الأربعاء، 29 أبريل 2015

قصص محارم ياسر وامه



أنا ياسر أعيش أنا وماما لوحدنا في المنزل أحب الجنس كثيرا لدرجة أنني أمارس العادة السرية كل يوم. أصبح عمري 21 ولم أنك أي فتاة أو أمارس الجنس معها إلى أن أتى أحد الأيام الحارة كانت ماما تستحم وسمعت من الحمام صوت غريب وكأن ماما كانت تنتاك وشدني الفضول لأعرف فإسترقت السمع. كانت ماما تتآوه وتأن بصوت ضعيف ولكن كنت أسمعه كنت أتوقع أنها تمارس العادة السرية ولكن أردت أن أشاهد ماذا تفعل فنظرت من الثقب لأجد ملاك يستحم ويلعب بكسه.

 كانت ماما أجمل مما توقعت لأنني أول مرة أشاهد جسدها الجميل كانت ماما تدلك بظرها بشدة لتستمتع وأنا أشاهدها وكان زبي يكاد ينشق من الإثارة لم أعرف لما أثارتني ماما. قد يكون لأنني أول مرة أشاهد الكس على الحقيقة، قمت بتدليكه حتى قذف ثم ذهبت وبعد أن إستحميت جلسنا نتابع التلفاز في المساء وأنا أسترجع ما شاهدته وقضيبي ينتصب وأنظر إلى ماما التي لم تثرني يوماً برغم أنها ترتدي الأثواب القصيرة والشفافة التي تظهر الملابس الداخليه بوضوح. 

كنت أنتظر أن تستحم ماما كي أشاهدها وأتمتع حتى قررت أن أخطط لأوقع بها وأغريها كي أنيكها بعد أن وصلت بي الحالة لأمارس العادة مرتين يومياً، فقمت بإحضار حبوب تزيد الشهوه عند النساء ووضعتها لماما في العصير وطلبت منها أن ننام على سطح المنزل لان الجو حار جداً فوافقت وقالت لي طالع الأغطية يا ياسر وأن لاحقتك وفعلاً وبعد قليل صعدت ماما وكانت تلبس ثوب نوم قصير جداً ولاترتدي تحته شئ لانه يوجد ظلام في الخارج ولكن أنا توقعت أن الحبوب أخذت مفعولها وأن ماما مثارة الآن وخصوصاً أني رأيتها تضع يدها على كسها وفعلاً إستلقينا وأنا إدعيت النوم فوراً لأجد ماما بعد 10 دقائق تتأوه وتأن، نظرت بطرف عيني إليها كانت كانت أسعد لحظاتي، ماما لا ترتدي شئ وتلاعب كسها وهي في قمة الهياج، فقررت أن أفعل شئ فإدعيت أنني أتحرك لأضع يدي على يدها التي تلاعب كسها، هنا ماما توقفت عن الحركه قليلاً ثم سحبت يدها وتركت يدي على كسها ثم وضعت يدها فوقها وبدأت بالضغط على يدي لملامسة كسها وكان كسها كبير ومنتفخ ولا يوجد عليه الشعر. 

كنت على وشك أن أقوم وأنيكها ولكنني تريثت قليلاً، كانت ماما تضغط بشدة من كثر الهياج وتتأوه وتأن بقيت على هذه الحال قرابة الساعة وأنا قذفت أكثر من مرة ثم فجأة أحسست على ماما تتنهد أي أنها وصلت إلى قمة اللذة وقذفت.

بقيت ماما يومين تفعل هكذا حتى أنها بقيت ترتدي ثوب النوم كل النهار في المنزل ولكن أنا كنت أريد أن أقبل كسها وأنيكه، مللت من أن تمسكني كسها فقط حتى أنني لايمكنني أن ألاعبه لأنها ستعلم أنني مستيقظ لذلك قررت أن أتقدم خطوة أخرى ففي أحد الليالي وهي تضع يدي على كسها أدعيت أنني سوف أستيقظفتركت ماما يدي وإدعت أنها نائمة ولكنها عارية. أنا إستيقظت ونظرت لجسمها ثم قررت أن ألمس كسها بهدوء فإن لم تفعل شئ تابعت المغامرة وفعلاً وضعت يدي على كس الماما بهدوء ولم تأتي بأي حركة فقمت باللعب به فلم تتكلم فقررت أن أتواقح أكثر فإقتربت من أجمل الأكساس وقمت بمصه، كانت ماما تتأوه قليلاً وأنا أمص لها ولكنها لم تتحرك أي أنها تريدني أن أتابع هنا كانت نبضات قلبي متسارعة جداً على هذه العمليه ولكن بما أن ماما لم تفعل شئ أي موافقة تابعت وأنا مسرور كنت أمرر لساني من بين شفرات كسها حتى سال رحيقها وأنا قذفت معها أيضاً ثم تجرأت وقبلتها من فمها ثم نمت وفي الصباح كنت أخجل من النظر إليها لانني أعلم أنها كانت مستيقظة ولكنها كانت تتكلم معي بكل أريحية لذلك لم أكترث وتابعت على هذا المنوال كل يوم إلى أن كنت أشاهد أحد أفلام السكس على الحاسب وقالت لي الماما أنها تريد الكمبيوتر قليلاً فقررت ان أترك فلم السكس في السواقة وخرجت وأنا أشاهد ماذا تفعل من الثقب في الباب حتى رأت ماذا في السيدي كانت مندهشة من المناظر وتضع يدها على كسها ثم خلعت الكلسون من تحت ثوب النوم القصير وبدأت بمداعبة كسها وفي الليل نمنا معاً ولكن في المنزل على سرير ماما كانت تدعي النوم فوراً وانا فوراً أبدا اللعب بكسها كنت أحب هذه الطريقة لانه لايوجد مصارحة بين الطرفين.

ولكن هذه الليله وضعت زبي على كسها وقررت أن أقتحمه بدأت أمرره بين الشفرين لاثيرها ثم وضعته ببطء في كسها إلى أن دخل كله وبدأت بالنياكة بماما، هي هنا لم تقاوم اللذه بدأت تتحرك وتتأوه بصوت وأضح أي كأنها تقول لي أنا لست نائمة ولكن بدون أن تتكلم إلى أن قربت من أن أنزل فأخرجتزذبي من كس ماما لأنها يمكن أن تحبل مني فهي تبلغ من العمر 39 عام ووضعته في فمها ونحن لا ننظر إلى بعضنا إلى أن قذف فيه وأخذت تمصه ثم خرجت لتستحم وبعدها دخلت انا وبعد أن خرجت من الحمام دخلت عليها لأجدها مغمضه عينيها ولا تلبس شيئ أي أنها تريد أن تنتاك أيضاً.

نمت جنبها وأخذت أمصمص فمها ووضعت زبي في كسها وقامت هي تجلس عليه تنتاك لوحدها وتتآوه بشهوه كبيره وأنا أمصمصها من فمها وأخجل من النظر إليها وأن أسحب زبي من كسها لأقذف خارجه لم تدعني وضغطت علي بأرجلها وهي ترضع لساني وزبي يتزحلق بكسها بلزوجة جميله جداً من شدة إفرازاتها حتى قذفت في كسها.

إرتمت على السرير وأرجلها مشدودة بقوة من اللذه وهي تعض على شفتي ثم أغمضت عينيها وكأنها مخدرة من المتعه بقيت فوقها بحنيه حتى خرج زبي من كسها المشتعل من الداخل والمني يسيل عليه، بقيت أمص من بزازها قليلاً ثم نمنا ونحن لانحس حتى الصباح. 

قم يا ياسر إستحم والفطار جاهز كنت لاأزال من دون ملابس لبست الشورت وذهبت إلى الحمام ثم خرجت لأجد ماما بقمة الأناقة والجمال كانت ترتدي ثوب نوم قصير جداً جداً لدرجة أنه يظهر أسفل كسها وإذا رفعت يدها يظهر كل كسها حتى صرتها من شدة قصره وخصوصاً لاترتدي كلسون ولا ستيانة صدرها الأبيض ذو الحلمات الورديات كان ظاهر بأكمله تقريباً. 

انا كنت سعيدا لأن ماما ترتدي لي هذه الملابس المثيرة كانت تسير في المنزل وكسها وطيزها رائعان وواضحان وعند الظهر كانت مستلقية تشاهد التلفاز كان يكشف كسها وبطنها وبزازها وهي تلاعب كسها أحياناً، ثم قالت لي ماما ياسر أحضر المرهم ودلكني فعرفت أن ماما تريد أن تنتاك الآن ذهبت إليها قالتلي الأول ظهري شلحني ماما توب النوم ماتستحي مني شلحتا الروب وبقت عريانة وأنا شلحت الشورت وحطيت الكريم على زبي وهي كانت مستلقيه على بطنها لا تراني ماذا أفعل ثم وضعت الكريم على ظهرها وجلست على أسفل طيزها وغرست زبي في طيزها ثم بدأت أنيكها كانت تثيرني أكثر عندما تقول لي دلكني أكثر ماما بقوة بقيت أنيكها حتى قذفت بين فخذيها.... 

كنا نخجل من أن نتكلم بالذي يحدث ولكن أنا بنظري يثيرني هذا الشعور كثيراً وخصوصاً عندما كنت أنيكها في النهار ونحن نتحجج بالكريم. 

أدعت النوم مرة ونحن في النهار، قمت بوضع فيلم سكس وجلست أمامها ووضعت رجلي على كسها وأنا أشاهد الفيلم وهي كانت تشاهده أيضاً وفي الليل كنت أنيكها كثيراً وامصمصها وهي تمصمصني وأحيانا تضحكني عندما تقول لي في الليل وأنا أنيكها تقول (حبيبي ياسرنام كويس ) وتقصد غير وضعية النياكة.وأحيانا أنيم حالي أنا في النهار فتقوم ماما بمص زبوري ورضعه ووضعه في كسها. 

وبأحد الأيام زارتنا خالتي ريم وبقت عنا شهر لم أستطع فيه أن أقترب من ماما ولما راحت خالتي دخلنا المنزل أنا والماما وإستحمينا وقالت ماما أنا بدي أنام سابقتك ياسر حببيبي وهي تغطت بالحرام أنا دخلت عاري وكشفتها كانت غمضت عيونها وبدأت أنيكها كانت تصرخ من المتعة وتقلي ياسر حبيبي نام كويس وأنا أنيكها أقوى وأنوع بالوضعيات قذفت بكس الماما 3 مرات وبطيزها 2 وبفمها 1 في تلك الليله. 

وتاني يوم ولأول مرة بتقلي الماما مبارح شبعتني نياكة يامنيك وضحكنا سوى وقلتلها كنا نستمتع أكترمن دون كلام قالتلي لكن أنا مليت بدي كلمك وخليك تنيكني كل مابدي يا قلبي قلتلها أمرك يا أحلى ماما بس أنتي ما بتشبعي شهوانيه كتير، قالتلي: ياحبيبي أنا بحب النياكة كتير كان أبوك ينيكني كل يوم وأحياناً ينيكني مع أصدقائه، قلتلها ليش، قالتلي الجنس الجماعي حلو ومرة ابوك إغتصب زوجة صديقه في البيت هون أمام زوجها لأنها كانت رافضة تنتاك معنا ومرة أختك سمر أغرت أبوك حتى ناكها وحبلت منو لكن روحت الطفل وهلق صهرك عما يشغل أختك بالنياكة هي و أخته بالخليج... 

تفاجئت أنه أختي شرموطة هي وزوجها وأخته وان بابا قبل وفاته بسنة ناك أختي سمر الشرموطة وحبلها وناكها هي وماما على السرير الواحد وأخبرتني ماما أن بابا ناك أخواته الثلاثة وحبلهم وأنجب منهم وهم الآن في اليونان كان بابا يحب النياكه مثلي... 

أصبحت أطمح لانيك الكثير غير ماما التي كان كسها يغري بشكل كبير كان زبي يبقى في كسها طويلا في النهار. 

وفي أحد الأيام أتت خالتي سهى وبنتها، قلت لماما انني أريد أن أنيكها فقالت أحضر لي حب المهييج في الليل ولاتقلق، وفي اللليل قالت لي ماما خالتك عم تنمحن على السرير روح طفي شهوتها رحت عاري قامت تصرخ فقمت سكرتلها تمها ونكتها بقوة حتى قذفت فيها وماما بتتفرج على إختها اللي بتتغصب وبعد ما روقت خالتي وهيجتها أكثر وأقنعتها أنو النياكة حياة، فرحت وخلت بنتها الصغرورة تمص زبوري هي وماما وانا بمص بزاز خالتي.

ولما راحت خالتي من عندنا حضرت لماما مفاجئة وهي أنه أنيكها أنا وصديقي فرحت الماما لما خبرتها وقلتلها أنا راح أقول لمحمد أنو يجي ينام عندي إسبوع وأنت من أول يوم إغريه وإمحنيه.

إتفقت أنا وماما وفعلا لما أتى محمد كانت ماما لابسه روب نوم قصير وشفاف يثير كتير وبالليل لبست ثوب النوم اللي تلبسلي ياه على طول كان كسها واضح جداً وإدعت أنها نايمة وأنا ذهبت إلى الحمام كنت أراقب محمد من الباب وماما الروب مبينلها كسها وطيزها وهي تدعي أنها نايمه فقام محمد طالع زبه وحلبه وقذف بكلسونه.

أنا طلعت أضحك عليه وهوي خجل وقامت ماما تتضحك شلحنا انا وماما وقمت انيكها أمام محمد ثم قلتله يشلح وما يستحي وينيك مامتي أمامي وفعلاً ناك ماما أمامي وأنا بتفرج على الماما وهي بتنمحن على محمد وانا أنيكها من تمها كانت ماما شهوانيه نكناها كتير. وكل يوم نيكها وبالليل نتناوب على ماما أنا ومحمد واحياناً أستيقظ ألاقي محمد ينيك ماما وهي تتأوه وتمص زبي. 

لم أعد أشبع رغبات ماما الجنسية رغم أنها تعطيني المقويات والمؤخر ولكن هي كانت تريد المزيد من النياكة لذلك كنت أحضر أصدقائي الذين أثق بهم لينيكو ماما معي. وفي الصيف الماضي قررنا أن نسافر لزيارة أختي وحين وصلنا تفاجئت أختي حين قبلتها على فمها وبحرارة وهي تقول لي كبرت وصرت تعرف تقبل كان زوجها مسافر في عمله يأتي كل أسبوع فرحت أختي سمر بقدومنا ورحبت بنا أنا وماما، كنت أتشوق لأنيك أختي سمر وماما معا وفي الليل وعندما نام الأطفال غيرت ولبست ماما ثوب النوم الشفاف القصير وأختي سمر لبست بيجامة النوم الضيقة جداً جداً جداً لدرجة أن كسها كان بإمكاني أن أمسكه بيدي من شدة بروزه من الأمام وأكيد لم تكن تلبس كلسون أو صدرية جلسنا نتحدث.

كنت أخجل ولم أعرف كيف أبدأ كان كل تفكيري بزبي وكيف أنيك أختي فقلت الصباح رباح وقلت لها أنا وماما ننام معا في الصالون وطلبت منها غطاء واحد لنا وكانت منذهلة ثم ذهبت إلى النوم قلت لماما أريد أن أنيك سمر لم أعد أحتمل قالت لي غدا أنا أتدبر الأمر الأن وريني زبك وخليني مصه شوي، مصت ماما زبي وقامت جلست عليه وبدأت أنيكها بقوه وهي تتأوه ولا تأبه لأختي سمر إن سمعت شئ، كنت أدخل زبي في كس ماما إلى الأخر وهي تستمتع وفجأة رن جرس المنزل لبست ماما بسرعة وأنا لبست المايو وخرجت بسرعة أشوف مين وأختي سمر ركضت ورائي تقلي لاتفتح الباب لكن انا فتحت وإذ برجل وسيم يقول لي سمر موجودة ومين أنت؟ أنت بتنيك سمر؟ قلتله نعم إدخل ونيكها يوجد كس جديد اليوم دخل وسمر تقول له غدا أكلمك إذهب الأن فقلت له لا إدخل فدخل وجلس بجانب ماما وقبلها كان يعتقد أنها شرموطة وسمر تقول له هذه ماما إذهب عنها وأنا أقول له نيكها هي تريد النياكة وماما وضعت إيده على كسها وسمر نظرت في عيني مستغربة ما يحدس وانا أقول لها تعالي يا حبيبتي وشلحت المايه وكان الرجل هنا يمص كس ماما وانا أمسك أختي سمر وهي لاتتكلم وأمص شفتيها وأقول لها أنا ناطر أنيكك من زمان يا حبيبتي لاتزعلي بقت ساكته ما تتكلم شلحتها كل ملابسها وما تكلمت بحرف ثم وضعت زبي على فمها.

ليست هناك تعليقات: