الخميس، 23 أغسطس 2018

انا اعمل خادمة منازل وحياتى كلها تعب وتحرش وحمل سفاح وتم ختانى مرتين



انا اسمى هناء
وانا نشات فى قرية نائية فى محافظة القاهرة
وانا اعمل اجيرة فى الارض
لم اتلق اى تعليم
ويوميا اعمل من الساعة الخامسة صباحا حتى الغروب
وابى عديم الشفقة
وهو خمورجى طويل اللسان
وفى يوم من الايام كان عمرى 14 سنة
عدت الى المنزل لكى املاء زجاجة الماء
ودخلت الى الحمام لكى املاء الزجاجة من الحنفية
فوجدت ابى عاريا تماما
وهو راكب فوق  صاحبتى سميرة
وكان زبه كبير اوى
كان فى حجم زب الحمار
وكان بيدخله بقوه جوا كسها
وهى تتنهد بقوة من الشهوة
وكان اللبن الابيض خارج من كسها وملى طيزها زى الحنفية
فشعرت بالخجل
ورجعت للعمل
وبعد عام كنت راجعة من الشغل 
وكنت تعبانة مووت
وقالت لى امى 
يابت تعالى
اقلعى الكيلوت بتاعك
وارفعى الجلابية لفوق
ونامى على الكنبة
وارفعى رجليكى لفوق وخلى طيزك وكسك عرايا 
وعملت زى لما قالت لى
وجاءت ثلاث ستات وامسكوا رجلى
وجاءت رابعة
وشعرت بها ترفع الجلدة فوق بظرى
ثم قامت بقطع الجلدة بسرعة
وشعرت بالم شديد
ثم غطت بظرى بالشاش
وبعد يومين فكت الشاش من فوق بظرى
وارايت بظرى الذى اصبح عاريا بدون جلدة
وبعد طهورى اصبح كسا حساسا مووت وشهوانيا
وعندما اعمل فى الحقل امد يدى تحت الجلابية وادعك بظرى بقوة الى ان اقذف بغزارة
وعندما اصبح عمرى 18 سنة ابويا شغلنى فى شقة  فى القاهرة 
وكانت سيدة مفترية
كانت تبحث عن  فتاة صحتها كويسة للعمل فى المنزل
وكنت انا فتاة سمراء
فارعة الطول
طيزى كبيرة ومدورة
وابذاذى كبيرة 
وكسى واسع 
 وزنبورى اسمر وكبير
وشفايفه كبيرة
وخارجة لبره جامد
وكان لديها ابن عمره 15 سنة
وفى مرة من المرات كنت انظف السجاد
وكنت موطية
وشعرت به يقف خلفى
وكان امورر على الاخر
وشعرت بيده تلمس طيزى
فشعرت انى جسمى يلتهب شهوة كالبركان
ونظرت اليه وانا مبتسمة
وبقيت واقفة وانا موطية
وشعرت بيدة ترفع جلابيتى
وقام بخلع كيلوت 
وشعرت بذبه يدخل جوا كسى ويقذف لبنه الحار بداخلى
ثم اخرج زبه وادخله الى خرم طيزى
وشعرت بالشهوة تشتعل فى طيزى وزبه يدخل بقوة الى خرم طيزى
وكان جسمى كالبركان من نار الشهوة
واحببته بقوة
ولم اعد استطيع النوم الا بعد انه ينيكنى
وبعد 4 اشهر حملت منه سفاحا 
وطردتنى صاحبة المنزل
وذهبت للعمل عند اناس اخرين
ولكن ظلت علاقتى بذلك الشاب مستمرة
وانجبت منه مرتين
بنت وولد
ولكن بعد فترة تركنى
وعرفت شابا اخر
وكنت اعمل خادمة وانفق عليه
وبعد فترة عملت لدى شخص وهو شاب وسيم
وقال انه  بيحبنى
واتجوزنى عرفى
وكان عمرى 30 سنة
وقال لى انه  عاوز يطاهرنى
ووافقت 
وكانت دى المرة التانية اللى باطاهر فيها
وطلب منى خلع ملابسى كلها
والجلوس على الكرسى
ورفع رجلى لفوق
وفتح رجلى وكسى علشات اتطاهر
وجاءت  ثلاث سيدات ومعهم الست اللى بتطاهر
وطلب منهم ان تكون الطهارة تقطع لى بظرى والشفايف كلها
وامسكوا رجلى بقوة
وحقنتنى بمخدر موضعى قوى 
ورايتها  تمسك مشرط كى كهربائى
وتقطع به بظرى كله
ثم  قطعت الشفايف الجوانية
ثم قطعت الشفايف البرانية
ولان المشرط الكهربائى بقوم بكى الجرح بعد الختان
فلم تنزل قطرة دم واحدة
ورغم ان الاجزاء المقطوعة كانت كبيرة
لاننى من البنات اللى  شفايفها وزنبورها كبير اوى
الا اننى عدت فى اليوم الثانى لحياتى الطبيعية
وبدون الم او مشاكل
ومارس الجنس  بدون مشاكل
وبعد ختانى طلب منى عدم ارتداء جلابية
وطلب منى ارتداء جاكيت 
وارتداء ميكروجوب قصير جدا من غير كيلوت
وهو بيخلينى امشى وانا طيزى وكسى عرايا
صورة كسى بعد ختانى للمرة الثانية وتم قطع زنبورى واشفارى الجوانية والبراية بمشرط الكى الكهربائى

ليست هناك تعليقات: