اسمي رانيا . نعم لقد كنت محافظه جداً وكان زوجي كذلك في بداية زواجنا لكني لاحظت اثناء الجماع بانه يثيره ان تكلمت له عن الفتيات فكان يثور جداً وكانت مجرد متعه بيننا وعلى علمي بان زوجي شهواني وله مغامرات قبل الزواج في البدايه كان يعارض بعض الشيء الا انه اصبح يتكلم معي ومع الوقت اصبح يبادلني نفس الاشياء ويقول لي عن شباب كنت اخجل منه الا انه اصبح يصر على ذلك واصبحت اجاريه كما يجاريني ولم اكن اقصد من ذلك سوى متعه تحصل بيننا وكانت حياتنا الزوجيه غير مريحه وكانت هناك بيننا مشاكل كثيره بالرغم من خياناته لي الا انني لم افكر لمجرد التفكير بخيانته كما يفعل لكن علاقتنا الجنسيه كانت جميله جداً وكان هو فنان بالجنس وقد تعلمت منه الكثير من فنون الجنس.
اصبح زوجي يتمادى بان يذكر اسماء اصدقائه اثناء الجماع واصبح يثيرني جداً بذلك كان زوجي خبيراً بالجنس وكنت اداري اثارتي هذه لكنه كان يكشفني فهو يعلم وهذه معلومه لكل الرجال الذين تحاول نسائهم استغبائهم بانهن مستمتعات لا يمكن للمرأه ان تكون مستمتعه الا اذا بدأ يسيل لعاب كسها فان صرخت او تغنجت ان لم يكن هناك لعاب من الكس ينزل لا يمكن ان تكون مستمتعه وكان زوجي يتفحص كسي اثناء ما يتكلم لي عن صديقه فان شعر بلعاب كسي ينزل كان ينكب عليه لعقاً كان الكلام يثيرني جداً الا انني بالواقع كنت اكره صديقه جنسياً لا بل اقرف منه لم تنجح محاولاته وكان ينتهي الحديث بعد الجماع ولم اشعر باي من اصدقائه الذين كان يحدثني عنهم ولم يكن بحسباني ان هذا واقعاً اصلاً فهي لعبه اصبحنا نجيدها فقط .تعرف على صديق جديد وكان جار لنا لم اكن اطيقه بالبدايه عندما ياتي لزيارتنا بالرغم انه محترم جداً لكن هذا الرجل لا اعلم يبدوا خبيراً بالنساء فقد كان شهماً كريماً ورأيت به معاني الرجوله الحقيقيه وكانت لا تمر مناسبه الا ويقدم لي هديه لم يكن هذا الشيء مألوفاً في عاداتنا الا ا ني وزوجي لم نرفض هداياه كنت اشعر بان زوجته تغار مني جداً بالرغم انها هي من سعت لصداقتي فقد كنت اجمل منها فانا طويله فطولي 170سم وجسمي ممتلأ وصدري كبير على عكسها فهي قصيره وسمراء وممتلئه لكن زوجي بوقاحه كان يحدثني عن انه معجب بطيزها كنت اسبه واقول له فعلاً انك اعمى استغربت بان زوجي لم يأتي على ذكر صاحبه هذا اثناء ما كان ينيكني اصبحت اشعر بشيء من الاثاره اتجاه هذا الرجل وكنت اتمنى ان يأتي زوجي على سيرته اثناء الجماع الا انه لم يفعل ولم اتجرأ انا ايضاً للبوح بذلك وكنا عندما نسهر سوياً في بيتنا نجلس سوياً بالرغم ان زوجته تطلب ان نجلس لوحدنا من غيرتها مني الا اننا عندما نذهب عندهم كانت تجلسني لوحدنا وكان هو يدخل علينا الغرفه بحجة طلب من زوجته ان تقدم الضيافه بعد فتره اصبحت الاحظ نظراته الشهوانيه اتجاهي بالرغم اني محجبه ومحافضه وكنا عندما نجلس سويه كان زوجي يذكر انه سيتزوج فكان جارنا يدافع عني كثيراً ويمدحني بل وصل الامر انه يذكر جمالي عندما عدنا للمنزل اصبح زوجي يذكر طيز زوجة جارنا فقلت له يا غبي جارك اكلني بعيونه عندما كان يدخل علينا الغرفه فلم يتكلم.
توقعت في تلك الليله بانه سوف يذكره لي اثناء النياكه الا انه لم يفعل كنت انوي ان اعبر عن كل رغباتي لو ذكره بالرغم من ذلك لم افكر بان يكون ذلك واقعاً سوى احلام نذكرها فقط غاب عن زوجي امراً قلما يغيب عنه يوماً فلو فحص كسي كلما جائوا لزيارتنا او ذهبنا اليهم لوجد كيلوتي قد غرق بماء كسي وصل بي الامر بانني حلمت به ينيكني في بيتنا كانت زوجة هذا الجار وقحه بلباسها بعدما يذهب زوجها للعمل تخرج على الشرفه بملابس ضيقه وقمصان نوم شفافه ليشاهدها زوجي وربما لكي تغيضني وكان لعاب زوجي يسيل عندما يراها ولا يخفي عني ذلك حتى اردت ان اثيره يوماً فذكرت له باني حلمت بان شخصاً ناكني بالحلم سألني من الا انني قلت له لو تموت لن اقول لك من هو يبدو ان زوجي قد لاحظ اعجابي بجارنا وفي يوم فاجئني وهو ينيك بي سائلاً اياي هل احب ان انتاك على زب جارنا بالسياره ام هنا بغرفة النوم كما حلمت به اصبح ماء كسي يسيل كالنهر من كسي حتى انه جاء ظهري بمجرد ان ذكر اسمه وبدئت افرك كسي على زبه بعنف فقد كنت اركبه وتحدثت بكل ما بنفسي عنه قال هل هو من حلمتي به قلت نعم قال يا شرموطه لولا انكي تفكريني به بشهوه لما حلمتي فالحلم مرآة الواقع قلت نعم اشتهيه اريد ان يفلخ كسي بزبه امامك .
من محافظه الى شهوانيه (الجزء2)
اصبح زوجي يلعب على هذا الوتر كثيراً عندما يريد ان يثيرني بعدما علم بانني حلمت بجارنا ثم طلب من جارنا ان نذهب برحله جماعيه الى منطقه ساحليه نمكث بها يومين او اكثر كانت طبيعة دوامه صعبه ولكن ابديت رغبتي بهذه الرحله وبالنهايه وافق على ان نذهب سوياً وكان الترتيب ان نستأجر شقه مفروشه ونسكن مع بعضنا ابديت معارضتي على ذلك الا ان زوجي بدأ يقنع بي وانهم جماعه محترمين لم اتخيل بان نسكن مع غرباء بالرغم من اعجابي به فقط لمجرد الاعجاب ووافقت بالنهايه كان يحدثني زوجي بان هذا الرجل مثل اخيه لكني اعلم خباثته فقط كان ينوي الاستمتاع بالنظر الى زوجته قلت له لن ارتاح باللبس فقال البسي كما ستلبس زوجته قلت له مستحيل فانت تعلم وقاحتها قال كما تريدين البسي الذي ترتاحين له.
وصلنا الى الشقه دخلنا كل واحد الى غرفته ودخلنا للاستحمام من عناء السفر وما ان خلعت ملابسي ودخلت الحمام وكانت كل غرفه امامها حمام يفصلهما صاله كبيره دخل زوجي ورائي وبدأ يحضنني ويبوسني لكني ابعدته عني وقلت له انك مجنون كيف تفعل ذلك بحضور صديقك وزوجته قال هم الان اكيد يفعلون ما نفعل فرفضت واخرجته من الحمام رغماً عنه بعدها لبست ملابس محتشمه وخرجنا للصاله ننتظرهم للخروج للغداء صعقت عندما وجدت جارتي ترتدي ملابس مثيره ضيقه تظهر تفاصيل جسدها اخذتها على جنب وابديت اعتراضي الا انها قالت هذه رحله يجب ان نستمتع بها وناخذ حريتنا قلت لها الا يعترض زوجك عليكي قالت ابداً فها انا ارتدي حجابي قلت لها واضح بانك محجبه جداً عدنا للخروج لكن زوجي كان كالمضروب على راسه يقلب جسدها بعينيه اثناء الغداء انشغل زوجي بالنظر الى جارتنا وكنت اراقبهم ولم الاحظ بان صديقه كان يوزن بي بعيونه كان يجاملني كثيراً يعاملني برقه اثناء الغداء عدنا للمنزل اصبحو يسالونا هل نريد الخروج للسهر بالليل قلت لهم انا متعبه من السفر لا استطيع ان اردتم اذهبو انتم طلب مني زوجي الخروج لكني رفضت كنا قد ذهبنا بسيارة جارنا واثناء العوده كانت مرءاته باتجاهي وكان ينظر لي بعيونه حتى خشيت ان يعمل حادثاً غضب زوجي وتشاجرنا لاني رفضت الخروج وبدأ يمدح بجارتنا وبجسدها وحريتها وامتاعها لزوجها قلت له لانها شرموطه مثلك انا اريد ان انام ان اردت الخروج معهم اذهب خرج من الغرفه .
وصلنا الى الشقه دخلنا كل واحد الى غرفته ودخلنا للاستحمام من عناء السفر وما ان خلعت ملابسي ودخلت الحمام وكانت كل غرفه امامها حمام يفصلهما صاله كبيره دخل زوجي ورائي وبدأ يحضنني ويبوسني لكني ابعدته عني وقلت له انك مجنون كيف تفعل ذلك بحضور صديقك وزوجته قال هم الان اكيد يفعلون ما نفعل فرفضت واخرجته من الحمام رغماً عنه بعدها لبست ملابس محتشمه وخرجنا للصاله ننتظرهم للخروج للغداء صعقت عندما وجدت جارتي ترتدي ملابس مثيره ضيقه تظهر تفاصيل جسدها اخذتها على جنب وابديت اعتراضي الا انها قالت هذه رحله يجب ان نستمتع بها وناخذ حريتنا قلت لها الا يعترض زوجك عليكي قالت ابداً فها انا ارتدي حجابي قلت لها واضح بانك محجبه جداً عدنا للخروج لكن زوجي كان كالمضروب على راسه يقلب جسدها بعينيه اثناء الغداء انشغل زوجي بالنظر الى جارتنا وكنت اراقبهم ولم الاحظ بان صديقه كان يوزن بي بعيونه كان يجاملني كثيراً يعاملني برقه اثناء الغداء عدنا للمنزل اصبحو يسالونا هل نريد الخروج للسهر بالليل قلت لهم انا متعبه من السفر لا استطيع ان اردتم اذهبو انتم طلب مني زوجي الخروج لكني رفضت كنا قد ذهبنا بسيارة جارنا واثناء العوده كانت مرءاته باتجاهي وكان ينظر لي بعيونه حتى خشيت ان يعمل حادثاً غضب زوجي وتشاجرنا لاني رفضت الخروج وبدأ يمدح بجارتنا وبجسدها وحريتها وامتاعها لزوجها قلت له لانها شرموطه مثلك انا اريد ان انام ان اردت الخروج معهم اذهب خرج من الغرفه .
عندما خرجوا للسهر خرج معهم نظرت من الشباك واذا هذه القحبه ترتدي فستاناً يحكي تفاصيل جسدها اكثر منها ورايت زوجي ينظر اليها وهو يسير خلفهم كالكلب استشطت غضباً واصبحت ابكي لكني بلحضه وقفت امام المرآه واصبحت انظر الى جسدي ما الذي لا يعجب زوجي بي يصبح كلباً عندما يرتمي بين فخذي وعندما ينتهي مني لا تخلص منه اي امراه يشاهدها خلعت ملابسي ونظرت الى المرآه مره اخرى وقررت ان القنه درساً عندما يعود ، انتقيت ستيانه خفيفه تظهر حلماتي عندما تنتصب وارتديت عليه قميص ضيق خفيف لعبت بحلماتي قليلاً حتى تنتصب لاجرب هل تظهر ام لا فظهرت كحبة عنب من وراء القميص ارتديت كيلوتاً وفيزون كان كسي منتفخاً وكان زوجي دائم الاعجاب به ويذكره لم اكن اصدقه حتى ان صديقه لي سألتني يوماً عندما كانت تزورنا بالبيت وكنت ارتدي بنطال جنز هل انتي عليكي الدوره الشهريه قلت لها لا لماذا تسألي لم تجب اصررت عليها قالت لانك منتفخه من الاسفل واعتقدت بانكي تضعين فوطه ضحكت كثيراً قلت لها لا هو منتفخ دبدوب على رأي زوجي ، عندما ارتديت الفيزون ونظرت الى كسي بدأ مرئياً حتى انني خجلت من نفسي وكدت ان اتراجع لكني كنت اتذكر افعال زوجي واصررت على الاستمرار سشورة شعري ووضعت المكياج كانني عروس اردت ان القن هذه القحبه وزوجي درساً حتى ان جارنا وقتها غاب عن بالي من شدة غيضي وبقيت انتظر ووضعت المفتاح بالباب حتى لا يفتحو بمفتاحهم لافتح الباب انا وعندما سمعت سيارتهم جائت اصبح قلبي يدق خوفاً هذه اول مره ابدو بها كذلك امام غريب نسيت امر زوجي وجارتي لكني جفلت عندما قرع جرس الباب ترددت هل افتح ام لا ثم تمالكت نفسي ولففت راسي بمنديل دون ان اربطه وفتحت الباب نظر الجميع الي بذهول ضحكت وقلت ما بكم لم يتكلم زوجي من الصدمه وقال جاره وهو يبتسم ما شاء الله ظننت اننا قد خربطنا بالشقه زوجته اصبح وجهها اسود من الغيض ضحكت وقلت لا لم تخربطوا تفضلوا دخلوا وهم مصدومين قلت هاه هل كانت السهره حلوه قال زوجي بغضب حلوه وقال جاره لم تكن تنقص الا انتي قلت لا باس المهم ان الجميع استمتع غداً نسهر لم يفت شيء نظرت الى جارتي وضحكت كانت تطالعني بحمق قلت اكيد انكم بحاجه الى فنجان قهوه يروق اعصابكم ساصنعه لكم اردت ان اعرض جسدي امامهم كنت ارتدي حذاء عالي وكانت طيزي ممتلئه وقميص الى منتصفها فقط واصبحت اتمايل بمشيتي صنعت القهوه وعدت بدأ زوجي يلطف الجو وكنت افتح قدماي وكسي يبدو واضحاً وكان يجلس مقابلي صديق زوجي اصبحت اسرق النظرات اليه بدات الاحظ ان زبه اصبح ينتصب وهو ينظر الى كسي وحلماتي التي بدأت تنتصب لتظهر من وراء قميصي وهو يضم رجلاه حتى لا يظهر عليه ذلك اثارني منظر زبه وبدات اشعر بان ماء كسي بدا ينزل خرجت مسرعه الى الحمام ووضعت الفاين على ثقب كسي لانه ان نزل زياده سوف يطّبع ويراه الجميع وعدت جلسنا قليلاً ثم قلت انا متعبه اريد ان انام دخلت وخلعت ملابسي وارتديت قميص نوم من غير ملابس داخليه ورميت نفسي على السرير وشعرت بنشوة النصر.
شعرت بزوجي يحسس على جسدي واستيقظت قلت له نام فانا متعبه جداً واعتقد بانك قد شبعت من النظر لقحبتك حاول الا انني رفضت غطيت نفسي ونمت ونام وهو يسبني وانا اضحك في سري شعرت بنشوة النصر.
شعرت بزوجي يحسس على جسدي واستيقظت قلت له نام فانا متعبه جداً واعتقد بانك قد شبعت من النظر لقحبتك حاول الا انني رفضت غطيت نفسي ونمت ونام وهو يسبني وانا اضحك في سري شعرت بنشوة النصر.
من محافظه الى شهوانيه (الجزء 3)
في اليوم الثاني استيقظنا لننزل الى البحر لبست بدلة رياضه ضيقه ايضاً ولبست عليها حجابي وخرجنا وكانت جارتي تضع مكياجاً كثيراً ويبدو انها لا ترتدي تحت بدلة الرياضه ملابس داخليه لم اعيرها اي اهتمام فلقد لقنتها درساً بالامس مكتفيه بذلك حتى انني لم اضع المكياج على عكس ما توقعت هي فانا جميله ولا احتاجه وتفاجئت هي بذلك سألتني لما لا تضعين مكياج قلت لها ان جمالي رباني ولا احتاجه الا عند الحروب ضحتك وصعقت عندما وصلنا للبحر كنت لا اعرف السباحه وهي كذلك زوجي يعرف لكن ليس ماهراً اما صديقه فيبدو متمرساً خلعوا ملابسهم ذهلت عندما رأيت جسده كان غايه بالروعه بعضلات مفتوله وصدر عريض وطول فارع وكان زبه يبدو متكوماً وراء شرت الرياضه كالمارد بقمقم اصبحا يسبحا ونحن نراقبهما ثم طلبا منّا النزول للماء قلت انا اخاف لكنها هي قالت انا سانزل لالعب معكما خرج صديقه من الماء وذهب للسياره واحضر كره وطلب مني النزول لاتسلى معهم قلت له اخاف من الماء ولا اعرف السباحه وقفا وقف هو بين زوجته وزوجي وقال لنلعب ارمو الكره على بعضكما ومن امسك كرته ينزل مكاني ومن اول مره امسك كرة زوجته ونزلت مكانه اصبحت تغيضني عندما تاتي الكره مع زوجي تهجم عليه وتلتحم معه محاوله تخليص الكره منه وبالفعل خلصتها منه بوقاحه نزل زوجي للمنتصف غضبت وصحت بهم من يغلب هذه المره يخرج لانزل مكانه بدا ايضاً زوجي يتحرش بها حتى خلص الكره منها نزلت انا للمنتصف وقلت لها اخرجي لاعلمكي اللعب بداو يرمون الكره على بعضهم وعندما ذهبت عند صديقه هجمت عليه فاوقعته واصبحت فوقه شعرت بيداه تمسك بطيزي من الخلف وهو يقع حتى اوقعني فوقه التصق كسي به لكني كنت خائفه من الماء وقف وقلت اسفه كان زوجي بعيداً عنا قال لما الاعتذار انا اريد ان اشكركي على هذه السقطه ضحكت واستانفنا اللعب امسكت الكره من زوجي فقالت هذه لعبه ممله لانريد ان نلعب قال زوجها انها حلوه صرخت به قالت لا قلت يكفي قلت انا لا اريد ان اخرج من الماء فانا مستمتعه خرج زوجي وجلس مع زوجة صديقه بقينا بالماء لوحدنا قال هل تريدين ان اعلمكي السباحه قلت له اخاف نظرت لزوجي فاذا به غارق بالضحك مع زوجة صديقه نظرت اليه قال يبدو انهما مستمتعان قلت نعم صحت به اريد ان يعلمني السباحه ما دمتما منسجمين قال لا بأس وكاني لست موجوده وبدا يمسك بيدي شعرت بحرارتهما رغم اننا بالماء تتفجر بكسي طلب مني ان انام على بطني بالماء خفت لكن قال لا تخافي ساضع يدي على بطنك ما ان نمت حتى وضع يد على صدري الكبير والاخرى على كسي بكل جرئه قال حركي قدماكي وبدات احرك قدماي وكاني ادعك بكسي على يديه كلما حركتهما كنت اذوب بين يديه وبدأ هو يقبض على كسي بشده وكانه يريد ان يتحسسه بانه حقيقي كبير ام لا اصبحت انتفض قال ما بكي هل انتي خائف قلت بدلع هئه لم استطع الكلام لاول مره بحياتي يقترب مني رجل ويمسك بي هكذا غير زوجي وبدأ يفرك بصدري كان يريد ان يدخل يديه من تحت الستيانه الا انني قمت بسرع وقلت يكفي اليوم قال هل اغضبتك لم اجب وخرجت من الماء وقلت لزوجي يكفي اليوم لقد تعبنا لم يكن ينتبه لما يحصل معنا بالماء وافقني الجميع وعدنا للمنزل.
في اليوم الثاني استيقظنا لننزل الى البحر لبست بدلة رياضه ضيقه ايضاً ولبست عليها حجابي وخرجنا وكانت جارتي تضع مكياجاً كثيراً ويبدو انها لا ترتدي تحت بدلة الرياضه ملابس داخليه لم اعيرها اي اهتمام فلقد لقنتها درساً بالامس مكتفيه بذلك حتى انني لم اضع المكياج على عكس ما توقعت هي فانا جميله ولا احتاجه وتفاجئت هي بذلك سألتني لما لا تضعين مكياج قلت لها ان جمالي رباني ولا احتاجه الا عند الحروب ضحتك وصعقت عندما وصلنا للبحر كنت لا اعرف السباحه وهي كذلك زوجي يعرف لكن ليس ماهراً اما صديقه فيبدو متمرساً خلعوا ملابسهم ذهلت عندما رأيت جسده كان غايه بالروعه بعضلات مفتوله وصدر عريض وطول فارع وكان زبه يبدو متكوماً وراء شرت الرياضه كالمارد بقمقم اصبحا يسبحا ونحن نراقبهما ثم طلبا منّا النزول للماء قلت انا اخاف لكنها هي قالت انا سانزل لالعب معكما خرج صديقه من الماء وذهب للسياره واحضر كره وطلب مني النزول لاتسلى معهم قلت له اخاف من الماء ولا اعرف السباحه وقفا وقف هو بين زوجته وزوجي وقال لنلعب ارمو الكره على بعضكما ومن امسك كرته ينزل مكاني ومن اول مره امسك كرة زوجته ونزلت مكانه اصبحت تغيضني عندما تاتي الكره مع زوجي تهجم عليه وتلتحم معه محاوله تخليص الكره منه وبالفعل خلصتها منه بوقاحه نزل زوجي للمنتصف غضبت وصحت بهم من يغلب هذه المره يخرج لانزل مكانه بدا ايضاً زوجي يتحرش بها حتى خلص الكره منها نزلت انا للمنتصف وقلت لها اخرجي لاعلمكي اللعب بداو يرمون الكره على بعضهم وعندما ذهبت عند صديقه هجمت عليه فاوقعته واصبحت فوقه شعرت بيداه تمسك بطيزي من الخلف وهو يقع حتى اوقعني فوقه التصق كسي به لكني كنت خائفه من الماء وقف وقلت اسفه كان زوجي بعيداً عنا قال لما الاعتذار انا اريد ان اشكركي على هذه السقطه ضحكت واستانفنا اللعب امسكت الكره من زوجي فقالت هذه لعبه ممله لانريد ان نلعب قال زوجها انها حلوه صرخت به قالت لا قلت يكفي قلت انا لا اريد ان اخرج من الماء فانا مستمتعه خرج زوجي وجلس مع زوجة صديقه بقينا بالماء لوحدنا قال هل تريدين ان اعلمكي السباحه قلت له اخاف نظرت لزوجي فاذا به غارق بالضحك مع زوجة صديقه نظرت اليه قال يبدو انهما مستمتعان قلت نعم صحت به اريد ان يعلمني السباحه ما دمتما منسجمين قال لا بأس وكاني لست موجوده وبدا يمسك بيدي شعرت بحرارتهما رغم اننا بالماء تتفجر بكسي طلب مني ان انام على بطني بالماء خفت لكن قال لا تخافي ساضع يدي على بطنك ما ان نمت حتى وضع يد على صدري الكبير والاخرى على كسي بكل جرئه قال حركي قدماكي وبدات احرك قدماي وكاني ادعك بكسي على يديه كلما حركتهما كنت اذوب بين يديه وبدأ هو يقبض على كسي بشده وكانه يريد ان يتحسسه بانه حقيقي كبير ام لا اصبحت انتفض قال ما بكي هل انتي خائف قلت بدلع هئه لم استطع الكلام لاول مره بحياتي يقترب مني رجل ويمسك بي هكذا غير زوجي وبدأ يفرك بصدري كان يريد ان يدخل يديه من تحت الستيانه الا انني قمت بسرع وقلت يكفي اليوم قال هل اغضبتك لم اجب وخرجت من الماء وقلت لزوجي يكفي اليوم لقد تعبنا لم يكن ينتبه لما يحصل معنا بالماء وافقني الجميع وعدنا للمنزل.
عندما وصلنا للمنزل عائدين من البحر دخلت لاستحم لكني وانا افرك بجسدي كان كله ينتفض وانا اتذكر دعك صديقه لكسي وصدري بالماء حتى اني اصبحت ابعبص كسي واتذكر تلك اللحضات وعندما انتهيت خرجت لغرفتي جاء زوجي بعدما استحم ورأني مستلقيه على السرير طلب مني النهوض للخروج للغداء قلت له لا اريد اذهبوا انتم فانا اشعر بانني لست بخير بدأ يعتذر مني ويصالحني قلت له صدقاً لست غاضبه منك اذهب معهم اريد ان انام فانا اشعر بانني مريضه يبدوا ان الانسان عندما يكون سعيداً ينسى الاحقاد قال احلفي حلفت له وخرجوا قبلها قلت له من الممكن ان اكون نائمه عندما تعودون لن اضع المفتاح بالباب اصبحت اراقب صديقه بشغف وانا سعيده من الشباك من وراء الستائر حتى ذهبو خلعت كل ملابسي بعدما خرجوا واستلقيت على السرير سعيده بان رجلاً لمس الانوثه التي بداخلي كنت مبتسمه عندما رحت بغفوه.
ثم وانا نائمه على بطني شعرت كالحلم بان احداً يحسس على جسدي اعتقد بانني احلم لكن الامر قد زاد ووصلت يداه بين فخذي قلت بنفسي هذا زوجي وقد عادوا من الغداء بدأت اضحك بمتعه ما بين الصحيان والنوم لكني عندما استفقت جيداً انها ليست يدا زوجي فانا اعرفهما جيداً التفت واذا هو جارنا صعقت اخذت الشرشف ولففت به نفسي وصحت به ماذا تفعل اين الجميع قال لا تخافي اهدئي لا اريد بكي شراً تركتهم بالمنتزه بعد الغداء وقلت لهم ساذهب لاشتري بعض الفواكه والتسالي واعود قلت له تركت زوجتك لوحدها مع زوجي الا تغير عليها قال كنت اغير قبل انا اراكي ولكني مستعد الان اقدمها بيدي لزوجك مقابل ان اجلس بقربكي فقط ، قلت له لكني لست كما تعتقد قال اعلم ذلك واعلم بانكي محترمه جداً ولم يشدني اليكي فقط جسدك كلكي كالسكر جميله جذابه ضحوكه قلبك طيب كل صفاتك يعشقها الرجال بكيت عندها لامست كلماته قلبي ، قال لي وهو يمسح دموعي اياكي فدموعكي غاليه عندي قلت له لكني لا اعجب زوجي قال لانه اعمى ضحكت قليلاً وانا ابكي قال هكذا اريد هذه الشمس ان تخرج من محياكي ولكن ما الذي اضحكك قلت لاني قلت لزوجي نفس الكلمه بانك اعمى قال وهوكذلك عدت للبكاء عندها ضمني الى صدره واخذ يمسح على شعري بيديه قال ساجعلكي ملكة زمانك لا تبكي شعرت وانا بحضنه بالامان وبالحنان ارخيت الشرشف عن جسدي وبدأت يداه تلامس ضهري وهو يحسس عليه ثم ابعدني قليلاً ونظر بعيني ومن ثم اقترب بهدوء حتى التصقت شفاهنا ببعضها البعض وما ان حرك شفتاه على شفتي حتى اخذتنا سكره عنيفه من القبل اخذ شفتي السفلى وبدأ يرضع بها ثم تناولت شفته وبادلته الرضاعه ادخلت بعدها لساني بفمه واصبح يمص به وانزلني على ظهري على السرير ونام على صدري وشفتاه ممسكتان بشفتي ثم بدأ يقبل رقبتي ولا شعورياً اصبحت اتئوه نزل بين نهدي بشفتاه وامسك بهما بيديه واصبح يدعك بهما ثم اطبقت شفتاه على حلمتي اليمني واخذ يرضع بها والنهد الاخر بقبضته الاخرى ثن نزل تقبيلاً ببطني حتى وصل الى كسي ثم سبني عندما رأه قال هذا وحش وليس كس انه ضخم وبدأ يقبل به كالمجنون وامسك بشفرات كسي بشفتيه وهو يمص بهما لم تكن شفرات كسي كبيره فهي ما دون المتوسطه بقليل اثارني هز كياني امسكت بشعره اشد برأسه على كسي ليرضع اكثر ثم ازاح قطعة اللحم التي تغطي بظري واخذ يرضع به عندها اصبحت قدماي تضربان ببعضهما البعض نزل ظهري وكنت اشاهد شاربه غرقان بلبن كسي امسكت بزبه كان كبيراً منتصباً قلت اخرجه فانا عطشانه خلع ملابسه بسرعه وما ان وقعت عيناي على زبه حتى اثارني اكثر واكثر كان كبيراً اكبر من زب زوجي امسكته بيدي لاتحسسه يا الهي كان كالحديد كان واقفاً الى جانب السرير انزلت قدمي عن السري وجلست التهم فصعت زبه كنت اعتقد بان زب زوجي هو احمى زب بالعالم الا ان زبه كان حاراً جداً عندما ادخلته بفمي واخذت امص به وارضع ممسكه بيد القضيب واليد الاخرى كانت تداعب بيضاته الكبيره ايضاً وما هي الا لحضات حتى دفعني على ضهري وسحب قدماي ودخل بين فخذي وغرس زبه بكسي فصرخت واصبحت اسب عليه يا حقيييييييييييييييييير ما اشهى زبك ادخله كله ادخله حتى كدت اشعر به يخرج من حلقي واخذ يدك بكسي وبيضاته تضرب بخزق طيزي عندما شعرت بظهري سوف ينزل شددته على صدري والتهمت شفتاه بجنون وانا اصيح به انت زوجي انت رجلي انت ذكري اثرته بهذه الكلمات واصبحت اشعر به ينتفض بين يدي وهو يصرخ وانتي اجمل انثى رأيتها بحياتي كان يقول ذلك وبراكين ماء زبه تتفجر بكسي كنأ كعصفورين ننتفض مع بعضنا البعض حتى انهى تلك السيول من زبه داخل كسي ثم نام على صدري كان متعرقاً جداً اصبحت العب له بشعراته وهو نائم على صدري وزبه ما زال بكسي واصبحت اشعر بزبه ينسحب بهدوء المنتصر من كسي بعدما انهى المعركه ولبنه كلما صغر حجم زبه بكسي ينزل ليصل الى ثقب طيزي كنا غارقين بتلك اللحضات حتى رن جرس هاتفه لم يشأ النهوض عني لكني قلت له اجب على الهاتف يمكن ان تكون زوجتك ويمكن ان يكونا ينويان العوده اخرج زبه من كسي وصرخت أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه كان لذيذاً وهو يخرج من كسي ذهب يبحث عن الهاتف فدعكت كسي بيدي وكأني انتشيت مع خروج زبه من كسي بتلك القبله من فصعت زبه اثناء الخروج على خزقي تناول الهاتف واستلقى بقربي على السرير ورميت نفسي على صدره قال لي انه زوجك لم لم يلحق ليرد عليه لم اتكلم ثم رن الهاتف مره اخرى قال هو قلت اجب اسمع زوجي يقول له اين انت يا رجل قلقنا عليك قال لا تقلق فقد بنشر عجل السياره واصلحته كنت اسمع صوت زوجي على الهاتف وانا مستلقيه على صدر صديقه تألمت قليلاً لكني تذكرت افعاله ومشاكلنا ووضعت اللوم عليه قال هل نعود الى المنزل قال لالا ها ا نا قادم اليكم انتظروني وانهى المكالمه رفعني اليه وقبلني على شفتي قال انك جميله ورائعه وكل شيء بكي جميل وهو ممسك بصدري بيديه قلت لكن ما تمسك به لا يعجب زوجي يقول انه يحب الصدر الصغير وصدري كبير قال هذا واخذ يرضع بهما اصبحت اضحك قلت يكفي وابعدته قال صدرك ايه بالجمال الم نتفق بانه اعمى امسكت يده ووضعتها على طيزي وقلت له وهذه ايضاً لا تعجبه انامني على بطني وامسك بطيزي بكلتا يديه قال هذه لا تعجبه قلت امممه لا تعجبه يقول كبيره باعد بين فلقتي طيزي وادخل لسانه بخزق طيزي وقال لالالالالالالا ليس اعمى انه حمااااااااااار اثارني لففت نفسي قلت له يكفي حتى لا يفتضح امرنا يجب ان تذهب اليهما قال لا اريد ان افارقكي قلت وانا كذلك لكن يجب ان تذهب اصبح يرتدي ملابسه قلت له الا تريد ان تغتسل قال ومن ماذا من هذا العسل الذي نزل من كسكي على زبي ابداً سوف ابقيه ضحكت وقلت له انك مشاكس قلت لكن زوجي بصراحه معجب بطيز زوجتك قال انه اعمى وحمار ولا يقدر النعمه التي بين يديه فليشبع بها عندما ارتدى ملابسه قبلني على شفتي وودعني وقال الى اللقاء قلت الى اللقاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق