انا اسمى لمياء
بعد تخرجى من الثانوى التجارى
كنت على موعد مع الختان
فبعد الدراسة
كنت لسه داخلة بعد قضاء الوقت مع زملائى الشباب
وكانت طيزى وكسى مليانة لبن من نياكتهم لى
وبعد ان دخلت وجلست
طلبت منى امى
الاستحمام
وثم طلبت منى حلق شعرتى او شعر كسى بالموس
وطلبت منى تسريح شعرى
وطلبت منى ارتداء فستان قصير
وطلبت منى عدم ارتداء اى شئ يغطى النصف اللاسفل
يعنى اكون عريانة وطيزى عريانة من غير كيلوت
وطلبت منى الجلوس على الطربيزة
ورفع ساقى لاعلى وفتحها على الاخر
وكنت اجلس على الطربيزة وانا فاشخة طيزة وكسى وهما عرايا
ودخلت على اللممرضة
ومعها ثلاث سيدات
وامسكت كل واحدة منها ساق
وامسكت الثالثة كتفى بقوة
وشعرت بيد الممرضة تمسك بظرى واشفارى
وقامت بشد بظرى الى اعلى
وكانت تدعكه وتشده حتى يخرج
وكانت ترفع الجلدة اللى فوقه وكانت تشد بظرى عنها
وكانت ترفع الجلدة اللى فوقه وكانت تشد بظرى عنها
وثم قامت بقطع البظر كله بعد ان عزلته عن الجلدة اللى فوقه وقطعت الجلدة اللى فوقه بعد قطعه فشعرت بالم رهيب جدا هو الم قطع بظرى بالموس
وقمت بالصراخ بصوت رهيب سمعه الجميع
واستمر الالم والصراخ لنصف ساعة
كانت الممرضة قضت على كسى وقطعت بظرى واشفارى كلها
وخيطت المهبل ووضعت لى خرطوم لاتبول منه ولكى تلتحم الاشفار البرانية مع بعضها حوله
وتم ربط ساقى ببعضها
وظللت لمدة شهر وانا نائمة على ظهرى فى الفراش
وكانوا يرفعوننى لاتبول فوق جردل
وعندما اتبول كان كسى يتحول الى قطعة من اللهب المشتعل من الحرقان
ولما تم فك خياطتى
ورايت كسى كان عبارة عن شق متخيط وبه فتحة صغيرة للتبول
كسى قبل طهورى وقد كان زملائى يعشقون وعشقون مص ولحس بظرى واشفارى وكانوا يمصون بظرى واشفارى |
وبعد ان كان لدى بظر كبير واشفار ه كبيرة وكان جميل الشكل ويعشق زملائى لحس كسى وتقبيل ومص اشفار كسى وشرب لبن كسى
وكنت انام مع زميلى طوال الليل وهو راسه بين رجلى جوا كسى وهو يلحس كسى وبظرى واكون انا راسى بين رجله امص زبه واشرب منيه طوال الليل
وكنت انام مع زميلى طوال الليل وهو راسه بين رجلى جوا كسى وهو يلحس كسى وبظرى واكون انا راسى بين رجله امص زبه واشرب منيه طوال الليل
اصبح بشع المنظر وبدون شهوة
ولم اعد قادرة على ممارسة الجنس فى كسى
فزملائى ازبارهم كبيرة ولا يمكنها الدخول فى كسى بعد ختانى
ولكن اصبحوا ينكوننى فى خرم طيزى
وبعد اسبوع اصبح خرم طيزى واسع اوى واى زب كبير يخش بسهولة
كسى بعد ختانى وقد اصبح شق متخيط وبه خرم صغير وبشع المنظر |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق