انا اسمي سحر وانا تلميذه في المرحله الأولى ثانوي وعمري 16 سنه، لي قريبه لا بل حبيبه وتبلغ من العمر 16 سنه واسمها امل، لم اعرف الحب ولذته قبلها فيرجع الفضل إلى حبيبتي أمل، فبطبع في مجتمعاتنا لا يسمح بالحب بين الفتيات، واني لم اكن اعرفه إلا بالسماع لبعض قصص صديقاتي بالمدرسه حتى انتقلت إلى المدرسه الثانويه وكنت اختلس السماع والنظر إلى الفتيات وهن يتبادلن القبلات والأحضان الحاره ويد على النهدين ويد على ذلك الكس فتمنيت حبيبه تشاركني هذه القبلات والأحضان ولكني لم انتظر طويلا فلي أخ متزوج ويسكن في منزل مجاور لنا وكانت زوجة اخي ساره تطلب من اختها أمل ان تبقا معها بالمنزل حين يتغيب اخي عن البيت بسبب العمل وهنا بدأت قصتي مع امل
ففي ذات يوم ذهبت لزيارة ساره فوجدت امل اختها هناك ولم تكن علاقتي بها قويه في ذلك الوقت إلا أنها في ذلك اليوم بدت لي مختلفه كانت ترتدي قميص نوم ابيض مفتوح الصدر يصل طوله الى اعلى ركبتيها فيال جمالها وجمال نهديها الكبيرين وتلك المؤخره فليتني احظا بلمس هذا الجسم، جلست قرابت الخمس دقائق بالنظر والتأمل في ذلك الجسم الرهيب غير مهتمه بما هو حولي وقد انبهت امل لنظراتي فقد كانت ملامح وجهي ولهفتي واضحه لها فابتسمت لي ورمشت لي بعينها فانتبهت لنفسي واحمر وجهي خجلا فهل عرفت بما يدور بنفسي فقد مشتاقه لتجربت الحب معها ولكن هل تشاركني هي هذا الشعور بالمساء قررت العوده للبيت ولكن امل وكذلك ساره طلبتا مني الجلوس والمبيت وكانت امل تلح علي
بشده فوافقت وكانت ساره تنام عند الساعه 10 كي تصحو مبكرا، وكنت انا وامل جالستا بالصاله لوحدنا حينها تمنيت ان اقبل شفتاها وان اضع يدي على نهديها وكسها ولكني كنت خائفة بدأنا بالحديث عن المدرسه وعن صديقاتنا وتطرقنا إلى حب الفتيات والجنس بينهن وقد كنت متلهفه لحديثها، وبعد الساعه الواحده قررت الذهاب لنوم دخلت الغرفه خلعت لابسي
وارتديت قميص قصير يكاد يصل إلى فخذي ومن تحته الكلسون اطفأت النور واستلقيت على السرير محاولة النوم وانا افكر في امل وجمالها وتلك الشفاه الجميله فكم تمنيت تقبيلها وفجأه فتحت امل باب الغرفه ادخلت راسها لداخل وقالت هل نمتي فقلت لا تفضلي دخلت واغلقت الباب وتركت نور الغرفه مطفأ تقدمت وجلست بجانبي وعندما حاولت لتعديل وضعيتي للجلوس طلبت مني ان ابقا مستلقيه وبقينا حوالي الدقيقه في صمت وكنت افكر متمنيه ان تلبي لي ما افتقدته ولم تتأخر أمل في ذلك فاقتربت مني بلطف فوضعت يدها على خصري وبدأت تتلمسني فقد كانت ترى مدا استجابتي لها
فحركت يدها علي حتى وصلت إلى نهداي فتحركت نار الشهوه التي اكيلها لها، واخذت تحرك نهدي وكانت بروفسوره في ذلك مما زاد شهوتي وولعي بها، فبدأت أتأه من اللذه وبدأت بتقبيل خدي وتقترب من شفتي حتى وصلت إليها فأخذت تمص شفتي ولساني داخل فمها ازدادت شهوتي ولم اتحمل النار التي بداخلي، فبدأت اخلع ملابسها قطعه قطعه وبدأت بقميص النوم خلعته عنها بسرعه وبدأت نهودها تظهر من تحت الحمالات يالها من نهود كانت كبيره وفتانه لم أرى مثلها في حياتي بدأت بتقبيلها من فوق الحمالات وبدأت أعض الحلمات وهي تتأوه وتأن من قوة الشهوه، خلعت الحمالات وبدأت امص والحس نهديها وانا ممسكه بهما حتى احسست بالنار التي شبت في صدرها وكسها بل في جسمها كله ولم أدري بنفسي إلا وأنا أفرد ذراعي فاتحه يداي لها حتى احتضننا فألقت بنفسها بين ذراعي وبدأنا نحضن بعضنا كحبيبتين ثم
بدأت هي تحرك يدها على جسمي كله وبدأت تخلع ملابسي ولم تستغرق وقت فرمت القميص وتجهت إلى الكلسون فرفعت لها مؤخرتي كي اساعدها في نزعه، ثم خلعت كلسونها، وبعد ذلك وضعت اصابعها على صدري وبدأت تتحسس عليهما بكل رقه وهي تفرك الحلمات بكل رقه بين اصابعها كل حين وآخر، وبدون مقدمات وجدتها تضع شفتيها على فمي وبدأت تقبلني بقوه وعنف وهي تلحس شفتاي بلسانها وتضغط به عليهما حتى افتح لها فمي فوجدت نفسي اتجاوب معها وافتح فمي للسانها وابادلها بأن أدخل لساني في فمها واحسست بالشهوه تشتعل بداخلي وكسي بدأ يفرز سائل الشهوه، وكأنها تعرف ما يحدث بداخلي فقامت تدفع برجلها بين رجلي وتضع اصبعها على فتحت كسي الملتهب وتقوم بتحريك اصبعها لأعلى واسفل كسي وانا في كامل نشوتي، احتضنها وهي فوقي واضعه يدي على تلك المؤخره أحركها واجذبها نحوي ، وادركت انها تسحب يدي إلى كسها الدافئ الذي كان مبللا جدا وهي ترجوني بهمس العاشقين ان انيكها باصابعي فنامت على ظهرها ورفعتني فوقها ووضعت يدي على كسها فقمت بتحريك اصابعي على كسها المشتعل، وكان رأسي على صدرها فاخذت امص وألحس نهديها الكبيرين، فزاد لهيبها، فقامت بدفع رأسي إلى اسفل باتجاه كسها وتشجعني
على ان ألحس لها كسها وكانت ترجوني ان افعل ذلك، لأنها لا تستطيع احتمال الحاله التي وصلت لها ، وجدت نفسي امام كسها الجميل ذا الشعر الخفيف وجدته مبلل من شدة هيجانها وشهوتها وتفوح منه رائحه غريبه لم اشتمها من قبل ولكنها زادت من شهوتي لكسها، مددت طرف لساني إلى اطراف كسها بحذر وهي تأن وتقول في شهوه حرام عليك لا.. عشان خاطري .. إلحسيه .. حركي لسانك ونيكيني بيه.. مش قادره استحمل آه آه..كان كسها ساخن ومبلل وضعت لساني عليه وبدأت بلحسه ففتحت لي كامل رجليها وما ان بدأت في مصه إلا وبدأت تدفع براسي نحو كسها وتطلب مني ادخال لساني في ذلك الكس الأحمر الملتهب الذي زاد شهوتي لنيك الفتيات، بدأت بإدخال لساني وتذوق كسها الساخن الملتهب ومائه اللزج فقد كنت متعجبه من طعمه ولكنه كالعسل ورائحته كالمسك ، ورحت انيكها بلساني وافرك لها بذرها اصابعي وهي تتأوه من اللذه وتدفع برأسي إلى كسها وكأنها تريد ان تدخل رأسي في كسها، احسست انها ارتعشت وقذفت اكثر
من مره حتى أني احسست بدخول السائل لفمي،قامت وقلبتني على بطني وفتحت لي رجلي وانا مستلقيه على بطني فاستلقت هي على ظهري وصدرها عليه وكسها على مؤخرتي ورجلها ممتده على رجلي تحتضني ممسكه بيدها نهدي وباليد الأخرى تتلمس وتلاعب كسي المتشوق لنياكتها، واخذت تلحس وتمص رقبتي هامستا في اذني يا لجمال جسمك
وطيزك وكانت ترهز على طيزي بخصرها وكنت احس بالبلل يتساقط من كسها على مؤخرتي ، قلبتني على ظهري وفتحت رجلي ورجلها سحبت يدي إلى كسها ووضعت يدها على كسي وقالت لي يلا نيكيني وبنيكك خلي شهوتي تتلاقا
ويا شهوتك .. حبيبتي يلا.. وبالفعل بدأنا بنيك بعض وكانت تقبلني بشفاتها واقبلها تعطيني لسانها واعطيها لساني حتى احسست بالرعشه فلم اتمالك نفسي فصرخت وانا اقذف السائل للخارج وقذفت هي كذلك في نفس الوقت ، وتمددنا بعد ذلك فقد كان شعور غريب يطغا عليه اللذه والنشوه ، وبعد دقائق من الراحه قمنا نقبل بعض قبل خفيفه ومن ثم نهضت امل لارتداء ملابسها وطبعت قبله على شفتي وسارعت بالخروج.كم احببت نيك الفتيات بعد تجربتي مع حبيبتي امل ومازلنا نمارس الجنس كلما إلتقينا وسمحت لنا الظروف!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق