كنت اعمل مديراً تنفيذياً في شركة اجنبية ولها فرع في بيروت في بناية فخمة جداً، كان معظم الموظفين من النساء بنسبة 75% وذلك لأنها اساساً تعمل بنشاط الاندر واي والستيانات وخلافه.
المهم انا رجل مجتهد في عملي ولا احب ان يشغلني عنه اي شي آخر، وكان ذلك يستفز النساء زملائي في العمل فهن لم يكن متعودات على الا يتحرش بهن او يلاطفهن رجل خصوصاً انني كنت احتك بهن يومياً واناقش معهن تفاصيل بعض الموديلات السكسية من موديلات الملابس الداخلية والكيلوتات والستيانات الشديدة الاغراء.
وفي مرة كنت اعمل مع موظفة فرنسية في تصميم خاص وطرق ترويجة في السوق المحلي واذا بها تقول لي سأرتديه وارجو ان تقول لي رأيك هل انا سكسي في هذه الثياب ام لا، ووسط استغرابي شلحت ثيابها وارتدت قطعتين من البكيني امامي وكنت مشدوهاً ووجهي احمر اللون، وما زاد الطين بلة انها اثناء ارتدائها الثياب البيكيني كانت تؤدي حركات جنسية مثيرة، بصراحة حاولت ان اتمالك اعصابي فجلست على كرسي مكتبي احاول تفادي النظر اليها، والماكرة احست بي فأقتربت مني وجلست على مكتبي وفشخت رجليها امامي وقالت مارأيك؟ قلت لها سكسي وجميل جداً.. فقالت لي لا اقصد البكيني بل اقصد جسمي تحت البكيني ثم بدأت تتحسس نهودها وبطنها واخيراً كسها وتدخل اصابيعها في فمها ثم تأخذ من ريقها وتدخله في كسها تحت الكيلوت الاحمر.
وامام هذا المنظر فقدت اعصابي ووقف ايري بشدة وقد احست بي بعين الخبيرة ثم اخرجت يدها من كسها وادخلت اصبعها في فمي وقالت لي تذوق طعم كسي الملتهب فأغمضت عيني ثم بعركة منها مفاجأة قفزت من المكتب وجلست على فخذي وبدأت تمصمص شفتاي بكل جموح ونيران ملتهبة ثم نزلت الى اسفل المكتب وبدأت في فتح سوستة البنطال وبدأت في مص أيري بحرارة.
وفي هذه الاثناء سمعت طرقاً خفيفاً على الباب وكانت مسؤولة المبيعات المغربية هند فقلت لها عودي بعد خمس دقائق ارجوكي، بعد ذلك نزلت وشقلت هذه الغانية الفرنسية الى سطح المكتب وبدأت امص والحس صدرها وكسها لحساً شديداً، كانت تتأوه منه وتتقلب مثل الافعى وجسمها يتصبب عرقاً رغم اجهزة التكييف القوية، ثم مصمصت لها نهودها بعنف وكنت ابلع نصفه في فمي واعضه وامصعه واعمل دوائر بلساني عليه وكان في ذلك قمة الاثارة لها ثم صرخت في ارجوك نيكني فلم يعد كسي يستطيع الإنتظار..
فأخرجت أيري الضخم واخذت من لعابها بأصبعي ودهنته باللعاب ثم ادخلته دفشة واحدة بشدة وبعنف فصرخت صرخة مدوية فوضعت يدي على فمها حتى ما تلم علينا الموظفين في الشركة وبدأت انيكها بعنف وشدة حتى نكتها اكثر من اربع مرات متتاليية، ثم قلت لها نريد تغيير الجنس الى الطيز.. فلم تبدي اعتراضاً على هذا ولكنها قالت اخشى ان توجع لي مؤخرتي الضيقة، فقلت لها لا تخشي فسأنيكك برفق لا تخشي شيئاً على مؤخرتك من ايري فهو حنش خبير بالاطياز.
ثم بدأت اوسع لها بخش طيزها رويداً رويداً حتى استطعت بعد جهد ان ادخل فيها الرأس ثم شيئاً فشيئاً الرقبة واخرجه وادخله حتى صرخت ادخله كله ارجوك فلم اعد اتحمل الانتظار، وهنا ادخلته كله حتى البيضات وصرت انيكها بعنف وهي تتأوه بشدة من الم الشهوة، وفي هذه الاثناء دخلت علينا هند المغربية ومن شدة هول المنظر الذي شاهدتة وقع من يديها الملف الذي كانت تحمله على الارض ثم هربت وهي مصدومة مما رأتة في مكتبي.
انتهينا بسرعة من ارتداء ثيابنا وقبلتها قبلة رومانسية اخيرة وثم ضربتها ضربة خفيفة سكسية على مؤخرتها وانصرفت، ولما حان موعد الانصراف مررت بالموظفة هند وقلت لها ارجوكي اعذريني على ماحصل هذا النهار في مكتبي، فنظرت لي بخجل قائلة لابأس.. وصحيح ان هذه البنت المغربية لم تعترض على ما رأتة من مشهد جنسي مثيراً لكنني اصبحت احس انها تتجنبني وبدأت تتحاشى ان تتكلم معي او تنظر الى عيني كثيراً.
ومرت الايام وانا اريد ان اعمل صداقة مع هند وهي تتهرب مني الا ان حدثت مفاجأة خدمتني كثيراً، فقد كلفتني الادارة على ان آخذ معي احد الموظفين ونسافر الى فرنسا لإختيار بعض موديلات اللانجري الجديدة التي تناسب سوقنا المحلي في لبنان فرشحت هند على الفور وكان هذا الإنتداب له مقابل مالي كبير لم تستطع ان ترفضه، وسافرنا الى فرنسا وكنت ادعوها الى النزهة على حسابي لنشاهد معالم فرنسا الشهيرة وكنا احياناً نشاهد في الحدائق فرنسيون يمارسون الجنس تحت الاشجار وكان وجه هند يحر خجلاً وهي تشاهد ذلك.
فأخرجت أيري الضخم واخذت من لعابها بأصبعي ودهنته باللعاب ثم ادخلته دفشة واحدة بشدة وبعنف فصرخت صرخة مدوية فوضعت يدي على فمها حتى ما تلم علينا الموظفين في الشركة وبدأت انيكها بعنف وشدة حتى نكتها اكثر من اربع مرات متتاليية، ثم قلت لها نريد تغيير الجنس الى الطيز.. فلم تبدي اعتراضاً على هذا ولكنها قالت اخشى ان توجع لي مؤخرتي الضيقة، فقلت لها لا تخشي فسأنيكك برفق لا تخشي شيئاً على مؤخرتك من ايري فهو حنش خبير بالاطياز.
ثم بدأت اوسع لها بخش طيزها رويداً رويداً حتى استطعت بعد جهد ان ادخل فيها الرأس ثم شيئاً فشيئاً الرقبة واخرجه وادخله حتى صرخت ادخله كله ارجوك فلم اعد اتحمل الانتظار، وهنا ادخلته كله حتى البيضات وصرت انيكها بعنف وهي تتأوه بشدة من الم الشهوة، وفي هذه الاثناء دخلت علينا هند المغربية ومن شدة هول المنظر الذي شاهدتة وقع من يديها الملف الذي كانت تحمله على الارض ثم هربت وهي مصدومة مما رأتة في مكتبي.
انتهينا بسرعة من ارتداء ثيابنا وقبلتها قبلة رومانسية اخيرة وثم ضربتها ضربة خفيفة سكسية على مؤخرتها وانصرفت، ولما حان موعد الانصراف مررت بالموظفة هند وقلت لها ارجوكي اعذريني على ماحصل هذا النهار في مكتبي، فنظرت لي بخجل قائلة لابأس.. وصحيح ان هذه البنت المغربية لم تعترض على ما رأتة من مشهد جنسي مثيراً لكنني اصبحت احس انها تتجنبني وبدأت تتحاشى ان تتكلم معي او تنظر الى عيني كثيراً.
ومرت الايام وانا اريد ان اعمل صداقة مع هند وهي تتهرب مني الا ان حدثت مفاجأة خدمتني كثيراً، فقد كلفتني الادارة على ان آخذ معي احد الموظفين ونسافر الى فرنسا لإختيار بعض موديلات اللانجري الجديدة التي تناسب سوقنا المحلي في لبنان فرشحت هند على الفور وكان هذا الإنتداب له مقابل مالي كبير لم تستطع ان ترفضه، وسافرنا الى فرنسا وكنت ادعوها الى النزهة على حسابي لنشاهد معالم فرنسا الشهيرة وكنا احياناً نشاهد في الحدائق فرنسيون يمارسون الجنس تحت الاشجار وكان وجه هند يحر خجلاً وهي تشاهد ذلك.
كنا نقيم في شق مفروشة في احد ضواحي باريس الهادئة وفي ذات ليلة قررت ان احاول ان انتهز الفرصة واقوم بما يجب علي ان اقوم به نحو هند فهي فرصة قد لاتتكر ربما فيما بعد، فرفعت سماعة التلفون وطلبت عشاءً فاخراً واعطيت خدمة الغرف رقم غرفتي وغرفة هند وقلت لهم نحن لن نكون موجودين الان فإفتحوا الغرفتين وادخلوا العشاء لحين عودتنا.
وانتظرت حتى طرق الباب الجرسون ففتحت له الباب فأدخل العشاء ثم انتظرت حتى فتح باب الغرفة المجاورة فلحقت به ثم دخلت الى حمام غرفة هند واغلقت الباب حتى خرج النادل ثم تسللت الى غرفة هند بهدوء وكان ضوء الغرفة مطفئاً وهي نائمة وترتدي قميص نوم حريري شفافاً زهري اللون.. فإقتربت منها وانا اشاهد تضاريس جسم هذه الفاتنة المغربية التي يشبة جسدها عارضات الازياء الجميلات... وشيئاً فشيئاً اقتربت منها وبلطف كشفت عن نهودها حتى تدلت كرمانتان من شجرة مزهرة ثم بدأت الحس الحلمتين بلطف وهنا استيقظت هند وفتحت فمها وعينيها، اطبقت على فمها كي لاتصرخ بيدي واستمريت في مص ولحص نهودها وهي تقاومني لكني كنت نائماً عليها واحتضنها الى صدري بشدة فلم تفلح في التخلص مني ثم بحركة واحدة سحبت الكيلوت الحريري الى الجانب الايمن وادخلت أيري المنتصب بشدة، فأحسست انني قد غرزت خنجراً في جسدها فقد شعرت بجسدها كله يهتز بعنف كزلزال تحتي وقمت بنيكها بشدة وانا امصمص نهودها والعق ذقنها والثم شفتاها بلساني ثم بدأت تتجاوب معي في الجنس فقد كانت مستمتعة جداً وربما ممانعتها كانت تعود الى حيائها وعفتها في باديء الامر.
لا اكذب عليكم انني في تلك الليلة قد نكتها اكثر من سبع مرات وانا في قمة المتعة فقد كانت جميلة جداً جسدها شهي جداً بطريقة عجيبة لاتقاوم ابداً.. ثم اخذت طعام العشاء وصرت اطعمها بيدي ونتبادل القبلات معها اثناء ذلك.
ثم اخذنا حماماً مشتركاً جميلاً ورومانسياً ونمنا الى جنب بعضنا وعندما افقنا من النوم مارسنا الجنس بطريقة اجمل من الليل وكنا في قمة النشوه والمتعة وقضينا ثلاثة ايام في باريس من امتع الاوقات تمتعنا بنشوة الجنس الجميل وفي آخر ليلة كنا فيها في باريس سألتني هند سؤال: "مارأيك بالجنس؟ اهو افضل مع الفرنسية ام معي انا هند المغربية؟
فقلت لها دون تردد: صدقاً البنت المغربية لايوجد لها مثيل ابداً بين نساء العالم، وبالنهاية (البلدي يؤكل) وصدقوني لايوجد مثل الجمال والدلال العربي ابداً في العالم.
وانتظرت حتى طرق الباب الجرسون ففتحت له الباب فأدخل العشاء ثم انتظرت حتى فتح باب الغرفة المجاورة فلحقت به ثم دخلت الى حمام غرفة هند واغلقت الباب حتى خرج النادل ثم تسللت الى غرفة هند بهدوء وكان ضوء الغرفة مطفئاً وهي نائمة وترتدي قميص نوم حريري شفافاً زهري اللون.. فإقتربت منها وانا اشاهد تضاريس جسم هذه الفاتنة المغربية التي يشبة جسدها عارضات الازياء الجميلات... وشيئاً فشيئاً اقتربت منها وبلطف كشفت عن نهودها حتى تدلت كرمانتان من شجرة مزهرة ثم بدأت الحس الحلمتين بلطف وهنا استيقظت هند وفتحت فمها وعينيها، اطبقت على فمها كي لاتصرخ بيدي واستمريت في مص ولحص نهودها وهي تقاومني لكني كنت نائماً عليها واحتضنها الى صدري بشدة فلم تفلح في التخلص مني ثم بحركة واحدة سحبت الكيلوت الحريري الى الجانب الايمن وادخلت أيري المنتصب بشدة، فأحسست انني قد غرزت خنجراً في جسدها فقد شعرت بجسدها كله يهتز بعنف كزلزال تحتي وقمت بنيكها بشدة وانا امصمص نهودها والعق ذقنها والثم شفتاها بلساني ثم بدأت تتجاوب معي في الجنس فقد كانت مستمتعة جداً وربما ممانعتها كانت تعود الى حيائها وعفتها في باديء الامر.
لا اكذب عليكم انني في تلك الليلة قد نكتها اكثر من سبع مرات وانا في قمة المتعة فقد كانت جميلة جداً جسدها شهي جداً بطريقة عجيبة لاتقاوم ابداً.. ثم اخذت طعام العشاء وصرت اطعمها بيدي ونتبادل القبلات معها اثناء ذلك.
ثم اخذنا حماماً مشتركاً جميلاً ورومانسياً ونمنا الى جنب بعضنا وعندما افقنا من النوم مارسنا الجنس بطريقة اجمل من الليل وكنا في قمة النشوه والمتعة وقضينا ثلاثة ايام في باريس من امتع الاوقات تمتعنا بنشوة الجنس الجميل وفي آخر ليلة كنا فيها في باريس سألتني هند سؤال: "مارأيك بالجنس؟ اهو افضل مع الفرنسية ام معي انا هند المغربية؟
فقلت لها دون تردد: صدقاً البنت المغربية لايوجد لها مثيل ابداً بين نساء العالم، وبالنهاية (البلدي يؤكل) وصدقوني لايوجد مثل الجمال والدلال العربي ابداً في العالم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق