انا اسمى عمرو
وانا عمرى 14 سنة
كنت دايما بهرب من طهارتى
لغاية لما خالتى مسكتنى جامد وهى امى و واخواتى البنات الاتنين
ضحكت عليا امى
وقالت لى اقلع بنطلونك والكيلوت علشان نشترى لك بنطلون جديد
واول لما قلعت البنطلون والكيلوت
مسكونى وكتفونى وقعدونى على الكرسى ورفعوا رجلى لفوق
وجاء الدكتور طاهرنى
وبعد ثلاث ايام فك الدكتور الشاش من على زبى
و وبعدين دخلت غرفة النوم وكنت لا زلت بدون كيلوت
ولما دخلت غرفة النوم بتاعتى كانت بنت خالتى جالسة عريانة خالص
وكانت رافعة رجليها لفوق وفاشخة طيزها وكسها
اول لما شفتها زبى هاج ووقف على الاخر
وكانت هى نايمة على السرير
واول لما شافت زبى واقف ابتسمت وقالت لى تعالى
وادخلت زبى المنتصب فى كسها ثم نيكتها
ثم ادخلت زبى فى خرم طيزها ونيكتها
وقلت لها انتى نايمة على السرير وفاشخة رجليكى ليه
هما هيطاهروكى
وكان عمرها 19 سنة
وقالت لى لا انتى بس اللى كنت متطاهر لانك ولد
بنت خالتى سوسن وهى نايمة على السرير وفاشخة رجليها وكسه علشان تطاهر وهى فاكرة انهم هيكشفوا عليها ومش هتتطاهر |
انا الدكتورة هتكشف عليا علشان تطمن على الدورة الشهرية
وظللت انيك فيها وارضع من بذها
وبعد ذلك دخلت امى وقالت الواد نط على بنتك
قالت خالتى ماله كمل نط عليها
واكملت ممارسة جنس معاها
وبعد قليل دخلت امراتين مع خالتى ومعها طبيبة شابة جميلة جدا
وكانت سوسن فاشخة رجليها على الاخر وفشخت كسها علشان الدكتورة تشوفها
ولكن قامت السيتدان بامساك كل رجل لسوسن بقوة
ووجلست خالتى فوق صدرها وهى نائمة على السرير
وجاءت الطبيبة وفتحة شنطة العدة
واخرجت منه مشرط صغير وحاد كالموس
وحصل ما لم تكن تتوقع بنت خالتى
قامت الطبيبة بفرك بظر واشفار سوسن
وكانت تفركها بقوة
وكانت تشدها لاعلى بقوة
حتى ترتفع لاعلى
ثم قامت بشد بظرها
وقامت بقطعه بالمشرط
ولما بدات بقطعه بالمشرط صرخت بقوة وكانت تصرخ بصوت قوى جدا وكنت خايف مووت
وثم قامت بضم اشفارها الجوانية مع بعضهم
وثم قامت بقطعهم
وقامت بضم الشفايف البرانية مع بعضهم وقامت بقطعهم
وقامت باحضار خرطوم طويل وادخل جزء منه فى كسها
واحضرت خيط وابرة وخيطت الشفايف البرانية بعد قطعها مع بعضها حوال الخرطوم
ووضعت كريم طبى فوق كسها كله
وبعدكده لفوا الشاش الطبى حول وكسها ووسطها كله
وبعد كده ربطوا رجليها مع بعضها لمنع الحركة
واتطاهرت بنت خالتى سوسن لنص ساعة لغاية لما طلعت روحها من الصراخ
وفضلت نايمة لشهر على السرير
وكان البول يخرج من الخرطوم ويتجمع فى جردل
وبعد اسبوعين شالو لها الشاش
وكسها بقى شق متخيط به فتحة مكان الخرطوم
كس بنت خالتى سوسن بعد طهورها فرعونى |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق