز اسنانه بشفتي ويعض لساني الذي بدأت انا أيضاً أخرجه لأذوق طعم ريقه الرجولي وأحس أنفاسه المتلاحقه وقد زدت من قوة ضغطي على زبه وسّرعت حركات يدي عليه محاولة إخراجه من البنطلون لأمتع كسي النهم أبداً لهذا العضو الجميل.
قلت له اني أريد زبره واخرجه لي بسرعه قائلاً "يا هيك النسوان يا بلا... خدي زبي واعطيني كسك وطيزك اكلهم... بدي الحسلك خراك واشرب بولك" ثم بسرعه حملني ووضعني على الصوفا ونام فوقي بوضعية 69 فرأسه بين فخذي ولسانه يحفر عميقاً بفتحة طيزي فهو فعلا يريد أن يتذوق خراي وأما انا فلا أخفي عليكم كنت في غاية اللذة والمتعه وكنت في نشوة ما بعدها نشوة وكسي يقذف الوانا مختلفه من سوائل المحنه والشهوة، وانني من الآن انصح كل انثى ترغب بممارسة الجنس ألا تفعل ذلك إلا مع رجل متعطش للحم النساء الطري اللذيذ. لم أشعر بهذه المتعة منذ سنوات طويلة فزوجي أصبح سريع القذف من كثرة تهيجه على الأفلام التي يشاهدها فهو لا يكد يبدأ معي حتى ينتهي بلحظات. اما هذا الرجل فهو يأكلني أكلاً وانا ارضع زبره المنتصب بقوة ولكني لا أريده ان يقذف في فمي رغم اني اعشق طعم حليب الرجال في فمي. انني الان أريد حليبه بطيزي لانه جعل من طيزي فتحة تهويه من شدة البعص فقد كان يبعص طيزي باصبعين واحياناً ثلاثه ثم سريعاً يخرجهم ليدخل لسانه عميقاً بطيزي المفتوحة محاولاً تذوق ما أخرجته اصابعه من احشائي وانا احاول ان ازيد من هيجانه الوحشي بلحس بيضاته واحياناً فتحة طيزه وكلما احسست بانه سيقذف حليبه أتوقف عن المص واللحس حتى يهدأ ثم أعاود ثانيه وكلما حاول رفع راسه اضغط عليه بأفخاذي قائلة له "اه اه كمان ابسطني كمان...اه الحسني بعد plz†" إلى أن قام من فوقي قائلاً "ما عاد فيني يا شرموطه... هلكتيني بدي كب حليبي... زبي حاسه رح ينفجر" فقلت له "كب حليبك بطيزي... نيكني من طيزي... وبعدين أعطيني اياه انظفه بتمي... بدي الحس خراي من على زبك"
ولم أكد انتهي حتى شعرت بطيزي تلتهب فقد ادخله بسرعة وعنف، فصحت بصوت عالي اااااااه... ولكنه لم يتوقف ولم أريده ان يتوقف فالألم مع اللذه لا يضاهيهما أي شعور آخر لمن تعرف متعة الجسد. ولكنه يبدو أنها المرة الاولى التي ينيك فيها إمرأة من طيزها، فهو راح ينيك طيزي كما ينيك الكس، فيدخل زبه حتى البيضات وبضربات قويه ومتسارعه حتى كاد يفقدني الوعي ولكنها ثوان معدودة حتى سمعت صوته "ااااه يا شرموطه... خدي حليبي بطيزك يا أحلى مره بالدنيا" ثم بدأ يقذف حممه دفعات دفعات وما أن أخرجه من طيزي حتى وضعته بفمي امص ما بقي في بيضاته من حليب والحس ما علق به من أحشائي وأنا اعلم ان ليس بمقدور كل امراة على طعم هذا الخليط اللذيذ.
أما هو فقد كان فعلاً بعالم أخر، وارتمى على الصوفا غير قادر على الحراك، فقط ينظر لي ويقول في نفسه، هذه ليست امراة عاديه، فقد كنت ما زلت بحالة هيجان شديد ففي عيوني احمرار ودموع من شدة الالم والهيجان وفمي مفتوح لا اقوى على اغلاقه وشفتاي مرتخيتان وبإحدى يداي افرك زمبوري وباليد الاخري أدخل اصابعي بكسي واتاوه.
فها انا استمني بشبق وكأن احداً لا يشاهدني، ولم استطع التوقف الا بعد ان افرغت كل سوائل جسدي أمام صديق زوجي، وهو ينظر لي غير مصدق ما تراه عيناه، وبعد استراحة قصيرة قمت فخلعت قميص النوم لأصبح عارية تماماً أمامه وجلست الى جواره انظر الى زبه المرتخي وامسج شعرات كسي فاتحة فخذاي لمن يرغب بان ينيك هذا الكس الذي لا يشبع، ولكن لم نعد نتفوه بأي كلمه، فقط هو ينظر الى جسدي العاري وانا انظر اليه تارة وتارة اخرى اغمض عيني على نشوة الشعور بالاستمناء امام رجل غريبز وبعد لحظات وجدت زبه قد عاد لينتصب ثانبة فانحنيت عليه اقبله وامصه متمتمه "اه يالزب يا كويني" وما ان وصل الى نصف طوله حتى قمت وجلست عليه لادعه يكمل انتصابه داخل كسي، فما كان من الرجل الا ان شدني اليه بقوة واخذ يمص حلمات بزازي ويعضهم وينهضني ويقعدني على زبه وفي كل مرة أقوم واقعد على هذا الزب الرائع أشعر بسوائل شهوتي تفيض انهاراً من أعماق احشائي وجعلني ارتعش مرات عديدة وفي كل مرة أرتعش فيها أصيح كالشراميط وبصوت عالي اههههه وتنقلب عيوني الى اعلى واضغط بكل قوتي على زبه حتى يصطدم بجدران رحمي الى ان بدا بالصراخ "اهههه يا شرموطة يا منتاكه يا قحبه" ثم بدا يقذف داخل رحمي وانا اتحرك عليه بعنف واضغط بقوة حتى كاني شعرت بمنيه سيخرج من حلقي، فارتميت على صدره أقبله واعصر بيضاته بيدي من الخلف الى ان بدا زبره بالارتخاء داخل كسي محاولاً الخروج وانا اتمنى ان يبقى في كسي للابد.
وبعد ان هدأ كلانا وبالكاد استعطت النهوض عنه لارتمي قربه على الصوفا ومنيه ينساب جداول صغيره على فخذي وسيقاني سمعته يقول لي "أنا نايك نسوان كتير بحياتي ...بس متلك لسه ما نكت... صحيح متل ما قال المثل بيعطي الحلق للي ما عنده اذان" فقلت له "شو قصدك" فقال "انتي عارفه قصدي... وانتي ما عملت اللي عملتيه معي الا لانك عارفه انه زوجك ما بيخلي كس يعتب عليه"
وقعت هذه الكلمات وقع الصاعقه على رأسي ولكني تظاهرت بأن ما يقوله صحيح فقلت له "لا زوجي بيعرف نوع الكس اللي عنده... بس المرة اللي بتفكر انو جوزها لإلها وبس بتكون حمارة" فضحك من قولي وقبل شفتاي ونهض ليرتدي ثيابه "ولله انا لو كنت مرتي ما بفكر بكس غير كسك" فقلت له "على كل حال انت كمان رجال بتعرف كيف تبسط النسوان... بس انا ما فيني استمر معك... انا مش متل جوزي... اللي صار بيني وبينك لحظة ضعف وانت بسطتني وانا بسطتك وانتهى الموضوع" فهز رأسه قائلاً "متل ما بدك يا أحلى كس" ثم غادر المنزل ليتركني اتخبط بأفكاري.
اذا فزوجي يخونني وهو لم يترك كس يعتب عليه، ولكن الغريب انني لم أشعر بالغضب، بل على العكس شعرت بارتياح شديد وكأن حملاً ثقيلاً زال عن ظهري وقلت في نفسي " انا لم ابادر الى خيانتك يا زوجي العزيز... بل أنت البادئ... والبادئ أظلم" ثم مددت يدي لأمسح منيّ صديق زوجي عن فخذي لأضعها في فمي واقول "آه ما أطيب حليب الرجال".
مرت عدة أسابيع على خيانتي لزوجي للمرة الاولى لم أذق فيها زب رجل أخر غير زب زوجي إذ ان همي كان يتركز على التأكد بأن زوجي يخونني وفعلاً بدأت ألاحظ اشياءً لم أكن انتبه لها من قبل، فهو يستحم يومياً وخاصة عند قدومه في المساء من العمل، ولم يكن له وقت محدد يأتي به، فأحياناً يأتي باكراً وأحياناً أخرى لا يأتي إلا بعد منتصف الليل وكنت قد تعودت على هذه الأمور منذ زمن، فهو غالباً ما يتصل ليقول لي بأنه لديه أجتماع مع المسؤلين في الشركه أو أنه سيذهب للسهر مع أصدقائه وأنا أصدقه ولا أشك في كلامه لأنه في معظم الأحيان كان يأتي لي في السرير وأنا على وشك النوم ليرضعني زبه ممازحاً "يللا يا شرموطه... اشربي حليب قبل ما تنامي" وانا أفعل بسرور، فأنا عاشقة حليب الرجال، وفي بعض الأحيان تنتهي الرضاعه بحفلة نيك صاخبه على وقع مشاهدة أفلام البورنو، لذلك لم أكن أشك فيه، ولكن يبدو أن زوجي نييك من الطراز الأول فهاهو ينيك ما لذ وطاب خارج المنزل ويأتي إليّ ليذيقني طعم الكس الذي كان ينيكه منذ لحظات، وكان همي محاولة معرفة النساء اللواتي يشاركنني زب زوجي، لا لشئ، ولكنه حب الفضول الأنثوي، وقد بدأت بصديقاتي اللاتي يترددن علي في المنزل أحاول معرفة ما اذا كانت نشاطاته تشملهن
وفعلاً تمكنت من التاكد من انه ينيك على الأقل إثنتين منهم، فإحداهن جارتي في المبنى الذي نسكن فيه وهي سيدة في مثل عمري واسمها سمر وزوجها كثير السفر، فقد شاهدته يخرج من منزلها مرتين اثناء الليل، وشاهدته مرة يدق بابها في الصباح الباكر قبل أن يتوجه لعمله من دون ان أدعه يراني، والثانيه كان ينيكها في منزلنا عندما أخرج أنا والاولاد في زيارة ما، وكانت تلك الصديقه واسمها ندى في الثلاثين من عمرها ومطلقه تعيش مع والديها واخوتها وكانت تحب الجنس، فكثيراً ما كانت تستعير مني أفلام بورنو، وكثيراً ما كانت تتكلم معي عن الجنس ومتعته وكيف انها طلقت زوجها بسبب عدم قدرته على أشباعها.
أما كيف عرفت بأن زوجي ينيكها في منزلنا فتلك قصة سأرويها لكم فيما بعد، أما الآن فسأروي لكم ماذا فعلت بعد تأكدي من خيانة زوجي لي. وفي الواقع أنا لم أكن بحاجه لمعرفة هذه الحقيقة كي اطلق العنان لجسدي الشبق بالتمتع بأي رجل يرغب بقطعة من لحمي، ففي احدى المرات ذهبت الى السوق لأشتري بعض الملابس الداخليه، وكان في المحل رجل في الخمسين من عمره ولكنه من النوع المتصابي، أي أنه يعتني بمظهره لكي يبدو اصغر من عمره، وكان هناك أيضاً فتاة صبيه لا تتجاوز العشرين من عمرها وهي التي تخدم الزبائن أما الرجل فيجلس على مكتبه يقبض النقود ويشبع نظره بالنساء اللواتي يدخلن المحل لشراء الكيلوتات والستيانات على أنواعها.
دخلت المحل ولم يكن في ذهني أي أمر سئ، فقط أريد شراء ما أحتاجه فتوجهت مباشرة إلى الفتاة ولكن يبدو ان التنورة القصيرة التي كنت أرتديها والبلوزة الضيقه التي كانت تبرز بشكل واضح حلمات بزازي وكبر صدري جعلا صاحب المحل بخبرته يعرف أي نوع من النساء قد دخل عليه الآن، ففيما انا أقلب احدى الستيانات واقربها من صدري لمحاولة معرفة شكلها على صدري اذا به يقترب مني ويقول: "يا مدام إنت صدرك بدو أحلى من هيدي الستيانه" وإذا بالفتاة التي يبدو انها كانت لا تساعده فقط على البيع والشراء بل أيضاً تساعده على الوصول للحم النساء الراغبات بالمتعة مهما كانت الظروف، اذا بها تقول: "معلوم، انت بزازك ما شاالله حلوين وكبار"
أما أنا فخجلت في البدايه من قولهم، فلم أكن مستعدة نفسياً على الأقل لسماع ما يثير غريزتي الجنسية، ولكن سرعان ما أحسست بالبلل في كيلوتي فكسي سريع الإستجابه لاطراء من هذا النوع، أجبت الفتاة دون النظر الى الرجل "طيب... فرجينا شو في عندك شي يناسبني" وإذا بالرجل يقترب مني أكثر وفي يده متر القماش ويقول "اسمحيلي بالأول آخذ قياس صدرك" ودون أن ينتظر الجواب وضع المتر على صدري من الخلف فأحسست بأنفاسه على رقبتي ويديه الإثنتين تحتك ببزاي وحلماتي فتزيدهم تصلباً ثم دفع زبه ليصطدم بمؤخرتي للحظه، ولأنني كنت متعوده على هذا النوع من التحرش الجنسي منذ زمن بعيد بفضل رغبة زوجي بإرتداء الملابس المغريه، بل واستمتع به وارغب به، وكنت وقتها أعود للمنزل لأستمني عدة مرات حتى أطفئ ما أثارته لمسات الرجال في جسدي. أما الآن وبعد ان ناكني أول رجل غريب فقد أصبحت أكثر رغبه من ذي قبل وأتمنى أن يطفئ الرجال النار التي يشعلوها بأنفسهم. المهم أن البائع إسغرق أكثر من اللازم في عملية قياس صدري من كافة الاتجاهات وفي كل مرة يدفع بزبه على جسدي للحظه ثم يتراجع ليرى ردة فعلي.
وفي النهايه تأكد انني من النساء الراغبات بالمتعة الرخيصة لأنني لم أظهر له أي إمتعاض من تحرشاته بل كنت أنظر الى الفتاة بوجه طبيعي وكانت هي تبتسم لي وقد بدت عليها علامات الاثارة وتتابع بدقه كل لمسة يقوم بها معلمها لجسدي، وما هي إلا لحظات حتى سمعته يقول "تفضلي يا مدام للداخل... عنا شي بيعجبك جوى" ثم غمز الفتاة، لتقوم بسرعه بإقفال باب المحل الزجاجي قبل أن يدخل أي زبون آخر.
أما انا فقد أحسست بشئ من التوتر فها أنا ذا على وشك ان أسمح لرجل غريب آخر أن يتذوق لحمي، وربما أول مغامرة مع فتاة ورجل في آن واحد (والحقيقه اني كزوجي كنت مغرمه بالجنس الجماعي فأجمل افلام البورنو بالنسبة لنا كانت تلك التي يظهر فيها عدة رجال ونساء عراة ويتبادلون شتى انواع المتعة الجسديه) سرت خلف الرجل على مهل وقدميّ لا يكادان يحملانني من شدة التوتر والاثارة، عقلي يقول لي لا تفعلي ذلك، وجسدي اللعين ينتفض ويتهيأ بكل شبر فيه للمتعه والاثارة.
قد لا تصدقون كيف ان امراة مسلمة ومتزوجه وام لثلاثة اطفال تمارس الجنس مع رجل كبير السن ولا تعرف عنه شيئاً ولكنها الحقيقة فالمرأة الممحونه يصبح جوع الفرج لديها كجوع البطن تماماً، فكما ان الجائع يأكل كل ما يقدم له بنهم واستمتاع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق