يومياً اجلس أمام نافذة الفندق المطلة على بركة السباحة، أحببت هذا المنظر كثيراً تجد الكثير من عاش حياه خاصة وتجده أما يتلمس صديقته أو يقبلها قبله قد تطول إلى الربع ساعة دون أن يحس بمن حوله.
وكان هناك يجلس دائماً يشاهد الفتيات ويمعن النظر في مؤخرتهم، فكثيراً ما شاهدت من البنات من حولن يلفتن نظره ولكنه لم يتجاوب معهن ولم أره يوماً يسبح في البركة أحببت وجه الحاد الملامح وجسده الحنطي الذي يحسسن بقشعريرة لذيذة، دائماً ما كنت أتخيل جسده، أتخيل ذلك الشيء الذي كان يبرز من وراء المايوه الذي يلبسه وكان ينم عن كبر حجمه. كم تخيلت أني اجلس في أحضانه أداعب الشي الكبير بيدي وقد سمعت ان عضو الرجل يكون ناعم جداً كأعضاء المرأة.
لم احب يوماً أن انزل إلى البركة لأنني كنت اخجل من جسدي جداً فلدي ثديين كبيرين بالنسبة لجسمي وخصري أما مؤخرتي فكانت تبرز كثيراً من تحت التنورة ولم احب يوماً أن البس أي بنطلون حتى لا اضحك الناس علي، فعندما كنت اخرج كنت أقوم بربط خصري بمعطف أو بقميص لكي أخفيها، ولا تلفت النظر، فكثيراً ما أتعرض لنظرات غريبة من الشباب، وسمعت يوماً أحد ركاب الباص وهو يقول ليتني أراها من تحت التنورة عندما كنت ذاهبة إلى عملي، وكنت مقتنعة أن جسدي جميل ولكن الناس لم يدعوني في حالي فكرهت الشباب واعتزلت الفتيات صاحبات الأجسام الرشيقة وقفلت باب الغرف علي، وها أنا أكملت عامي الثالث والعشرين ولم أكون أي حب أو اعاشر أي رجل، وكم تمنيت أن أحس بتلك اللحظات الجميلة، والرومانسية الحالمة.
في يوم من الأيام وأنا جالسة إلى نافذتي الصغيرة رأيت شابين صغيرين اعتقد انهم لم يتخطوا الخامسة عشر. ومعهم أختهم الصغيرة وهم يلعبون في بركة السباحة ألا أن الفتاة كانت خارج البركة، لصغرها فهي لم تتعدى السادسة وكانت طفله تلعب لوحدها، فأحببت أن اخرج لالعب معها وان اسبح قليلاً فعدد المرات التي ذهبت إليها إلى البركة لم تتعدى الاثنتان فأخرجت المايوه الوردي الفاتح والذي يطابق نفس لون بشرتي تماماً وهو الوحيد الذي امتلكه والذي كان يكشف جسدي بشكل رهيب، ولبست فوقه روب كان عبارة عن فوطة ونزلت إلى الأطفال وتوجهت مباشرة إلى الفتاه وجلست العب معها فكنت استمتع بضحكاتها الطفولة وأحسست أن الشابين أخذا بالانتباه إلى السباحة اكثر عندما شاهدوني مع الصغيرة ولقد لعبت معها بما يقارب الساعتين وبعدها أخبرتها بأني أود أن اذهب إلى السباحة قليلاً، توجهت إلى البركة وأخذت بالسباحة واستمتعت بها كثيراً ولم الحظ وجود أي أحد إلى أن رأيت الأطفال قد ذهبوا فقلت في نفسي أريد أن استمتع قليلاً في الماء ولكن، تفاجئت بوجود شخص لم أكن ارغب بوجوده أبداً كان هو نفسه ولكن رأيته متوجه
نحو الماء وهو يقلع ملابسه، ولم يبقى سوى المايوه ونزل إلى البركة فأردت الخروج ألا أن ملابسي الكاشفة منعتني من الخروج، فسبحت وسبح بعيداً عني ولكن فجأة انقطعت الكهرباء عن المكان وقد أحسست بالخوف فالبركة كبيرة جداً وأنا لا اعلم إلى أي اتجاه اذهب، فقررت أن اسبح إلى حافتها وان أحاول الخروج وفعلاً ذهبت ولكني ارتطمت بشي، أه انه هو، فاعتذرت منه ولكن اخبرني أن أبقى مكاني لانه يحس بأن شيء سوف يحدث وبما أنى أخاف من ظلي قررت الجلوس في أحضانه.
ويالها من لحظات فلقد التصقت بكل جسده وكان ذلك الشي الكبير يداعب بطني، ولو أني لا اعرفه لأدخلت يدي في المايوه لأتحسسه ولكن فعلاً أحسست بأن هناك شيء يحدث وكان المبنى الذي أمام الفندق قد احترق وهذا ما أدى إلى قطع الكهرباء وكان الشرر يتطاير نحونا وقطع الخشب فهذا الذي كان خائفاً منه ولكن بسرعة سبح بي إلى خارج البركة وحملني إلى مكان اقل خطورة وكان يحميني بجسده الكبير الذي أحسست بثقله، فكنت استمتع بالذي يحدث بعكسه هو، الذي كان يهدئني ويخبرني بأنه سرعان ما سوف ينتهي كل شي، كنت أتمنى أن يحترق كل شي وأن لا يقوم من على لاني فعلاً أتمنى أن أحس بلذة كبيرة حتى أنى أنزلت على نفسي مرتين لكثرة ما احتك عضوه بأعضائي واخيراً انتهى كل شي فأحببت أن اقف ولكن منعني من النهوض، وقبلني قبله صغيرة على خدي وكأني طفله، واخبرني بأني كنت عاقلة جداً بأني سمعت كلامه، وهذا ما جعلني أبعده عني واذهب إلى الروب واخذه ألبسه وأتوجه نحو غرفتي، لم ألاحظ عيناه ولم الحظ أي شي من شدة غضبي عليه.
المهم أني وصلت أخيرا إلى غرفتي، وأحسست بالقهر في قلبي من كلمته وكيفية معاملته لي وكأني طفلة وهذا ما جعلني آخذ عهد على نفسي أن اجعله يعرف إنني أنثى مكتملة النضوج وأني أستطيع عمل أي شي وبالفعل ذهبت إلى محل الملابس وابتعت عدة مايوهات كانت لا تستر إلى الشيء القليل من جسدي مع عده اشاربات صغيرة، تربط على أحد جهات خصري وكانت شفافة إلى ابعد الحدود واصبحت انزل كل يوم أشاهده وكان الشباب يرمقوني بنظرات ملتهبة وقد حاولوا معي الكثير، ولكن لم اكن أريدهم هم بل ذلك الشي البارد الذي يجلس في أحد أركان البركة ليقرأ كتاب دون أن يعيرني أي انتباه، أحسست يوماً انه قد يكون مصاب بمرض منعه من أن يكون رجل كامل وانه قد لا
يستطيع أن يعاشر النساء، وقد حزنت عليه فعلاً فشفقت عليه وذهبت متوجه إليه لاخبره بأني ممنوة له لإنقاذي في ذلك اليوم وأخذت بالحديث معه وبالفعل تجاوب معي ودعوته إلى غرفتي لنشرب القليل من العصير لأن الجو كان بالفعل حار جداً ولقد لبى طلبي.
ذهبنا إلى الغرفة وشربنا العصير وكان يرتدي تيشيرت يبرز عضلات يده وتحدثنا طويلاً واخبرته إنني مشفقة له واعلم ما به فسألني ماذا؟ فأخبرته بأني اعلم ما يعاني رجل في مثل حالته وكان ينصت لي وبالفعل اخذ يتحدث دون أن ينفي شكوكي أبدا وهذا ما جعلني أحس بان هناك إنسان يشاركني نفس إحساس بالوحدة واخذنا نتعرف على بعض اكثر وبالفعل أعجبني أسلوبه وشخصيته وكنت دائماً ما أتتناقش معه في مواضيع الجنس وكثيراً ما كنا نشاهد الأفلام الجنسية، ولم اكن أرى أي إثارة عليه بل بالعكس كان يتناقش معي دون أن يفعل أي شيء.
وفي يوم من الأيام ونحن نتناقش في موضوع وقد ثار علي وغضب مني، كنت اخبره بأني أود أن أتعرف على شاب أمارس الجنس معه إلا أن كلامي لم يعجبه، وهذا ما جعله يتركني ويخرج، حزنت لمغادرة الغرفة، وتمنيت كثيراً أن اذهب إليه ولكن ترددي وخوفي من أن يفعل بي شي، كضربي مثلاً لأني اعلم انه لا يستطيع اغتصابي، منعني من الذهاب إليه وبعد عدة أيام كنت مستلقية على السرير اشهد فيلم رومانسي يحكي قصة فتاه أحبت شخص واختفى واندمجت بالفيلم وكان علي كلسون بكيني بلون المشمش وقميص إلى تحت ثدياي بقليل سمعت طرقات على الباب، وعندما فتحت الباب رأيته، انه احمد ولكن كان غاضباً جداً إلى درجة انه دخل وقفل الباب بشده وراءه وصرخ بي ماذا تريدين ها ما الذي تحبينه، أتريدين الجنس إذا انتظري ما سوف يحدث، ولم أشاهده إلا وهو ينقض علي كالوحش ويقبلني بوحشيه، ويمص شفتي حتى أحسست انه سوف ينزعهما من مكانهما واخذ يمصص كل جزء فيني وأنا اتاؤه واصرخ من الألم، واخبره بأن يتركنى، ولم الاحظ بأنه نزع كل ملابسه وملابسي ولم أحس ألا وعضو محشور بين وركاي، وهو يدفعه بعنف وأنا اصرخ به أرجوك ولكنه دفعه بقوه ما جعلني اصرخ بصوت مرتفع واخذ يسحبه ويدفعه بعنف ويعاود الكرّة ودفعه بي وكنت ابكي ولكنه لم يرحمني، ما جعله يقلبني على بطني ويرفع مؤخرتي وكنت أحاول التخلص منه ما جعله يمسك يداي ويدخل عضوه بعنف في مؤخرتي كان ألم رهيب وكان احساسي بالخوف شديد، فلم يرحم أي توسلاتي أو يشفق علي وكل ما أحسست به ليس سوى الألم، كان يخرجه من الخلف ليدخله في فرجي، وكان يأخذ ثدي بين شفتيه ويمصه وكأنه عطش واخيراً عندما نزل منيه في موخرتي كان سائل حاراً ولكنه دفأ مؤخرتي من الألم، وقام من فوقي وأخذ ملابسه وذهب دون أن يتكلم وجلست ابكي حتى خرجت الشمس ومن كثر البكاء غفيت، وعندما استيقظت ورأيت كل ما حولي تذكرت ما حدث وعندما حاولت أن أتحرك أحسست بألم في أعضائي تكاد تفتك بي، استرخيت قليلاً ثم ذهبت إلى الحمام لأغتسل.
شعرت بالراحة وأنا في الماء الدافى واسترجعت ما حدث ولماذا لم استنجد بأحد أو أن اشتكي عليه، وعلمت في قراره نفسي أنني بالفعل أحبه، وهذا الذي يمنعني من اللجوء إلى أي شخص ليأخذ حقي منه، وعندما ذهبت إلى الغرفة رأيت الدم يلطخ السرير وبقايا جلد متمزق، وأخذت بتنظيف الغرفة وبعدها قمت للنوم، لأنني لازلت أحس بتعب شديد في مفاصلي.
كنت استرجع ما حدث رغم الألم إلا أنى شعرت بإحساس الرضى لأني أخيراً مارست الجنس، كان شعور واحساس غريب ولذيذ في ذات الوقت فالألم واللذة قد اندمجت معاً ونمت ولقد سمعت أن احمد غادر الفندق وكم حزنت لفراقه رغم ما فعله.
كنت اقرأ الجريدة عندما سمعت رنين الهاتف رفعته ولكن المتكلم اقفل الخط، فذهبت لأخذ حمام، وكنت انتظرالخادمة التي تنظف الغرف لتنظف الغرفة وتركت باب الغرفة مفتوح، حتى لا اخرج لا افتح لها، وبعد قليل عندما سمعتها قد أقفلت الباب خرجت من الحمام لاتفاجىء بأحمد يجلس على السرير فخفت منه كثيراً وآخذت بالصراخ في وجه بأن لا يكرر فعلته هذه ولكنه بخطوة كان أمامي أخذني في أحضانه واخذ يعتذر ويتأسف مني ومن معاملته الوحشية ومن أسلوبه الحيواني معي واخذ يبكي واخبرني انه اعتزل النساء بعد وفاة حبيبته ولكنه اصبح يحبني وهذا ما جعله كالمجنون عندما أخبرته إنني أود أن أمارس الجنس وانه كان يراني لا بالي به ولا برجولته وانه عندما كان هنا كان كثيراً ما أرد أن يمارس الجنس ألا انه كان خائفاً من أن يجرحني، ولكن في ذلك اليوم اكتشف براءتي وأنني عذراء وانه هو من تحسر على فعلت وانه نادم اشد الندم وأخبرته بحبي له، فأخذني إلى السرير وذهبت فعلاً معه.
كانت قبلاته تلتهمني بشكل لذيذ وكان يتنقل على جسدي ليمصص كل جزء به وليترك اثر قبلاته عليه وكم كانت في تلك اللحظة اصرخ من آلام اللذيذ الذي احسه واخبرني انه احب مؤخرتي لكبرها ولأنها تبتلع عضوه بالكامل واخذ كريماً ومرره على الفتحة وأخذ يداعبها حتى مرر عضوه بسهوله، بعكس المرة السابقة وأخذ بسحبه برفق وبدفعه بلذة كبيرة وأنا أتأوه من آلام ومن اللذة اخرج عضوه ونام على السرير واخبرني بان آتي فوقه وادخل عضوه الكبير في مؤخرتي فكان إحساس ممتع.. إذ انه كان يدخل بالكامل حتى إنني أحسست بأنه يدخل بيوضه أخرجته من مؤخرتي أدخلته في كسي لانزل معه وبالفعل انزل في داخلي فأحسست بالدفيء يسري فيني.. و أخبرته باني أريد اكثر فأخذني إلى الكرسي فجلس أجلسني فوقه واخذ بإدخال زبه ولكن هذه المرة اخذ يداعب ثدياي بلسانه ويعض حلماتي.. ويحاول أن يشد قليلاً وكان زبه في موخرتي وإصبع يده يداعب بظري ما جعلني أحس بالنشوة وانزلت على زبه وعندها رفعني من علية فوقف وحملني ألي صدره وادخل زبه في فرجي واسندني إلى الحائط وأخذ يدفع بقوة ويالها من لذة فانزلنا معاً وبعد ذلك، رجعنا إلى السرير ورفع رجلي إلى أعلى وأخذ بلعق فرجي وبمصه بشكل سريع ما جعلني انزل في فمه فاخذ يلعق ويلعق وعندما أحس بانزاله أنزله بين فمي وصدري فكان سائلاً حاراً جداً..
وها أنا اقضي اجمل الساعات معه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق