انا فتاة عاهرة
اسمى ناريمان
انا ابويا واخويا بلطجية وصيع
وهما بيشتغلوا بودى جارد وبلطجى لراقصات الهرم
وهما حيوانات فى النياكة الراقصات وبنات الليل
كل يوم اشوفهم ينطوا على البنات
ومرة من المرات ابويا شافنى وزميلى بيركب عليا من وراء
فبص ليا وضحك
وقالى طالعة لابوكى يابت
وكنا من منطقة شعبية
وكانت العادة فى العائلة ان البنت تتطاهر وهى عندها 19 سنة
ولما كنت فى سن 19 سنة
قالت لى امى
انتى بقى عمرك 18 سنة
عاوزين نطاهرك ونفرح بطهورك
قلت لها ان اختى اتطاهرت وكان طهارتها صعبة
وبتوجع جامد
وانا مش عاوزة اتطاهر
وكل يوم تطلب منى ان اجهز نفسى للطهارة
بس انا ارفض
وفى مرة من المرات كنت خارجة
كنت لابسة ميكروجوب قصير من غير كيلوت
وكنت رايحة الفندق اتناك مع زبون
وقالت لى امى
ورينى كسك
وقالت لى امى وانا فاتحة كسى لها ان بظرى وشفايفه المفروض يتشالوا لانهم كبار وشكلهم وسخ
لازم تتطاهرى
واصريت على الرفض
وظللت ار فض لعام كامل طهارتى
ولما وصل سنى 20 سنة
قالت لى امى ان هناك شابا وسيما اوى
عاوز يجى ينيكك فى البيت
وطلبت منى انتظاره على السرير
وان اجلس بدون كيلوت وانا فاشخة رجلى علشان اكون جاهزة للنياكة
وجلست على السرير
وانا طيزى وكسى عرايا
ورافعة رجلى وفاشخاها
ولكنه كانت تخدعنى
ودخل شاب وسيم
ومعه اخى وامى واختى
ولكنه لم ياتى علشان ينيكنى
لقد كان طبيب الختان
ولكن امسك اخى ساقى اليمنى بقوة
واختى ساقى اليسرى
وامى جلست على صدرى
وصرخت وانا خايفة لانى عرفت انهم هايطاهرونى
وقام الدكتور الشاب باخراج مقص طبى
وقام بقطع بظرى كله
ثم اشفارى
وكنت اصرخ بصوت عالى جدا من الم طهارتى
وقام بوضع كريم طبى فوق كسى ووضع خرطوم لاتبول منه حتى يشفى طهارتى
ووضع شاش طبى ولصقه فوق كسى بالبلاستر الطبى
وظللت اسبوع امشى وانا فاشخة رجلى وانا عريانة
وكنت اتبول وانا واقفة واشعر بحرقان عند التبول
وبعد اسبوع قام الطبيب بازالة الشاش من فوق كسى
ورايت كسى المتطاهر
وكان تم قطع بظرى واشفارى الداخلية
ورات امى كسى المتطاهر وقالت لى كسك حلو لما اتطاهرتى
وفتحت لى امى كسها ورايت كسها وهى ايضا متطاهرة وفالت ان طهارتى كانت فرعونى
وكان بظرها واشفارها الجوانية والبرانية مقطوعين وكسها مقفول ومفيش فيه الا فتحة صغيرة
واختى قالت لى انها طهارتها اخف منها
وكان بظرها مقطوع وحته من شفايفها الجوانية مقطوعة وباقى شفايفه الجوانية موجودة
ولما رجعت للعمل كنت لابسة ميكروجوب قصير جدا بدون كيلوت
وكنت كسى المتطاهر عريان تحت الميكروجوب
ولكنه كانت تخدعنى
ودخل شاب وسيم
ومعه اخى وامى واختى
ولكنه لم ياتى علشان ينيكنى
لقد كان طبيب الختان
ولكن امسك اخى ساقى اليمنى بقوة
واختى ساقى اليسرى
وامى جلست على صدرى
وصرخت وانا خايفة لانى عرفت انهم هايطاهرونى
وقام الدكتور الشاب باخراج مقص طبى
وقام بقطع بظرى كله
ثم اشفارى
وكنت اصرخ بصوت عالى جدا من الم طهارتى
وقام بوضع كريم طبى فوق كسى ووضع خرطوم لاتبول منه حتى يشفى طهارتى
ووضع شاش طبى ولصقه فوق كسى بالبلاستر الطبى
وظللت اسبوع امشى وانا فاشخة رجلى وانا عريانة
وكنت اتبول وانا واقفة واشعر بحرقان عند التبول
وبعد اسبوع قام الطبيب بازالة الشاش من فوق كسى
ورايت كسى المتطاهر
وكان تم قطع بظرى واشفارى الداخلية
ورات امى كسى المتطاهر وقالت لى كسك حلو لما اتطاهرتى
وفتحت لى امى كسها ورايت كسها وهى ايضا متطاهرة وفالت ان طهارتى كانت فرعونى
وكان بظرها واشفارها الجوانية والبرانية مقطوعين وكسها مقفول ومفيش فيه الا فتحة صغيرة
واختى قالت لى انها طهارتها اخف منها
وكان بظرها مقطوع وحته من شفايفها الجوانية مقطوعة وباقى شفايفه الجوانية موجودة
ولما رجعت للعمل كنت لابسة ميكروجوب قصير جدا بدون كيلوت
وكنت كسى المتطاهر عريان تحت الميكروجوب
صورة كسى المتطاهر وقد تم قطع زنبورى وشفايفه الجوانيه |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق